-

شعر عن فراق الأخ

شعر عن فراق الأخ
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الأخ

الأخ هو نعمةٌ منَّ الله بها على كثير من الناس فهو السند الذي نلجأ إليه إذا أتعبتنا الدنيا، فهو مصدر لعزتنا وفخرنا ومهما عبرنا من كلمات لن نوفيه حقه، وفي هذا المقال بعض الأشعار والعبارات عن فراق الأخ.

قصيدة الخنساء لأخيها صخر

ذكرْتُ أخي بعدَ نوْمِ الخَليّ

فانحَدَرَ الدّمعُ مني انحِدارَا

فانحَدَرَ الدّمعُ مني انحِدارَا

فانحَدَرَ الدّمعُ مني انحِدارَا

فانحَدَرَ الدّمعُ مني انحِدارَا

فانحَدَرَ الدّمعُ مني انحِدارَا

وخيلٍ لَبِستَ لأبطالِها

شليلاً ودمَّرتُ قوماً دمارا

شليلاً ودمَّرتُ قوماً دمارا

شليلاً ودمَّرتُ قوماً دمارا

شليلاً ودمَّرتُ قوماً دمارا

شليلاً ودمَّرتُ قوماً دمارا

تصيَّدُ بالرُّمحِ ريعانها

وتهتصرُ الكبشَ منها اهتصارَا

وتهتصرُ الكبشَ منها اهتصارَا

وتهتصرُ الكبشَ منها اهتصارَا

وتهتصرُ الكبشَ منها اهتصارَا

وتهتصرُ الكبشَ منها اهتصارَا

فألحَمْتَها القَوْمَ تحتَ الوَغَى

وَأرْسَلْتَ مُهْرَكَ فيها فَغارَا

وَأرْسَلْتَ مُهْرَكَ فيها فَغارَا

وَأرْسَلْتَ مُهْرَكَ فيها فَغارَا

وَأرْسَلْتَ مُهْرَكَ فيها فَغارَا

وَأرْسَلْتَ مُهْرَكَ فيها فَغارَا

يقينَ وتحسبهُ قافلاً

إذا طابَقَتْ وغشينَ الحِرارَا

إذا طابَقَتْ وغشينَ الحِرارَا

إذا طابَقَتْ وغشينَ الحِرارَا

إذا طابَقَتْ وغشينَ الحِرارَا

إذا طابَقَتْ وغشينَ الحِرارَا

فذلكَ في الجدِّ مكروههُ

وفي السّلم تَلهُو وترْخي الإزارَا

وفي السّلم تَلهُو وترْخي الإزارَا

وفي السّلم تَلهُو وترْخي الإزارَا

وفي السّلم تَلهُو وترْخي الإزارَا

وفي السّلم تَلهُو وترْخي الإزارَا

وهاجِرَة حَرّها صاخِدٌ

جَعَلْتَ رِداءَكَ فيها خِمارَا

جَعَلْتَ رِداءَكَ فيها خِمارَا

جَعَلْتَ رِداءَكَ فيها خِمارَا

جَعَلْتَ رِداءَكَ فيها خِمارَا

جَعَلْتَ رِداءَكَ فيها خِمارَا

لتُدْرِكَ شأواً على قُرْبِهِ

وتكسبَ حمداً وتحمي الذّمارَا

وتكسبَ حمداً وتحمي الذّمارَا

وتكسبَ حمداً وتحمي الذّمارَا

وتكسبَ حمداً وتحمي الذّمارَا

وتكسبَ حمداً وتحمي الذّمارَا

وتروي السّنانَ وتردي الكميَّ

كَمِرْجَلِ طَبّاخَة ٍ حينَ فارَا

كَمِرْجَلِ طَبّاخَة ٍ حينَ فارَا

كَمِرْجَلِ طَبّاخَة ٍ حينَ فارَا

كَمِرْجَلِ طَبّاخَة ٍ حينَ فارَا

كَمِرْجَلِ طَبّاخَة ٍ حينَ فارَا

وتغشي الخيولَ حياضَ النَّجيعِ

وتُعطي الجزيلَ وتُردي العِشارَا

وتُعطي الجزيلَ وتُردي العِشارَا

وتُعطي الجزيلَ وتُردي العِشارَا

وتُعطي الجزيلَ وتُردي العِشارَا

وتُعطي الجزيلَ وتُردي العِشارَا

كأنَّ القتودَ إذا شدَّها

على ذي وسومٍ تباري صوارا

على ذي وسومٍ تباري صوارا

على ذي وسومٍ تباري صوارا

على ذي وسومٍ تباري صوارا

على ذي وسومٍ تباري صوارا

تمكّنُ في دفءِ أرطائهِ

هاجَ العَشِيُّ عَلَيْهِ فَثارَا؟

هاجَ العَشِيُّ عَلَيْهِ فَثارَا؟

هاجَ العَشِيُّ عَلَيْهِ فَثارَا؟

هاجَ العَشِيُّ عَلَيْهِ فَثارَا؟

هاجَ العَشِيُّ عَلَيْهِ فَثارَا؟

فدارَ فلمَّا رأي سربها

أحسَّ قنيصاً قريباً فطارا

أحسَّ قنيصاً قريباً فطارا

أحسَّ قنيصاً قريباً فطارا

