-

أشعار المتنبي في الفخر

أشعار المتنبي في الفخر
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة الخيل والليل والبيداء تعرفني

يقول الشاعر أبو الطيب المتنبي في قصيدته الخيل والليل والبيداء تعرفني:

واحر قلباه ممن قلبه شبم

ومن بجسمي وحالي عنده سقم

ومن بجسمي وحالي عنده سقم

ومن بجسمي وحالي عنده سقم

ومن بجسمي وحالي عنده سقم

ومن بجسمي وحالي عنده سقم

ما لي أكتم حبا قد برى جسدي

وتدعي حب سيف الدولة الأمم

وتدعي حب سيف الدولة الأمم

وتدعي حب سيف الدولة الأمم

وتدعي حب سيف الدولة الأمم

وتدعي حب سيف الدولة الأمم

إن كان يجمعنا حب لغرته

فليت أنا بقدر الحب نقتسم

فليت أنا بقدر الحب نقتسم

فليت أنا بقدر الحب نقتسم

فليت أنا بقدر الحب نقتسم

فليت أنا بقدر الحب نقتسم

قد زرته و سيوف الهند مغمدة

وقد نظرت إليه و السيوف دم

وقد نظرت إليه و السيوف دم

وقد نظرت إليه و السيوف دم

وقد نظرت إليه و السيوف دم

وقد نظرت إليه و السيوف دم

فكان أحسن خلق الله كلهم

وكان أحسن مافي الأحسن الشيم

وكان أحسن مافي الأحسن الشيم

وكان أحسن مافي الأحسن الشيم

وكان أحسن مافي الأحسن الشيم

وكان أحسن مافي الأحسن الشيم

فوت العدو الذي يممته ظفر

في طيه أسف في طيه نعم

في طيه أسف في طيه نعم

في طيه أسف في طيه نعم

في طيه أسف في طيه نعم

في طيه أسف في طيه نعم

قد ناب عنك شديد الخوف واصطنعت

لك المهابة مالا تصنع البهم

لك المهابة مالا تصنع البهم

لك المهابة مالا تصنع البهم

لك المهابة مالا تصنع البهم

لك المهابة مالا تصنع البهم

ألزمت نفسك شيئا ليس يلزمها

أن لا يواريهم بحر و لا علم

أن لا يواريهم بحر و لا علم

أن لا يواريهم بحر و لا علم

أن لا يواريهم بحر و لا علم

أن لا يواريهم بحر و لا علم

أكلما رمت جيشا فانثنى هربا

تصرفت بك في آثاره الهمم

تصرفت بك في آثاره الهمم

تصرفت بك في آثاره الهمم

تصرفت بك في آثاره الهمم

تصرفت بك في آثاره الهمم

عليك هزمهم في كل معترك

و ما عليك بهم عار إذا انهزموا

و ما عليك بهم عار إذا انهزموا

و ما عليك بهم عار إذا انهزموا

و ما عليك بهم عار إذا انهزموا

و ما عليك بهم عار إذا انهزموا

أما ترى ظفرا حلوا سوى ظفر

تصافحت فيه بيض الهندو اللمم

تصافحت فيه بيض الهندو اللمم

تصافحت فيه بيض الهندو اللمم

تصافحت فيه بيض الهندو اللمم

تصافحت فيه بيض الهندو اللمم

يا أعدل الناس إلا في معاملتي

فيك الخصام و أنت الخصم والحكم

فيك الخصام و أنت الخصم والحكم

فيك الخصام و أنت الخصم والحكم

فيك الخصام و أنت الخصم والحكم

فيك الخصام و أنت الخصم والحكم

أعيذها نظرات منك صادقة

أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم

وما انتفاع اخي الدنيا بناظره

إذا استوت عنده الأنوار و الظلم

إذا استوت عنده الأنوار و الظلم

إذا استوت عنده الأنوار و الظلم

إذا استوت عنده الأنوار و الظلم

إذا استوت عنده الأنوار و الظلم

سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا

بانني خير من تسعى به قدم

بانني خير من تسعى به قدم

بانني خير من تسعى به قدم

بانني خير من تسعى به قدم

بانني خير من تسعى به قدم

أنا الذي نظر العمى إلى ادبي

و أسمعت كلماتي من به صمم

و أسمعت كلماتي من به صمم

و أسمعت كلماتي من به صمم

و أسمعت كلماتي من به صمم

و أسمعت كلماتي من به صمم

أنام ملء جفوني عن شواردها

ويسهر الخلق جراها و يختصم

ويسهر الخلق جراها و يختصم

ويسهر الخلق جراها و يختصم

ويسهر الخلق جراها و يختصم

ويسهر الخلق جراها و يختصم

و جاهل مده في جهله ضحكي

حتى اتته يد فراسة و فم

حتى اتته يد فراسة و فم

حتى اتته يد فراسة و فم

حتى اتته يد فراسة و فم

حتى اتته يد فراسة و فم

إذا رايت نيوب الليث بارزة

فلا تظنن ان الليث يبتسم

فلا تظنن ان الليث يبتسم

فلا تظنن ان الليث يبتسم

فلا تظنن ان الليث يبتسم

فلا تظنن ان الليث يبتسم

و مهجة مهجتي من هم صاحبها

أدركته بجواد ظهره حرم

أدركته بجواد ظهره حرم

أدركته بجواد ظهره حرم

أدركته بجواد ظهره حرم

أدركته بجواد ظهره حرم

رجلاه في الركض رجل و اليدان يد

وفعله ماتريد الكف والقدم

وفعله ماتريد الكف والقدم

وفعله ماتريد الكف والقدم

وفعله ماتريد الكف والقدم

وفعله ماتريد الكف والقدم

ومرهف سرت بين الجحفلين به

حتى ضربت و موج الموت يلتطم

حتى ضربت و موج الموت يلتطم

حتى ضربت و موج الموت يلتطم

حتى ضربت و موج الموت يلتطم

حتى ضربت و موج الموت يلتطم

الخيل والليل والبيداء تعرفني

والسيف والرمح والقرطاس و القلم

والسيف والرمح والقرطاس و القلم

والسيف والرمح والقرطاس و القلم

والسيف والرمح والقرطاس و القلم

والسيف والرمح والقرطاس و القلم

صحبت في الفلوات الوحش منفردا

حتى تعجب مني القور و الأكم

حتى تعجب مني القور و الأكم

حتى تعجب مني القور و الأكم

حتى تعجب مني القور و الأكم

حتى تعجب مني القور و الأكم

يا من يعز علينا ان نفارقهم

وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وجداننا كل شيء بعدكم عدم

وجداننا كل شيء بعدكم عدم

قصيدة كم قتيل كما قتلت شهيد

يقول الشاعر المتنبي في قصيدته كم قتيل كما قتلت شهيد:

