شعر في حب مصر
قصيدة كَم ذا يُكابِدُ عاشِقٌ وَيُلاقي
- يقول الشاعر حافظ إبراهيم:
كَم ذا يُكابِدُ عاشِقٌ وَيُلاقي
في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ
في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ
في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ
في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ
في حُبِّ مِصرَ كَثيرَةِ العُشّاقِ
إِنّي لَأَحمِلُ في هَواكِ صَبابَةً
يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ
يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ
يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ
يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ
يا مِصرُ قَد خَرَجَت عَنِ الأَطواقِ
لَهفي عَلَيكِ مَتى أَراكِ طَليقَةً
يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي
يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي
يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي
يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي
يَحمي كَريمَ حِماكِ شَعبٌ راقي
كَلِفٌ بِمَحمودِ الخِلالِ مُتَيَّمٌ
بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ
بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ
بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ
بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ
بِالبَذلِ بَينَ يَدَيكِ وَالإِنفاقِ
إِنّي لَتُطرِبُني الخِلالُ كَريمَةً
طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي
طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي
طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي
طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي
طَرَبَ الغَريبِ بِأَوبَةٍ وَتَلاقي
وَتَهُزُّني ذِكرى المُروءَةِ وَالنَدى
بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ
بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ
بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ
بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ
بَينَ الشَمائِلِ هِزَّةَ المُشتاقِ
ما البابِلِيَّةُ في صَفاءِ مِزاجِها
وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ
وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ
وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ
وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ
وَالشَربُ بَينَ تَنافُسٍ وَسِباقِ
وَالشَمسُ تَبدو في الكُئوسِ وَتَختَفي
وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي
وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي
وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي
وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي
وَالبَدرُ يُشرِقُ مِن جَبينِ الساقي
بِأَلَذَّ مِن خُلُقٍ كَريمٍ طاهِرٍ
قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ
قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ
قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ
قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ
قَد مازَجَتهُ سَلامَةُ الأَذواقِ
فَإِذا رُزِقتَ خَليقَةً مَحمودَةً
فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ
فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ
فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ
فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ
فَقَدِ اِصطَفاكَ مُقَسِّمُ الأَرزاقِ
فَالناسُ هَذا حَظُّهُ مالٌ وَذا
عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ
عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ
عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ
عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ
عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ
وَالمالُ إِن لَم تَدَّخِرهُ مُحَصَّناً
بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ
بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ
بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ
بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ
بِالعِلمِ كانَ نِهايَةَ الإِملاقِ
وَالعِلمُ إِن لَم تَكتَنِفهُ شَمائِلٌ
تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ
تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ
تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ
تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ
تُعليهِ كانَ مَطِيَّةَ الإِخفاقِ
لا تَحسَبَنَّ العِلمَ يَنفَعُ وَحدَهُ
ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ
ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ
ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ
ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ
ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ
كَم عالِمٍ مَدَّ العُلومَ حَبائِلاً
لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ
لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ
لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ
لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ
لِوَقيعَةٍ وَقَطيعَةٍ وَفِراقِ
وَفَقيهِ قَومٍ ظَلَّ يَرصُدُ فِقهَهُ
لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ
لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ
لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ
لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ
لِمَكيدَةٍ أَو مُستَحَلِّ طَلاقِ
يَمشي وَقَد نُصِبَت عَلَيهِ عِمامَةٌ
كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ
كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ
كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ
كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ
كَالبُرجِ لَكِن فَوقَ تَلِّ نِفاقِ
يَدعونَهُ عِندَ الشِقاقِ وَما دَرَوا
أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ
أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ
أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ
أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ
أَنَّ الَّذي يَدعونَ خِدنُ شِقاقِ
وَطَبيبِ قَومٍ قَد أَحَلَّ لِطِبِّهِ
ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ
ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ
ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ
ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ
ما لا تُحِلُّ شَريعَةُ الخَلّاقِ
قَتَلَ الأَجِنَّةَ في البُطونِ وَتارَةً
جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ
جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ
جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ
جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ
جَمَعَ الدَوانِقَ مِن دَمٍ مُهراقِ
أجمل الأبيات الشعرية في حب مصر
- يقول الشاعر العباس بن الأحنف:
أَمسى الفُؤادُ بِهَذا المِصرِ مُرتَهَنا
فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا
فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا
فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا
فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا
فَما أُريدُ لِنَفسي غَيرَهُ وَطَنا
دَعِ الحِجازَ وَمَن أَمسى يَحُلُّ بِهِ
إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا
إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا
إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا
إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا
إِنَّ الفُؤادَ بِأَهلِ الغَورِ قَد فُتِنا
- يقول الشاعر خليل مطران:
تبسمت مصر وقد زرتها
عن زهرٍ نضر وحسن بديع
عن زهرٍ نضر وحسن بديع
عن زهرٍ نضر وحسن بديع
عن زهرٍ نضر وحسن بديع
عن زهرٍ نضر وحسن بديع
ولطفت بهجتها جوها
فكان في الصيف رجوع الربيع
فكان في الصيف رجوع الربيع
فكان في الصيف رجوع الربيع
فكان في الصيف رجوع الربيع
فكان في الصيف رجوع الربيع
- يقول الشاعر أبو الحسين الجزار:
أرى الإسكندريَّة ذات حُسنٍ
بديعٍ ما عليهِ من مزيد
بديعٍ ما عليهِ من مزيد
بديعٍ ما عليهِ من مزيد
بديعٍ ما عليهِ من مزيد
بديعٍ ما عليهِ من مزيد
هِيَ الثغر الذي يُبدي ابتساماً
لتَقبيل العُفَاةِ من الوفود
لتَقبيل العُفَاةِ من الوفود
لتَقبيل العُفَاةِ من الوفود
لتَقبيل العُفَاةِ من الوفود
لتَقبيل العُفَاةِ من الوفود
إذا وافَيتَها لم تُبقِ هَمّا
بِقَلبِكَ مُذ تَراها من بَعيد
بِقَلبِكَ مُذ تَراها من بَعيد
بِقَلبِكَ مُذ تَراها من بَعيد
بِقَلبِكَ مُذ تَراها من بَعيد
بِقَلبِكَ مُذ تَراها من بَعيد
حَلَلت بظاهرٍ منها كأني
حَلَلتُ هناك جَنَّاتِ الخلودِ
حَلَلتُ هناك جَنَّاتِ الخلودِ
حَلَلتُ هناك جَنَّاتِ الخلودِ
حَلَلتُ هناك جَنَّاتِ الخلودِ
حَلَلتُ هناك جَنَّاتِ الخلودِ
فلا بئرٌ مُعَطَّلَةٌ وكم قد
رَأَيتُ هناك من قَصرٍ مَشيد
رَأَيتُ هناك من قَصرٍ مَشيد
رَأَيتُ هناك من قَصرٍ مَشيد
رَأَيتُ هناك من قَصرٍ مَشيد
رَأَيتُ هناك من قَصرٍ مَشيد
بياضٌ يملأ الآفاقَ نوراً
يُبَشِّرُ بَرقُهُ بسَحابِ جُود
يُبَشِّرُ بَرقُهُ بسَحابِ جُود
يُبَشِّرُ بَرقُهُ بسَحابِ جُود
يُبَشِّرُ بَرقُهُ بسَحابِ جُود
يُبَشِّرُ بَرقُهُ بسَحابِ جُود
وأُقسِمُ لو رأتها مِصرُ يوماً
لكادت أن تَغيبَ من الوجودِ
لكادت أن تَغيبَ من الوجودِ
لكادت أن تَغيبَ من الوجودِ
لكادت أن تَغيبَ من الوجودِ
لكادت أن تَغيبَ من الوجودِ
وكم قَصرِ بها أضحى كحِصن
منيعٍ لا كَزَربٍ من جريدِ
منيعٍ لا كَزَربٍ من جريدِ
منيعٍ لا كَزَربٍ من جريدِ
منيعٍ لا كَزَربٍ من جريدِ
منيعٍ لا كَزَربٍ من جريدِ
بَرُصُّ فصوصَهُ بانيه رصاً
يُفَصِّلهُ على نَظمِ العُقُودِ
يُفَصِّلهُ على نَظمِ العُقُودِ
يُفَصِّلهُ على نَظمِ العُقُودِ
يُفَصِّلهُ على نَظمِ العُقُودِ
يُفَصِّلهُ على نَظمِ العُقُودِ
لها سورٌ إذا لاقى الأعادي
يُقابلهم بوجهٍ من حديدِ
يُقابلهم بوجهٍ من حديدِ
يُقابلهم بوجهٍ من حديدِ
يُقابلهم بوجهٍ من حديدِ
يُقابلهم بوجهٍ من حديدِ
هو الفلكُ استَدار بها وكم قد
رأينا فيه من بُرجٍ سَعيدِ
رأينا فيه من بُرجٍ سَعيدِ
رأينا فيه من بُرجٍ سَعيدِ
رأينا فيه من بُرجٍ سَعيدِ
رأينا فيه من بُرجٍ سَعيدِ
أحاط بسُورها بَحرٌ أجاجٌ
ومَنهَلُ أهلِها عَذبُ الورودِ
ومَنهَلُ أهلِها عَذبُ الورودِ
ومَنهَلُ أهلِها عَذبُ الورودِ
ومَنهَلُ أهلِها عَذبُ الورودِ
ومَنهَلُ أهلِها عَذبُ الورودِ
همُ السادات لا يُخشى ويُرجى
سواهم عند وَعدٍ أو وعيد
سواهم عند وَعدٍ أو وعيد
سواهم عند وَعدٍ أو وعيد
سواهم عند وَعدٍ أو وعيد
سواهم عند وَعدٍ أو وعيد
وحسبك أنَّ صدر الدين منها
وذا من مدحها بَيتُ القصيد
وذا من مدحها بَيتُ القصيد
وذا من مدحها بَيتُ القصيد
وذا من مدحها بَيتُ القصيد
وذا من مدحها بَيتُ القصيد
إمامٌ جلَّ قدراً أن يُهَنَّى
بشهرٍ أو بعشرٍ أو بعيد
بشهرٍ أو بعشرٍ أو بعيد
بشهرٍ أو بعشرٍ أو بعيد
بشهرٍ أو بعشرٍ أو بعيد
بشهرٍ أو بعشرٍ أو بعيد
