أشعار الزهد
آمنت بالله وأيقنت
من زهديات أبي العتاهية:[1]
آمَنتُ بِاللَهِ وَأَيقَنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ
كَم مِن أَخٍ لي خانَني وُدُّهُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ
الحَمدُ لِلَّهِ عَلى صُنعِهِ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
إِنّي إِذا عَزَّ أَخي هُنتُ
ما أَعجَبَ الدُنيا وَتَصريفَها
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
كَم لَوَّنَتني فَتَلَوَّنتُ
لِلبَينِ يَومٌ أَنا رَهنٌ بِهِ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
لَو قَد دَنا يَومي لَقَد بِنتُ
ما أَنا إِلّا خائِضٌ في مُنىً
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
قَبَّحتُها طَوراً وَحَسَّنتُ
يا عَجَباً مِنّي وَما اِختَرتُ مِن
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
شَكّي عَلى ما قَد تَيَقَّنتُ
يا رَبَّ أَمرٍ زَلَّ عَنّي إِذا
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
ما قُلتُ إِنّي قَد تَمَكَّنتُ
وَ الدَهرُ لا تَفنى أَعاجيبُهُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إِن أَنا لِلدَهرِ تَفَطَّنتُ
إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل
من زهديات أبي نواس:[2]
إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
ولاَ تحْسَبَنَّ اللهَ يغفِلُ ساعة
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
لهَوْنَا، لَعَمرُ اللّهِ، حتى تَتابَعَتْ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
فَيا لَيتَ أنّ اللّهَ يَغفِرُ ما مضَى ،
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
إذَا ما مضَى القَرْنُ الذِي كُنتَ فيهمِ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وإنَّ أمرءًا قَدْ سارَ خمسِينَ حِجَّة ٍ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
نَسِيبُكَ مَنْ ناجاكَ بِالوُدِّ قَلبُهُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
و لَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
فأحْسِنْ جَزاءً ما اجْتَهَدتَ فإنّما
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط
من قصائد ابن طفيل في الزهد:[3]
يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط
هلا بكيت فراق الروح للبدن
هلا بكيت فراق الروح للبدن
هلا بكيت فراق الروح للبدن
هلا بكيت فراق الروح للبدن
هلا بكيت فراق الروح للبدن
هلا بكيت فراق الروح للبدن
نور تردد في طين إلى أجل
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
فانحاز علواً وخلى الطين للكفن
يا شد ما افترقا من بعد ما اعتلقا
أظنها هدنة كانت على دخن
أظنها هدنة كانت على دخن
أظنها هدنة كانت على دخن
أظنها هدنة كانت على دخن
أظنها هدنة كانت على دخن
أظنها هدنة كانت على دخن
إن لم يكن في رضى الله اجتماعهما
فيا لها صفقة تمت على غبن
فيا لها صفقة تمت على غبن
فيا لها صفقة تمت على غبن
فيا لها صفقة تمت على غبن
فيا لها صفقة تمت على غبن
فيا لها صفقة تمت على غبن
التوبة الكاذبة
من قصائد أبي العتاهية في الزهد:[4]
تتوب عن الذنوب إذا مرضتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
وترجع للذنوب إذا بريتا
إذا ما الضر مسَّك أنت باكٍ
وأخبث ما يكون إذا قويتا
وأخبث ما يكون إذا قويتا
وأخبث ما يكون إذا قويتا
وأخبث ما يكون إذا قويتا
وأخبث ما يكون إذا قويتا
وأخبث ما يكون إذا قويتا
فكم من كربةٍ نجّاك منها
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم كشف البلاء إذا بليتا
وكم غطّاك في ذنبٍ وعنه
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
