-

أقوال عن تجارب الحياة

أقوال عن تجارب الحياة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

تجارب الحياة

تجارب الحياة هي العامل الأهم في صقل شخصية الفرد ومعاونته على حل الصعاب والخروج من الأزمات وهي التي تخلق الحكمة، غالباً ما تترك التجارب آثارها على الإنسان لكن الشخص القوي هو من يتعلم الدرس ويحول من الفشل نقطة وصول للهدف والنجاح، والإنسان المحبط المتشائم سيراها سلسلة من محاولات فاشلة لا فائدة منها ويبقى ينظر بنظرة متشائمة للحياة، وفي هذه المقالة سنقدم ما قال الأدباء والشعراء عن تجارب الحياة.

أقوال عن تجارب الحياة

  • التجارب تنمي المواهب، وتمحو المعايب، وتزيد البصير بصراً، والحليم حلماً، وتجعل العاقل حكيماً، والحكيم فيلسوفاً، وقد تشجع الجبان، وتسخي البخيل، وقد تقسي قلب الرحيم، وتلين قلب القاسي، ومن زادته عمى على عماه، وسوءاً على سوئه فهو من الحمقى المختومين.
  • أنا لا أخسر أحد، بل أضعه في رف التجارب وأمضي.
  • التجارب لا تقرأ في الكتب ولكن الكتب تساعد على الانتفاع بالتجارب.
  • لقد زدتُ بالأيامِ والناسِ خبرةً وجربتُ حتى هذبتني التجاربُ.
  • الرجال متفاوتون في حكمتهم، ليس بقياس تجاربهم، ولكن بقياس استيعابهم لهذه التجارب.
  • لا علاقة للزمن بالنضج ، نحن نكبر من خلال التجارب.
  • وخلاصة التجارب كلها في الحب أنك لا تحب حين تختار ولا تختار حين تحب، وأننا مع القضاء والقدر حين نولد وحين نحب وحين نموت.
  • ما يجب وضعه في الاعتبار هو ثقل التجارب لا عددها.
  • علمتني التجارب أن جزءاً كبيراً من سعادتنا أو من بؤسنا يعتمد على خياراتنا وليس على ظروفنا.
  • الحياة تعلمك الحب، والتجارب تعلمك من تحب، والمواقف تعلمك من يحبك.
  • عندما نكون في أنقى حالاتنا الذهنية وأصفاها، نكون مبدعين لأفضل أشكال حياتنا، عندما نُفكر بأفكار جيدة، نشعر بأحاسيس جيدة، وعندما نشعر بأحاسيس جيدة، نقوم بخيارات جيدة ونستجلب المزيد من التجارب الجيدة إلى حياتنا.
  • وهُدى التجارب في الشيوخ وإنما، أمل البلاد يكون في شبانها.
  • الحياة تجربة ومع التجارب تتطور الرجال.
  • علمتني التجارب أن أولئك الأنقياء من الخطايا ليس لهم فضائل تذكر.
  • لا شيء يمكن له أن يحدث مصادفة، إنّه مزيج من التجارب والمعلومات.

شعر عن الحياة

قصيدة التجارب

سيد قطب واسمه سيد قطب إبراهيم حسين الشاذلي ولد في أسيوط عام 1906م، توفي بعد أن صدر عليه حكم الإعدام عام 1966م ومن مؤلفاته طفل من القرية، والجديد في المحفوظات، وخصائص التصور الإسلامي، وأمريكا التي رأيت، وفي ظلال القرآن، قد قال في قصيدته تجارب ما يأتي:

شكا بؤس ماضيهِ الحفيل الجوانب

بكل مصائب فادح العبء صائب!

بكل مصائب فادح العبء صائب!

بكل مصائب فادح العبء صائب!

بكل مصائب فادح العبء صائب!

بكل مصائب فادح العبء صائب!

وضاق به صدرا على طول صحبة تمل،

ويا بئس الأسى من مصاحبِ!

ويا بئس الأسى من مصاحبِ!

ويا بئس الأسى من مصاحبِ!

ويا بئس الأسى من مصاحبِ!

ويا بئس الأسى من مصاحبِ!

وود لو ان الدهر يعفيه برهة

من الغابر المملول جم النوائب!

من الغابر المملول جم النوائب!

من الغابر المملول جم النوائب!

من الغابر المملول جم النوائب!

من الغابر المملول جم النوائب!

فأصغت له الأقدار في أمنياتهِ

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ!

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ!

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ!

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ!

على أنها لم تصغِ يوماً لطالبِ!

وأعفته من ماضيه حتى كأنه

وليد خلي القلب من كل نائبِ!

وليد خلي القلب من كل نائبِ!

وليد خلي القلب من كل نائبِ!

وليد خلي القلب من كل نائبِ!

وليد خلي القلب من كل نائبِ!

نضا عنه أعباء السنين الغواربِ

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

ونحّى عن الآمال قيد التجارب

وعاد طليقاً لا يعوّق خطوهُ

مراس، ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

مراس، ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

مراس، ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

مراس، ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

مراس، ولا يثنيهِ خوف العواقبِ

وخفّض صوت الذكريات أو امّحى

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وجلجل كالناقوس صوت الرغائب

وآض وليد اليوم في ميعة الصبا

جديداً بدنياهُ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ، جديد المطالبِ

جديداً بدنياهُ، جديد المطالبِ

بعيدا عن الماضي الذي آده الأسى

وحفّت به الأحداث من كل جانب!

وحفّت به الأحداث من كل جانب!

