-

حكم عن تجارب الحياة

حكم عن تجارب الحياة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم عن تجارب الحياة

  • كن شجاعاً، خاطِر، فلا بديل عن خوض التجربة في الحياة.
  • لن يفهموك ، فأنت تتحدث عن أمرٍ قطعت فيه آلاف الأميال تفكيراً، ولم يمشوا فيه خطوة واحدة، لن يشعروا بك، فأنت تشرح شعوراً جال في قلبك كلّ ليلة ملايين المرّات ولم يطرق قلبهم ليلة، ليس ذنبهم، بل هي المسافة الهائلة بين التجربة والكلمات بالحياة.
  • الإنسان لا يتطور بالراحة، التجربة والمعاناة والمحاولة هي التي تطور روحه في الحياة.
  • التجربة الأولى في حياتنا، دائماً مؤذية.
  • الحكمة في الحياة هي التجربة، مضافاً إليها التأمل.
  • علمتني التجربة الطويلة في الحياة أنّ المظهر يضلل، وأن الأفعى كثيراً ما تختبئ تحت الأزهار.
  • لماذا ترك الله الظالم يظلم، والقاتل يقتل، والسارق يسرق؟ لأنّ الله أرادنا أحراراً والحرية اقتضت الخطأ، ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب، والاختيار الحر بين المعصية والطاعة في الحياة.
  • الأطفال ينضجون قبل الأوان، تُمرِّسهُم الخُطوبْ وتسبِغ عليهم التجربة رداء الوقار، في حين يشيب بعض الرجال على غفلة ويرحلون عن الحياة بصحائف بيضاء من ذرة حكمة.
  • إنّ التجربة التي خضتها داخل السجن كانت أغنى ألف مرة من تجارب آخرين خارجها في الحياة، لقد اختبرت الوجه الآخر للحياة من ألم و خوف ورعب ومعاناة وجوع وبرد، تعلمت ماذا تعني الحياة وماذا يعني الموت، وتأملت ملياً في الخلق والكون.
  • علمتني التجربة بالحياة أنّ الطريقة الوحيدة لأصبح الفتاة التي أتخيلها هي الابتعاد عن الأشخاص الذين يدّعون معرفتي.
  • كل الأشياء في الحياة بعد التجربة تصبح عادية، وبعد التكرار تصبح مملة، لا شيء مدهش في هذه الحياة سوى الغباء.
  • لا نكفّ عن محاولة ترجمةِ التجربة إلى لغة في حياتنا، من هنا ينبع الشِّعر.
  • الخوف من الفشل في حياتك يجب أن لا يكون حجة لعدم التجربة.
  • التجربة الأشد خطورة في الحياة ألا نشبه شيئاً.
  • الحقيقة في حياتنا هي ما يثبت أمام امتحان التجربة.
  • المرء لا يعرف النتيجة في حياته سوى من خلال التجربة.
  • الحياة أقصر من أن نضعها موضع التجربة.
  • كلمتان لم يُرَ على التجربة في الحياة أصحُّ منهما: الحريص محروم، والحاسد مغموم.
  • الكبرياء وإن خُدش فإنّه يُرَمِمُ نفسه فانطلق ولا تخف، وإن واجهت الفشل مراراً فإنّه دوماً سيرمم نفسه لتعيد التجربة إلى حياتك من جديد.
  • أنت التجربة في حياتك وأنت الخطأ.
  • مرارة التجربة بالحياة تُكسِبك حصانةً أبديةً منه.
  • الفاشل الحقيقي في الحياة هو من أقعدته همته عن تكرار التجربة بعد إخفاق أو أكثر.
  • إنّ للسجين عيناً أخرى يرى بها العالم، لا يعرفها من لم يجرب تجربة حقيقية في الحياة.
  • يكفي أن يواجه المرء بحياته تجربة الاقتلاع الأولى حتّى يصبح مقتلعاً من هنا إلى الأبدية.
  • خوض التجربة بالحياة أساس التعلم.
  • فالتجربة بالحياة إذن شرط أساسي من شروط الكتابة، والكاتب الذي لا يعاني، لا يستطيع أن ينقل معاناته للآخرين.
  • إننا لا نخاف من تجربة أيّ شيء جديد لكننا في الواقع نخشى أن نعرف مدى قوتنا على تحقيق المستحيل في الحياة.
  • فوائد التجربة حقيقة لا يؤمن بها من يخشون المخاطرة في الحياة.
  • التجربة بالحياة تعلمنا أنّ العالم ليس دار حضانة.
  • التجربة الحقيقية للحرية في حياتنا أن نحظى بالشيء الأهم في هذا الوجود دون أن نسعى إلى امتلاكه.
  • لقد ثبت بالتجربة بحياتك أنّه لا شيء أقوى أثراً من البيئة إلّا العقيدة.
  • إذا أردت أن تنجح في حياتك فاجعل المثابرة صديقك الحميم والتجربة بحياتك مستشارك الحكيم، والحذر أخاك الأكبر، والرجاء عبقريتك الحارسة.

