أقوال وحكم عن الوفاء
أقوال و حكم عن الوفاء
- أوفى حب لدى البشر هو حب الطعام.
- شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
- أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
- الوفاء من شيم الكرام، والغدر من صفات اللئام.
- أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
- وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
- الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
- حفظ السر من صدق الوفاء.
- إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأية أمة.
- لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
- المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم، والحرية، والإخاء، والوفاء.
- الوفاء عند الملاح صدف، أسعفيني يا دموع العين.
- عندما يخونك أحد من الناس، قف رافعاً رأسك ولا تنحني لأنك أنت من فزت بالوفاء.
- لا يُقاس الوفاء بما تراه أمام عينك بل بما يحدث وراء ظهرك.
أجمل العبارات عن الوفاء والإخلاص
- أما أنا فأعيش وحدي في السماء، فيها الوفاء والأرض تفتقد الوفاء، ما أجمل الأيام في دنيا السحاب لا غدر فيها لا خداع.
- حب بلا إخلاص بناء بلا أساس.
- أجمل ما يمكن أن تهديه في حياتك هو العفو عن عدوك، والصبر على خصمك، والقدوة الحسنة لطفلك، والإحسان لوالديك، والاحترام لنفسك، والأفضل على الإطلاق هو الإخلاص لكل هذا.
- لا تُقاس العلاقات أبداً بطول العشرة، ولكن تُقاس بجميل الأثر وجميل الإخلاص والمحبة، فكم من معرفة قصيرة المدى لكنها بجمالها وهدوئها أعمق وأنقى بكثير من أطول معرفة.
- من يقدم لك الإخلاص فإياك أن تهمله أبداً، لأن هذه لنوعية من القلوب علي وجه الانقراض.
- الإخلاص عملة نادرة في مجتمع المادة اللاأخلاقي.
- الإخلاص في قلوب الرجال أكثر أهمية من النجاح.
- السعادة الحقيقية لا تتحقق أبداً من إشباع رغباتنا وتحقيق أمنياتنا فقط، ولكن تتحقق بالإخلاص لهدف يستحق ذلك.
- كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب.
- إذا خانك شخص مرة فهو ذنبه، ولكن إن خانك للمرة الثانية فهو ذنبك أنت، فمن اتكل على زاد غيره طال جوعه.
- البقاء مع شخص تحبه وأنت تعلم أنك ستفارقه؛ كاللعب تحت المطر فهو ممتع، لكنك تعلم أنك ستمرض لاحقاً.
- إن المرأة لا تهزأ من الحب، ولا تسخر من الوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
- الوفاء هو بحر من الأخلاق والصفات الحميدة، لا يشوبه الغدر ولا يعرف الخيانة، أمواجه نسجتها خيوط الإخلاص والمحبة والاحترام، وسفنه قلوب رست مشاعرها علي الطهارة والبراءة والنية الطيبة، والمحافظة على العهد وبذل كل غالٍ من أجل الآخرين دون مقابل وبلا حدود.
- الإخلاص هو بطاقة وجدانية سامية تفتح أمامنا المجال للشعور بالثقة، والأمان، والحب تجاه الآخرين وتجعلهم ينشدون المثالية في التعامل.
- الإخلاص هو بحر من الأخلاق، والصفات الحميدة، والوفاء.
- ليس كل من يتكلم عن الحب كمن يتألم من الحب، وليس كل من يقرأ رسائل الحب كمن يكتبها بدم القلب.
- إن للوفاء والإخلاص دور كبير بين الأحبة الذين لا يتغيرون على مر الزمان والمكان فهم صامدون لا تغيرهم أمواج، البحر يبقى الوفاء، والإخلاص باقٍ يدوم على مر الزمان.
- الإخلاص هو الكتمان والمحافظة على السر، المحافظة على الصمت دائما، حتى ولو علمت أن هذا الصمت سيهدم الدنيا.
- الإخلاص مثل الموت تماماً، لا مكان للمساومة، إن تجاوزت الخط الأحمر مرة لا رجعة.
- لا قيمة أبداً للجمال إن انعدم الإخلاص.
أجمل الكلام عن الصديق الوفي
- هكذا الأصدقاء كثيرون، ثم قليلون، فقليلون، حتى لا يتبقى معك إلا من كان الأصدق بينهم.
- هناك أصدقاء يحتاجهم عقلك، وهناك أصدقاء يحتاجهم قلبك، وهناك أصدقاء تحتاجهم أنت؛ لأنك ببساطة دونهم تصبح بلا عنوان.
- تكون علاقة الصداقة دائماً عبارة عن مسؤولية جميلة متبادلة، ولن تكون أبداً عبارة عن تبادل فرص.
- تكون العلاقة بين الأصدقاء مترابطة ولا تربطها أية عوائق أو حواجز.
- تضاعف علاقة الصداقة الأشياء الجيدة في الحياة، وتعمل على تبديد الأشياء السيئة، نسعى لامتلاك الأصدقاء.
- الحياة دون وجود أصدقاء كالعيش في صحراء قاحلة، وامتلاك صديق جيد في هذا الزمن يعتبر من أهم المكاسب.
- لغة الصداقة هي ليست مجرد كلمات تحكى، وإنّما معنى نشعر به.
- الصداقة هي شيء يربط العالم أجمع مع بعضه البعض.
- الصديق الحقيقي هو ما إن وصلت جبهته إلي الأرض ساجداً حتى ذكرك بدعوة خير، ودمعت عيناه وهو يقول يا الله استجب.
- زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، وصديق واحد يستطيع أن يكون عالمي.
- إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر، فلن أقفز معهم، ولكنني سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم.
- الصديق وطن صغير، وأخ لم تلده أمك، ونعمة عظيمة لن يشعر بها إلا من يقدرها.
