-

أقوال عن الكبرياء

أقوال عن الكبرياء
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم عن الكبرياء

  • الكبرياء أن أرافق كل من أراد الخروج من حياتي إلى الباب وأودعه بابتسامه على وجهي وأتاكد من أنني أغلقت الباب جيداً بعد رحيله.
  • الكبرياء أن أفتخر لأن إلهي خلقني حراً أبيّاً لا أرتضي المهان والذل.
  • الكبرياء أن أرفع يدي شكراً لخالقي وأكون تحت يديه ذليلاً خاشعاً.
  • الكبرياء أن أكون فخوراً بكل أفراد عائلتي وإن أكون على ثقه بروعة وجودهم في الحياة.
  • الكبرياء هو ألا أكتب همومي إلا على جدران قلبي.
  • الكبرياء أن أكون أنا مهما كانت النتائج.
  • الكبرياء هو أن يكون رأسي مرفوعاً حتى إذا كانت الخناجر في الطريق معلقة.
  • الكبرياء هو أن يكون هناك فرق بين الغرور والكبر، وبين عزة النفس وكبريائها.
  • الكبرياء هو أن لا أطئ رأسي أمام الملأ، بل أبقى شامخاً وإن ادعوا أنني أنكسرت.
  • الكبرياء أن أرى نفسي فوق سماء العز وإذا أطّلعت على من هم دوني لا أنظر لهم بعين الشفقة بل بعين الرحمة والحب.
  • لك شخص له طبائعه الخاصة وإن طبعي هو عزة نفسي وكبريائها.
  • الكبرياء هو أن أسير حسب قناعاتي في دولاب الحياة لا خلف عواطفي.

أقوال عن عزة النفس

  • الكرم هو أن تعطي أكثر من استطاعتك، وعزة النفس هو أن تأخذ أقل مما تحتاج.
  • إن معرفة النفس فضيلة في حد ذاتها، تدلنا إلى معرفة طريق الحياة الأنسب لها.
  • لا يولد الناس متحلين بالثقة بالنفس، و أهم دور للقائد هو غرس الثقة بالنفس في رجاله.
  • عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
  • عزة النفس تشعرنا بالاكتفاء رغم الحاجة.
  • عزة النفس نقطة انتهى عندها ألف صديق وألف حبيب.
  • عزة النفس هي أن تتقمص دور المكتفي بأي شيء، وأنت في أمسّ الحاجة لكل شيء.
  • عزة النفس أن تسمو وتبتعد عن كل من يقلل من قيمتك.
  • عزة النفس هي أن أضحك أمامك وفي داخلي جحيم مشتعل.
  • أرقى أنواع عزة النفس، هو الصمت في الوقت الذي ينتظر فيه الناس انفجارك بالكلام.
  • عزة النفس ليست لساناً ساخراً وطبعاً متكبراً، عزة النفس هي أن تبتعد عن كل ما يقلل من قيمتك.
  • تفسيرنا الخاطئ لمفهوم عزة النفس تجعل الفرص الثمينة هباءً منثوراً والاعتذار أمراً محظوراً.
  • الكرم هو أن تعطي أكثر من استطاعتك، وعزة النفس هي أن تأخذ أقل مما تحتاج.
  • ‏منذ أن عرفت الدنيا جيداً وأنا أتنازل، كأنني في تحدٍ مع عزة النفس، وأنني أتخفف كما لو أنّي موعود بشيء ذي قيمة في نهاية المطاف.
  • وخيرهما الذي يبدأ بالسلام، إن كان هذا في السلام، فكيف البدء بحديث تعيد به أنهار الوصل، وتسدّ به فجوة القطيعة، وتغالب معه عزة النفس .

أقوال عن الغرور

  • لا يوجد درجات للغرور يوجد فقط درجات في إخفاؤه.
  • الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكبر.
  • ما يجعل غرور البعض غير محتمل هو تعارضه مع غروره الشخصي.
  • ما تعاظم أحد على من دونه إلا بقدر ما تصاغر لمن فوقه.
  • الحكمة هي أن تميز بين الذي تعرفه والذي لا تعرفه.
  • التكبر على المتكبر تواضع.
  • إن كريم الأصل كالغصن كلما ازداد من خير تواضع وانحنى.
  • ما يجعل غرور البعض غير محتمل هو تعارضه مع غروره الشخصي.

خواطر عن الكبرياء في الحب

  • كبريائي دائماً رادع لي من أن اتكئ على أحد أو أسلمه زمام الأمور.
  • سأخبرك سراً بعيداً عن كبريائي الطاغي، أفتقدتك كثيراً وكم هو مؤلم أن أراك تمضي في يومك وكأنه لا ينقصه شيء.
  • مهما كان شعور الاشتياق كبيراً فكبريائي أكبر، لا أنتظر عودة أحدهم حتى لو كان بيوم وفي.
  • عندما أخبرك بأنني أحبك، تأكد أني قصدتها لك فعلاً فأنا لن أتنازل عن كبريائي لأنطقها عبثاً.
  • في قانون كبريائي لا أحب إمتلاك الأشياء المتاحة للجميع.
  • كبريائي قبيح جداً إذا لم أحصل على ما أريده، ادعي انني لا أريده من الأساس.
  • أكره قوتى عندما أجرح من أحب دون قصد، وأكره دموعى حينما تنزل على من لايستحقها رغماً عني، وأكره حبي حين يمحو كبريائي وكرامتي.