أحسَّ قنيصاً قريباً فطارا

أحسَّ قنيصاً قريباً فطارا

يشقّقُ سربالهُ هاجراً

منَ الشّدّ لمّا أجَدّ الفِرارَا

منَ الشّدّ لمّا أجَدّ الفِرارَا

منَ الشّدّ لمّا أجَدّ الفِرارَا

منَ الشّدّ لمّا أجَدّ الفِرارَا

منَ الشّدّ لمّا أجَدّ الفِرارَا

فباتَ يقنّصُ أبطالهَا

وينعصرُ الماءُ منهُ انعصارَا

وينعصرُ الماءُ منهُ انعصارَا

وينعصرُ الماءُ منهُ انعصارَا

وينعصرُ الماءُ منهُ انعصارَا

وينعصرُ الماءُ منهُ انعصارَا

قصيدة جميلة عن الأخ

أخِي، إنْ شَقَّتِ الدُّنيا طَرِيقَ الغُربةِ القَاسي

وَفَرَّقَ بَينَنا مَوجٌ مِنَ الإِعسَارِ وَالبَاسِ

وَلاحَتْ عَودَةُ المُشْتَاقِ بَينَ الطُّور وَالنَّاسِ

فَلا تَنْسَ الَّذي وَلَّى فَلَيسَ أخُوكَ بِالنَّاسي

أخِي، قد هَدَّت الأَسفَارُ جِسْمَ الشَّامخِ الرَّاسِي

وَعادَتْ عادِياتُ الشَّيْبِ فَوقَ الفَوْدِ وَالرَّاسِ

ومِرآتِي تُطالِعُنِي بوَجْهٍ مُتعَبٍ قَاسِ

تُرِينِي إذْ أُقَلِّبُها بَقايَا عَدِّ أنفَاسي

أخِي، قدْ مَرَّتِ الأَيَّامُ بَيْنَ المَوْجِ وَالمَاسِ

ولَمْ أُمسِكْ سِوَى زَبَدٍ وَرَمْلٍ بَيْنَ أَرْماسِ

وَأَفكارٍ تُسَلِّمُنِي لِوَسْواسٍ، وَخَنَّاسِ

وَعُدْتُ بِغَيرِ أَجنِحَةٍ كَعَبَّاسِ بنِ فِرنَاسِ

أخِي، إنْ وَدَّعَ الدُّنْيَا شِتاءٌ بَعْدَ أَقْراسِ

وزَيَّنَ عُشَّهُ الحَسُّونُ بَيْنَ النَّدِّ وَالآسِ

ومَالَ الغُصنُ مُنْثَنِيًّا بأَكمامٍ وَأَجراسِ

تَرَقَّبْ عَودَتِي فَجْرًا فَقَدْ أسرَجْتُ أَفْراسِي

أخِي، إنِّي علَى شَوقٍ لِلُقْيَا الأهلِ وَالنَّاسِ

لِلَثْمِ الأَرضِ في وَطَنٍ يُرافِقُنِي كَإحسَاسِي

إلى أُمِّي، وَوَجْهِ أَبِي وزَيتُونِي، وَأَغراسِي

  • أتَحْسَبُ أَنَّنِي أَنْسَى وَيُحْصِي اللهُ أَنفَاسِي؟

عبارات عن الأخ

  • طوبى للشخص الذي يهتم بأخاه بقدر كبير عندما يكون مريضاً أو عاجزاً كما هو الحال عندما كان على ما يرام ويمكن أن يكون في خدمته، وطوبى لمن يحب أخاه كثيراً عندما يكون بعيد عنه كما هو الحال عندما كان إلى جانبه، والذي لا يقول شيء من وراء ظهر أخيه، في الحب، ويكون القول من وراء ظهره.
  • إخوان الصفاء خير مكاسب الدنيا: هم زينة في الرخاء، وعدة في البلاء، ومعونة على الأعداء.
  • إنّه لأمر لطيف أن تنشأ مع شخص يشبهك، شخص ما تتكئ عليه، شخص يمكنك أن تعتمد عليه، شخص تخبره ما لديك من أمور.
  • جميعنا كبرنا بالنسبة للعالم الخارجي، ولكن ليس بالنسبة لأخواننا وأخواتنا، ونعرف بعضنا البعض لأننا دائماً سوياً، نعرف نوايا بعضنا البعض، نتشارك الأمور العائلية الظريفة، نتذكر النزاعات والأسرار العائلية، الأفراح والأحزان، نعيش خارج إطار الزمن.
  • أجمل قدر في دنيِتي أنك أخي.
  • يجب عليك أن تساعد الأخ الأصغر لينال ما يريد.
  • مهما كان العمر، يبقى الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخته.
  • ساعد أخيك في نيل مطالبه، وستصل أنت كذلك إلى ما تتمناه.
  • بعد أن تكبر الفتاة، يحمونها أخوتها الصغار كما لو كانوا أكبر سناً.
  • أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي في هذه الدنيا، وعون لي بعد الله وأني أحبه جداً.
