-

أقوال وحكم علي بن ابي طالب

أقوال وحكم علي بن ابي طالب
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

هنا جمعتُ إليكم في مقالي هذا أقوال وحكم علي بن ابي طالب، أتمنى أن تفيدكم هذه الأقوال والحكم.

أقوال وحكم علي بن ابي طالب

  • كلّ وعاء يضيق بما جعل فيه إلّا وعاء العلم، فإنّه يتّسع به.
  • إن لم تكن حليماً فتحلّم، فإنّه قلّ من تشبّه بقوم إلّا أوشك أن يكون منهم.
  • من كساه الحياء ثوبه لم ير النّاس عيبه.
  • أفضل الأعمال ما أكرهت نفسك عليه.
  • شتّان ما بين عملين : عمل تذهب لذته وتبقى تبعته، وعمل تذهب مؤونته ويبقى أجره.
  • مثل الدنيا كمثل الحيّة : ليّن مسّها، والسمّ النّاقع في جوفها، يهوي إليها الغرّ الجاهل، ويحذرها ذو اللّبّ العاقل!
  • إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق .. تعرف أهله.
  • البخل أن يرى الرّجل ما أنفقه تلفاً وما أمسكه شرفاً.
  • ليس بلد بأحقّ بك من بلد، خير البلاد ما حملك.
  • من عظّم صغار المصائب ابتلاه الله بكبارها.
  • من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهوته.
  • إذا كانت لك إلى الله سبحانه حاجة فإبدأ بمسألة الصّلاة على رسوله صلّى الله عليه وآله، ثمّ سل حاجتك، فإنّ الله أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضي إحداهما ويمنع الأخرى.
  • البخل جامع لمساوىء العيوب، وهو زمام يقاد به إلى كلّ سوء.
  • من هوان الدّنيا على الله أنّه لا يعصى إلاّ فيها، ولا ينال ما عنده إلاّ بتركها.
  • رسولك ترجمان عقلك، وكتابك أبلغ ما ينطق عنك.
  • ما المبتلى الّذي قد إشتدّ به البلاء، بأحوج إلى الدّعاء الّذي لا يأمن البلاء.
  • النّاس أبناء الدّنيا، ولا يلام الرّجل على حبّ أمّه.
  • العلم وراثه كريمة، والأدب حلل مجدّدة، والفكر مرآة صافية.
  • صدر العاقل صندوق سرّه، والبشاشة حبالة المودّة، والاحتمال قبر العيوب.
  • من جاد ساد، ومن بخل رذل، وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه.
  • الصّدقة دواء منجح، وأعمال العباد في عاجلهم، نصب أعينهم في آجالهم.
  • أعجبوا لهذا الإنسان ينظر بشحم، ويتكلّم بلحم، ويسمع بعظم، ويتنفس من خرم.
  • إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
  • خالطوا النّاس مخالطةً إن متّم معها بكوا عليكم، وإن عشتم حنّوا إليكم.
  • الإيثار شيمة الأبرار.
  • استغن عمّن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره.
  • قيمة المرء ما يحسنه.
  • كل شئ يستطاع إلّا نقل الطباع.
  • تخيّر لنفسك من كل خلق أحسنه فإن الخي عادة، وتجنّب كل خلق أسوأه، وجاهد نفسك على تجنبه فإنّ الشر لجاجة.
  • ما مزح امرؤ مزحة إلّا مج من عقله مجة.
  • ما من أحد إبتلى وإن عظمت بلواه بأحق بالدعاء من المعافى الذي لا يأمن البلاء.
  • ما ضاع امرؤ عرف قدره.
  • ما رأيت ظالماً أشبه بمظلوم من الحاسد نفس دائم وقلب هائم وحزن لازم.
  • ما هدم الدين مثل البدع و لا أفسد الرجال مثل الطمع، إياك و الأماني فإنها بضائع النوكى
  • البخل عار، والجبن منقصة، والفقر يخرس الفطن عن حجّته، والمقلّ غريب في بلدته.