مدى الأيام جهراً قد نُهيتا
أما تخشى وأن تأتي المنايا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وأنت على الخطايا قد دُهيتا
وتنسى فضل ربٍ جاد فضلاً
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
عليك ولا ارعويت ولا خشيتا
لا تفرغ النفس من شغل بدنياها
من زهديات أبي نواس:[5]
لاَ تَفْرُغُ النَّفْسُ مِنْ شُغْلٍ بِدُنْيَاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
رَأَيْتُهَا لَمْ يَنَلْهَا مَنْ تَمَنَّاهَا
إِنَّا لَنَنْفسُ فِي دُنْيَا مُوَلِّيَةٍ
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
وَنَحْنُ قَدْ نَكْتَفِي مِنْهَا بِأَدْنَاهَا
حَذَّرْتُكَ الْكِبْرَ لاَ يَلْعَقْكَ مَيْسَمُهُ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
فَإِنَّهُ مَلْبَسٌ نَازَعْتَهُ اللهَ
يَا بُؤْسَ جَلْدٍ عَلَى عَظْمٍ مُخَرَّقَةٍ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
فِيهِ الخُروقُ إِذَا كَلَّمْتَهُ تَاهَ
يَرَى عَلَيْكَ بِهِ فَضْلًا يُبِينُ بِهِ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
إِنْ نَالَ فِي الْعَاجِلِ السُّلْطَانَ وَالْجَاهَ
مُثْنٍ عَلَى نَفْسِهِ، رَاضٍ بِسِيرَتِهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
كَذَبْتَ يَا خَادِمَ الدُّنْيَا وَمَولاَهَا
إِنِّي لأَمْقُتُ نَفْسِي عِنْدَ نَخْوَتِهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
فَكَيْفَ آمنُ مَقْتَ اللهِ إِيَّاهَا
أَنْتَ اللَّئِيمُ الَّذِي لَمْ تَعْدُ هِمَّتُهُ
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
إِيثَارَ دُنْيا إِذَا نَادَتْهُ لَبَّاهَا
يَا رَاكِبَ الذَّنْبِ قَدْ شَابَتْ مَفَارِقُهُ
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
أَمَا تَخَافُ مِنَ الأَيَّامِ عُقْبَاهَا
تبارك من ساس الأمور بعلمه
من زهديات بكر بن حمّاد:[6]
تبارك من ساس الأمور بعلمه
وذلّ له أهل السّموات والأرض
وذلّ له أهل السّموات والأرض
وذلّ له أهل السّموات والأرض
وذلّ له أهل السّموات والأرض
وذلّ له أهل السّموات والأرض
وذلّ له أهل السّموات والأرض
ومن قسم الأرزاق بين عباده
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
وفضّل بعض الناس فيها على بعض
فمن ظنّ أنّ الحرص فيها يزيده
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
فقولوا له يزداد في الطّول والعرض!
صونوا دينكم
من قصائد أبي العتاهية في الزهد:[7]
لاحَ شيبُ الرأسِ منِّي فاتَّضحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
بَعدَ لَهْوٍ وشَبابٍ ومَرَحْ
فَلَهَوْنَا وفَرِحْنَا، ثمّ لَمْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يَدَعِ المَوْتُ لذي اللّبّ فَرَحْ
يا بَنِي آدَمَ صُونُوا دينَكُمْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
يَنْبَغي للدّينِ أنْ لا يُطّرَحْ
واحْمَدُوا اللهَ الذِي أكرَمَكُمْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بنذيرٍ قامَ فيكُمْ فنصَحْ
بخطيبٍ فتحَ اللهُ بهِ
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
كُلَّ خيرٍ نلتُمُوهُ وشرَح
ابن من لو يوزَن الناس به
في التقى والبر طاشوا ورجح
في التقى والبر طاشوا ورجح
في التقى والبر طاشوا ورجح
في التقى والبر طاشوا ورجح
في التقى والبر طاشوا ورجح
في التقى والبر طاشوا ورجح
فنذير الخير أولى بالعلى
ونذير الخير أولى بالمدح
ونذير الخير أولى بالمدح
ونذير الخير أولى بالمدح
ونذير الخير أولى بالمدح
ونذير الخير أولى بالمدح
ونذير الخير أولى بالمدح
إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل
من زهديات أبي نواس:[8]
إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
خَلَوْتَ ولكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيبُ
ولاَ تحْسَبَنَّ اللهَ يغفِلُ ساعة
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
وَلا أنَ مَا يخفَى عَلَيْهِ يغيب
لهَوْنَا، لَعَمرُ اللّهِ، حتى تَتابَعَتْ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
ذُنوبٌ على آثارهِنّ ذُنُوبُ
فَيا لَيتَ أنّ اللّهَ يَغفِرُ ما مضَى ،
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
ويأْذَنُ فِي تَوْباتِنَا فنتُوبُ
إذَا ما مضَى القَرْنُ الذِي كُنتَ فيهمِ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وخُلّفْتَ في قَرْنٍ فَأنْت غَريبُ
وإنَّ أمرءًا قَدْ سارَ خمسِينَ حِجَّة ٍ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
إلى مَنْهِلِ مِنْ وردِهِ لقَرِيبُ
نَسِيبُكَ مَنْ ناجاكَ بِالوُدِّ قَلبُهُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
ولَيسَ لمَنْ تَحتَ التّرابِ نَسيبُ
فأحْسِنْ جَزاءً ما اجْتَهَدتَ فإنّما
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
بقرضِكَ تُجْزَى والقُرُوضُ ضُروبُ
ألا إنما الدنيا نضارة أيكة
من زهديات ابن عبد ربه:[9]
ألا إنَّما الدُّنيا نَضَارةُ أَيْكةٍ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
إذا اخْضَرَّ مِنْهَا جَانِبٌ جَفَّ جَانبُ
هِيَ الدَّارُ مَا الآمَالُ إلاَّ فَجائِعٌ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
عَليْها وَلا اللَّذَّاتُ إلاَّ مَصَائِبُ
فكمْ سخنتْ بالأمسِ عينٌ قريرَة ٌ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
وَقَرَّتْ عُيُوناً دَمعُهَا الْيوْمَ سَاكِبُ
فلا تكتحلْ عيناكَ فيها بعبرة ٍ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
على ذَاهبٍ مِنْهَا فَإِنَّكَ ذاهِبُ
أين أهل الديار من قوم نوح
من قصائد عدي بن زيد في الزهد:[10]
أَينَ أَهلُ الدِيارِ مَن قَومِ نوحٍ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
ثُمَّ عادٍ مِن بَعدِهِم وَثَمودُ
بَينَما هُم عَلى الأَسِرَّةِ وَالأَنما
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
ط أَفضَت إِلى التُرابِ الجُلودُ
وَالأَطِبّاءُ بَعدَهُم لَحِقوهُم
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
ضَلَّ عَنهُم سَعوطُهُم وَاللَدودُ
وَصَحيحٌ أَضحى يَعودُ مَريضاً
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
وَهوَ أَدنى لِلمَوتِ مِمَّن يَعودُ
ثُمَّ لَم يَنقَضِ الحَديثُ وَلَكِن
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
بَعدَ ذا كُلِّهِ وَذاكَ الوَعيدُ
المراجع
- ↑ "آمنت بالله وأيقنت"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
- ↑ "إذا ما خلوْتَ، الدّهرَ، يوْماً، فلا تَقُلْ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
- ↑ "يا باكياً فرقة الأحباب عن شحط"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 28-2-2019.
- ↑ أبو العتاهية، ديوان أبي العتاهية، صفحة 96.
- ↑ "شذرات من زهديات أبي نواس"، alukah، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-3019.
- ↑ "العقد الفريد"، shamela.ws/browse، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
- ↑ أبو العتاهية، ديوان أبي العتاهية، صفحة 118.
- ↑ "إذا ما خلوت الدهر يوما فلا تقل"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
- ↑ "ألا إنَّما الدُّنيا نَضَارة ُ أَيْكة ٍ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
- ↑ "أَين أهل الديارِ من قوم نوح"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.