-

أشعار حب للحبيب

أشعار حب للحبيب
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ

يقول الشاعر بهاء الدين زهيرفي قصيدته حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ:

حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ

لقد فنيتْ روحي عليكَ صبابة ً

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ

سُروريَ أنْ تَبقَى بخَيرٍ وَنِعْمَة ٍ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ

فما الحبّ إنْ ضاعفتهُ لكَ باطلٌ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ

وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ

كأني موسى حينَ ألقتهُ أمهُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ

أظُنّ حَبيبي حالَ عَمّا عَهِدْتُهُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ

فقد راحَ غضباناً ولي ما رأيتهُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ

أرَى قَصْدَهُ أن يَقطَعَ الوَصْلَ بَينَنا

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ

وَإنّي على هَذا الجَفَاءِ لَصابِرٌ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ

فإنْ تَتَفَضّلْ يا رَسُولي فقُلْ لَهُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ

فو اللهِ ما ابتلتْ لقلبي غلة ٌ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ

تذللتُ حتى رقّ لي قلبُ حاسدي

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ

فلا تنكروا مني خضوعاً عهدتمُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

قصيدة حبيبي هل شهود الحبّ إلاَّ

يقول الشاعرالشريف الرضي في قصيدته حبيبي هل شهود الحبّ إلاَّ:

حبيبي هل شهود الحبّ إلاَّ

اشتياق أو نزاع أو حنين

اشتياق أو نزاع أو حنين

اشتياق أو نزاع أو حنين

اشتياق أو نزاع أو حنين

اشتياق أو نزاع أو حنين

لقد آوى محلك من فؤادي

مكان لو علمت به مكين

مكان لو علمت به مكين

مكان لو علمت به مكين

مكان لو علمت به مكين

مكان لو علمت به مكين

إذا قدّرت أني عنك سال

فَذاكَ اليَوْمَ أعشَقُ مَا أكُونُ

فَذاكَ اليَوْمَ أعشَقُ مَا أكُونُ

فَذاكَ اليَوْمَ أعشَقُ مَا أكُونُ

فَذاكَ اليَوْمَ أعشَقُ مَا أكُونُ

فَذاكَ اليَوْمَ أعشَقُ مَا أكُونُ

فلا تخش القطيعة إن قلبي

عليك اليوم مأمون أمين

عليك اليوم مأمون أمين

عليك اليوم مأمون أمين

عليك اليوم مأمون أمين

عليك اليوم مأمون أمين

قصيدة حَبيبي عَلى هذِهِ الرابِيَه

يقول الشاعرالياس أبو شبكة في قصيدته حَبيبي عَلى هذِهِ الرابِيَه:

