أشعار حب وفراق
إعلان حب
- يقول صالح الشاعر:
أعلنتُ حُبِّي لكِ واختياري
وواثقٌ أنا مِنَ انتِصاري
وواثقٌ أنا مِنَ انتِصاري
وواثقٌ أنا مِنَ انتِصاري
وواثقٌ أنا مِنَ انتِصاري
وواثقٌ أنا مِنَ انتِصاري
فلا تُفكِّري .. ولا تَثُوري
ولا تُشكِّكي .. ولا تُماري
ولا تُشكِّكي .. ولا تُماري
ولا تُشكِّكي .. ولا تُماري
ولا تُشكِّكي .. ولا تُماري
ولا تُشكِّكي .. ولا تُماري
قضاؤُكِ الْمَحتومُ أنْ تكُونِي
معي أنا .. في جنَّتِي وناري
معي أنا .. في جنَّتِي وناري
معي أنا .. في جنَّتِي وناري
معي أنا .. في جنَّتِي وناري
معي أنا .. في جنَّتِي وناري
إن تَهْرُبِي منِّي تَرَيْ ضَياعًا
فأنتِ كوكبِي .. وفي مَداري
فأنتِ كوكبِي .. وفي مَداري
فأنتِ كوكبِي .. وفي مَداري
فأنتِ كوكبِي .. وفي مَداري
فأنتِ كوكبِي .. وفي مَداري
و أنتِ من دونِي بلا حياةٍ
بلا عبيرٍ .. وبلا ثِمارِ
بلا عبيرٍ .. وبلا ثِمارِ
بلا عبيرٍ .. وبلا ثِمارِ
بلا عبيرٍ .. وبلا ثِمارِ
بلا عبيرٍ .. وبلا ثِمارِ
الْحُبُّ .. لو تدرينَهُ .. ربيعٌ
مُبْتسِمٌ ..كطلْعةِ النَّهارِ
مُبْتسِمٌ ..كطلْعةِ النَّهارِ
مُبْتسِمٌ ..كطلْعةِ النَّهارِ
مُبْتسِمٌ ..كطلْعةِ النَّهارِ
مُبْتسِمٌ ..كطلْعةِ النَّهارِ
كالنَّجمِ .. كالعبيرِ .. كالأمانِي
كالعُشبِ في السُّهولِ و البراري
كالعُشبِ في السُّهولِ و البراري
كالعُشبِ في السُّهولِ و البراري
كالعُشبِ في السُّهولِ و البراري
كالعُشبِ في السُّهولِ و البراري
وأنتِ يا حَبِيبَتي نَوالِي
بعد اشتياقي لكِ وانتظاري
بعد اشتياقي لكِ وانتظاري
بعد اشتياقي لكِ وانتظاري
بعد اشتياقي لكِ وانتظاري
بعد اشتياقي لكِ وانتظاري
أجْمَلُ مِمَّا كان في خيالِي
أثْمنُ من لآلئِ الْبِحارِ
أثْمنُ من لآلئِ الْبِحارِ
أثْمنُ من لآلئِ الْبِحارِ
أثْمنُ من لآلئِ الْبِحارِ
أثْمنُ من لآلئِ الْبِحارِ
أَرَقُّ مِن ندى الصباح .. أشْهَى
مِن عبقِ الزُّهورِ في (أَذارِ)
مِن عبقِ الزُّهورِ في (أَذارِ)
مِن عبقِ الزُّهورِ في (أَذارِ)
مِن عبقِ الزُّهورِ في (أَذارِ)
مِن عبقِ الزُّهورِ في (أَذارِ)
مُبهِرةٌ أنتِ بِكُلِّ شيءٍ
فكيف أُخْفي عنكِ إنبهاري ؟
فكيف أُخْفي عنكِ إنبهاري ؟
فكيف أُخْفي عنكِ إنبهاري ؟
فكيف أُخْفي عنكِ إنبهاري ؟
فكيف أُخْفي عنكِ إنبهاري ؟
معي غَدَوْتِ .. فاسْلُكي سَبِيلي
مُختارةً .. وقَرِّري قراري
مُختارةً .. وقَرِّري قراري
مُختارةً .. وقَرِّري قراري
مُختارةً .. وقَرِّري قراري
مُختارةً .. وقَرِّري قراري
ولتقبلي حُبِّي .. فإنَّ حُبِّي
بحْرٌ .. قرارُهُ بلا قرارِ
بحْرٌ .. قرارُهُ بلا قرارِ
بحْرٌ .. قرارُهُ بلا قرارِ
بحْرٌ .. قرارُهُ بلا قرارِ
بحْرٌ .. قرارُهُ بلا قرارِ
قلْبٌ يُحِبُّ دونَما شُروطٍ
هذي هِيَ الْحياةُ باخْتصارِ
هذي هِيَ الْحياةُ باخْتصارِ
هذي هِيَ الْحياةُ باخْتصارِ
هذي هِيَ الْحياةُ باخْتصارِ
هذي هِيَ الْحياةُ باخْتصارِ
أجمل حب
- يقول محمود درويش:
كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة
و جدنا غريبين يوما
و كانت سماء الربيع تؤلف نجما ... و نجما
و كنت أؤلف فقرة حب..