لأن الدهرَ عبدٌ والموالى
لعَمرُك لا تُهَنَّأ بالعَبيد
لعَمرُك لا تُهَنَّأ بالعَبيد
لعَمرُك لا تُهَنَّأ بالعَبيد
لعَمرُك لا تُهَنَّأ بالعَبيد
لعَمرُك لا تُهَنَّأ بالعَبيد
قصيدة يا صاحِ حب الوطن
- يقول الشاعر رفاعة الطهطاوي:
يا صاحِ حبُّ الوطنْ
حليةُ كل فَطِنْ
حليةُ كل فَطِنْ
حليةُ كل فَطِنْ
حليةُ كل فَطِنْ
حليةُ كل فَطِنْ
محبةُ الأوطانِ
من شُعب الإيمانِ
من شُعب الإيمانِ
من شُعب الإيمانِ
من شُعب الإيمانِ
من شُعب الإيمانِ
في أفخر الأديان
آية كل مؤمن
آية كل مؤمن
آية كل مؤمن
آية كل مؤمن
آية كل مؤمن
يا صاح حبُّ الوطن
حلية كل فطن
حلية كل فطن
حلية كل فطن
حلية كل فطن
حلية كل فطن
مساقطُ الرُؤوسِ
تَلَذُّ للنفوسِ
تَلَذُّ للنفوسِ
تَلَذُّ للنفوسِ
تَلَذُّ للنفوسِ
تَلَذُّ للنفوسِ
تُذهبُ كل بُوسِ
عنّا وكلَّ حزنَ
عنّا وكلَّ حزنَ
عنّا وكلَّ حزنَ
عنّا وكلَّ حزنَ
عنّا وكلَّ حزنَ
ومصرُ أبهى مولدِ
لنا وأزهى محتدِ
لنا وأزهى محتدِ
لنا وأزهى محتدِ
لنا وأزهى محتدِ
لنا وأزهى محتدِ
ومربعٍ ومعهدِ
للروح أو للبدنْ
للروح أو للبدنْ
للروح أو للبدنْ
للروح أو للبدنْ
للروح أو للبدنْ
شُدتْ لها العزائمُ
نِيطتْ بها التمائمُ
نِيطتْ بها التمائمُ
نِيطتْ بها التمائمُ
نِيطتْ بها التمائمُ
نِيطتْ بها التمائمُ
لطبعنا تُلائمُ
في السر أو في العَلنْ
في السر أو في العَلنْ
في السر أو في العَلنْ
في السر أو في العَلنْ
في السر أو في العَلنْ
مصرُ لها أيادِي
عُليا على البلادِ
عُليا على البلادِ
عُليا على البلادِ
عُليا على البلادِ
عُليا على البلادِ
وفخرهُا يُنادي
ما المجدُ إلا ديْدني
ما المجدُ إلا ديْدني
ما المجدُ إلا ديْدني
ما المجدُ إلا ديْدني
ما المجدُ إلا ديْدني
الكونُ من مصرَ اقتبسْ
نوراً وما عنه احتبسْ
نوراً وما عنه احتبسْ
نوراً وما عنه احتبسْ
نوراً وما عنه احتبسْ
نوراً وما عنه احتبسْ
وما فخارها التبس
إلا على وغدٍ دَنيِ
إلا على وغدٍ دَنيِ
إلا على وغدٍ دَنيِ
إلا على وغدٍ دَنيِ
إلا على وغدٍ دَنيِ
فخرٌ قديم يُؤْثَرُ
عن سادةٍ ويُنْشَر
عن سادةٍ ويُنْشَر
عن سادةٍ ويُنْشَر
عن سادةٍ ويُنْشَر
عن سادةٍ ويُنْشَر
زهورُ مجد تنثر
منها العقول تَجْتنِي
منها العقول تَجْتنِي
منها العقول تَجْتنِي
منها العقول تَجْتنِي
منها العقول تَجْتنِي
دارُ نعيم زاهيَهْ
ومعدان الرفاهيَهْ
ومعدان الرفاهيَهْ
ومعدان الرفاهيَهْ
ومعدان الرفاهيَهْ
ومعدان الرفاهيَهْ
آمرةٌ وناهيهْ
قِدماً لكل المدنْ
قِدماً لكل المدنْ
قِدماً لكل المدنْ
قِدماً لكل المدنْ
قِدماً لكل المدنْ
أحلى الأشعار عن مصر الحبيبة
- يقول الشاعر جبران خليل جبران:
يا من تحيي مصر عالي شأنه
فيها رئيس حكومة وزعيما
فيها رئيس حكومة وزعيما
فيها رئيس حكومة وزعيما
فيها رئيس حكومة وزعيما
فيها رئيس حكومة وزعيما
لك نجدة وسماحة نزاهة
حمت السواد فلن يكون مضيما
حمت السواد فلن يكون مضيما
حمت السواد فلن يكون مضيما
حمت السواد فلن يكون مضيما
حمت السواد فلن يكون مضيما
أعظم بما لك من اياد في الحمى
عمت ولم تخصص بها إقليما
عمت ولم تخصص بها إقليما
عمت ولم تخصص بها إقليما
عمت ولم تخصص بها إقليما
عمت ولم تخصص بها إقليما
كم في مساعيك الجسام مفاخر
حمد الزمان بها وكان ذميما
حمد الزمان بها وكان ذميما
حمد الزمان بها وكان ذميما
حمد الزمان بها وكان ذميما
حمد الزمان بها وكان ذميما
من أجلها تلقى ومجدك صادق
تبجيل هذا الشعب والتعظيما
تبجيل هذا الشعب والتعظيما
تبجيل هذا الشعب والتعظيما
تبجيل هذا الشعب والتعظيما
تبجيل هذا الشعب والتعظيما
سؤل الديار وأنت مبلغها إلى
بر السلامة أن تيعش سليما
بر السلامة أن تيعش سليما
بر السلامة أن تيعش سليما
بر السلامة أن تيعش سليما
بر السلامة أن تيعش سليما
العزة العقساء لا تأبى على
بطل المواقف أن يكون رحيما
