أشعار في حب الله
ابتهل
- يقول عبد الرحمن العشماوي:
ابتهلْ، فالسَّماءُ تفتَحُ باب
ومضيقُ الأسى يَصير رحابا
ومضيقُ الأسى يَصير رحابا
ومضيقُ الأسى يَصير رحابا
ومضيقُ الأسى يَصير رحابا
ومضيقُ الأسى يَصير رحابا
ابتهلْ صادقاً، تَرَ النورَ يَهمي
وترى ما طلبتَه مُستجابا
وترى ما طلبتَه مُستجابا
وترى ما طلبتَه مُستجابا
وترى ما طلبتَه مُستجابا
وترى ما طلبتَه مُستجابا
أنتَ لا تسألُ العبادَ، ولكنْ
تسألُ الله رازقاً وهَّابا
تسألُ الله رازقاً وهَّابا
تسألُ الله رازقاً وهَّابا
تسألُ الله رازقاً وهَّابا
تسألُ الله رازقاً وهَّابا
تسألُ اللهَ قادراً، حين يقضي
بقضاءٍ يطوِّع الأَسبابا
بقضاءٍ يطوِّع الأَسبابا
بقضاءٍ يطوِّع الأَسبابا
بقضاءٍ يطوِّع الأَسبابا
بقضاءٍ يطوِّع الأَسبابا
لا تَخَفْ سَطْوَةَ البُغَاةِ، إِذا م
أشعلوا النارَ فتنةً واضطرابا
أشعلوا النارَ فتنةً واضطرابا
أشعلوا النارَ فتنةً واضطرابا
أشعلوا النارَ فتنةً واضطرابا
أشعلوا النارَ فتنةً واضطرابا
أيُّها السائلُ الحبيبُ، تمهَّلْ
قبل أنْ تُلْبِسَ السُّؤالَ العتابا
قبل أنْ تُلْبِسَ السُّؤالَ العتابا
قبل أنْ تُلْبِسَ السُّؤالَ العتابا
قبل أنْ تُلْبِسَ السُّؤالَ العتابا
قبل أنْ تُلْبِسَ السُّؤالَ العتابا
آهِ، لو أنَّ ما بقلبي تجلَّى
لك حِسَّاً ولوعةً واكتئابا
لك حِسَّاً ولوعةً واكتئابا
لك حِسَّاً ولوعةً واكتئابا
لك حِسَّاً ولوعةً واكتئابا
لك حِسَّاً ولوعةً واكتئابا
لو تأمَّلْتَ ما حَوَى الصَّدْرُ مني
لرأتْ مقلتاكَ قلباً مُذَابا
لرأتْ مقلتاكَ قلباً مُذَابا
لرأتْ مقلتاكَ قلباً مُذَابا
لرأتْ مقلتاكَ قلباً مُذَابا
لرأتْ مقلتاكَ قلباً مُذَابا
ورأيتَ الذي يقوم بعذري
في زمانٍ يفرِّق الأَحبابا
في زمانٍ يفرِّق الأَحبابا
في زمانٍ يفرِّق الأَحبابا
في زمانٍ يفرِّق الأَحبابا
في زمانٍ يفرِّق الأَحبابا
الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا
- يقول لسان الدين الخطيب:
الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ ومن
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
مُحَمَّدٌ خيرُ من تُرْجى شَفاعتُهُ
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
ذو المعجزات التي لاحَتْ شواهِدُها
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
ولا كمِثْلِ كتابِ الله مُعجِزَة ٍ
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
صلّى عليه الذي أهْداهُ نُورَ هُدًى
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ثمّ الرّضا عن أبي بكْرٍ وعن عُمَرٍ
بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا
بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا
بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا
بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا
بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا
وبعدُ عُثْمان ذو النُّورَيْن ثالِثُهممن أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا
وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهمسيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا
وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهمسيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا
وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهمسيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا
وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهمسيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا
وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهمسيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا
وسائِرِ الأهلِ والصّحْب الكرامِ فهُمْ
قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا
قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا
قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا
قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا
قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا
وبَعْدَ أنصارِهِ الأرضَيْن إنّ لهمْ
فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا
فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا
فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا
فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا
فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا
آوَوْه في الرَّوْع لمّا حَلّ دارَهُمْ
وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا
وأوْرَثُوا مِنْ بني نَصْرٍ لنُصْرَتِهِ
خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا
خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا
خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا
خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا
خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا
ولا كيُوسُفَ مولانا الذي كَرُمَتْ
آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا
آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا
آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا
آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا
آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا
وبعدَ هذا الذي قدَّمْتُ من كَلمٍ
صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا
فإنني حُزْتُ من سامي الخلالِ مدًا
أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا
أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا
أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا
أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا
أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا
إمارَة ٌ قد غدا نصْرٌ لقُبَّتِها
عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا
سلَكْتُ فيها نهْج الإمام أبي
وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا
وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا
وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا
وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا
وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا
فكان أوّلَ ما قدَّمْتُ في صِغَري
مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا
مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا
مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا
مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا
مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا
إني جعَلْتُ كتاب الله مُعْتَمِدا
لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا
كأنني كُلّما رَدَّدْتُه بفمي
أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
حتى ظفِرْتُ بحظٍّ منهُ أحْكِمُهُ
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
وعن قريبٍ بحولِ الله أحْفظُهُ
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فالله يجْرزي أميرَ المسلمينَ أبي
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
وأنْعُم غَمَرَتْني منه واكِفة ٍ
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
قَيْسًا دَعاني وسَماني على اسْم أبي
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
بأي شُكْرٍ نُوَفِّي كُنْهَ نِعْمَتِه
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
وكافأ اللهُ أشْياخي برَحْمتِهِ
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
والحمدُ للهِ ختْماً بعد مُفْتَتَحِ
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا
كن مع الله ترى الله معك
- يقول عبد المغني النابلسي:
كن مع الله ترى الله معك
واترك الكل وحاذر طمعك
واترك الكل وحاذر طمعك
واترك الكل وحاذر طمعك
واترك الكل وحاذر طمعك
واترك الكل وحاذر طمعك
والزم القنع بمن أنت له
في جميع الكون حتى يسعك
في جميع الكون حتى يسعك
في جميع الكون حتى يسعك
في جميع الكون حتى يسعك
في جميع الكون حتى يسعك
بالصفا عن كدر الحس فغب
واطرح الأغيار واترك خدعك
واطرح الأغيار واترك خدعك
واطرح الأغيار واترك خدعك
واطرح الأغيار واترك خدعك
واطرح الأغيار واترك خدعك
لا تموّه بك واطلب منك ما
فرّ من يوم بشأن ضيعك
فرّ من يوم بشأن ضيعك
فرّ من يوم بشأن ضيعك
فرّ من يوم بشأن ضيعك
فرّ من يوم بشأن ضيعك
وعوجا علي سفح ذاك اللوى
وإن جئتما دار سلمى قفا
وإن جئتما دار سلمى قفا
وإن جئتما دار سلمى قفا
وإن جئتما دار سلمى قفا
وإن جئتما دار سلمى قفا
فإني مشوق كثير الجوى
عسى الحب بالوصل أن يعطفا
عسى الحب بالوصل أن يعطفا
عسى الحب بالوصل أن يعطفا
عسى الحب بالوصل أن يعطفا
عسى الحب بالوصل أن يعطفا
وقولا لمن لام وربح الذي
به كدربين أهل الصفا
به كدربين أهل الصفا
به كدربين أهل الصفا
به كدربين أهل الصفا
به كدربين أهل الصفا
مع الله
- عبد المعطي الدالاتي:
مع الله في القلب لما انكسرْ
مع الله في الدمع لما انهمرْ
مع الله في الدمع لما انهمرْ
مع الله في الدمع لما انهمرْ
مع الله في الدمع لما انهمرْ
مع الله في الدمع لما انهمرْ
مع الله في التَّوب رغم الهوى
مع الله في الذنب لما استترْ
مع الله في الذنب لما استترْ
مع الله في الذنب لما استترْ
مع الله في الذنب لما استترْ
مع الله في الذنب لما استترْ
مع الله في الروحِ فوق السما
مع الله في الجسم لما عثرْ
مع الله في الجسم لما عثرْ
مع الله في الجسم لما عثرْ
مع الله في الجسم لما عثرْ
مع الله في الجسم لما عثرْ
يُنادي يناجي: أيا خالقي!
عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟
عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟
عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟
عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟
عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟
مع الله في نسمات الصباح
وعند المسا في ظلال القمر
وعند المسا في ظلال القمر
وعند المسا في ظلال القمر
وعند المسا في ظلال القمر
وعند المسا في ظلال القمر
مع الله في يقظةٍ في البكور
مع الله في النوم بعد السهرْ
مع الله في النوم بعد السهرْ
مع الله في النوم بعد السهرْ
مع الله في النوم بعد السهرْ
مع الله في النوم بعد السهرْ
مع الله فجراً.. مع الله ظهراً
مع الله عَصراً.. وعند السحر
مع الله عَصراً.. وعند السحر
مع الله عَصراً.. وعند السحر
مع الله عَصراً.. وعند السحر
مع الله عَصراً.. وعند السحر
مع الله سرّاً.. مع الله جهراً
وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر
وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر
وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر
وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر
وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر
مع الله عند رجوع الغريبِ
ولُقيا الأحبَّة بعد السفر
ولُقيا الأحبَّة بعد السفر
ولُقيا الأحبَّة بعد السفر
ولُقيا الأحبَّة بعد السفر
ولُقيا الأحبَّة بعد السفر
مع الله في عَبرةِ النادمين
مع الله في العَبَرات الأُخَر
مع الله في العَبَرات الأُخَر
مع الله في العَبَرات الأُخَر
مع الله في العَبَرات الأُخَر
مع الله في العَبَرات الأُخَر
تبوح وتُخبر عن سرِّها
وفي طُهرها يَستحمُّ القمر
وفي طُهرها يَستحمُّ القمر
وفي طُهرها يَستحمُّ القمر
وفي طُهرها يَستحمُّ القمر
وفي طُهرها يَستحمُّ القمر
مع الله في جاريات الرياح
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
فتصحو الحياةُ.. ويربو النباتُ
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر
مع الله في الجُرح لما انمحى
مع الله في العظم لما انجبر
مع الله في العظم لما انجبر
مع الله في العظم لما انجبر
مع الله في العظم لما انجبر
مع الله في العظم لما انجبر
مع الله في الكرب لما انجلى
مع الله في الهمِّ لما اندثر
مع الله في الهمِّ لما اندثر
مع الله في الهمِّ لما اندثر
مع الله في الهمِّ لما اندثر
مع الله في الهمِّ لما اندثر
مع الله في سَكَناتِ الفؤادِ
وتسليمهِ بالقضا والقدْر
وتسليمهِ بالقضا والقدْر
وتسليمهِ بالقضا والقدْر
وتسليمهِ بالقضا والقدْر
وتسليمهِ بالقضا والقدْر
مع الله في عَزَمات الجهاد
تقود الأسودَ إلى من كَفَر
تقود الأسودَ إلى من كَفَر
تقود الأسودَ إلى من كَفَر
تقود الأسودَ إلى من كَفَر
تقود الأسودَ إلى من كَفَر
مع الله عند التحام الصفوفِ
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر
مع الله حين يثور الضميرُ
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر
وعند الركوعِ.. وعند الخشوعِ
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر
مع الله قبل انبثاق الحياة
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
مع الله حين نجوز الصراط
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر
مع الله في سدرة المنتهى
مع الله حين يَطيبُ النظرْ
مع الله حين يَطيبُ النظرْ
مع الله حين يَطيبُ النظرْ
مع الله حين يَطيبُ النظرْ
مع الله حين يَطيبُ النظرْ