-

أقوال عن قلة الوفاء

أقوال عن قلة الوفاء
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عبارات عن قلة الوفاء

  • الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
  • إذا كان الغدر في الناس موجوداً، فالثقة بكل أحد عجز.
  • لو كان الاستبداد رجلاً وأراد أن يحتسب بنسبه لقال: أنا الشر، وأبي الظلم، وأمي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسكنة، وعمي الضر، وخالي الذل، وابني الفقر، وابنتي الحاجة، وعشيرتي الجهالة، ووطني الخراب.
  • من كافأ الناس بالمكر كافاؤوه بالغدر.
  • لا خير في خل يخون خليله ويلقاه من بعد المودة بالجفا.
  • جرب صديقك قبل أن تثق به.
  • إذا طُعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة.
  • الخيانة تُغفر ولا تُنسى.

أقوال عن الوفاء

  • لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
  • الوفاء عند الملاح صدف، أسعفيني يا دموع العين.
  • موت الوفاء عين الحكمة أحياناً.
  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
  • الوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
  • الازدهار يتطلب الوفاء أما المحنة فتفرضه.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • عندما يكون الوفاء متعة للمرء، فهذا هو الحب.
  • الرجل بصراحته في القول وإخلاصه في العمل.
  • ثمار الأرض تُجنى كل موسم، لكن ثمار الوفاء تُجنى كل لحظة.
  • المرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بأفعاله.
  • الإخلاص هو أخو العدالة.
  • إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
  • أمهل بالوعد وعجل بالوفاء.
  • السعادة الحقيقية لا تتحقق من إشباع رغباتنا، وإنما بالإخلاص لهدف يستحق ذلك.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
  • وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • الحبّ لا يُقاس بعدد الساعات التي كلّمك فيها بالبطاقات الهاتفيّة، بل بالزمن الذي في انتظاره، كنتِ تحسبين الأشهر والأسابيع والأيّام بالساعات، وحده الوفاء يملك عدّادًا دقيقًا للوقت، إنّه النخاع الشوكي لذاكرة العشاّق.

أقوال عن الإخلاص

  • العمل بغير إخلاص ولا اقتداء، كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.
  • ما أكثر أصحابي أيام يسري وما أقلهم أيام عسري.
  • الإخلاص هو أم الحقيقة وعلامة الإنسان النزيه والصادق.
  • الإخلاص من زجاج، وكتمان السر من ألماس.
  • حب بلا إخلاص بناء بلا أساس.
  • الإخلاص عملة نادرة في مجتمع المادة اللاأخلاقي.
  • الإخلاص هو أفضل سياسة.
  • الأعمال صور قائمة وأرواحها وجود سر الإخلاص فيها.
  • العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.
  • الصدق، والإخلاص، البساطة والتواضع، والكرم، وغياب الغرور، والقدرة على خدمة الآخرين هي صفات في متناول كل نفس هي الأسس الحقيقية لحياتنا الروحية.
  • أفضل ما تهبه في حياتك: العفو عن عدوك، والصبر على خصمك، والإخلاص لصديقك، والقدوة الحسنة لطفلك، والإحسان لوالديك، والاحترام لنفسك، والمحبة لجميع الناس.

أقوال المشاهير عن قلة الإخلاص والوفاء

  • ذهب الوفاء ذهاب أمس الذاهب، فالناس بين مخاتل وموارب.
  • لسانك موقفك فلا تهنه، ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به، أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.
  • الحب شعور راق جداً، هو فقط يحتاج لمن يعرف معنى الوفاء.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • إن المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • الدنيا مسألة حسابية، اطرح منها التعب والشقاء، واجمع لها الحب والوفاء، واترك الباقي لرب السماء.
  • العديد من الأشخاص لديهم فكرة خاطئة لما يشكل السعادة الحقيقية، يتعذر تحقيق ذلك من خلال الإشباع الذاتي ولكن من خلال الإخلاص لغرض يستحق.
  • الإخلاص لا يطلب، إن في طلبه استجداء ومهانة للحب فإن لم يكن حالة عفوية، فهو ليس أكثر من تحايل دائم على شهوة الخيانة و قمع لها، أي خيانة من نوع آخر.