لعينيك.. غنيتها!
أتعلم عيناك أني انتظرت طويلا
كما انتظر الصيف طائر
ونمت.. كنوم المهاجر
فعين تنام لتصحو عين.. طويلا
وتبكي على أختها
حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر
ونعلم أن العناق، و أن القبل
طعام ليالي الغزل
وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرّ
على الدرب يوما جديداً !
صديقان نحن، فسيري بقربي كفا بكف
معا نصنع الخبر والأغنيات
لماذا نسائل هذا الطريق .. لأي مصير
يسير بنا ؟
ومن أين لملم أقدامنا ؟
فحسبي، وحسبك أنا نسير..
معا، للأبد
لماذا نفتش عن أغنيات البكاء
بديوان شعر قديم؟
ونسأل يا حبنا ! هل تدوم؟
أحبك حب القوافل واحة عشب وماء
وحب الفقير الرغيف !
كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة
وجدنا غريبين يوما
ونبقى رفيقين دوما
لقاء وفراق
- يقول إيليا أبو ماضي:
صبرا على هجرنا إن كان يرضيها
غير المليحة مملول تجنّيها
غير المليحة مملول تجنّيها
غير المليحة مملول تجنّيها
غير المليحة مملول تجنّيها
غير المليحة مملول تجنّيها
فالوصل أجمله ما كان بعد نوى
و الشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
و الشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
و الشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
و الشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
و الشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
أسلمت للسّهد طرفي و الضّنى بدني
إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ النساء إذا أمرضن نفس فتى
فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فاحذر من الحبّ إنّ الريح خفيت
لولا غرام عظيم مختف فيها
لولا غرام عظيم مختف فيها
لولا غرام عظيم مختف فيها
لولا غرام عظيم مختف فيها
لولا غرام عظيم مختف فيها
يمضي الصفاء و يبقى بعده أثر
في النفس يؤلمها طورا و يشجيها
في النفس يؤلمها طورا و يشجيها
في النفس يؤلمها طورا و يشجيها
في النفس يؤلمها طورا و يشجيها
في النفس يؤلمها طورا و يشجيها
مرّت ليال بنا كان أجملها
تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تلك اللّيالي أرجو تذكّرها
خوف العناء و لا أخشى تناسيها
خوف العناء و لا أخشى تناسيها
خوف العناء و لا أخشى تناسيها
خوف العناء و لا أخشى تناسيها
خوف العناء و لا أخشى تناسيها
أصبو إليها و أصبو كلّما ذكرن
عندي اشتياقا إلى مصر و أهليها
عندي اشتياقا إلى مصر و أهليها
عندي اشتياقا إلى مصر و أهليها
عندي اشتياقا إلى مصر و أهليها
عندي اشتياقا إلى مصر و أهليها
أرض سماء سواها دونها شرفا
فلا سماء و لا أرض تحاكيها
فلا سماء و لا أرض تحاكيها
فلا سماء و لا أرض تحاكيها
فلا سماء و لا أرض تحاكيها
فلا سماء و لا أرض تحاكيها
يتامى نحن في غيابك
- يقول مخلص ونوس:
أنسج الكآبة من هواء
و أقضم الصمت
روحك مدينة عشق
و قلبي بابها
سأقطفك..