شعر عن الكبرياء

يقول المتنبي:

كفى بكَ داءً أنْ ترَى الموْتَ شافِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

وَحَسْبُ المَنَايَا أنْ يكُنّ أمانِيَا

تَمَنّيْتَهَا لمّا تَمَنّيْتَ أنْ تَرَى

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

صَديقاً فأعْيَا أوْ عَدُواً مُداجِيَا

إذا كنتَ تَرْضَى أنْ تَعيشَ بذِلّةٍ

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

فَلا تَسْتَعِدّنّ الحُسامَ اليَمَانِيَا

وَلا تَستَطيلَنّ الرّماحَ لِغَارَةٍ

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

وَلا تَستَجيدَنّ العِتاقَ المَذاكِيَا

فما يَنفَعُ الأُسْدَ الحَياءُ من الطَّوَى

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

وَلا تُتّقَى حتى تكونَ ضَوَارِيَا

حَبَبْتُكَ قَلْبي قَبلَ حُبّكَ من نأى

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَقد كانَ غَدّاراً فكُنْ أنتَ وَافِيَا

وَأعْلَمُ أنّ البَينَ يُشكيكَ بَعْدَهُ

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فَلَسْتَ فُؤادي إنْ رَأيْتُكَ شَاكِيَا

فإنّ دُمُوعَ العَينِ غُدْرٌ بِرَبّهَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا كُنّ إثْرَ الغَادِرِين جَوَارِيَا

إذا الجُودُ لم يُرْزَقْ خَلاصاً من الأذَى

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

فَلا الحَمدُ مكسوباً وَلا المالُ باقِيَا

وَللنّفْسِ أخْلاقٌ تَدُلّ على الفَتى

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أكانَ سَخاءً ما أتَى أمْ تَسَاخِيَا

أقِلَّ اشتِياقاً أيّهَا القَلْبُ رُبّمَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

رَأيْتُكَ تُصْفي الوُدّ من ليسَ صافيَا

خُلِقْتُ ألُوفاً لَوْ رَجعتُ إلى الصّبَى

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

لَفارَقتُ شَيبي مُوجَعَ القلبِ باكِيَا

وَلَكِنّ بالفُسْطاطِ بَحْراً أزَرْتُهُ حَيَاتي

وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَنُصْحي وَالهَوَى وَالقَوَافِيَا

وَجُرْداً مَدَدْنَا بَينَ آذانِهَا القَنَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

فَبِتْنَ خِفَافاً يَتّبِعْنَ العَوَالِيَا

تَمَاشَى بأيْدٍ كُلّمَا وَافَتِ الصَّفَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

نَقَشْنَ بهِ صَدرَ البُزَاةِ حَوَافِيَا

وَتَنظُرُ من سُودٍ صَوَادِقَ في الدجى

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا

يَرَينَ بَعيداتِ الشّخُوصِ كما هِيَا

وَتَنْصِبُ للجَرْسِ الخَفِيِّ سَوَامِعاً

يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا

يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا

يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا

يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا

يَخَلْنَ مُنَاجَاةَ الضّمِير تَنَادِيَا

تُجاذِبُ فُرْسانَ الصّباحِ أعِنّةً

كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا

كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا

كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا

كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا

كأنّ على الأعناقِ منْهَا أفَاعِيَا

بعَزْمٍ يَسيرُ الجِسْمُ في السرْجِ راكباً بهِ

وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا

وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا

وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا

وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا

وَيَسيرُ القَلبُ في الجسْمِ ماشِيَا

قَوَاصِدَ كَافُورٍ تَوَارِكَ غَيرِهِ

وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا

وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا

وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا

وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا

وَمَنْ قَصَدَ البَحرَ استَقَلّ السّوَاقِيا

فَجاءَتْ بِنَا إنْسانَ عَينِ زَمانِهِ

وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا

وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا

وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا

وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا

وَخَلّتْ بَيَاضاً خَلْفَهَا وَمَآقِيَا

تجُوزُ عَلَيهَا المُحْسِنِينَ إلى الّذي

نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا

نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا

نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا

نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا

نَرَى عِندَهُمْ إحسانَهُ وَالأيادِيَا

فَتىً ما سَرَيْنَا في ظُهُورِ جُدودِنَا

إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.

إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.

إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.

إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.

إلى عَصْرِهِ إلاّ نُرَجّي التّلاقِيَا.