قصيدة صِـدْقُ الوَفَـاءِ

يقول عدنان النحوي:

مـا كان لِله مِنْ وُدٍّ ومِـنْ صِلَـةٍ

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا

يظلُّ ريّانَ مِنْ صِدقِ الوَفـاءِ بِـه

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا

كأنّـه الزّهَـرُ الفـوَّاحُ روضتُـه

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا

ما أَجْملَ العُمـرَ في بِرّ الوفاءِ وما

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا

وما يكـون لِغَيْـر الله لا عَجَـبٌ

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا

لا يُفسِد الودّ مِثْلُ الظـنِّ يَفْتَحُ مِنْ

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا

يَظَلُّ يُغلِقُ أَبوابَ الرضـا غضبـاً

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا

تُبْنَى المودَّةُ مِنْ جُهْدِ السّنينَ رضاً

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا

وتُشْرِقُ النَّفسُ من نُور الهُدى أَملاً

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا

يَظلُّ بالظنِّ صَدْرُ المرءِ مُضطربـاً

" بالقيل والقال " تَحْويراً وتأوِيـلا

" بالقيل والقال " تَحْويراً وتأوِيـلا

" بالقيل والقال " تَحْويراً وتأوِيـلا

" بالقيل والقال " تَحْويراً وتأوِيـلا

" بالقيل والقال " تَحْويراً وتأوِيـلا

يَجْلو التَّبَيُّنُ ما في الصَّدرِ من رِيَبٍ

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا

يَبْني التُّقى النُّصحَ بين الناس نَهْجَ وَفَا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا

يظَلُّ بِالنُّصْحِ حَبْلُ الـوُدِّ مُتَّصِـلاً

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا

كمْ مَزّق الظنُّ مَنْ قَدْ كَانَ يجمعهم

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً

حَالتْ بِهِمْ صُورُ الأيّـام واخْتلفَـتْ

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا

وكيـف يَصْـدقُ ظَنٌ دُونَ بَيِّنَـةٍ

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا

هذا هـو الدِّيـن والإِيمـانُ بَيَّنَـهُ

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً

فأيْنَ ، ويْحيَ ، أنْداءُ الظِّلال وقَـدْ

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا

تُلقي النَّميمـةُ أَلـوانَ الفسادِ وقـد

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً

تُزَيِّنَ الشرَّ بين الناسِ ! تَقْطَعُ مـن

وشائـجٍ ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

وشائـجٍ ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ

مـا بين غِيْبـةِ مُغْتـابٍ وفِرْيَتِـهِ

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا

تمزَّقـت رِحـمٌ مَوْصُـولـةٌ بِهِـمِ

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا

نُعْمى مِن الله !حُسْنُ الظنّ بابُ تُقىً

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا

وإِنَّه الصِّـدقُ يَجْلـو كُلَّ خَافيـةٍ

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا

صدقٌ ونُصْحٌ وصَفْوٌ في النفوس بَدَا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا

لا يَربْطُ النَّاسَ في الإسلام غَيْر عُرى

عَهْـدٍ توثَّـقَ تكريمـاً وتفضيـلا

عَهْـدٍ توثَّـقَ تكريمـاً وتفضيـلا

عَهْـدٍ توثَّـقَ تكريمـاً وتفضيـلا

عَهْـدٍ توثَّـقَ تكريمـاً وتفضيـلا

عَهْـدٍ توثَّـقَ تكريمـاً وتفضيـلا

عَهْدٍ مع الله شَدَّتهُ النّفـوسُ تُقىً

جيلاً يَمُدُّ على حَبْل الوفـا جيـلا.

جيلاً يَمُدُّ على حَبْل الوفـا جيـلا.

جيلاً يَمُدُّ على حَبْل الوفـا جيـلا.

جيلاً يَمُدُّ على حَبْل الوفـا جيـلا.

جيلاً يَمُدُّ على حَبْل الوفـا جيـلا.