كمْ قَتيلٍ كمَا قُتِلْتُ شَهيدِ

لِبَياضِ الطُّلَى وَ وَرْدِ الخُدودِ

لِبَياضِ الطُّلَى وَ وَرْدِ الخُدودِ

لِبَياضِ الطُّلَى وَ وَرْدِ الخُدودِ

لِبَياضِ الطُّلَى وَ وَرْدِ الخُدودِ

لِبَياضِ الطُّلَى وَ وَرْدِ الخُدودِ

وَعُيُونِ المَهَا وَلا كَعُيُونٍ

فَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِ

فَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِ

فَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِ

فَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِ

فَتَكَتْ بالمُتَيَّمِ المَعْمُودِ

دَرَّ دَرُّ الصَّبَاءِ أيّامَ تَجْرِيـ

ـرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِي

ـرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِي

ـرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِي

ـرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِي

ـرِ ذُيُولي بدارِ أثْلَةَ عُودِي

عَمْرَكَ الله! هَلْ رَأيتَ بُدوراً

طَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِ

طَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِ

طَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِ

طَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِ

طَلَعَتْ في بَراقِعٍ وعُقُودِ

رَامِياتٍ بأسْهُمٍ رِيشُها الهُدْ

بُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِ

بُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِ

بُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِ

بُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِ

بُ تَشُقّ القُلوبَ قبلَ الجُلودِ

يَتَرَشّفْنَ مِنْ فَمي رَشَفَاتٍ

هُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِ

هُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِ

هُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِ

هُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِ

هُنّ فيهِ أحْلى مِنَ التّوْحيدِ

كُلُّ خُمْصَانَةٍ أرَقُّ منَ الخَمْـ

ـرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِ

ـرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِ

ـرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِ

ـرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِ

ـرِ بقَلْبٍ أقسَى مِنَ الجُلْمُودِ

ذاتِ فَرْعٍ كأنّما ضُرِبَ العَنْـ

ـبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِ

ـبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِ

ـبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِ

ـبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِ

ـبَرُ فيهِ بمَاءِ وَرْدٍ وَعُودِ

حالِكٍ كالغُدافِ جَثْلٍ دَجُو

جيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِ

جيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِ

جيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِ

جيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِ

جيٍّ أثيثٍ جَعْدٍ بلا تَجْعِيدِ

تَحْمِلُ المِسْكَ عن غَدائرِها الرّيـ

ـحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِ

ـحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِ

ـحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِ

ـحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِ

ـحُ وَتَفْتَرُّ عَن شَنيبٍ بَرُودِ

جَمَعَتْ بينَ جسْمِ أحمَدَ والسّقْـ

ـمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِ

ـمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِ

ـمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِ

ـمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِ

ـمِ وَبَينَ الجُفُونِ وَالتّسْهِيدِ

هَذِهِ مُهْجَتي لَدَيْكِ لحَيْني

فانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيدي

فانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيدي

فانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيدي

فانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيدي

فانْقُصِي مِنْ عَذابِها أوْ فَزيدي

أهْلُ ما بي منَ الضّنَى بَطَلٌ صِيـ

ـدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِ

ـدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِ

ـدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِ

ـدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِ

ـدَ بتَصْفيفِ طُرّةٍ وبجيدِ

كُلُّ شيءٍ مِنَ الدّماءِ حَرامٌ

شُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِ

شُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِ

شُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِ

شُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِ

شُرْبُهُ مَا خَلا ابْنَةَ العُنْقُودِ

فاسْقِنيهَا فِدًى لعَيْنَيْكَ نَفسي

مِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليدي

مِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليدي

مِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليدي

مِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليدي

مِنْ غَزَالٍ وَطارِفي وَتليدي

شَيْبُ رَأسِي وَذِلّتي ونُحولي

وَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُودي

وَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُودي

وَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُودي

وَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُودي

وَدُمُوعي عَلى هَوَاكَ شُهُودي

أيّ يَوْمٍ سَرَرْتَني بوِصالٍ

لمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِ

لمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِ

لمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِ

لمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِ

لمْ تَرُعْني ثَلاثَةً بِصُدُودِ

مَا مُقامي بأرْضِ نَخْلَةَ إلاّ

كمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِ

كمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِ

كمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِ

كمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِ

كمُقامِ المَسيحِ بَينَ اليَهُودِ

مَفْرَشِي صَهْوَةُ الحِصانِ وَلَكِـ

ـنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِ

ـنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِ

ـنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِ

ـنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِ

ـنّ قَميصِي مسرُودَةٌ مِنْ حَديدِ

لأمَةٌ فاضَةٌ أضَاةٌ دِلاصٌ

أحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِ

أحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِ

أحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِ

أحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِ

أحْكَمَتْ نَسْجَها يَدَا داوُدِ

أينَ فَضْلي إذا قَنِعْتُ منَ الدّهْـ

ـرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِ

ـرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِ

ـرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِ

ـرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِ

ـرِ بعَيْشٍ مُعَجَّلِ التّنكيدِ

ضاقَ صَدري وطالَ في طَلبِ الرّزْ

قِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِي

قِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِي

قِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِي

قِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِي

قِ قيامي وَقَلّ عَنهُ قُعُودِي

أبَداً أقْطَعُ البِلادَ وَنَجْمي

في نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِ

في نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِ

في نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِ

في نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِ

في نُحُوسٍ وَهِمّتي في سُعُودِ

وَلَعَلّي مُؤمّلٌ بَعْضَ مَا أبْـ

ـلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِ

ـلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِ

ـلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِ

ـلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِ

ـلُغُ باللّطْفِ من عَزيزٍ حَميدِ

لِسَرِيٍّ لِباسُهُ خَشِنُ القُطْـ

ـنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِ

ـنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِ

ـنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِ

ـنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِ

ـنِ وَمَرْوِيّ مَرْوَ لِبْسُ القُرُودِ

عِشْ عزيزاً أوْ مُتْ وَأنتَ كَرِيمٌ

بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ

بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ

بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ

بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ

بَينَ طَعْنِ القَنَا وَخَفْقِ البُنُودِ

فَرُؤوسُ الرّمَاحِ أذْهَبُ للغَيْـ

ـظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ

ـظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ

ـظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ

ـظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ

ـظِ وَأشفَى لِغلّ صَدرِ الحَقُودِ

لا كَما قد حَيِيتَ غَيرَ حَميدٍ

وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ

وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ

وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ

وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ

وإذا مُتَّ مُتَّ غَيْرَ فَقيدِ

فاطْلُبِ العِزّ في لَظَى وَدَعِ الذّ

لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ

لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ

لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ

لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ

لّ وَلَوْ كانَ في جِنانِ الخُلُودِ

يُقْتَلُ العاجِزُ الجَبَانُ وقَدْ يَعـ

ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ

ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ

ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ

ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ

ـجِزُ عَن قَطْع بُخْنُقِ المَولودِ

وَيُوَقَّى الفَتى المِخَشُّ وقَدْ خوّ

ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ

ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ

ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ

ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ

ضَ في ماءِ لَبّةِ الصّنْديدِ

لا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي

وبهمْ فَخْرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضّا

دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ

دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ

دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ

دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ

دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ

إنْ أكُنْ مُعجَباً فعُجبُ عَجيبٍ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ

لمْ يَجدْ فَوقَ نَفْسِهِ من مَزيدِ

أنَا تِرْبُ النّدَى وَرَبُّ القَوَافي

وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ

وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ

وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ

وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ

وَسِمَامُ العِدَى وغَيظُ الحَسودِ

أنَا في أُمّةٍ تَدارَكَهَا اللّـ

ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

ـهُ غَريبٌ كصَالِحٍ في ثَمودِ

قصيدة لا تحسبوا ربعكم ولا طلله

يقول الشاعر المتنبي في قصيدته لا تحسبوا ربعكم ولا طلله:لا تَحْسَبوا رَبعَكُمْ ولا طَلَلَهْ

أوّلَ حَيٍّ فِراقُكُمْ قَتَلَهْ

أوّلَ حَيٍّ فِراقُكُمْ قَتَلَهْ

أوّلَ حَيٍّ فِراقُكُمْ قَتَلَهْ

أوّلَ حَيٍّ فِراقُكُمْ قَتَلَهْ

أوّلَ حَيٍّ فِراقُكُمْ قَتَلَهْ

قَد تَلِفَتْ قَبْلَهُ النّفوسُ بكُمْ

وأكثرَتْ في هَواكُمُ العَذَلَهْ

وأكثرَتْ في هَواكُمُ العَذَلَهْ

وأكثرَتْ في هَواكُمُ العَذَلَهْ

وأكثرَتْ في هَواكُمُ العَذَلَهْ

وأكثرَتْ في هَواكُمُ العَذَلَهْ

خَلا وفيهِ أهْلٌ وأوْحَشَنَا

وفيهِ صِرْمٌ مُرَوِّحٌ إبِلَهْ

وفيهِ صِرْمٌ مُرَوِّحٌ إبِلَهْ

وفيهِ صِرْمٌ مُرَوِّحٌ إبِلَهْ

وفيهِ صِرْمٌ مُرَوِّحٌ إبِلَهْ

وفيهِ صِرْمٌ مُرَوِّحٌ إبِلَهْ

لوْ سارَ ذاكَ الحَبيبُ عن فَلَكٍ

ما رضيَ الشّمسَ بُرْجُهُ بَدَلَهْ

ما رضيَ الشّمسَ بُرْجُهُ بَدَلَهْ

ما رضيَ الشّمسَ بُرْجُهُ بَدَلَهْ

ما رضيَ الشّمسَ بُرْجُهُ بَدَلَهْ

ما رضيَ الشّمسَ بُرْجُهُ بَدَلَهْ

أُحِبّهُ والهَوَى وأدْؤرَهُ

وكُلُّ حُبٍّ صَبابَةٌ ووَلَهْ

وكُلُّ حُبٍّ صَبابَةٌ ووَلَهْ

وكُلُّ حُبٍّ صَبابَةٌ ووَلَهْ

وكُلُّ حُبٍّ صَبابَةٌ ووَلَهْ

وكُلُّ حُبٍّ صَبابَةٌ ووَلَهْ

يَنصُرُها الغَيثُ وهيَ ظامِئَةٌ

إلى سِواهُ وسُحْبُها هَطِلَهْ

إلى سِواهُ وسُحْبُها هَطِلَهْ

إلى سِواهُ وسُحْبُها هَطِلَهْ

إلى سِواهُ وسُحْبُها هَطِلَهْ

إلى سِواهُ وسُحْبُها هَطِلَهْ

واحَرَبَا مِنكِ يا جَدايَتَهَا

مُقيمَةً، فاعلَمي، ومُرْتَحِلَهْ

مُقيمَةً، فاعلَمي، ومُرْتَحِلَهْ

مُقيمَةً، فاعلَمي، ومُرْتَحِلَهْ

مُقيمَةً، فاعلَمي، ومُرْتَحِلَهْ

مُقيمَةً، فاعلَمي، ومُرْتَحِلَهْ

لَوْ خُلِطَ المِسْكُ والعَبيرُ بهَا

ولَستِ فيها لَخِلْتُها تَفِلَهْ

ولَستِ فيها لَخِلْتُها تَفِلَهْ

ولَستِ فيها لَخِلْتُها تَفِلَهْ

ولَستِ فيها لَخِلْتُها تَفِلَهْ

ولَستِ فيها لَخِلْتُها تَفِلَهْ

أنا ابنُ مَن بعضُهُ يَفُوقُ أبَا الـ

ـباحِثِ والنَّجلُ بعضُ من نَجَلَهْ

ـباحِثِ والنَّجلُ بعضُ من نَجَلَهْ

ـباحِثِ والنَّجلُ بعضُ من نَجَلَهْ