حكم عن الخبرة من تجارب الحياة

  • الخبرة أم العلم في تجارب الحياة.
  • أوقية من الخبرة في تجارب الحياة تساوي أكثر من طن من الوعظ.
  • المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد في الحياة هو التجربة والخبرة.
  • ذو الخبرة في تجارب الحياة، يعرف أكثر من العراف.

حكم عن أثر تجارب الحياة على الفرد

  • ليس المهم في حياتنا أن يكون رأس المرء أبيض ليتحدث عن تجاربه ولكن الأهم هو أن يحمل شغفاً للتعلم وحب التجربة.
  • الذهب يمتحن بالنار والرجال بتجارب الحياة.
  • الموت ليس كالحياة، في الموت لا تغرينا التجربة، قطعاً لا تغرينا.
  • التجربة بالحياة في العلم وسيلة إلى غاية أكبر منها، أمّا التجربة في الأدب فهي نفسها مادته الأصلية.
  • أعيد التجربة القديمة بحياتك في أن أكون المغفل ذو العقل المعطل، أن أكون الضحية رغم تكرار الجريمة.
  • ليدرك الله برحمته القلوب التي لم تعرف التجربة بالحياة.
  • استطاع المسلمون الأوائل أن يمدوا سلطة إدارتهم في ظل الأعمدة الثلاثة: الإلهام، والعقل، والتجربة بالحياة.
  • بين أن تختبر الجوع بأمعائك وخمسين كتاباً عن القمح مسافة من التجربة التي تذيب الجلاميد.
  • لسنا سلفاً لخير خلف، نحن التجربة الخائبة التي يكترث بها قليلون وهم ينتظرون حافلتهم على رصيف حياتهم.

أبيات شعرية عن تجارب الحياة

  • يقول الشاعر سيد قطب في قصيدته التجارب:

شكا بؤس ماضيهِ الحفيل الجوانب

بكل مصائب فادح العبء صائب !

بكل مصائب فادح العبء صائب !

بكل مصائب فادح العبء صائب !

بكل مصائب فادح العبء صائب !

بكل مصائب فادح العبء صائب !

وضاق به صدرا على طول صحبة تمل ،

ويا بئس الأسى من مصاحبِ !

ويا بئس الأسى من مصاحبِ !

ويا بئس الأسى من مصاحبِ !

ويا بئس الأسى من مصاحبِ !

ويا بئس الأسى من مصاحبِ !

وود لو ان الدهر يعفيه برهة

من الغابر المملول جم النوائب !

من الغابر المملول جم النوائب !

من الغابر المملول جم النوائب !

من الغابر المملول جم النوائب !

من الغابر المملول جم النوائب !

فأصغت له الأقدار في أمنياتهِ

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ !

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ !

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ !

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ !

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ !

وأعفته من ماضيه حتى كأنه

وليد خلي القلب من كل نائبِ !

وليد خلي القلب من كل نائبِ !

وليد خلي القلب من كل نائبِ !

وليد خلي القلب من كل نائبِ !

وليد خلي القلب من كل نائبِ !

نضا عنه أعباء السنين الغواربِ

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

وعاد طليقاً لا يعوّق خطوهُ مراس،

ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

وخفّض صوت الذكريات أو امّحى

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وآض وليد اليوم في ميعة الصبا

جديداً بدنياهُ ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ ، جديد المطالبِ

بعيدا عن الماضي الذي آده الأسى

وحفّت به الأحداث من كل جانب !

وحفّت به الأحداث من كل جانب !

وحفّت به الأحداث من كل جانب !

وحفّت به الأحداث من كل جانب !

وحفّت به الأحداث من كل جانب !

ولكنه ألفاه أسوان موحشاً

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ !

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ !

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ !

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ !

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ !

وألفاه في هذي الحياة كأنهُ

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

وألفاه مقصوص الجناح إذا هفا

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

وإن همّ لم يبصر له من ركيزة

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

وقد أبصر الآمال عرجاء لم تجد

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

فعاد إلى الأقدار يشكو صنيعها

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

أما يستطيع الدهر – لو شاء نصفة

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

بماضٍ سعيدِ لم يشب صفوه الأسى !

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ !

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ !

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ !

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ !

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ !

فأصغت له الأقدار في أمنياته

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

وأعطتهُ أنقى صفحة في كتابها

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ !

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ !

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ !

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ !

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ !

ولكنه ألفاه لم يغد مالكاً

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

وألفاه لم يكشف خبيئة نفسهِ

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ !

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ !

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ !

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ !

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ !

وأبصر بالآمال حيرى كأنما

تساءل عن داع لها جد دائبِ !

تساءل عن داع لها جد دائبِ !

تساءل عن داع لها جد دائبِ !

تساءل عن داع لها جد دائبِ !

تساءل عن داع لها جد دائبِ !

دعاها فلما أقبلت في سمائها

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

وما الأمل " البسّام " إلا رغيبة

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ "

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ "

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ "

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ "

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ "

فعاد إلى الأقدار يطلب عونها

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

أجل عاد ملهوفاً لمرّ التجارب

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

أجل ذلك الماضي الذي هو بضعة

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

فأصغت له الأقدار في أمنياته

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

وعاد إلى دنياه من بعد غربة

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