  • العجز آفة، والصّبر شجاعة، والزّهد ثروة، والورع جنّة، ونعم القرين الرّضى.
  • لا تستح من إعطاء القليل، فإنّ الحرمان أقلّ منه.
  • الحكمة ضالّة المؤمن، فخذ الحكمة ولو من أهل النّفاق.
  • ما لابن آدم والفخر : أوّله نطفة، وآخره جيفة، ولا يرزق نفسه، ولا يدفع حتفه.
  • الدّنيا خلقت لغيرها، ولم تخلق لنفسها.
  • لا خير في الصّمت عن الحكم، كما أنّه لا خير في القول بالجهل.
  • ما المجاهد الشّهيد في سبيل الله بأعظم أجراً ممّن قدر فعفّ، لكاد العفيف أن يكون ملكاً من الملائكة.
  • أشدّ الذّنوب ما استخفّ به صاحبه.
  • ما أخذ الله على أهل الجهل أن يتعلّموا حتّى أخذ على أهل العلم أن يعلّموا.
  • من صارع الحقّ صرعه.
  • الحلم غطاء ساتر، والعقل حسام قاطع، فأستر خلل خلقك بحلمك، وقاتل هواك بعقلك.
  • لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين : العافية، والغنى : بينا تراه معافىً إذ سقم، وغنيّاً إذ افتقر.
  • من شكا الحاجة إلى مؤمن فكأنّه شكاها إلى الله، ومن شكاها إلى كافر فكأنّما شكا الله.
  • طالب، ومطلوب، فمن طلب الدّنيا طلبه الموت حتّى يخرجه عنها، ومن طلب الآخرة طلبته الدّنيا حتّى يستوفي رزقه منها.
  • النّاس أعداء ما جهلوا.
  • ما زنى غيور قطّ.
  • إتّقوا ظنون المؤمنين، فإنّ الله تعالى جعل الحقّ على ألسنتهم.
  • ما ظفر من ظفر الإثم به، والغالب بالشّرّ مغلوب.
  • الاستغناء عن العذر أعزّ من الصّدق به.
  • لكلّ إمرىء في ماله شريكان : الوارث، والحوادث.
  • العفاف زينة الفقر، والشّكر زينة الغنى.
  • يوم العدل على الظّالم أشدّ من يوم الجور على المظلوم!
  • من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ.
  • ومن إستبد برأيه هلك، ومن شاور الرّجال شاركها في عقولها.
  • لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
  • إنّ هذه القلوب تملّ كما تملّ الأبدان فابتغوا لها طرائف الحكمة.
  • إذا أقبلت الدّنيا على أحد أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه.
  • خالطوا النّاس مخالطةً إن متّم معها بكوا عليكم، وإن عشتم حنّوا إليكم.
  • ما أضمر أحد شيئاً إلاّ ظهر في فلتات لسانه، وصفحات وجهه.
  • فاعل الخير خير منه، وفاعل الشّرّ شرّ منه.
  • لسان العاقل وراء قلبه، وقلب الأحمق وراء لسانه.
  • إنّ كلام الحكماء إذا كان صوأباً كان دواءً، وإذا كان خطأً كان داءً.
  • أعداؤك ثلاثة : عدوك، وصديق عدوك، وعدو صديقك.
  • عليك ببرّ الوالدين كليهما وبرّ ذوي القربى وبرّ الأباعد.
  • إنّ النعمة موصولة بالشكر، والشكر متعلّق بالمزيد، ولن ينقطـع المزيد من الله حتى ينقطـع الشكـر من العبـد.
  • من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله.
  • من ينصّب نفسه للناس إمامـاً، فليبدأ بتعليم نفسه قبل تعليم غيره، وليكن تأديبـه بسـيرته قبل تأديبـه بلسـانه.
  • كن في الفتنة كابن اللّبون، لا ظهر فيركب، ولا ضرع فيحلب.
  • من ضيّع الأمانة و رضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة.
  • أزرى بنفسه من استشعر الطّمع، ورضي بالذّلّ من كشف ضرّه، وهانت عليه نفسه من أمّر عليها لسانه.
  • من أطال الأمل أساء العمل.