ـباحِثِ والنَّجلُ بعضُ من نَجَلَهْ

ـباحِثِ والنَّجلُ بعضُ من نَجَلَهْ

وإنّما يَذْكُرُ الجُدودَ لَهُمْ

مَنْ نَفَرُوهُ وأنْفَدوا حِيَلَهْ

مَنْ نَفَرُوهُ وأنْفَدوا حِيَلَهْ

مَنْ نَفَرُوهُ وأنْفَدوا حِيَلَهْ

مَنْ نَفَرُوهُ وأنْفَدوا حِيَلَهْ

مَنْ نَفَرُوهُ وأنْفَدوا حِيَلَهْ

فَخْراً لعَضْبٍ أرُوحُ مُشْتَمِلَهْ

وسَمْهَرِيٍّ أرُوحُ مُعْتَقِلَهْ

وسَمْهَرِيٍّ أرُوحُ مُعْتَقِلَهْ

وسَمْهَرِيٍّ أرُوحُ مُعْتَقِلَهْ

وسَمْهَرِيٍّ أرُوحُ مُعْتَقِلَهْ

وسَمْهَرِيٍّ أرُوحُ مُعْتَقِلَهْ

وليَفْخَرِ الفَخْرُ إذْ غدَوْتُ بهِ

مُرْتَدِياً خَيْرَهُ ومُنْتَعِلَهْ

مُرْتَدِياً خَيْرَهُ ومُنْتَعِلَهْ

مُرْتَدِياً خَيْرَهُ ومُنْتَعِلَهْ

مُرْتَدِياً خَيْرَهُ ومُنْتَعِلَهْ

مُرْتَدِياً خَيْرَهُ ومُنْتَعِلَهْ

أنا الذي بَيّنَ الإلهُ بِهِ الـ

ـأقْدارَ والمَرْءُ حَيْثُما جَعَلَهْ

ـأقْدارَ والمَرْءُ حَيْثُما جَعَلَهْ

ـأقْدارَ والمَرْءُ حَيْثُما جَعَلَهْ

ـأقْدارَ والمَرْءُ حَيْثُما جَعَلَهْ

ـأقْدارَ والمَرْءُ حَيْثُما جَعَلَهْ

جَوْهَرَةٌ تَفْرَحُ الشِّرافُ بهَا

وغُصّةٌ لا تُسِيغُها السّفِلَهْ

وغُصّةٌ لا تُسِيغُها السّفِلَهْ

وغُصّةٌ لا تُسِيغُها السّفِلَهْ

وغُصّةٌ لا تُسِيغُها السّفِلَهْ

وغُصّةٌ لا تُسِيغُها السّفِلَهْ

إنّ الكِذابَ الذي أُكَادُ بِهِ

أهْوَنُ عِنْدي مِنَ الذي نَقَلَهْ

أهْوَنُ عِنْدي مِنَ الذي نَقَلَهْ

أهْوَنُ عِنْدي مِنَ الذي نَقَلَهْ

أهْوَنُ عِنْدي مِنَ الذي نَقَلَهْ

أهْوَنُ عِنْدي مِنَ الذي نَقَلَهْ

فَلا مُبَالٍ ولا مُداجٍ ولا

وانٍ ولا عاجِزٌ ولا تُكَلَهْ

وانٍ ولا عاجِزٌ ولا تُكَلَهْ

وانٍ ولا عاجِزٌ ولا تُكَلَهْ

وانٍ ولا عاجِزٌ ولا تُكَلَهْ

وانٍ ولا عاجِزٌ ولا تُكَلَهْ

ودارِعٍ سِفْتُهُ فَخَرَّ لَقًى

في المُلْتَقَى والعَجاجِ والعَجَلَهْ

في المُلْتَقَى والعَجاجِ والعَجَلَهْ

في المُلْتَقَى والعَجاجِ والعَجَلَهْ

في المُلْتَقَى والعَجاجِ والعَجَلَهْ

في المُلْتَقَى والعَجاجِ والعَجَلَهْ

وسامِعٍ رُعْتُهُ بقافِيَةٍ

يَحارُ فيها المُنَقِّحُ القُوَلَهْ

يَحارُ فيها المُنَقِّحُ القُوَلَهْ

يَحارُ فيها المُنَقِّحُ القُوَلَهْ

يَحارُ فيها المُنَقِّحُ القُوَلَهْ

يَحارُ فيها المُنَقِّحُ القُوَلَهْ

ورُبّما أُشْهِدُ الطّعامَ مَعي

مَن لا يُساوي الخبزَ الذي أكَلَهْ

مَن لا يُساوي الخبزَ الذي أكَلَهْ

مَن لا يُساوي الخبزَ الذي أكَلَهْ

مَن لا يُساوي الخبزَ الذي أكَلَهْ

مَن لا يُساوي الخبزَ الذي أكَلَهْ

ويُظْهِرُ الجَهْلَ بي وأعْرِفُهُ

والدُّرُّ دُرٌّ برَغْمِ مَنْ جَهِلَهْ

والدُّرُّ دُرٌّ برَغْمِ مَنْ جَهِلَهْ