  • الأخ الصالح خير من نفسك، لأن النفس أمارة بالسوء، والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير.
  • إخوان الصفاء خير مكاسب الدنيا: هم زينة في الرخاء، وعدة في البلاء، ومعونة على الأعداء.
  • إن ظفرت بأخ صالح يجرك إلي الخير جراً، ويسوقك إليه سوقاً، فأمسك عليه قلبك، فالصاحب الصالح يشفع لك حتي تجد نفسك قد رافقته فى جنة الله.
  • أخبروا أخي بأنه أبي الثاني وسندي فى هذه الدنيا وعون لي بعد الله وإني أحبه جداً.
  • بئس الأخ أخ تحتاج أن تقول له: اذكرني في دعائك.
  • ياخوي جعل ربي من حلا الحظ يعطيك، وجعلك تذوق من الليالي حلاها، وليتك تهني جعل ربي يخليك وترتاح نفسك ما تحس معناها
  • الأخ لا يعوض فيارب بعدد دقات قلبي أحفظ لي أخواني لا تريني فيهم بأسا يبكيني.
  • أخوي ماهو على ضلع الوسامة أمير، يرقي علي ضلع المراجل ملك، يكفي لا قالوا اسمه رفعة راسي وقلت هذا أخوي وعزوتي وتاج راسي.
  • واللي عنده مثل أخي وش يبي أكثر.
  • أخي يارب خفف عنه وهدي باله واجبر كسره وارحم ضعفه وقلة حيلته.
  • أخي فى عيني اليمني ملك وسلطان وفى عيني اليسري دواء كل عله.
  • يالله عسي الدنيا ل أخوي تساهيل وعساه مايشكي من الوقت ضيقه.
  • يا أخوي رابط وتلقي ثوابك دون الوطن مال لنشامى معاذير البدلة اللي يرتديها جنابك ما يرتديها إلا الرجال مناعير.
  • أخي عندي غلاه يسوا جميع المخاليق يالله عساني من عزوتي مانحرم.
  • أخي أنا بجانبك ومن حولك وأنا كل اللي يحبونك.
  • أخوي لا ضاق الغضا والدهر شان يبقي علي سود الليالي عضيدي.
  • معاتبة الأخ خير من فقده.
  • رب أخ لك لم تلده أمك.
  • أن يكون جميع البشر إخوة هو حلم الذين ليس لهم إخوة.
  • الأخ الصالح خير من نفسك لأن النفس أمرة بالسوء والأخ الصالح لا يأمر إلا بالخير.
  • أخوك من صدقك النصيحة.

رثاء مصطفى لطفي المنفوطي لأخيه

جاوَرتَ رَبَّكَ إبراهيمُ مُطَّرِحاً أخاك أحمَدَ يَشكُو قِلَّة العَضُدِ

يقولُ والدمع في خديه منتظمٌ كالعقد منتثرٌ كاللؤلؤ البَدَد

أخي قد كنتَ لي عوناً أشدُّ به أزري وكنتَ لنصري خيرَ مُعتَمدِ

فاليومَ أصبحتَ بعد الأُنسِ منفرداً وكنتَ لي عُدّةً من أحسَنِ العُدَدِ

أخي قد كنت أرجو أن تُغيبني تحت الترابِ ولكن خابَ مُعتَقدي

وأخلف اللَه ذاك الظن إذ وثبتْ إليكَ حُمرُ المنايا وثبة الأسدِ

أخي قدمتُ روحي أفتديكَ بها من المماتِ ولكن ليسَ ذا بيدي

أخي هذا قضاءٌ لا مر له أخي والموتُ للإنسانِ بالرصَدِ

يا ليتَ شعري إن ناديتُ قبركَ هَل تُجيبني بعد طولِ النأي والبَعَدِ

قصيدة عن الأخ

لعمري لئن كانتْ أصابتْ منيةٌ

أخِي، والمنايا للرجالِ شَعوبُ

لقد عجَمتْ مني المنيةُ ماجداً

عروفاً لريبِ الدهرِ حينَ يريبُ

فلو كان ميْتٌ يُفتدى لفديته

بما لم تكنْ عنه النفوسُ تطيبُ

فإنْ تكنِ الأيامُ أحسنَّ مرةً

إليَّ فقد عادتْ لهنَّ ذنوبُ

أخٌ كان يكفيني وكان يُعينني

على نائباتِ الدهرِ حين تنوبُ

أخي ما أخي! لا فاحشٌ عند بيتهِ

ولا ورعٌ عند اللقاءِ هيوبُ

حليفُ الندى يدعو الندى فيجيبهُ

سريعاً ويدعوهُ الندى فيجيبُ

أخُو شتواتِ يعلمُ الحيُّ أنه

سيَكثرُ ما في قدرهِ ويَطيبُ

ليبككَ عانٍ لم يجدْ من يعينُه

وطاوِي الحشا نائي المزارِ غريبُ

وإني لباكيهِ وإني لصادِقٌ