حَبيبي عَلى هذِهِ الرابِيَه

أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه

أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه

أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه

أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه

أُحِسُّ خَيالَكَ يَرقى بيه

فَأُغلِقُ إِلا عَلى ما تُحِبُّ

روحُك قَلبي وَأَهدابِيَه

روحُك قَلبي وَأَهدابِيَه

روحُك قَلبي وَأَهدابِيَه

روحُك قَلبي وَأَهدابِيَه

روحُك قَلبي وَأَهدابِيَه

أَتيتُ أُحِبُّكَ في ما تُحِبُّ

وَيُضفي عَلى وَحيكَ العافِيَه

وَيُضفي عَلى وَحيكَ العافِيَه

وَيُضفي عَلى وَحيكَ العافِيَه

وَيُضفي عَلى وَحيكَ العافِيَه

وَيُضفي عَلى وَحيكَ العافِيَه

فَما دَفَّق الشِعرَ مِن أَصغريك

تجمَّع في هذِهِ الناحِيَه

تجمَّع في هذِهِ الناحِيَه

تجمَّع في هذِهِ الناحِيَه

تجمَّع في هذِهِ الناحِيَه

تجمَّع في هذِهِ الناحِيَه

أَراهُ عَلى المُنحَنى وَالخَليج

وَفي هذِهِ الغابَة الجارِيَه

وَفي هذِهِ الغابَة الجارِيَه

وَفي هذِهِ الغابَة الجارِيَه

وَفي هذِهِ الغابَة الجارِيَه

وَفي هذِهِ الغابَة الجارِيَه

وَفي ما يَقوت عُروقَ الدَوالي

وَما يُضمِرُ الكرمُ لِلخابيَه

وَما يُضمِرُ الكرمُ لِلخابيَه

وَما يُضمِرُ الكرمُ لِلخابيَه

وَما يُضمِرُ الكرمُ لِلخابيَه

وَما يُضمِرُ الكرمُ لِلخابيَه

أَراهُ عَلى أَملِ الزارِعين

في مَوسِمِ الحَقلِ وَالماشِيَه

في مَوسِمِ الحَقلِ وَالماشِيَه

في مَوسِمِ الحَقلِ وَالماشِيَه

في مَوسِمِ الحَقلِ وَالماشِيَه

في مَوسِمِ الحَقلِ وَالماشِيَه

وَفي كِبَرِ الدَلبِ وَالسنديانِ

يَحنو عَلى دعةِ الساقِيَه

يَحنو عَلى دعةِ الساقِيَه

يَحنو عَلى دعةِ الساقِيَه

يَحنو عَلى دعةِ الساقِيَه

يَحنو عَلى دعةِ الساقِيَه

أَتيتُ أُحبكَ في ما تُحِبُّ

وَأَوصِدُ دون الوَرى بابِيَه

وَأَوصِدُ دون الوَرى بابِيَه

وَأَوصِدُ دون الوَرى بابِيَه

وَأَوصِدُ دون الوَرى بابِيَه

وَأَوصِدُ دون الوَرى بابِيَه

فَما عالَمي غيرُ مَعنى الجَمالِ

أَهواكَ فيهِ َتَهوانيه

أَهواكَ فيهِ َتَهوانيه

أَهواكَ فيهِ َتَهوانيه

أَهواكَ فيهِ َتَهوانيه

أَهواكَ فيهِ َتَهوانيه

بِروحكَ مَغمورَةٌ يَقظتي

وَنَشوى بِسحرِك أَحلامِيَه

وَنَشوى بِسحرِك أَحلامِيَه

وَنَشوى بِسحرِك أَحلامِيَه

وَنَشوى بِسحرِك أَحلامِيَه

وَنَشوى بِسحرِك أَحلامِيَه

وَحِلمي بِحُبِّكَ لا يَنتَهي

وَهل تَنتَهي الغَفلَةُ الواعِيَه