والدُّرُّ دُرٌّ برَغْمِ مَنْ جَهِلَهْ

والدُّرُّ دُرٌّ برَغْمِ مَنْ جَهِلَهْ

والدُّرُّ دُرٌّ برَغْمِ مَنْ جَهِلَهْ

مُسْتَحْيِياً من أبي العَشائِرِ أنْ

أسْحَبَ في غَيرِ أرْضِهِ حُلَلَهْ

أسْحَبَ في غَيرِ أرْضِهِ حُلَلَهْ

أسْحَبَ في غَيرِ أرْضِهِ حُلَلَهْ

أسْحَبَ في غَيرِ أرْضِهِ حُلَلَهْ

أسْحَبَ في غَيرِ أرْضِهِ حُلَلَهْ

أسْحَبُها عِنْدَهُ لَدَى مَلِكٍ

ثِيابُهُ مِنْ جَليسِهِ وَجِلَهْ

ثِيابُهُ مِنْ جَليسِهِ وَجِلَهْ

ثِيابُهُ مِنْ جَليسِهِ وَجِلَهْ

ثِيابُهُ مِنْ جَليسِهِ وَجِلَهْ

ثِيابُهُ مِنْ جَليسِهِ وَجِلَهْ

وبِيضُ غِلْمانِهِ كَنائِلِهِ

أوّلُ مَحْمُولِ سَيْبِهِ الحَمَلَهْ

أوّلُ مَحْمُولِ سَيْبِهِ الحَمَلَهْ

أوّلُ مَحْمُولِ سَيْبِهِ الحَمَلَهْ

أوّلُ مَحْمُولِ سَيْبِهِ الحَمَلَهْ

أوّلُ مَحْمُولِ سَيْبِهِ الحَمَلَهْ

ما ليَ لا أمْدَحُ الحُسَينَ ولا

أبْذُلُ مِثْلَ الوُدِّ الذي بَذَلَهْ

أبْذُلُ مِثْلَ الوُدِّ الذي بَذَلَهْ

أبْذُلُ مِثْلَ الوُدِّ الذي بَذَلَهْ

أبْذُلُ مِثْلَ الوُدِّ الذي بَذَلَهْ

أبْذُلُ مِثْلَ الوُدِّ الذي بَذَلَهْ

أأخْفَتِ العَينُ عندَهُ أثَراً

أمْ بَلَغَ الكَيْذُبانُ ما أمَلَهْ

أمْ بَلَغَ الكَيْذُبانُ ما أمَلَهْ

أمْ بَلَغَ الكَيْذُبانُ ما أمَلَهْ

أمْ بَلَغَ الكَيْذُبانُ ما أمَلَهْ

أمْ بَلَغَ الكَيْذُبانُ ما أمَلَهْ

أمْ لَيسَ ضَرّابَ كلّ جُمجمَةٍ

مَنْخُوّةٍ ساعةَ الوَغَى زَعِلَهْ

مَنْخُوّةٍ ساعةَ الوَغَى زَعِلَهْ

مَنْخُوّةٍ ساعةَ الوَغَى زَعِلَهْ

مَنْخُوّةٍ ساعةَ الوَغَى زَعِلَهْ

مَنْخُوّةٍ ساعةَ الوَغَى زَعِلَهْ

وصاحِبَ الجُودِ ما يُفارِقُهُ

لَوْ كانَ للجُودِ مَنْطِقٌ عَذَلَهْ

لَوْ كانَ للجُودِ مَنْطِقٌ عَذَلَهْ

لَوْ كانَ للجُودِ مَنْطِقٌ عَذَلَهْ

لَوْ كانَ للجُودِ مَنْطِقٌ عَذَلَهْ

لَوْ كانَ للجُودِ مَنْطِقٌ عَذَلَهْ

وراكِبَ الهَوْلِ لا يُفَتِّرُهُ

لَوْ كانَ للهَوْلِ مَحْزِمٌ هَزَلَهْ

لَوْ كانَ للهَوْلِ مَحْزِمٌ هَزَلَهْ

لَوْ كانَ للهَوْلِ مَحْزِمٌ هَزَلَهْ

لَوْ كانَ للهَوْلِ مَحْزِمٌ هَزَلَهْ

لَوْ كانَ للهَوْلِ مَحْزِمٌ هَزَلَهْ

وفارِسَ الأحْمَرِ المُكَلِّلَ في

طَيِّءٍ المُشْرَعَ القَنَا قِبَلَهْ

طَيِّءٍ المُشْرَعَ القَنَا قِبَلَهْ

طَيِّءٍ المُشْرَعَ القَنَا قِبَلَهْ

طَيِّءٍ المُشْرَعَ القَنَا قِبَلَهْ

طَيِّءٍ المُشْرَعَ القَنَا قِبَلَهْ

لمّا رأتْ وَجهَهُ خُيُولُهُمُ

أقْسَمَ بالله لا رأتْ كَفَلَهْ

أقْسَمَ بالله لا رأتْ كَفَلَهْ

أقْسَمَ بالله لا رأتْ كَفَلَهْ

أقْسَمَ بالله لا رأتْ كَفَلَهْ

أقْسَمَ بالله لا رأتْ كَفَلَهْ

