الشعر عن الحب والغرام
ينادون قلبي والغرام يجيب
للشاعر المعتمد بن عباد:
يُنادونَ قَلبي وَالغَرامُ يُجيبُ
وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ
وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ
وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ
وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ
وَلِلقَلبِ في حين النِداءِ وَجيبُ
مَشوقٌ دَعاهُ الشَوقُ وَالوَجدُ وَالهَوى
يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ
يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ
يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ
يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ
يُجيبُ نِداءَ الحُبِّ وَهوَ نَجيبُ
يُقاسي فُؤادي الوَجدَ وَالحُبَّ واصِلٌ
فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ
فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ
فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ
فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ
فَكَيفَ تَراهُ إِن جَفاهُ حَبيبُ
إِذا أخَطأَ الأَحبابُ تَرتيبَ حالِهِم
فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ
فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ
فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ
فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ
فَإِنَّ فُؤادي دائما لَيُصيبُ
عَليمٌ بِأَسرار الغَرامِ لأَنَّهُ
بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ
بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ
بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ
بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ
بَصيرٌ بِأدواء الحِسانِ طَبيبُ
يُواصِلُني سِرّا وَيُصرِمُ ظاهِراً
وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ
وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ
وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ
وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ
وَذَلِكَ مِن أَفعالِهِنَّ عَجيبُ
هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل
للشاعر ابن الفارض :
هو الحُبّ فاسلم بالحشا ما الهَوى سهلَ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
فما اختارَهُ مُضْنى به وله عقْلُ
وعِشْ خالياً فالحُبّ راحتُهُ عَناً
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
وأَوّلُهُ سُقْمٌ وآخرُهُ قَتْلُ
ولكنْ لديّ الموتُ فيه صَبابةً
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
حياةٌ لمَن أهوى عليّ بها الفضل
نصحْتُك عِلماً بالهَوَى والذي أرى
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
مخالَفَتي فاختر لنفسكَ ما يحلو
فإن شئتَ أن تحيا سعيداً فمُتْ بِهِ
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
شهيداً وإلاّ فالغرامُ لهُ أهْل
فمن لم يمُتْ في حُبّه لم يَعِشْ به
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
ودون اجتناءِ النّحل ما جنتِ النّحل
تَمَسّكْ بأذْيالِ الهَوَى واخْلَعِ الحيا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وخَلّ سَبيلَ الناسكينَ وإن جَلّوا
وقُلْ لقتيلِ الحبّ وَفّيتَ حقّه
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
وللمدعي هيهاتِ ما الكَحَلُ الكَحْل
تعرّضَ قومٌ للغرامِ وأعْرَضوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
بجانبهم عن صحّتي فيه فا عتلوا
رَضُوا بالأماني وابتُلوا بحظُوظهم
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
وخاضوا بحار الحبّ دعوى فما ابتلّو
فهُمْ في السُّرى لم يَبْرَحوا من مكانهم
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وما ظَعَنوا في السّير عنه وقد كَلّوا
وعن مذهبي لمّا استَحَبّوا العمى على ال
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
هُدَى حَسداً من عَنْدِ أنفسهم ضَلّوا
أحبّةَ قلبي والمَحَبّةُ شافعي
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
لدَيكم إذا شئْتُمْ بها اتّصل الحبل
ولما ابتلى بالحب رق لشكوتي
للشاعر بلبل الغرام الحاجري:
وَلَمّا اِبتَلى بِالحُبِّ رَقَّ لِشكوَتي
وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي
وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي
وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي
وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي
وَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ لي
أُحِبُّ الَّذي هامَ الحَبيبُ بِحُبِّهِ
أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ
أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ
أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ
أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ
أَلا فَاِعجَبوا مِن ذا الغَرام المُسَلسَلِ
زدني بفرط الحب فيك تحيرا
للشاعر ابن الفارض:
زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا
وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى
يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا
إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا
قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى
عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى
ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى
وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا
فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا
فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا
لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا
غرام سقى قلبي مدامته صرفا
للشاعر ابن رازكه :
غَرامٌ سَقى قَلبي مُدامَتَهُ صِرفا
وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا
وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا
وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا
وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا
وَلمّا يُقم لِلعَذلِ عَدلاً وَلا صَرفا
قَضى فيهِ قاضي الحُبِّ بِالهَجرِ مُذ غَدا
مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى
مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى
مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى
مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى
مَريضاً بِداءٍ لا يُطَبُّ وَلا يُشفى
نَهارِيَّ نَهرٌ بَينَ جَفنَيَّ وَالكَرى
وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا
وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا
وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا
وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا
وَلَيلِيَّ بَحرٌ مُرسَلٌ دونَهُ سَجفا
جَريحُ سِهامِ الحُبِّ عاثَ بِهِ الهَوى
فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى
فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى
فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى
فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى
فَأَبدى الَّذي أَبدى وَأَخفى الَّذي أَخفى
تَوَطَّنَتِ الأَشواقُ سَوداءَ قَلبِهِ
فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا
فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا
فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا
فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا
فَتَرفَعُهُ ظَرفاً وَتَحفِضُهُ ظَرفا
يُحاوِلُ سُلواني الأَحِبَّةَ عُذَّلي
وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا
وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا
وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا
وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا
وَهَل يَجِدُ السُلوانَ مَن يَفقِدُ الإِلفا
سَهِرنا فَناموا ثُمَّ عابوا جُفونَنا
لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا
لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا
لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا
لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا
لَقَد صَدَقونا المُرهُ لا تُشبِهُ الوُطفا
فَحَسبُ المُحِبِّ الصادِقِ الوِدِّ قَلبُهُ
جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى
جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى
جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى
جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى
جَفاءً بِشَكواهُ مَرارَةَ ما يُجفى
وَما ضَرَّ أَوصالَ المُحِبِّ مُقَوَّتاً
رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا
رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا
رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا
رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا
رَجاءَ وِصالِ الحِبِّ اِسناتُها عَجفا
لَئِن فاتَنا عَينُ الحَبيبِ فَإِنَّما
بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى
بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى
بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى
بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى
بِآثارِهِ الحُسنى اِكتِفاءُ مَنِ اِستَكفى
فَإِن لَم تَرَ النَّعلَ الشَريفَةَ فَاِنخَفِض
لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا
لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا
لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا
لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا
لِتِمثالِها وَاِعكُف عَلى لَثمِها عَكفا
وَقِف رائِماً إِشمامَ رَيّا عَبيرِها
حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا
حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا
حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا
حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا
حُشاشَةَ نَفسٍ وَدَّعَت جِسمَها وَقفا
أضرمت نار الحب في قلبي
للشاعر أبو نواس:
أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي
ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ
حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى
وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي
أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني
ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي
ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي
ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي
ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي
ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي
هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى
عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ
عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ
عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ
عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ
عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ
لقد لامني يا هند في الحب لائم
يقول أحمد شوقي:
لقد لامني يا هند في الحب لائم
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
فما هو بالواشي على مذهب الهوى
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
وصفت له من أنتِ ثم جرى لنا
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
وقلت له صبراً فكل أخي هوى
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
تعشقت ليلى وابتليت بحبها
للشاعر قيس بن الملوح:
تَعَشَّقتُ لَيلى وَاِبتُليتُ بِحُبِّها
وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ
وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ
وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ
وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ
وَأَصبَحتُ مِنها في القِفارِ أَهيمُ
وَأَصبَحتُ فيها عاشِقاً وَمُوَلَّهاً
مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ
مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ
مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ
مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ
مَضى الصَبرُ عَنّي وَالغَرامُ مُقيمُ
فَيا أَبَتي إِن كُنتَ حَقّاً تُريدُني
وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ
وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ
وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ
وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ
وَتَرجو حَياتي بَينَكُنَّ أُقيمُ
فَجُد لي بِلَيلى وَاِصطَنِعني بِقُربِها
أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ
أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ
أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ
أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ
أَصيرُ لَها زَوجاً وَأَنتَ سَليمُ
لِلَيلى عَلى قَلبي مِنَ الحُبِّ حاجِزٌ
مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ
مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ
مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ
مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ
مُقيمٌ وَلَكِنَّ اللِسانُ عَقيمُ
فَواحِدَةٌ تَبكي مِنَ الهَجرِ وَالقِلى
وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ
وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ
وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ
وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ
وَأُخرى تُبَكّي شَجوَها وَتُقيمُ
وَتَنهَشُني مِن حُبِّ لَيلى نَواهِشٌ
لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ
لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ
لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ
لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ
لَهُنَّ حَريقٌ في الفُؤادِ عَظيمُ
إِلى اللَهِ أَشكو حُبَّ لَيلى كَما شَكا
إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ
إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ
إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ
إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ
إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ
يَتيمٌ جَفاهُ الأَقرَبونَ فَعَظمُهُ
ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ
ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ
ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ
ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ
ضَعيفٌ وَحُبُّ الوالِدَينِ قَديمُ
وَإِنَّ زَماناً فَرَّقَ الدَهرُ بَينَنا
وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ
وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ
وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ
وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ
وَبَينَكِ يا لَيلى فَذاكَ ذَميمُ
عيناك والسحر الذي فيهما
يقول إيليا أبو ماضي:
عَيناك وَالسِحرُ الَّذي فيهِما
صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا
صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا
صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا
صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا
صَيَّرَتاني شاعِراً ساحِرا
طَلَّمَتنِيَ الحُب وَعَلَّمتُهُ
بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا
بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا
بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا
بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا
بَدَر الدُجى وَالغُصن وَالطائِرا
أُِن غِبتِ عَن عَيني وَجُنَّ الدُجى
سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا
سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا
سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا
سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا
سَأَلتُ عَنكِ القَمَرَ الزاهِرا
وَأَطرُقُ الرَوضَةَ عِندَ الضُحى
كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا
كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا
كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا
كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا
كَيما أُناجي البُلبُلَ الشاعِرا
وَأَنشُقُ الوَردَةَ في كُمِّها
لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا
لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا
لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا
لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا
لِأَنَّ فيها أَرَجاً عاطِرا
يُذَكِّرُ الصَبُّ بِذاكَ الشَذا
هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا
هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا
هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا
هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا
هَل تَذكُرينَ العاشِقَ الذاكِرا
كَم نائِمٍ في وَكرِهِ هانِئٍ
نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا
نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا
نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا
نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا
نَبَّهتِهِ مِن وَكرِهِ باكِرا
أَصبَحَ مِثلي تائِهاً حائِراً
لَما رَآني في الرُبى حائِرا
لَما رَآني في الرُبى حائِرا
لَما رَآني في الرُبى حائِرا
لَما رَآني في الرُبى حائِرا
لَما رَآني في الرُبى حائِرا
وَراحَ يَشكو لي وَأَشكو لَهُ
بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا
بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا
بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا
بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا
بَطشَ الهَوى وَالهَجر وَالهاجِرا
وَكَوكَبٍ أَسمَعتُهُ زَفرَتي
فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا
فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا
فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا
فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا
فَباتَ مِثلِيَ ساهِياً ساهِرا
زَجَرتُ حَتّى النَومَ عَن مُقلَتي
وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا
وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا
وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا
وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا
وَلَم أُبالِ اللائِمَ الزاجِرا
يا لَيتَ أَنّي مَثَلٌ ثائِرٌ
كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا
كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا
كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا
كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا
كَيما نَقولُ المَثَلَ السائِرا