قصيدة صدق الوفاء
- يقول الشاعر عدنان النحوي:
مـا كان لِله مِنْ وُدٍّ ومِـنْ صِلَـةٍ
يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا
يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا
يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا
يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا
يَظلُّ في زَحْمَةِ الأَيَّـامِ مَوْصُـولا
يظلُّ ريّانَ مِنْ صِدقِ الوَفـاءِ بِـه
يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا
يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا
يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا
يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا
يُغْني الحياةَ هُدىً قد كان مأمـولا
كأنّـه الزّهَـرُ الفـوَّاحُ روضتُـه
هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا
هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا
هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا
هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا
هذي الحَياةُ يَمُـدُّ العُمْـر تجميـلا
ما أَجْملَ العُمـرَ في بِرّ الوفاءِ وما
أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا
أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا
أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا
أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا
أَحْلـى أَمانيـه تقديـراً وتفعيـلا
وما يكـون لِغَيْـر الله لا عَجَـبٌ
إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا
إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا
إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا
إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا
إِذا تَـغَـيَّـرَ تقطيعـاً وتبْـديـلا
لا يُفسِد الودّ مِثْلُ الظـنِّ يَفْتَحُ مِنْ
شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا
شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا
شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا
شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا
شَـرٍّ ولا يَرْتضي للخَيْـر تَعْليـلا
يَظَلُّ يُغلِقُ أَبوابَ الرضـا غضبـاً
جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا
جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا
جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا
جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا
جَهْـلاً وينشُـر إِفساداً وتَضْليـلا
تُبْنَى المودَّةُ مِنْ جُهْدِ السّنينَ رضاً
ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا
ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا
ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا
ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا
ويَهْـدِمُ الظـنُّ ما نَبْنِيه تَعْجِيـلا
وتُشْرِقُ النَّفسُ من نُور الهُدى أَملاً
حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا
حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا
حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا
حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا
حقّاً ويمْلؤُهُا ظـنُّ الهـوى قَيـلا
يَظلُّ بالظنِّ صَدْرُ المرءِ مُضطربـاً
بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا
بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا
بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا
بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا
بالقيل والقال تَحْويراً و تأوِيـلا
يَجْلو التَّبَيُّنُ ما في الصَّدرِ من رِيَبٍ
ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا
ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا
ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا
ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا
ويحفـظُ الـودَّ مَجْلوّاً ومـأمـولا
يَبْني التُّقى النُّصحَ بين الناس نَهْجَ وَفَا
ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا
ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا
ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا
ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا
ويَحْسب الظنُّ نهجَ النصح تجهيلا
يظَلُّ بِالنُّصْحِ حَبْلُ الـوُدِّ مُتَّصِـلاً
بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا
بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا
بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا
بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا
بِـراً وصَفْواً وإحسانـاً وتنْوِيـلا
كمْ مَزّق الظنُّ مَنْ قَدْ كَانَ يجمعهم
صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً
صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً
صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً
صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً
صدقُ الهُدى ووفـاءً كان مبـذولاً
حَالتْ بِهِمْ صُورُ الأيّـام واخْتلفَـتْ
بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا
بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا
بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا
بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا
بِهِـمْ ليـالٍ وعاد الحبْل مَبْتُـولا
وكيـف يَصْـدقُ ظَنٌ دُونَ بَيِّنَـةٍ
تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا
تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا
تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا
تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا
تردُّ من شُبْهـةٍ ،تَنْفي الأقَـاويـلا
هذا هـو الدِّيـن والإِيمـانُ بَيَّنَـهُ
لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً
لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً
لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً
لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً
لنـا الكتـابُ بياناً ليس مجهـولاً
فأيْنَ، ويْحيَ، أنْداءُ الظِّلال وقَـدْ
سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا
سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا
سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا
سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا
سَرَى النَّسيمُ بها بُشرى وتهْليـلا
تُلقي النَّميمـةُ أَلـوانَ الفسادِ وقـد
تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً
تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً
تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً
تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً
تُخْفي الحقيقةَ تزويـراً وتهويـلاً
تُزَيِّنَ الشرَّ بين الناسِ! تَقْطَعُ مـن
وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ
وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ
وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ
وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ
وشائـجٍ! تَقْتُـل الإنسانَ تقتيـلاَ
مـا بين غِيْبـةِ مُغْتـابٍ وفِرْيَتِـهِ
تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا
تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا
تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا
تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا
تفـرّقَ الناسُ تشتيتـاً وتضليـلا
تمزَّقـت رِحـمٌ مَوْصُـولـةٌ بِهِـمِ
فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا
فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا
فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا
فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا
فَبَـاتَ لحْمُهُـمُ مَيْتـاً ومـأكـولا
نُعْمى مِن الله حُسْنُ الظنّ بابُ تُقىً
يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا
يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا
يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا
يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا
يُدني الحقيقْـة أو يَنْفي الأباطيـلا
وإِنَّه الصِّـدقُ يَجْلـو كُلَّ خَافيـةٍ
ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا
ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا
ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا
ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا
ويُنْزِلُ الحقَّ في الأَحْنـاءِ تَنْزيـلا
صدقٌ ونُصْحٌ وصَفْوٌ في النفوس بَدَا
عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا
عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا
عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا
عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا
عَزْمـاً يَظَـلُّ مَعَ الإيمانِ مَبْـذولا