أشعار لعيد الأم
قصيدة حـل الربيع على الـورى مزدانا
- يقول أحمد عبد العال عز:
حَـلّ الربيع على الـوَرى مُـــزْدَانا
فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.
فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.
فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.
فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.
فِــي عِـيـِد أمِّـي زيّـنَّ البُسـتـانـَــا.
هَــذي الورودُ تَــلألأتْ أوراقُـــها
قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.
قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.
قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.
قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.
قَـطـرُ النَّـــدَى قــد زادَهَــا ألـوَانَـا.
أمَّا السَّنابِلُ في الحقولِ تَـمَـايَـلـتْ
لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.
لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.
لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.
لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.
لَـثَــمَ النَّـسـيمُ خُـــدُودَها نَشْـوَانَـا.
تَـشـْدُو بَلابـِلُ شوقِـنَـا في عِيـدِهَا
أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.
أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.
أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.
أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.
أمَّا الـزُّهُـورُ تُراقِـصُ الرَّيْـحـانَـــا.
والجَـوُّ صَحـــوٌ والرَّوابِـي غَــادةٌ
جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.
جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.
جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.
جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.
جَـعــلَ الرَّبِـيـعُ ثِـيـَابَـهـا فَـتَّـانَــــا.
أمَّـا السماءُ فـبَـدْرُهَــا بتَـمَـامِــــه
والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.
والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.
والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.
والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.
والنُّــورُ يَرقُـصُ حولَهُ جَــذْلانَـــا.
وتَـلألأتْ دُرَرُ السَّماءِ بَهِـيـِجَـــــةً
عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.
عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.
عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.
عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.
عُــرْسُ الطبِـيـعةِ يُـسعدُ الإنْسانَـا.
أعـيَادُنَـا عِـنـد اختـِيـَار فُـصُولِهـا
جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.
جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.
جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.
جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.
جُـعِـلَ الربـيـعُ لعِـيـدِهَا عُـنـوَانَـــا.
عِـيــدُ الأمُومَةِ والربيعِ حَـبَـاهُمَـا
ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.
ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.
ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.
ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.
ربُّ الخَـلائِــق بالـعُـلا وَحَـبَــانَـــا.
الأمُّ تُعطِي والربـيــعُ مُـــشـــاركٌ
فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.
فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.
فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.
فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.
فَـاضَ العَــطـاء بأرضِـنَا وسَـمَانَـا.
قد قالَ شاعِــرُ نِـيـلِـنَا هي رَوْضةٌ
هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.
هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.
هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.
هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.
هي للرجــــالِ مَدارسٌ تَــرْعَـانَــا.
أمَّاهُ يا نَـبْـعَ الفَـضَـائِـلِ كُـلِّـهَــــــا
مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.
مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.
مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.
مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.
مِن نَهـرِ حُبــِّـكِ نَسْـتَـمِدُّ حـنـانـَــا.
يا مَنْ حَنَـوتِ عَـلىّ ألْــفَ تَـحِـيَّـةٍ
في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.
في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.
في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.
في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.
في عيـدِ حُـبِّـكِ أعْـزِفُ الألـحَـانَــا.
أنــتِ النّجُـومُ الزّاهـراتُ بِـلَـيْـلـنَـا
وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.
وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.
وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.
وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.
وبِـنُـورِ وجْـهـكِ أشرَقتْ دُنْـيـَانَــا.
ولكوثَـرِ الفِردوسِ فِـيـكِ روافِــــدٌ
مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.
مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.
مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.
مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.
مِـنْـهُ الخَلائِقُ تَـرتَـوي الرِّضْوانَا.
إنْ نُحْصِ فَضْلَـكِ في الحياةِ فإنَّنا
نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.
نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.
نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.
نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.
نُحصِـي النُّجـومَ ومَن يُجيدُ بَـيَانـَا.
قلْـــبٌ رَحـيـــمٌ بالمحبَّــة نابِـــضٌ
غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.
غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.
غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.
غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.
غَـمَـرَ البِــلادَ مع الــعـــبَادِ أمَـانَــا.
مِنْـكِ البُطولةُ في الرِّجالِ تَأصَّـلتْ
أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.
أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.
أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.
أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.
أمَّا الفضـيلةُ فاعْــتـلــتْ أركانْــــا.
يا مَن قَـضَـيـتِ العُمْرَ في إعْدَادِنَا
لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.
لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.
لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.
لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.
لنَـكـُونَ جُنـدًا في الوَغَى شُجْعانَـا.
يا مَنْ غَـرَسْتِ الحُبَّ فِي أحْـنائِـنَا
صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.
صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.
صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.
صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.
صارَ الثَّــرَى أنَّــى لمَسْتِ جِـنـانَـا.
اللهُ عَظَّـمَ في الحَـيـاةِ مَن ارتَضَـى
وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.
وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.
وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.
وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.
وحَـباكِ فَـضْـلا في الـدُّنـا يَـغـشَانا.
ظـلـمٌ لـــحَـقِّـكِ أنْ يُــقَــالَ بأنَّــــها
نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.
نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.
نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.
نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.
نِصْـفُ الـدُّنَـــا والله قــد سوَّانــــَا.
في بَـطــنِ حُبـِّـكِ قد أعَـدَّ بَـقـاءَنَـا
بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.
بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.
بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.
بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.
بِـغِـذَاءِ حُبــكِ فِي الحَـشَـا أحْـيَانَـا.
فالبدرُ يَكمُلُ في انتِصَافِ شهُورِه
والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.
والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.
والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.
والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.
والعمرُ يحلوُ في الشَّبابِ زمَــانَــا.
في الـذِّكْـرِ عُـلِّمْـنَا نُــوحِّـدَ ربـَّـنَـا
نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.
نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.
نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.
نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.
نُعْـطِـي إليْـكِ الحبَّ والإحْـســانـَــا.
عَن قــــولِ أفٍّ قد نَهَى قُـرآنُـنــَـا
لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.
لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.
لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.
لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.
لِـكـرِيـــمِ قَــوْلٍ حَـثَّـــنَـا ودَعَـانَـــا.
قد قالَ فِـيـكِ رسُولُـنـُـا لصِحَابِـــهِ
أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.
أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.
أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.
أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.
أنْـتِ الأحَـــقُ بـصُـحـبَـةٍ إحْـسَانَـا.
ثَـمَّ الجـنـانُ لمِن أطاعـكِ واهتدَى
هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.
هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.
هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.
هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.
هَــلَّا دعَـوْتِ فَـتَـسْـتَـقِـيـمَ خُـطـَانَـا.
أشعار في عيد الأم
- يقول سليم عبد القادر:
تَبَسَّمَتِ الأُمُّ فِي رِقَّةٍ
وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.
وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.
وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.
وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.
وَقَالَتْ بِصَوْتٍ شَجِيِّ الرَّنِينِ.
هُوَ الدَّرْبُ، دَرْبُ الهُدَاةِ الأُبَاةِ
مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.
مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.
مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.
مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.
مَلِيءٌ بِشَوْكِ الأَسَى وَالأَنِينِ.
وَمَنْ كَانَ يَبْغِي جِنَانَ النَّعِيمِ
يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:
يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:
يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:
يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:
يَجِدْ سُكْرَهُ فِي كُؤُوسِ الْمَنُونِ:
فَيَا عَاشِقَ الخُلْدِ، إِنِّي وَلَدْتُ
كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.
كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.
كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.
كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.
كَ حُرًّا، طَمُوحًا، فَسِرْ بِيَقِينِ.
وَيَرْعَى خُطَاكَ الَّذِي سَيَّرَ الكَوْ
نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.
نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.
نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.
نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.
نَ فِي بَحْرِ أَقْدَارِهِ كَالسَّفِينِ.
- كريم معتوق:
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ.
- يقول حافظ إبراهيم:
مَن لي بِتَربِيَةِ النِساءِ فَإِنَّها
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
في الشَرقِ عِلَّةُ ذَلِكَ الإِخفاقِ
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها.
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا.
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.
بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ.
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.
شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ.
- يقول بديع الزمان الهمذاني:
سل الملك الكريم إلام تبني
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
أجِدَّك لا براك اللَّه إلا
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
ولو ذوبتني ما كنت إلا
ولاءً أو دعاءً أو ثناء
ولاءً أو دعاءً أو ثناء
ولاءً أو دعاءً أو ثناء
ولاءً أو دعاءً أو ثناء
ولاءً أو دعاءً أو ثناء
منحتك من سواء الصدروداً
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
أيعجزني إذا احتكُّوا هِناءٌ
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
جريت مع الملوكِ إلى مداها
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
فضلتهم ندى وفضلت مالا ً
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
أمن جمع الدراهم واقتناها
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
يكاد التخت يورق جانباه
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
إذا خطرت له قدماك تسعى
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
شعر عن الأم والحب
- يقول المعتد بن عباد:
ألام وما لومي على الحب واجب
وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.
وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.
وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.
وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.
وقد صادني طرفٌ كحيلٍ وحاجب.
أتحجب عني والفؤاد يحبها
لقد عز محجوب تمناه حاجب.
لقد عز محجوب تمناه حاجب.
لقد عز محجوب تمناه حاجب.
لقد عز محجوب تمناه حاجب.
لقد عز محجوب تمناه حاجب.
أروم فؤادي في الغرام لينثني
وكيف وما دون الأبية حاجب.
وكيف وما دون الأبية حاجب.
وكيف وما دون الأبية حاجب.
وكيف وما دون الأبية حاجب.
وكيف وما دون الأبية حاجب.
- يقول أحمد شوقي:
وأتعَـــــبَ الصَّغـــيرُ قلـبَ الأُمِّ
بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.
بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.
بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.
بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.
بالكِبْر، فاحتارَتْ بما تُسَمِّــــي.
فقـال سمِّيني بنـــــورِ القصْــــرِ
لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.
لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.
لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.
لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.
لأَنني - يا أُمُّ - فـــأْرُ العــصْـــرِ.
إنـي أَرى ما لم يـــــر الشَّقيـــقُ
فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.
فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.
فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.
فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.
فلِـــي طريقٌ، ولـه طريـــــــق.
لأَدْخُلَــنَّ الدارَ بعـــــــدَ الـــدارِ
وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.
وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.
وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.
وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.
وثْباً مــــنَ الرَّف إلـى الكــــرار.
لعلَّــــنــي إن ثَبَتَــتْ أقـدامــــي
ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.
ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.
ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.
ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.
ونلتُ - يا كلَّ المنى- مَرامــــى.
آتيكمـــــا بمــا أرى في البيــتِ
من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.
من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.
من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.
من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.
من عسلٍ، أو جُبْنَةٍ، أو زيــــتِ.
فعَطَفَـــتْ على الصغيرِ أمُّــــهْ
وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.
وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.
وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.
وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.
وأقبَلَتْ مـن وَجْــــدِهَا تضُمُّـــــهْ.
- ويقول أيضاً:
فاشتغل القلب عليه، واشتعل
وسارت الأم له على عجل.
وسارت الأم له على عجل.
وسارت الأم له على عجل.
وسارت الأم له على عجل.
وسارت الأم له على عجل.
فصادفته في الطريق ملقى
قد سحقت منه العظام سحقا.
قد سحقت منه العظام سحقا.
قد سحقت منه العظام سحقا.
قد سحقت منه العظام سحقا.
قد سحقت منه العظام سحقا.
فناحت الأم، وصاحت: واها
إن المعالي قتلت فتاها.
إن المعالي قتلت فتاها.
إن المعالي قتلت فتاها.
إن المعالي قتلت فتاها.
إن المعالي قتلت فتاها.
شعر سل الملك الكريم إلا الأم
- بديع الزمان الهمذاني:
سل الملك الكريم إلام تبني
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
وأين؟ وقد تجاوزتَ السماءَ.
أجِدَّك لا براك اللَّه إلا
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
علاءً أو عطاءً أو وفاء.
ولو ذوبتني ما كنت إلا
ولاءً أو دعاءً أو ثناء.
ولاءً أو دعاءً أو ثناء.
ولاءً أو دعاءً أو ثناء.
ولاءً أو دعاءً أو ثناء.
ولاءً أو دعاءً أو ثناء.
منحتك من سواء الصدروداً
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
يكاد لفرطه يروي الظماءَ.
أيعجزني إذا احتكُّوا هِناءٌ
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
وللكلبى إذا مرضوا شفاءَ.
جريت مع الملوكِ إلى مداها
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
ففتهم سناءً وارتقاءَ.
فضلتهم ندى وفضلت مالاً
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
ومن طلب الثناءَ رمى الثراءَ.
أمن جمع الدراهم واقتناها
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
كمن جمع النهى ليسوا سواء.
يكاد التخت يورق جانباه
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
ويقطر عوده ليناً وماء.
إذا خطرت له قدماك تسعى
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
إلى أعواده أو قيل جاءَ.
