-

أشعار الغرام

أشعار الغرام
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الغرام

الغرام هو التعلق الشديد بشيء ما بحيث لا يملك الشخص السيطرة على عواطفه ومشاعره تجاه هذا الشخص أو الشيء، وينتج الغرام من الحب الشديد لهذا الشخص، وهناك العديد من الشعراء الذين كتبوا أشعاراً عن الحب والغرام منهم نزار قباني، وفي هذا المقال سنعرض لكم بعض القصائد في الغرام.

كتاب الحب

نزار قباني شاعر سوري ولد في دمشق في الواحد والعشرين من آذار عام 1923م، التحق بوزارة الخارجية السورية بعد إنهاء دراسته، وتوفي في لندن 30 نيسان عام 1998م، وله العديد من القصائد بالحب والغرام منها القصيدة الآتية:[1]

ما دمت يا عصفورتي الخضراء

حبيبتي

إذن فإن الله في السماء

تسألني حبيبتي

ما الفرق ما بيني وما بين السما

الفرق ما بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

أنسى السما

الحب يا حبيبتي

قصيدة جميلة مكتوبة على القمر

الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر

الحب منقوش على

ريش العصافير وحبات المطر

لكن أي امرأة في بلدي

إذا أحبت رجلا

ترمى بخمسين حجر

حين أنا سقطت في الحب

تغيرت

تغيرت مملكة الرب

صار الدجى ينام في معطفي

وتشرق الشمس من الغرب

يا رب قلبي لم يعد كافيا

لأن من أحبها تعادل الدنيا

فضع بصدري واحدا غيره

يكون في مساحة الدنيا

ما زلت تسألني عن عيد ميلادي

سجل لديك إذن ما أنت تجهله

تاريخ حبك لي تاريخ ميلادي

لو خرج المارد من قمقمه

وقال لي لبيك

دقيقة واحدة لديك

تختار فيها كل ما تريده

من قطع الياقوت والزمرد

لاخترت عينيك بلا تردد

ذات العينين السوداوين

ذات العينين الصاحيتين الممطرتين

لا أطلب أبدا من ربي

إلا شيئين

أن يحفظ هاتين العينين

ويزيد بأيامي يومين

كي أكتب شعرا

في هاتين اللؤلؤتين

لو كنت يا صديقتي

بمستوى جنوني

رميت ما عليك من جواهر

وبعت ما لديك من أساور

و نمت في عيوني

أشكوك للسماء

أشكوك للسماء

كيف استطعت كيف أن تختصري

جميع ما في الكون من نساء

لأن كلام القواميس مات

لأن كلام المكاتيب مات

لأن كلام الروايات مات

أريد اكتشاف طريقة عشق

أحبك فيها بلا كلمات

سلوا قلبي غداة سلا وثابا

أحمد شوقي شاعر وأديب مصري ولد في السادس عشر من تشرين الأول سنة 1868م في مدينة القاهرة القديمة، ودرس الحقوق في فرنسا، وقد جمع أحمد شوقي شعره في ديوانه الشوقيات ودرس الترجمة وتخرج سنة 1887م، ومن أهم أشعاره في الحب والغرام القصيدة الآتية:[2]

سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا

وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا

وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا

وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا

تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ وَلّى

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا

وَلَو خُلِقَتْ قُلوبٌ مِن حَديدٍ

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا

وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِمْ سُلافًا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا

وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساطٍ

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا

وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا

كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا

وَلا يُنبيكَ عَن خُلُقِ اللَيالي

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا

أَخا الدُنيا أَرى دُنياكَ أَفعى

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا

وَأَنَّ الرُقطَ أَيقَظُ هاجِعاتٍ

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا

وَمِن عَجَبٍ تُشَيِّبُ عاشِقيها

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا

فَمَن يَغتَرُّ بِالدُنيا فَإِنّي

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا

لَها ضَحِكُ القِيانِ إِلى غَبِيٍّ

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى

جَنَيتُ بِرَوضِها وَردًا وَشَوكًا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا

فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللهِ حُكمًا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا

وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا

وَلا كَرَّمتُ إِلا وَجهَ حُرٍّ

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا

وَلَم أَرَ مِثلَ جَمعِ المالِ داءً

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا

فَلا تَقتُلكَ شَهوَتُهُ وَزِنها

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا

وَخُذ لِبَنيكَ وَالأَيّامِ ذُخرًا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا

فَلَو طالَعتَ أَحداثَ اللَيالي

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا

وَأَنَّ البِرَّ خَيرٌ في حَياةٍ

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا

وَأَنَّ الشَرَّ يَصدَعُ فاعِليهِ

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا

فَرِفقًا بِالبَنينَ إِذا اللَيالي

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا

وَلَم يَتَقَلَّدوا شُكرَ اليَتامى

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا

عَجِبتُ لِمَعشَرٍ صَلّوا وَصاموا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا

وَتُلفيهُمْ حِيالَ المالِ صُمًّا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا

لَقَد كَتَموا نَصيبَ اللهِ مِنهُ

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا

وَمَن يَعدِل بِحُبِّ اللهِ شَيئًا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا

أَرادَ اللَهُ بِالفُقَراءِ بِرًّا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا

فَرُبَّ صَغيرِ قَومٍ عَلَّموهُ

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا

وَكانَ لِقَومِهِ نَفعًا وَفَخرًا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا

فَعَلِّمْ ما استَطَعتَ لَعَلَّ جيلاً

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا

وَلا تُرهِقْ شَبابَ الحَيِّ يَأسًا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا

يُريدُ الخالِقُ الرِزقَ اشتِراكًا

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى

فَما حَرَمَ المُجِدَّ جَنى يَدَيهِ

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا

وَلَولا البُخلُ لَم يَهلِكْ فَريقٌ

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا

تَعِبتُ بِأَهلِهِ لَومًا وَقَبلي

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا

وَلَو أَنّي خَطَبتُ عَلى جَمادٍ

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا

أَلَم تَرَ لِلهَواءِ جَرى فَأَفضى

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا

وَأَنَّ الشَمسَ في الآفاقِ تَغشى

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا

وَأَنَّ الماءَ تُروى الأُسدُ مِنهُ

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا

وَسَوّى اللهُ بَينَكُمُ المَنايا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا

وَأَرسَلَ عائِلاً مِنكُمْ يَتيمًا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا

نَبِيُّ البِرِّ بَيَّنَهُ سَبيلاً

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا

تَفَرَّقَ بَعدَ عيسى الناسُ فيهِ

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا

وَشافي النَفسِ مِن نَزَعاتِ شَرٍّ

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا

وَكانَ بَيانُهُ لِلهَديِ سُبلاً

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا

وَعَلَّمَنا بِناءَ المَجدِ حَتّى

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا

وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا

وَما استَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا

تَجَلّى مَولِدُ الهادي وَعَمَّتْ

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا

وَأَسدَتْ لِلبَرِيَّةِ بِنتُ وَهبٍ

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا

لَقَد وَضَعَتهُ وَهّاجًا مُنيرًا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا

فَقامَ عَلى سَماءِ البَيتِ نورًا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا

وَضاعَت يَثرِبُ الفَيحاءُ مِسكًا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا

أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا

فَما عَرَفَ البَلاغَةَ ذو بَيانٍ

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا

مَدَحتُ المالِكينَ فَزِدتُ قَدرًا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا

سَأَلتُ اللهَ في أَبناءِ ديني

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا

وَما لِلمُسلِمينَ سِواكَ حِصنٌ

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا

كَأَنَّ النَحسَ حينَ جَرى عَلَيهِمْ

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا

وَلَو حَفَظوا سَبيلَكَ كان نورًا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا

بَنَيتَ لَهُمْ مِنَ الأَخلاقِ رُكنًا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا

وَكانَ جَنابُهُمْ فيها مَهيبًا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا

فَلَولاها لَساوى اللَيثُ ذِئبًا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا

فَإِن قُرِنَت مَكارِمُها بِعِلمٍ

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا

وَفي هَذاالزَمانِ مَسيحُ عِلمٍ

إذا ما كتمت الحب كان شرارة

محمود سامي البارودي شاعر مصري ولد عام 1838م في القاهرة، وتوفي في 12 ديسمبر عام 1904م، وتخرج من المدرسة المفروزة عام 1855م، وتولى وزارة الحربية ثمّ رئاسة الوزراء باختيار الثوار له، ومن أشعاره في الحب والغرام:[3]

إِذَا مَا كَتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَةً

وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا

وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا

وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا

وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا

وَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَا

فَكَيْفَ احْتِيَالِي بَيْنَ أَمْرَيْنِ أَشْكَلا

عَلَيَّ فَصَارَا شِقْوَةً وَغَرَامَا

عَلَيَّ فَصَارَا شِقْوَةً وَغَرَامَا

عَلَيَّ فَصَارَا شِقْوَةً وَغَرَامَا

عَلَيَّ فَصَارَا شِقْوَةً وَغَرَامَا

عَلَيَّ فَصَارَا شِقْوَةً وَغَرَامَا

المراجع

  1. ↑ نزار قباني ، كتاب الحب، صفحة 1-11.
  2. ↑ احمد شوقي، "سلوا قلبي غداة سلى و ثابا"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-28.
  3. ↑ محمود سامي البارودي، "إذا ما كتمت الحب كان شرارة"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-28.