علامات الترقيم في اللغة العربية
النقطة
تُستخدم النقطة (.) في نهاية النّص، ونهاية الجمل.[1]
النقطتان الرئسيتان
تُستخدم النقطتان (:) لإيراد قول قائلٍ ما، بالإضافة إلى التفسير والتوضيح.[1]
نقط الحذف
يمكن وضع نقاط الحذف (...) مكان الكلام الذي حُذف لعدم فائدته في السياق، وذلك للاختصار والتخفيف.[1]
الفاصلة
يمكن وضع الفاصلة (،) بين أجزاء الجملة الطويلة، أو بين الجمل القصيرة التي تحمل عبارةٍ دلاليّةٍ واحدةٍ.[1]
الفاصلة المنقوطة
يمكن وضع الفاصلة المنقوطة (؛) بين جملتين تُفسّرٍ واحدةٍ منهما الأخرى، أو بين جملتين بينهما ارتباطاً دلالياً.[1]
الشرطة
يُطلق على الشرطة (-) الوصلة، والمعترضة أيضاً، وتستخدم في ما يلي:[2]
- أول وآخر الجملة الاعتراضيّة.
- أول السطر عند إجراء محاورة بين متحاورين؛ عوضهاً عن استخدام الأسماء.
- بين الأعداد المكتوبة على شكل رقم أو لفظاً، وبين المعدود إذا وقعت الأعداد بترتيبٍ معيّنٍ في العناوين أول السطر.
- بين جزئي الكلمات المركّبة عند إرادة فصل جزأيها، بالإضافة لجزئي المصطلح المركّب.
- بعد جملةٍ طويلة يليها إجمال لمعانيها.
- للفصل بين الأرقام والكلمات المفردة في التمثيل.
- بين الجمل المعترضة.
- في البرمجة الإلكترونيّة، وفي كتابة أسماء المواقع الإلكترونيّة بالأحرف اللاتينيّة.
الشرطتان
إنّ علامة الشرطتان (—) نادرة الاستخدام في النّص العربيّ.[2]
الشرطة المنخفضة
لا تُستخدم الشرطة المنخفضة (_) في النص الأدبيّ؛ إلّا أنّها تُستخدم في أسماء المواقع الإلكترونيّة، والبرمجة، لذلك يُفضّل عدم استخدامها في الكتابة الأدبيّة.[2]
القوسان
يمكن وضع القوسان () حول الكلمة أو الجملة التي تفسّر كلمة غامضة سبقتها، أو حول الأرقام الواقعة في وسط الكلام.[2]
الخط المائل
يُستخدم الخط المائل (/) للفصل أو المقارنة بين العناصر المختلفة، أو الاختيار المتعدد بينهم، وللفصل بين أقسام التاريخ.[2]
أمّا الخط المائل المعاكس (\) فيُستخدم في البرمجة، وعناوين المواقع، ويُفضّل عدم استخدامه في النصوص الأدبيّة.[2]
علامة التعجّب
تستخدم علامة التعجّب (!) للإشارة للانفعال في نغمة الصّوت.[3]
علامة الاستفهام
تُستخدم علامة الاستفهام (؟) في نهاية الجملة المستفهم بها.[1]
علامات التنصيص
تُستخدم علامتا الاقتباس أو التنصيص («» او ‹›) للإشارة الى أن الكلمات بينهما ينبغي أن تكون مميزة عن باقي الجملة بالوقف حيث يكون الوقف قصير جداً اذا كانت هذه الكلمات جزءاً من النص؛ وأقوى إذا كانت جملة تامة.[3]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح الحسين بشوظ (28-12-2016)، "علامات الترقيم 1"، arsco.org، اطّلع عليه بتاريخ 16-4-2018. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث ج ح "علامات الترقيم"، www.marefa.org، اطّلع عليه بتاريخ 16-4-2018. بتصرّف.
- ^ أ ب "القراءة الدقيقة"، wol.jw.org، اطّلع عليه بتاريخ 16-4-2018. بتصرّف.