لا كما يقطف الثمر
بل كما تزرع البذرة
عن يميني ياسمينك
عن يساري جوريك
الشائك بينهما .. قلبي
أعلى قامة
من كل القصائد
حنانك
أحبك إذ تتمايل قامة
روحي
و راحي
و ريحي
سأمضي بك .. سأمضي
صلواتنا شامخة
فوق لعنا ت البشر
مفتتح القصائد أنت
وأنا خواتيمها
أؤكد على صهيل الندى فيك
ورقصات التمرد في أصابعك
والبحر في قلبك
والحفيف في شعرك
فلا تزعلي!
سنلتقي خلف الضحى
ونتكئ على الريح
سنحمل معنا زهرة النسيان
ونوقظ في أعماقنا
ريحانة الانتظار!
أرسمك بالقصائد
وترسمينني بالغياب
مساؤك سعيد
أكثر من قلبي!
لاحول ولا قوة لنا
أمام اللهفة
أنت وطني
وأنا منفاك!
جسور إلى الخريف فقدك
لم يكن لنا في الماضي
أي جسور!
سأنتزع الندى من الصبح،
لأرسمك به
سأنتزعك من الشتاء
لأرسم بك
صباحات كل
الفصول
أعوذ بالحضور
من الغيا ب
أعوذ بالغيا ب
من الحضور
لا يرشح هذا الوقت
إلا بك؛
يعترف
الليل!
صوتك مرمي
على قارعة قلبي
قلبي مرمي على
قارعة صوتك
أؤجل الاختنا ق
وأرسمك نسخة
طبق الأصل
لروحي!
أنا لا أكتب كلما ت وقصائد
لا أرسم صورا وأخيلة
لا ألون لوحات ومناظر
كل ما أفعله فقط ؛
أنت
سأغمد النبيذ في صدرالقصيدة
وأشهر حزني في الليالي الطويلة
لتبقي
دائما
معي!
أؤجل الخراب بالصراخ
الخيبات بالرقص
الموت بالكتابة
تعصف بنا لعنة الغربة
وتطبق على روحنا صلواتك
ننكسر في المنفى
ولا نصرخ!
على جبهة العزلة
سقطنا مضرجين
بحنيننا
يتسلل الشتاء إلى قلوبنا
يهب الخريف
على ثيابنا
والغياب
حارسنا
الأمين
أنا أحب
إذن أنا موجود
يثبت الوقت فجيعته فينا
كما يثبت المرء خاتمه
في إصبعه
يخلع الصمت منا الكلمات
كما يخلع المرء خاتمه
من إصبعه
أرفع هذا الصباح
مصاحف فرحي
متوسلا خديعته
الكربلائي وقتك البريء
المسبي حنيني القاتم دائما
لا أبواب ولا نوافذ
لقلاع صراخنا
نحن الشهقات البكر؛
نرفع بنفسجا،
فندمى عزلة!
دون أن تكرري
كلمة" اقرأ"
بكل أمية
قرأتك
كنت باردا..مرتعدا ليلتها
صرت أهذي:
بروحها ولهفتها دثروني"
ياوقت
يانار
كونا بردا وسلاما
في جوانحها
أخفض لك جناحي
لنطير به
معا!
ويل لنبضي
من وهجك
الموت هو هذا
هذا تماما
تماما هو هذا؛
غيابنا
الدم على قميص لهفتي
لا يكذب
انظروا إلي قليلا
لتتأكدوا!
يا أم الجميع؛
أمي والبساتين
الأصدقاء والفصول
وقلبي ،
يتامى
نحن
في
غيابك
الغياب .. الغياب .. الغياب
لو كان رجلا
لقتلته!