أقوال وحكم الصالحين
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
من أشهر أقوال أبو بكر الصديق
- أصلح نفسك يصلح لك الناس.
- لا يكوننّ قولك لغواً في عفو ولا عقوبة.
- إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فأسبقه.
- أصدق الصّدق الأمانة وأكذب الكذب الخيانة.
- احرص على الموت توهب لك الحياة.
- من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حيّ لا يموت.
- لأن أعافى فأشكر أحب إليّ من أن أبتلى فأصبر.
- إن الله لا يقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة.
- كل أمرئ مصبح في أهله والموت أدنى من شراك نعله.
- إن عليك من الله عيوناً تراك.
- خير الخصلتين لك أبغضهما إليك.
- رحم الله أمرأ أعان أخاه بنفسه.
من أشهر أقوال عليّ بن أبي طالب
- لا يكون الصّديق صديقاً حتى يحفظ أخاه في ثلاث في نكبته وغيبته ووفاته .
- أشبه النّاس بأنبياء الله أقولهم للحقّ وأصبرهم على العمل.
- إذا رأيتَ مظلوماً فأعِنْهُ على الظّالم .
- بالإحسان تملك القلوب، بالسّخاء تستر العيوب.
- عليك بمقارنة ذي العقل والدّين فإنّه خير الأصحاب.
- أن تبذلوا أموالكم في جنب الله مسرع الخلف.
- بالطاعة يكون الفوز، بالمعصية يكون الشّقاء.
- عند تعاقب الشّدائد تظهر فضائل الإنسان.
- إيّاك والبغي فإنّه يجعل الصّرعة ويحلّ بالعامل به العبر.
- إذا لم تكن عالماً فكن مُستمعاً واعياً.
- عليك بمقارنة ذي العقل والدّين فإنّه خير الأصحاب.
من أشهر أقوال عثمان بن عفان
- أنتم في حاجة إلى إمام فعّال، أحوج منكم إلى إمام قوّال.
- جدّوا ولا تغفلوا فإنه لا يغفل عنكم.
- من ترك الدنيا أحبه الله، ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة، ومن حسم الطمع عن المسلمين أحبه المسلمون.
- هم الدنيا ظلمة في القلب، وهم الآخرة نور في القلب.
- من ترك الدنيا أحبه الله تعالى ومن ترك الذنوب أحبته الملائكة و أحبه المسلمون.
- لو طهرت قلوبكم، ما شَبِعت من كلام الله عز وجل.
- لا أحب أن يأتي عليَّ يومٌ وليلةٌ إلا أنظر في كتاب الله عز وجل.
من أشهر أقوال عمر بن الخطاب
- لو أن الصبر و الشكر بعيران، ما بليت إيهما أركب.
- لا تتكلم إلا فيما يعنيك، واعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك فجوره، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلا من يخشون الله تعالي.
- أحب الناس إلى من أهدى إلى عيوبي.
- أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان جاهل بالقلب.
- خذوا حظكم من العزلة.
- من كثر ضحكه قلت هيبته، ومن مزح استخف به، ومن أكثر من شئ عُرف به، ومن كثر كلامه كثر سقطه، ومن كثر سقطه قل حياؤه، ومن قل حياؤه قل ورعه، ومن قل ورعه مات قلبه.
- إذا سمعت كلمة تؤذيك، فطاطئ لها حتى تتخطاك.
- الأمور الثلاثة: أمر استبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فاجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
- لا مال لمن لا رفق له.
- إن لله عباداً، يميتون الباطل بهجره، ويحيون الحق بذكره، رغبوا فرغبوا، ورهبوا فرهبوا، خافوا فلا يأمنون، أبصروا من اليقين ما لم يعاينوا، فخلطوا بما لم يزايلوا، أخلصهم الخوف فكانوا يهجرون ما ينقطع عنهم، لما يبقي لهم، الحياة عليهم نعمة والموت كرامة.
- إن من صلاح توبتك أن تعرف ذنبك، و إن من صلاح عملك أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك أن تعرف تقصيرك.
من أشهر أقوال عبدالله ابن مسعود
- لا تكونن إمعة، قالوا وما الإمعة؟ قال: يقول أنا مع الناس إن اهتدوا اهتديت وإن ضلوا ضللت، ألا ليوطنن أحدكم نفسه على أنه إن كفر الناس أن لا يكف.
- لا يقلدن أحدكم دينه رجلاً فإن آمن آمن وإن كفر كفر، وإن كنتم لابد مقتدين فاقتدوا بالميت، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة.
- من كان يحب أن يعلم أنه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله.
- إنما يماشي الرَجل و يصاحب من يحبه ومن هو مثله.
- لو أنّ مؤمناً دخل مسجداً فيه مئة نفس ليس فيهم إلا مؤمن واحد لَجاء حتى يجلس إليه، ولو أن منافقاً دخل مسجداً فيه مائة نفس ليس فيهم إلا منافق واحد لجاء حتى يجلس إليه.
- ليسعك بيتك، واكفف لسانك، وابك على خطيئتك.
- من استطاع منكم أن يجعل كنزه في السماء حيث لا تأكله السوس ولا يناله السراق فليفعل فإن قلب الرجل مع كنزه.
- ما ندمت على شيء ندمى على يوم غربت شمسه نقص فيه أجلي ولم يزد فيه عملي.
- لا تخلطوا بكتاب الله ما ليس فيه.
- إني لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها.
- كونوا ينابيع العلم، مصابيح الهدى، أحلاس البيوت، سرج الليل، جدد القلوب، خلقان الثياب، تعرفون في أهل السماء وتخفون في أهل الأرض.
- والله الذي لا إله إلا هو، ما على وجه الأرض شيء أحوج إلى طول سجن من لسان.
- الحق ثقيل مريء، والباطل خفيف وبيء، ورب شهوة تورث حزنا طويلاً.
- ليس العلم بكثرة الرواية ولكن العلم الخشية.
- إن للقلوب شهوة وإقبالاً وإن للقلوب فترة وإدباراً فاغتنموها عند شهوتها وإقبالها ودعوهاعند فترتها وإدبارها.
- من أراد العلم فلْيَتَبوَّأْ من القرآن، فإن فيه علم الأولين والآخرين.