وحفّت به الأحداث من كل جانب!

وحفّت به الأحداث من كل جانب!

وحفّت به الأحداث من كل جانب!

ولكنه ألفاه أسوان موحشاً

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ!

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ!

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ!

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ!

كما أفرد الأنسيّ من كل صاحبِ!

وألفاه في هذي الحياة كأنهُ

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

غريب عرا ، في عالم من غرائب

وألفاه مقصوص الجناح إذا هفا

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

إلى الأوج لم يسعفهُ عزم المغالب

وإن همّ لم يبصر له من ركيزة

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

تضاعف عند الوثب جهد المواثب

وقد أبصر الآمال عرجاء لم تجد

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

لها سند من ذكريات ذواهبِ

فعاد إلى الأقدار يشكو صنيعها

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

ويوسعها في شكوه عتب عاتبِ

أما يستطيع الدهر – لو شاء نصفة

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

له – عوضاً عن غابر منه خائب

بماضٍ سعيدِ لم يشب صفوه الأسى!

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ!

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ!

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ!

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ!

فيحيا على ركنين : آت وذاهبِ!

فأصغت له الأقدار في أمنياته

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ!

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ!

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ!

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ!

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ!

وأعطتهُ أنقى صفحة في كتابها

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ!

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ!

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ!

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ!

لأسعد مخلوق وأهنأ راغبِ!

ولكنه ألفاه لم يغد مالكاً

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

لما منحتهُ من عزيز المواهبِ

وألفاه لم يكشف خبيئة نفسهِ

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ!

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ!

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ!

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ!

لذيالك الماضي الذي لم يصاحبِ!

وأبصر بالآمال حيرى كأنما

تساءل عن داع لها جد دائبِ!

تساءل عن داع لها جد دائبِ!

تساءل عن داع لها جد دائبِ!

تساءل عن داع لها جد دائبِ!

تساءل عن داع لها جد دائبِ!

دعاها فلما أقبلت في سمائها

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

رأت غيرهُ في غفلةِ غير راقب

وما الأمل " البسّام " إلا رغيبة

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ"

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ"

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ"

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ"

لنفس ترى من دهرها وجه " غاضبِ"

فعاد إلى الأقدار يطلب عونها

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

على رجع ماضيهِ بحسرة تائب!

أجل عاد ملهوفاً لمرّ التجارب

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

وأيامهُ الأولى الظماء السواغبِ

أجل ذلك الماضي الذي هو بضعة

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

من النفس دسّت في الحشا والترائبِ

فأصغت له الأقدار في أمنياته

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

على أنها لم تصغ يوما لطالبِ !

وعاد إلى دنياه من بعد غربة

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

وألقت عصاها واستقرّت بآيبِ

دع الأيام تفعل ما تشاء

الإمام الشافعي وهو محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي أبو عبد الله، نُسبت إليه الشافعية، وهو من الأئمة الأربعة، ولد الشافعي في مدينة غزة بفلسطين، وكان من أشعر الناس، وأعرفهم بالفقه، وأفتى وهو بالعشرين من عمره، وقصد الإمام الشافعي مصر وتوفي فيها، أمّا قصيدته فقال فيها:

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

عبارات متنوعة عن التجربة والمعرفة

  • الحمقى وحدهم يحتقرون تجارب غيرهم.
  • ليست العظمة في أن لا تسقط أبداً، العظمة أن تنهض كلما سقطت.
  • إذا أردت أن تنجح في حياتك فاجعل المثابرة صديقك الحميم والتجربة مستشارك الحكيم والحذر أخاك الأكبر والرجاء عبقريتك الحارسة.
  • يولد العقل كصفحة بيضاء، ثمّ تأتي التجربة لتنقش عليه ما تشاء.
  • المعرفة وحدها لا تكفي، لا بدّ أن يصاحبها التطبيق.
  • ذو الخبرة يعرف أكثر من العراف.
  • ليس مهم كم أن نظريتك جميلة وكم أنك ذكي، ما دامت النظرية لا تتفق مع التجربة فهي خاطئة.
  • الاختبار هو معلم كل الأشياء.
  • الحياة عبارة عن سلسلة من الدروس التي يجب أن تعاش لكي تفهم.
  • في المدرسة يعلمونك الدرس ثمّ يختبرونك أمّا الحياة فتختبرك ثمّ تعلمك الدرس.
  • الشخص الذي لا يرتكب أيّ أخطاء لم يجرب أيّ شيء جديد.
  • الاختبار معلم أخرس.
  • من لم يجرب فلن يعرف مقدرته.
  • أيّ شيء يمكنك القيام به، أو تحلم بالقيام به، ابدأ به.
  • المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة.
  • الحكم السليم هو نتيجة التجربة، والتجربة تكون ناتجة عن حكم خاطئ.
  • المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة.
  • لا يمكنك خلق التجربة، عليك اجتيازها.
  • الذهب يمتحن بالنار والرجال بالتجارب.
  • الحلول الحقيقية لمشاكل الناس لا يمكن أن تكون بتكرار تجارب الآخرين.
  • انظُر إلى العَالم مِن الداخل ، تكُن فناناً، أو انظر إليهِ من الخارج، تكُن عَالِماً، انظر إلى العَالم من الباطِن، تكُن شاعِراً، أو انظر إليهِ من الظاهِر تكُن من رجال التجربة والعِلم، انظر إليهِ وجوداً واحداً حيّاً تكُن مِن أصحاب الخيال البديع.
  • لا تمدح فتى حتى تجربه.
  • من لدغته الحية خاف من الدود.