-

أشعار حزينة عن الموت

أشعار حزينة عن الموت
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أبيات شعرية عن الموت

  • عنترة بن شداد:

واخترْ لنفسكَ منزلاً تعلو به

أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ

أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ

أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ

أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ

أو مُتْ كريماً تحتَ ظلِّ القسطلِ

فالموتُ لا ينجيكَ من آفاتهِ

حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل

حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل

حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل

حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل

حصنٌ ولو شيدتَهُ بالجندَل

موتُ الفتى في عزةٍ خيرٌ له

من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ

من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ

من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ

من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ

من أن يبيتَ أسيرَ طَرْفِ أ كحلِ

لا تسقني ماءَ الحياةِ بذلةٍ

بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ

بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ

بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ

بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ

بل فاسقني بالعزِّ كأسَ الحنظلِ

ماءُ الحياة بذلةٍ كجهنمٍ

وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

وجهنمٌ بالعزِّ أطيبُ منزلِ

  • أبو الطيب المتنبي:

كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

  • الشاعر أحمد شوقي:

إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا

لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا

سنةُ اللّهِ في العبادِ وأمرَ

ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا

وقفتم بين موت أو حياة

فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا

فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا

فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا

فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا

فإن رمتم نعيم الدهر فاشقوا

لحاها الله أنباء توالت

على سمع الولي بما يشق

على سمع الولي بما يشق

على سمع الولي بما يشق

على سمع الولي بما يشق

على سمع الولي بما يشق

  • علي بن أبي طالب:

النّفس تبكي على الدّنيا وقد علمت

أن السّعادة فيها ترك ما فيها

أن السّعادة فيها ترك ما فيها

أن السّعادة فيها ترك ما فيها

أن السّعادة فيها ترك ما فيها

أن السّعادة فيها ترك ما فيها

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها

إلّا التي كان قبل الموت بانيها

إلّا التي كان قبل الموت بانيها

إلّا التي كان قبل الموت بانيها

إلّا التي كان قبل الموت بانيها

إلّا التي كان قبل الموت بانيها

فإن بناها بخيرٍ طاب مسكنه

وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها

وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها

وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها

وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها

وإن بناها بشرٍّ خاب بانيها

  • طرفة بن العبد:

أرى الموت إعدادا النفوس ولا أرى

بعيدا غدا ما أقرب اليوم من غد

بعيدا غدا ما أقرب اليوم من غد

بعيدا غدا ما أقرب اليوم من غد

بعيدا غدا ما أقرب اليوم من غد

بعيدا غدا ما أقرب اليوم من غد

  • الشاعر جرير:

أنا الموتُ الذي أتى عليكم

فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

فليسَ لهاربٍ مني نجاءُ

قصيدة علي بن أبي طالب عن الموت

النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

قصيدة أبي العلاء المعري عن الموت

إن يقرب الموتُ مني

فلستُ أكرهُ قُرْبَهْ

فلستُ أكرهُ قُرْبَهْ

فلستُ أكرهُ قُرْبَهْ

فلستُ أكرهُ قُرْبَهْ

فلستُ أكرهُ قُرْبَهْ

وذاكَ أمنعُ حِصْنٍ،

يصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُ

يصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُ

يصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُ

يصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُ

يصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُ

منْ يَلقَهُ لا يراقبْ

خطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُ

خطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُ

خطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُ

خطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُ

خطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُ

كأنني ربُّ إبلٍ،

أضحى يمارسُ جُرْبه

أضحى يمارسُ جُرْبه

أضحى يمارسُ جُرْبه

أضحى يمارسُ جُرْبه

أضحى يمارسُ جُرْبه

أو ناشطٌ يتبغّى،

في مُقفِر الأرض، عِربْه

في مُقفِر الأرض، عِربْه

في مُقفِر الأرض، عِربْه

في مُقفِر الأرض، عِربْه

في مُقفِر الأرض، عِربْه

وإنْ رُددتُ لأصلي،

دُفنتُ في شرّ تُربه

دُفنتُ في شرّ تُربه

دُفنتُ في شرّ تُربه

دُفنتُ في شرّ تُربه

دُفنتُ في شرّ تُربه

والوقتُ مامرّ، إلا

وحلّ في العمر أُربه

وحلّ في العمر أُربه

وحلّ في العمر أُربه

وحلّ في العمر أُربه

وحلّ في العمر أُربه

كلٌّ يحاذرُ حتفاً،

وليس يعدمُ شُربه

وليس يعدمُ شُربه

وليس يعدمُ شُربه

وليس يعدمُ شُربه

وليس يعدمُ شُربه

ويتّقي الصارِمَ العضـ

ـبَ، أن يباشر غَربه

ـبَ، أن يباشر غَربه

ـبَ، أن يباشر غَربه

ـبَ، أن يباشر غَربه

ـبَ، أن يباشر غَربه

والنزعُ، فوق فراشٍ،

أشقُّ من ألف ضربه

أشقُّ من ألف ضربه

أشقُّ من ألف ضربه

أشقُّ من ألف ضربه

أشقُّ من ألف ضربه

واللُّبٌّ حارَبَ، فينا،

طبْعاً يكابدُ حَرْبه

طبْعاً يكابدُ حَرْبه

طبْعاً يكابدُ حَرْبه

طبْعاً يكابدُ حَرْبه

طبْعاً يكابدُ حَرْبه

يا ساكنَ اللحدِ! عرّفـ

ـنيَ الحِمامَ وإربه

ـنيَ الحِمامَ وإربه

ـنيَ الحِمامَ وإربه

ـنيَ الحِمامَ وإربه

ـنيَ الحِمامَ وإربه

ولا تضنَّ، فإنّي

مَا لي، بذلك، دربه

مَا لي، بذلك، دربه

مَا لي، بذلك، دربه

مَا لي، بذلك، دربه

مَا لي، بذلك، دربه

يَكُرُّ في الناس كالأجـ

ـدَلِ، المعاود سِربه

ـدَلِ، المعاود سِربه

ـدَلِ، المعاود سِربه

ـدَلِ، المعاود سِربه

ـدَلِ، المعاود سِربه

أوْ كالمُعيرِ، من العا

سلات، يطرُقُ زربْه

سلات، يطرُقُ زربْه

سلات، يطرُقُ زربْه

سلات، يطرُقُ زربْه

سلات، يطرُقُ زربْه

لا ذات سِرْب يُعّري الرّ

دى، ولا ذات سُربه

دى، ولا ذات سُربه

دى، ولا ذات سُربه

دى، ولا ذات سُربه