فأكْبَرُوا فِعْلَهُ وأصْغَرَهُ؛

أكبَرُ مِنْ فِعْلِهِ الذي فَعَلَهْ

أكبَرُ مِنْ فِعْلِهِ الذي فَعَلَهْ

أكبَرُ مِنْ فِعْلِهِ الذي فَعَلَهْ

أكبَرُ مِنْ فِعْلِهِ الذي فَعَلَهْ

أكبَرُ مِنْ فِعْلِهِ الذي فَعَلَهْ

القاطِعُ الواصِلُ الكَميلُ فَلا

بَعضُ جَميلٍ عن بَعضِهِ شَغَلَهْ

بَعضُ جَميلٍ عن بَعضِهِ شَغَلَهْ

بَعضُ جَميلٍ عن بَعضِهِ شَغَلَهْ

بَعضُ جَميلٍ عن بَعضِهِ شَغَلَهْ

بَعضُ جَميلٍ عن بَعضِهِ شَغَلَهْ

فَواهِبٌ والرّماحُ تَشْجُرُهُ

وطاعِنٌ والهِباتُ مُتّصِلَهْ

وطاعِنٌ والهِباتُ مُتّصِلَهْ

وطاعِنٌ والهِباتُ مُتّصِلَهْ

وطاعِنٌ والهِباتُ مُتّصِلَهْ

وطاعِنٌ والهِباتُ مُتّصِلَهْ

وكُلّما أمّنَ البِلادَ سَرَى

وكلّما خِيفَ مَنْزِلٌ نَزَلَهْ

وكلّما خِيفَ مَنْزِلٌ نَزَلَهْ

وكلّما خِيفَ مَنْزِلٌ نَزَلَهْ

وكلّما خِيفَ مَنْزِلٌ نَزَلَهْ

وكلّما خِيفَ مَنْزِلٌ نَزَلَهْ

وكُلّما جاهَرَ العَدُوَّ ضُحًى

أمكَنَ حتى كأنّهُ خَتَلَهْ

أمكَنَ حتى كأنّهُ خَتَلَهْ

أمكَنَ حتى كأنّهُ خَتَلَهْ

أمكَنَ حتى كأنّهُ خَتَلَهْ

أمكَنَ حتى كأنّهُ خَتَلَهْ

يَحْتَقِرُ البِيضَ واللِّدانَ إذا

سَنّ علَيهِ الدِّلاصَ أوْ نَثَلَهْ

سَنّ علَيهِ الدِّلاصَ أوْ نَثَلَهْ

سَنّ علَيهِ الدِّلاصَ أوْ نَثَلَهْ

سَنّ علَيهِ الدِّلاصَ أوْ نَثَلَهْ

سَنّ علَيهِ الدِّلاصَ أوْ نَثَلَهْ

قد هَذَبَتْ فَهْمَهُ الفَقاهَةُ لي

وهَذّبَتْ شِعريَ الفَصاحَةُ لَهْ

وهَذّبَتْ شِعريَ الفَصاحَةُ لَهْ

وهَذّبَتْ شِعريَ الفَصاحَةُ لَهْ

وهَذّبَتْ شِعريَ الفَصاحَةُ لَهْ

وهَذّبَتْ شِعريَ الفَصاحَةُ لَهْ

فصِرْتُ كالسّيفِ حامِداً يَدَهُ

لا يحمدُ السّيفُ كلَّ من حَمَلَهْ

لا يحمدُ السّيفُ كلَّ من حَمَلَهْ

لا يحمدُ السّيفُ كلَّ من حَمَلَهْ

لا يحمدُ السّيفُ كلَّ من حَمَلَهْ

لا يحمدُ السّيفُ كلَّ من حَمَلَهْ

قصيدة ما أنصف القوم ضبه

يقول الشاعر المتنبي في قصيدته ما أنصف القوم ضبه:ما أنصف القوم ضبة

وأمه الطرطبة

وأمه الطرطبة

وأمه الطرطبة

وأمه الطرطبة

وأمه الطرطبة

رموا برأس أبيه

وباكوا الأم غلبة

وباكوا الأم غلبة

وباكوا الأم غلبة

وباكوا الأم غلبة

وباكوا الأم غلبة

فلا بمن مات فخر

ولا بمن نيك رغبة

ولا بمن نيك رغبة

ولا بمن نيك رغبة

ولا بمن نيك رغبة

ولا بمن نيك رغبة

وإنما قلت ما قلـ

ـت رحمة لا محبة

ـت رحمة لا محبة

ـت رحمة لا محبة

ـت رحمة لا محبة

ـت رحمة لا محبة

وحيلة لك حتى

عذرت لو كنت تأبه

عذرت لو كنت تأبه

عذرت لو كنت تأبه

عذرت لو كنت تأبه

عذرت لو كنت تأبه

وما عليك من القتـ

ـل إنما هي ضربة

ـل إنما هي ضربة

ـل إنما هي ضربة

ـل إنما هي ضربة