بطل المواقف أن يكون رحيما
بطل المواقف أن يكون رحيما
بطل المواقف أن يكون رحيما
بطل المواقف أن يكون رحيما
أيصح حكم مثلما صححته
ويكون في الوطن السواد سقيما
ويكون في الوطن السواد سقيما
ويكون في الوطن السواد سقيما
ويكون في الوطن السواد سقيما
ويكون في الوطن السواد سقيما
إن افتتاحك وحدة صحية
فتح سيغدو في البلاد حميما
فتح سيغدو في البلاد حميما
فتح سيغدو في البلاد حميما
فتح سيغدو في البلاد حميما
فتح سيغدو في البلاد حميما
- يقول الشاعر أحمد شوقي:
يا مصر سماؤك جوهرة
وثراك بحار عسجده
وثراك بحار عسجده
وثراك بحار عسجده
وثراك بحار عسجده
وثراك بحار عسجده
والنيل حياة دافقة
ونعيم عذب مورِده
ونعيم عذب مورِده
ونعيم عذب مورِده
ونعيم عذب مورِده
ونعيم عذب مورِده
والملك سعيد حاضره
لك في الدنيا حر غده
لك في الدنيا حر غده
لك في الدنيا حر غده
لك في الدنيا حر غده
لك في الدنيا حر غده
والعصر إليك تقرّبه
وإلى حاميك تودّده
وإلى حاميك تودّده
وإلى حاميك تودّده
وإلى حاميك تودّده
وإلى حاميك تودّده
والشرق رقيك مظهره
وحضارة جيلك سؤدده
وحضارة جيلك سؤدده
وحضارة جيلك سؤدده
وحضارة جيلك سؤدده
وحضارة جيلك سؤدده
لسريرك بين أسرّته
أعلى التاريخ وأمجده
أعلى التاريخ وأمجده
أعلى التاريخ وأمجده
أعلى التاريخ وأمجده
أعلى التاريخ وأمجده
بعلو الهمة نرجعه
وبنشر العلم نجدّده
وبنشر العلم نجدّده
وبنشر العلم نجدّده
وبنشر العلم نجدّده
وبنشر العلم نجدّده
- يقول الشاعر خليل مطران:
يَا مِصْرُ أَنْتِ الأَهْلُ وَالسَّكَنُ
وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
حُبِّي كَعَهْدِكِ فِي نَزَاهَتِهِ
وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
مِلْءُ الجَوَانِحِ مَا بِهِ دَخَل
يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
ذَاكَ الهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً
مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
هُوَ شُكْرُ مَا مَنَحَتْ وَمَا مَنَعَتْ
مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
هُوَ شِيمَةٌ بِقُلُوبِنَا طَهُرَتْ
عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
أَيُّ الدِّيَار كَمِصْرَ مَا بَرِحَتْ
رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
فِيهَا الصَّفَاءُ وَمَا بِهِ كَدَرٌ
فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
مِصْرُ الَّتِي لَيْسَتْ مَنَابِتُهَا
خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
مِصْر الَّتِي أَبَداً حَدَائِقُهَا
غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
مِصْر الَّتِي أَخْلاقُ أُمَّتِهَا
زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
مِصْر الَّتِي أَخْلاقُهَا حُفُلٌ
وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
كَذَبَ الأُولى قَالوا مَحَاسِنُهَا
تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
فَهْيَ الَّتِي عَرَفَتْ مُرُوءَتَهَا
أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
وَهْيَ الني أَبْنَاؤُهَا شُهُبٌ
عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
يَذْكُو هَوَاهَا فِي جَوَانِحِهِمْ
كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
هُمْ وَارِثُو آلامِهَا وَبِهِمْ
سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
صَحَّتْ عَقِيدَتُهُمْ فَلَيْسَ تَهِي
فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ
فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ
فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ
فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ
فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