وَهل تَنتَهي الغَفلَةُ الواعِيَه

وَهل تَنتَهي الغَفلَةُ الواعِيَه

وَهل تَنتَهي الغَفلَةُ الواعِيَه

وَهل تَنتَهي الغَفلَةُ الواعِيَه

مَصادِرُ وَحيكَ مَعقودَةٌ

بِقَلبي رُؤاها وَأَجفانيَه

بِقَلبي رُؤاها وَأَجفانيَه

بِقَلبي رُؤاها وَأَجفانيَه

بِقَلبي رُؤاها وَأَجفانيَه

بِقَلبي رُؤاها وَأَجفانيَه

فَفي كلّ مَطوى مِن الطَير راوٍ

وَفي كلّ مُنعَطفٍ راوِيَه

وَفي كلّ مُنعَطفٍ راوِيَه

وَفي كلّ مُنعَطفٍ راوِيَه

وَفي كلّ مُنعَطفٍ راوِيَه

وَفي كلّ مُنعَطفٍ راوِيَه

مِنَ الأَرضِ أَنشقُ أَعرافَ شِعرِك

رَيّانَةً كَالنَدى صافِيَه

رَيّانَةً كَالنَدى صافِيَه

رَيّانَةً كَالنَدى صافِيَه

رَيّانَةً كَالنَدى صافِيَه

رَيّانَةً كَالنَدى صافِيَه

أُحسُّ لَها في صَميمي غَليلاً

يخبُّ عَلى وَهجِ أَعراقِيَه

يخبُّ عَلى وَهجِ أَعراقِيَه

يخبُّ عَلى وَهجِ أَعراقِيَه

يخبُّ عَلى وَهجِ أَعراقِيَه

يخبُّ عَلى وَهجِ أَعراقِيَه

وَأَسمَعُ صَوتاً كَهَمسٍ عَميق

فَأَصغي لِتَسمعَ أَعماقيه

فَأَصغي لِتَسمعَ أَعماقيه

فَأَصغي لِتَسمعَ أَعماقيه

فَأَصغي لِتَسمعَ أَعماقيه

فَأَصغي لِتَسمعَ أَعماقيه

وَأُبصِرُ ما لا تَراهُ العيونُ

فَأَطويهِ كَاللَهِ في ذاتِيَه

فَأَطويهِ كَاللَهِ في ذاتِيَه

فَأَطويهِ كَاللَهِ في ذاتِيَه

فَأَطويهِ كَاللَهِ في ذاتِيَه

فَأَطويهِ كَاللَهِ في ذاتِيَه

حَبيبي عَلى هذِهِ الرابِيَه

أُقَرّبُ لِلحُبِّ إيمانيَه

أُقَرّبُ لِلحُبِّ إيمانيَه

أُقَرّبُ لِلحُبِّ إيمانيَه

أُقَرّبُ لِلحُبِّ إيمانيَه

أُقَرّبُ لِلحُبِّ إيمانيَه

إِذا هَجَر الحُبُّ دُنيا القُلوب

فَما تَنفَعُ الحِطَمُ الباقِيَه

فَما تَنفَعُ الحِطَمُ الباقِيَه

فَما تَنفَعُ الحِطَمُ الباقِيَه

فَما تَنفَعُ الحِطَمُ الباقِيَه

فَما تَنفَعُ الحِطَمُ الباقِيَه

قصيدة لا أستزيدُ حَبيبي من مُواتاتي

يقول الشاعرأبو نواس في قصيدته لا أستزيدُ حَبيبي من مُواتاتي:

لا أستزيدُ حَبيبي من مُواتاتي

وإنْ عنُفْتُ عليهِ في الشّكاياتِ

وإنْ عنُفْتُ عليهِ في الشّكاياتِ

وإنْ عنُفْتُ عليهِ في الشّكاياتِ

وإنْ عنُفْتُ عليهِ في الشّكاياتِ

وإنْ عنُفْتُ عليهِ في الشّكاياتِ

هو الْمُوَاصِلُ لي لكِنْ يُنغّصُني

بطولِ فترة ِ ما بينَ الزّيارات

بطولِ فترة ِ ما بينَ الزّيارات

بطولِ فترة ِ ما بينَ الزّيارات

بطولِ فترة ِ ما بينَ الزّيارات

بطولِ فترة ِ ما بينَ الزّيارات

قالوا: ظَفرتَ بمن تهْوَى ، فقلتُ لهم:

الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي

الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي

الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي

الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي

الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي

لا عذْرَ للصّبّ أن تهْوى جوانحهُ ،

و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ

و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ

و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ

و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ

و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ

وداهرِيّ سما في فرْعِ مكْرُمَة ٍ

من معْشرٍ خُلقوا في الجود غاياتِ

من معْشرٍ خُلقوا في الجود غاياتِ

من معْشرٍ خُلقوا في الجود غاياتِ

من معْشرٍ خُلقوا في الجود غاياتِ

من معْشرٍ خُلقوا في الجود غاياتِ

ناديتهُ بعدما مالَ النجومُ ، وقد

صاحَ الدّجاجُ ببُشرى الصّبحِ مرّاتِ

صاحَ الدّجاجُ ببُشرى الصّبحِ مرّاتِ

صاحَ الدّجاجُ ببُشرى الصّبحِ مرّاتِ

صاحَ الدّجاجُ ببُشرى الصّبحِ مرّاتِ

صاحَ الدّجاجُ ببُشرى الصّبحِ مرّاتِ

فقلتُ، واللّيْلُ يجلوهُ الصّباحُ كما

يجْلو التبسّمُ عن غُرّ الثّنيّاتِ

يجْلو التبسّمُ عن غُرّ الثّنيّاتِ

يجْلو التبسّمُ عن غُرّ الثّنيّاتِ

يجْلو التبسّمُ عن غُرّ الثّنيّاتِ

يجْلو التبسّمُ عن غُرّ الثّنيّاتِ

يا أحمدُ المرتجى في كلّ نائبة ٍ

قم سيدي نعْصِ جبّارَ السمواتِ

قم سيدي نعْصِ جبّارَ السمواتِ

قم سيدي نعْصِ جبّارَ السمواتِ

قم سيدي نعْصِ جبّارَ السمواتِ

قم سيدي نعْصِ جبّارَ السمواتِ

وهاكَها قهْوَة ً صهباءَ، صافية ً

منسوبة ً لقُرَى هيتٍ وعاتناتِ

منسوبة ً لقُرَى هيتٍ وعاتناتِ

منسوبة ً لقُرَى هيتٍ وعاتناتِ

منسوبة ً لقُرَى هيتٍ وعاتناتِ

منسوبة ً لقُرَى هيتٍ وعاتناتِ

ألُزّهُ بحُميّــاها، وأزْجُرُهُ

باللّينِ طَوْراً ، وبالتّشْديدِ تاراتِ

باللّينِ طَوْراً ، وبالتّشْديدِ تاراتِ

باللّينِ طَوْراً ، وبالتّشْديدِ تاراتِ

باللّينِ طَوْراً ، وبالتّشْديدِ تاراتِ

باللّينِ طَوْراً ، وبالتّشْديدِ تاراتِ

حتى تَغَنَّى ، وما تمّ الثلاثُ له

حُلْوَ الشَّمائلِ ، محمودَ السجيّاتِ

حُلْوَ الشَّمائلِ ، محمودَ السجيّاتِ

حُلْوَ الشَّمائلِ ، محمودَ السجيّاتِ

حُلْوَ الشَّمائلِ ، محمودَ السجيّاتِ

حُلْوَ الشَّمائلِ ، محمودَ السجيّاتِ

"ياليتَ حظّيَ من مالي ومن ولدي

أنذي أجالس لُبْنى بالعشيّاتِ!"

أنذي أجالس لُبْنى بالعشيّاتِ!"

أنذي أجالس لُبْنى بالعشيّاتِ!"

أنذي أجالس لُبْنى بالعشيّاتِ!"

أنذي أجالس لُبْنى بالعشيّاتِ!"

قصيدة عذرا حبيبي

  • يقول الشاعر فاروق جويدة في قصيدته قصيدة عذرا حبيبي:

في كل عام كنت أحمل زهرة

مشتاقة تهفو إليك..

في كل عام كنت أقطف بعض أيامي

وأنثرها عبيرا في يديك

في كل عام كانت الأحلام بستانا

يزين مقلتي.. ومقلتيك

في كل عام كنت ترحل يا حبيبي في دمي

وتدور ثم تدور.. ثم تعود في قلبي لتسكن شاطئيك

لكن أزهار الشتاء بخيلة

بخلت على قلبي.. كما بخلت عليك

عذرا حبيبي

إن أتيت بدون أزهاري

لألقي بعض أحزاني لديك

قصيدة يا حبيبي وأنت جم الهجود

يقول الشاعرإبراهيم عبد القادر المازني في قصيدته يا حبيبي وأنت جم الهجود:

يا حبيبي وأنت جم الهجود

لا تدعني فريسة التسهيد

لا تدعني فريسة التسهيد

لا تدعني فريسة التسهيد

لا تدعني فريسة التسهيد

لا تدعني فريسة التسهيد

إن دائي الهوى وإن دوائي

نظر منك ليس بالمردود

نظر منك ليس بالمردود

نظر منك ليس بالمردود

نظر منك ليس بالمردود

نظر منك ليس بالمردود

كل شيء إلى فناء حبيبي

فاغتنم ظل حبنا الموجود

فاغتنم ظل حبنا الموجود

فاغتنم ظل حبنا الموجود

فاغتنم ظل حبنا الموجود

فاغتنم ظل حبنا الموجود

إنما الحسن روضة جمة الور

د وعدلٌ في الروض شم الورود

د وعدلٌ في الروض شم الورود

د وعدلٌ في الروض شم الورود

د وعدلٌ في الروض شم الورود

د وعدلٌ في الروض شم الورود

ما ترى لذة الجمال إذا ما

لم تجل فيه أعين المعمود

لم تجل فيه أعين المعمود

لم تجل فيه أعين المعمود

لم تجل فيه أعين المعمود

لم تجل فيه أعين المعمود

لذة الصب في الحبيب ونعمى ال

حب في نظرة المحب الورود

حب في نظرة المحب الورود

حب في نظرة المحب الورود

حب في نظرة المحب الورود

حب في نظرة المحب الورود

أيبست وقدة الحياة ضلوعي

فأغثني بوبلٍ حسنٍ ترود

فأغثني بوبلٍ حسنٍ ترود

فأغثني بوبلٍ حسنٍ ترود

فأغثني بوبلٍ حسنٍ ترود

فأغثني بوبلٍ حسنٍ ترود

وأثر في الفؤاد ناراً تلظى

فحياتي في غير هذا الخمود

فحياتي في غير هذا الخمود

فحياتي في غير هذا الخمود

فحياتي في غير هذا الخمود

فحياتي في غير هذا الخمود

أنا كلاموج ليس يحييه إلّا

ثورة الريح وانتفاء الركود

ثورة الريح وانتفاء الركود

ثورة الريح وانتفاء الركود

ثورة الريح وانتفاء الركود

ثورة الريح وانتفاء الركود

أنت للعين وردة بضعة الحس

ن على فرع غصنها الأملوج

ن على فرع غصنها الأملوج

ن على فرع غصنها الأملوج

ن على فرع غصنها الأملوج

ن على فرع غصنها الأملوج

كلما صافحت لحاظي دق ال

قلب عطفاً على رقاق الخدود

قلب عطفاً على رقاق الخدود

قلب عطفاً على رقاق الخدود

قلب عطفاً على رقاق الخدود

قلب عطفاً على رقاق الخدود

وتشوقت أن أصلى لربي

ويدي فوق حسنها المعبود

ويدي فوق حسنها المعبود

ويدي فوق حسنها المعبود

ويدي فوق حسنها المعبود

ويدي فوق حسنها المعبود

داعياً أنتظل رفاقة الثغر

على الدهر ذات حسنٍ جديد

على الدهر ذات حسنٍ جديد

على الدهر ذات حسنٍ جديد

على الدهر ذات حسنٍ جديد

على الدهر ذات حسنٍ جديد

في أمان من المخاوف لو أن

خلودا في الأرض غير بعيد

خلودا في الأرض غير بعيد

خلودا في الأرض غير بعيد

خلودا في الأرض غير بعيد

خلودا في الأرض غير بعيد

ما أحيلي بنانك الرخص يا حب

وأحلى إيماءه في وعيد

وأحلى إيماءه في وعيد

وأحلى إيماءه في وعيد

وأحلى إيماءه في وعيد

وأحلى إيماءه في وعيد

أهوه اليوم نحو قلبي وقل يا

طائراً ما يقر كالمزؤود

طائراً ما يقر كالمزؤود

طائراً ما يقر كالمزؤود

طائراً ما يقر كالمزؤود

طائراً ما يقر كالمزؤود

قرَّ بين الضلوع واسكن وإني

ضامن أن يموت جد سعيد

ضامن أن يموت جد سعيد

ضامن أن يموت جد سعيد

ضامن أن يموت جد سعيد

ضامن أن يموت جد سعيد