ـل إنما هي ضربة

وما عليك من الغد

ر إنما هو سبة

ر إنما هو سبة

ر إنما هو سبة

ر إنما هو سبة

ر إنما هو سبة

وما عليك من العا

ر أن أمك قحبة

ر أن أمك قحبة

ر أن أمك قحبة

ر أن أمك قحبة

ر أن أمك قحبة

وما يشق على الكلـ

ـب أن يكون ابن كلبة

ـب أن يكون ابن كلبة

ـب أن يكون ابن كلبة

ـب أن يكون ابن كلبة

ـب أن يكون ابن كلبة

ما ضرها من أتاها

وإنما ضر صلبه

وإنما ضر صلبه

وإنما ضر صلبه

وإنما ضر صلبه

وإنما ضر صلبه

ولم ينكها ولكن

عجانها ناك زبه

عجانها ناك زبه

عجانها ناك زبه

عجانها ناك زبه

عجانها ناك زبه

يلوم ضبة قوم

ولا يلومون قلبه

ولا يلومون قلبه

ولا يلومون قلبه

ولا يلومون قلبه

ولا يلومون قلبه

وقلبه يتشهى

ويلزم الجسم ذنبه

ويلزم الجسم ذنبه

ويلزم الجسم ذنبه

ويلزم الجسم ذنبه

ويلزم الجسم ذنبه

لو أبصر الجذع شيئا

أحب في الجذع صلبه

أحب في الجذع صلبه

أحب في الجذع صلبه

أحب في الجذع صلبه

أحب في الجذع صلبه

يا أطيب الناس نفسا

وألين الناس ركبة

وألين الناس ركبة

وألين الناس ركبة

وألين الناس ركبة

وألين الناس ركبة

وأخبث الناس أصلا

في أخبث الأرض تربة

في أخبث الأرض تربة

في أخبث الأرض تربة

في أخبث الأرض تربة

في أخبث الأرض تربة

وأرخص الناس أما

تبيع ألفا بحبة

تبيع ألفا بحبة

تبيع ألفا بحبة

تبيع ألفا بحبة

تبيع ألفا بحبة

كل الفعول سهام

لمريم وهي جعبة

لمريم وهي جعبة

لمريم وهي جعبة

لمريم وهي جعبة

لمريم وهي جعبة

وما على من به الدا

ء من لقاء الأطبة

ء من لقاء الأطبة

ء من لقاء الأطبة

ء من لقاء الأطبة

ء من لقاء الأطبة

وليس بين هلوك

وحرة غير خطبة

وحرة غير خطبة

وحرة غير خطبة

وحرة غير خطبة

وحرة غير خطبة

يا قاتلا كل ضيف

غناه ضيح وعلبة

غناه ضيح وعلبة

غناه ضيح وعلبة

غناه ضيح وعلبة

غناه ضيح وعلبة

وخوف كل رفيق

أباتك الليل جنبه

أباتك الليل جنبه

أباتك الليل جنبه

أباتك الليل جنبه

أباتك الليل جنبه

كذا خلقت ومن ذا الـ

ـذي يغالب ربه

ـذي يغالب ربه

ـذي يغالب ربه

ـذي يغالب ربه

ـذي يغالب ربه

ومن يبالي بذم

إذا تعود كسبه

إذا تعود كسبه

إذا تعود كسبه

إذا تعود كسبه

إذا تعود كسبه

أما ترى الخيل في النخـ

ـل سربة بعد سربة

ـل سربة بعد سربة

ـل سربة بعد سربة

ـل سربة بعد سربة

ـل سربة بعد سربة

على نسائك تجلو

فعولها منذ سنبة

فعولها منذ سنبة

فعولها منذ سنبة

فعولها منذ سنبة

فعولها منذ سنبة

وهن حولك ينظر

ن والأحيراح رطبة

ن والأحيراح رطبة

ن والأحيراح رطبة

ن والأحيراح رطبة

ن والأحيراح رطبة

وكل غرمول بغل

يرين يحسدن قنبه

يرين يحسدن قنبه

يرين يحسدن قنبه

يرين يحسدن قنبه

يرين يحسدن قنبه