دى، ولا ذات سُربه

وما أظُنُّ المنايا،

تخطو كواكبَ جَرْبه

تخطو كواكبَ جَرْبه

تخطو كواكبَ جَرْبه

تخطو كواكبَ جَرْبه

تخطو كواكبَ جَرْبه

ستأخُذُ النّسرَ، والغَفْـ

ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه

ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه

ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه

ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه

ـرَ، والسِّماكَ، وتِربْه

فتّشنَ عن كلّ نفسٍ

شرْقَ الفضاء وغَربه

شرْقَ الفضاء وغَربه

شرْقَ الفضاء وغَربه

شرْقَ الفضاء وغَربه

شرْقَ الفضاء وغَربه

وزُرْنَ، عن غير بِرٍّ،

عُجْمَ الأنام، وعُربه

عُجْمَ الأنام، وعُربه

عُجْمَ الأنام، وعُربه

عُجْمَ الأنام، وعُربه

عُجْمَ الأنام، وعُربه

ما ومضةُ من عقيقٍ،

إلا تهيجُ طرْبه

إلا تهيجُ طرْبه

إلا تهيجُ طرْبه

إلا تهيجُ طرْبه

إلا تهيجُ طرْبه

هوىً تعبّدَ حُرّاً،

فما يُحاولُ هرْبه

فما يُحاولُ هرْبه

فما يُحاولُ هرْبه

فما يُحاولُ هرْبه

فما يُحاولُ هرْبه

من رامني لمْ يجدْني،

إنّ المنازلَ غُربَه

إنّ المنازلَ غُربَه

إنّ المنازلَ غُربَه

إنّ المنازلَ غُربَه

إنّ المنازلَ غُربَه

كانتْ مفارقُ جُونٌ،

كأنها ريشُ غِرْبه

كأنها ريشُ غِرْبه

كأنها ريشُ غِرْبه

كأنها ريشُ غِرْبه

كأنها ريشُ غِرْبه

ثمّ انجلتْ، فعَجبنا

للقارِ بدّل صِرْبه

للقارِ بدّل صِرْبه

للقارِ بدّل صِرْبه

للقارِ بدّل صِرْبه

للقارِ بدّل صِرْبه

إذا خَمِصْتُ قليلاً،

عددْتُ ذلك قُربه

عددْتُ ذلك قُربه

عددْتُ ذلك قُربه

عددْتُ ذلك قُربه

عددْتُ ذلك قُربه

وليسَ عندِيَ، من آلة

السُّرى، غيرُ قِرْبه

السُّرى، غيرُ قِرْبه

السُّرى، غيرُ قِرْبه

السُّرى، غيرُ قِرْبه

السُّرى، غيرُ قِرْبه

قصيدة أبي نواس عن الموت

الموتُ منّا قريبٌ ،

وليس عنّا بنازحْ

وليس عنّا بنازحْ

وليس عنّا بنازحْ

وليس عنّا بنازحْ

وليس عنّا بنازحْ

في كلِّ يومٍ نعِيٌّ ،

تصيحُ منه الصَّوائحْ

تصيحُ منه الصَّوائحْ

تصيحُ منه الصَّوائحْ

تصيحُ منه الصَّوائحْ

تصيحُ منه الصَّوائحْ

تَشْجى القلوبَ، وتبكي

موَلْوِلاتُ النَّوائحْ

موَلْوِلاتُ النَّوائحْ

موَلْوِلاتُ النَّوائحْ

موَلْوِلاتُ النَّوائحْ

موَلْوِلاتُ النَّوائحْ

حتى متى أنت تلهو

في غَفْلة ٍ ، وتُمازِحْ ؟

في غَفْلة ٍ ، وتُمازِحْ ؟

في غَفْلة ٍ ، وتُمازِحْ ؟

في غَفْلة ٍ ، وتُمازِحْ ؟

في غَفْلة ٍ ، وتُمازِحْ ؟

و الموتُ في كلِّ يومٍ

في زندِ عيشِكَ قادِحْ

في زندِ عيشِكَ قادِحْ

في زندِ عيشِكَ قادِحْ

في زندِ عيشِكَ قادِحْ

في زندِ عيشِكَ قادِحْ

فاعمَلْ ليومٍ عبوسٍ ،

من شدّة ِ الهوْلِ كالِحْ

من شدّة ِ الهوْلِ كالِحْ

من شدّة ِ الهوْلِ كالِحْ

من شدّة ِ الهوْلِ كالِحْ

من شدّة ِ الهوْلِ كالِحْ

و لا يغُرَّنْكَ دنيا ،

نعيمها عنك نازحْ

نعيمها عنك نازحْ

نعيمها عنك نازحْ

نعيمها عنك نازحْ

نعيمها عنك نازحْ

و بُغْضُها لك زَيْنٌ ،

و حُبّها لك فاضِحْ !

و حُبّها لك فاضِحْ !

و حُبّها لك فاضِحْ !

و حُبّها لك فاضِحْ !

و حُبّها لك فاضِحْ !