-

أشعار رومانسية قصيرة

أشعار رومانسية قصيرة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحب روح أنت معناه

يقول خليل مطران:

  • الحُبُّ رُوحٌ أَنْتَ مَعناهُ

وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ

وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ

وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ

وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ

وَالحُسنُ لَفْظٌ أَنتَ مَبْنَاهُ

وَالأُنْسُ عهدٌ أنت جَنتهُ

وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ

وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ

وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ

وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ

وَاللفظُ رَوضٌ أَنتَ مَغناهُ

ارْحَمْ فؤاداً فِي هَوَاكَ غدا

مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ

مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ

مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ

مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ

مَضْنًى وَحُمَّاهُ حُميَّاهُ

تمَّت بِرُؤْيَتِكَ المُنى فحكَتْ

حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ

حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ

حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ

حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ

حِلماً تَمَتَّعْنَا بِرُؤْيَاهُ

يَا طِيبَ عيْنِي حِين آنسهَا

يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ

يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ

يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ

يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ

يَا سَعْدَ قَلْبِي حِين ناجَاهُ

قل للمليحة مالها

يقول مصطفى التل:

  • قل للمليحة مالها

بعدت عن النظر الشفيق

بعدت عن النظر الشفيق

بعدت عن النظر الشفيق

بعدت عن النظر الشفيق

بعدت عن النظر الشفيق

هجرت مكاناً لم يكن

يوماً بها أبداً يضيق

يوماً بها أبداً يضيق

يوماً بها أبداً يضيق

يوماً بها أبداً يضيق

يوماً بها أبداً يضيق

شفقية الخدين

والثغر المعنبر بالرحيق

والثغر المعنبر بالرحيق

والثغر المعنبر بالرحيق

والثغر المعنبر بالرحيق

والثغر المعنبر بالرحيق

يا ليت شانيها يجا

زى بالبعاد عن الصديق

زى بالبعاد عن الصديق

زى بالبعاد عن الصديق

زى بالبعاد عن الصديق

زى بالبعاد عن الصديق

يا حسنها بين البنا

ت وكلهن لها رفيق

ت وكلهن لها رفيق

ت وكلهن لها رفيق

ت وكلهن لها رفيق

ت وكلهن لها رفيق

عيني تأمل حسنها

إذ غير ذلك لا يليق

إذ غير ذلك لا يليق

إذ غير ذلك لا يليق

إذ غير ذلك لا يليق

إذ غير ذلك لا يليق

إن الجمال دواء دا

ئك فليكن منك اللصيق

ئك فليكن منك اللصيق

ئك فليكن منك اللصيق

ئك فليكن منك اللصيق

ئك فليكن منك اللصيق

بانت سعاد فقلبي اليوم متبول

يقول كعب بن زهير:

  • تَجلو عَوارِضَ ذي ظَلمٍ إِذا اِبتَسَمَت

كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ

كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ

كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ

كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ

كَأَنَّهُ مُنهَلٌ بِالراحِ مَعلولُ

شُجَّت بِذي شَبَمٍ مِن ماءِ مَحنِيَةٍ

صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ

صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ

صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ

صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ

صافٍ بِأَبطَحَ أَضحى وَهُوَ مَشمولُ

تَجلو الرِياحُ القَذى عَنُه وَأَفرَطَهُ

مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ

مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ

مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ

مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ

مِن صَوبِ سارِيَةٍ بيضٍ يَعاليلُ

يا وَيحَها خُلَّةً لَو أَنَّها صَدَقَت

ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ

ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ

ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ

ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ

ما وَعَدَت أَو لَو أَنَّ النُصحَ مَقبولُ

لَكِنَّها خُلَّةٌ قَد سيطَ مِن دَمِها

فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ

فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ

فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ

فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ

فَجعٌ وَوَلعٌ وَإِخلافٌ وَتَبديلُ

فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها

كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ

كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ

كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ

كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ

كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ

وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت

إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ

إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ

إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ

إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ

إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ

كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً

وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ

وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ

وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ

وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ

وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ

أَرجو وَآمُلُ أَن يَعجَلنَ في أَبَدٍ

وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ

وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ

وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ

وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ

وَما لَهُنَّ طِوالَ الدَهرِ تَعجيلُ

أحبك حبّاً جاوز الحب بعضه

يقول المكزون السنجاري:

  • أُحِبُّكَ حُبّاً جاوَزَ الحُبَّ بَعضُهُ

وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ

وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ

وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ

وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ

وَفي طولِ عُمري لَيسَ يُمكِنُ عَرضَهُ

وَنافِلَةً لي مِنكَ أَمسى تَهَجُّدي

بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ

بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ

بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ

بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ

بِذِكرِكَ يا مَن سُنَّةُ الحُبِّ فَرضُهُ

وَخالِدُ وَجدي في هَواكَ يَزيدُهُ

مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ

مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ

مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ

مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ

مِنَ الجاهِلُ اللاحي عَلى العِشقِ بُغضُهُ

وَحُقَّ لِمِثلي أَن يَهيمَ بِمِثلِ مَن

سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ

سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ

سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ

سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ

سَما كُلِّ حُسنٍ في البَرِيَّةِ أَرضُهُ

ما لحبيبي كسلان في فكر

يقول ابن المعتز:

  • ما لِحَبيبي كَسلانَ في فِكَرٍ

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَقَد جَفا حُسنَهُ وَزينَتَه

وَالصُدغُ قَد صَدَّ عَن مَحاسِنِهِ

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

كَصَولَجانٍ يَرُدُّ ضَربَتَه

تَرى هَلِ اِعتَلَّ مَن هَواهُ لَنا

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

وَجِسمُهُ رَبِّ فَاِشفِ عِلَّتَه

أَساخِطاً لا أُديمُ سُخطَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

أَو سائِلاً لا أَرُدُّ حاجَتَه

بأنس الحبيب يطيب السمر

يقول العباس بن الأحنف:

  • بِأُنسِ الحَبيبِ يَطيبُ السَمَر

وَتَلتَذُّ عَينايَ طولَ السَهَر

وَتَلتَذُّ عَينايَ طولَ السَهَر

وَتَلتَذُّ عَينايَ طولَ السَهَر

وَتَلتَذُّ عَينايَ طولَ السَهَر

وَتَلتَذُّ عَينايَ طولَ السَهَر

إِذا أَنا نادَمتُهُ مَرَّةً

كَفاني بِهِ اللَهُ ضَوءَ القَمَر

كَفاني بِهِ اللَهُ ضَوءَ القَمَر

كَفاني بِهِ اللَهُ ضَوءَ القَمَر

كَفاني بِهِ اللَهُ ضَوءَ القَمَر

كَفاني بِهِ اللَهُ ضَوءَ القَمَر

إِرعَ المُنى واصِلاً وَإِن هَجَرا

فَاِجزَع فَشَرُّ العُشّاقِ مَن صَبَرا

فَاِجزَع فَشَرُّ العُشّاقِ مَن صَبَرا

فَاِجزَع فَشَرُّ العُشّاقِ مَن صَبَرا

فَاِجزَع فَشَرُّ العُشّاقِ مَن صَبَرا

فَاِجزَع فَشَرُّ العُشّاقِ مَن صَبَرا

ما أَحسَنَ الصَبرَ في مَواطِنِهِ

لا عَن حَبيبٍ لِطِيَّةٍ بَكَرا

لا عَن حَبيبٍ لِطِيَّةٍ بَكَرا

لا عَن حَبيبٍ لِطِيَّةٍ بَكَرا

لا عَن حَبيبٍ لِطِيَّةٍ بَكَرا

لا عَن حَبيبٍ لِطِيَّةٍ بَكَرا

لَم يَستَطِع ظاهِرَ الوَداعِ مِنَ ال

عَينِ فَأَوحى السَلامَ مُستَتِرا

عَينِ فَأَوحى السَلامَ مُستَتِرا

عَينِ فَأَوحى السَلامَ مُستَتِرا

عَينِ فَأَوحى السَلامَ مُستَتِرا

عَينِ فَأَوحى السَلامَ مُستَتِرا

يا قرة العين إن العين تهواك

يقول ابن الأبار البلنسي:

  • يا قُرَّةَ العَيْنِ إنَّ العَينَ تَهْوَاكِ

فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ

فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ

فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ

فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ

فَما تَقَرُّ بِشَيء غير مَرآكِ

للَّهِ طرفَيَّ أضحا لا يَشُوقُهما

إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ

إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ

إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ

إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ

إلا سناكِ وإلا طيبَ مغناكِ

قَد أخجلَ الشَّمسَ أنَّ الشَّمسَ غارِبَةٌ

وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ

وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ

وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ

وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ

وَمُذ تَطَلَّعتِ لم يَغْرُب مُحَيَّاكِ

لا تَبْرُزي لِيَ في حَلْي وَفِي حُلَلِ

فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ

فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ

فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ

فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ

فالحُسْن غشّاكِ مَا وشَّى وحلاكِ

يا شُغْلَ عَيْني إِذا لَمْ أخْشَ مِنْكِ نَوىً

وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ

وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ

وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ

وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ

وَشُغْلَ قَلْبِي إِذا لَمْ أرْجُ لُقَيَاكِ

لا تَسْتَطيعُ حُمَيَّا الكَرْم تُسكرني

وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ

وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ

وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ

وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ

وقَد تَسَاقَطْتُ سكْراً مِنْ حميّاكِ

سُمِّيتِ بالحُسنِ لَمَّا أن خُصِصْتِ به

فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ

فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ

فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ

فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ

فَطَابَقَ اسمُكِ يا حَسْنَا مُسَمَّاكِ

لا وَاخَذَ اللَّه إلا مَنْ يُعَنِّفُني

عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ

عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ

عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ

عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ

عَلَى هَوَاكِ اعتِداء وهْوَ يَهْواكِ

أَخشاكِ غَضْبَى كَما أَرْجوكِ راضِيةً

فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ

فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ

فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ

فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ

فكَمْ أرَجِّيكِ يا هَذي وأَخْشاكِ

أبكِي لِبَيْنِكِ إنْ آبَى الكَرَى أسَفاً

يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ

يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ

يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ

يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ

يا سُوءَ ما كَلَّفت عَينَيَّ عَيْنَاكِ

ما أعجب الدّهر يرْجو أنْ يُنَسِّيَنِي

هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ

هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ

هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ

هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ

هَوَاكِ جَهلاً وَلا واللَّهِ أَنْساكِ

وكَيفَ أَنْسَى عُهوداً بالْحِمَى سَلَفَتْ

لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ

لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ

لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ

لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ

لا صَبْرَ لي عِندَ ذِكرَاها وذِكراكِ

في الهوى لست وحدي

يقول محمد اسموني:

  • يا فؤادي لستُ وحدي

في الهـوى بل أنت أولى

في الهـوى بل أنت أولى

في الهـوى بل أنت أولى

في الهـوى بل أنت أولى

في الهـوى بل أنت أولى

أي حبيبـي لا تدنّـي

منه خذ دعماً وحِمْـلا

منه خذ دعماً وحِمْـلا

منه خذ دعماً وحِمْـلا

منه خذ دعماً وحِمْـلا

منه خذ دعماً وحِمْـلا

مُنْيَتـي عَـوْدٌ فدمعي

حار والأشجانُ حُبْـلى

حار والأشجانُ حُبْـلى

حار والأشجانُ حُبْـلى

حار والأشجانُ حُبْـلى

حار والأشجانُ حُبْـلى

تائـهٌ بـاكٍ حزينٌ

أعطني من فيك قـولا

أعطني من فيك قـولا

أعطني من فيك قـولا

أعطني من فيك قـولا

أعطني من فيك قـولا

ليتنـي أشركتُ عقلي

في مـخاضٍ وهْوَ أسْلى

في مـخاضٍ وهْوَ أسْلى

في مـخاضٍ وهْوَ أسْلى

في مـخاضٍ وهْوَ أسْلى

في مـخاضٍ وهْوَ أسْلى

حيث نـبدي أيَّ حَلٍّ

قد نلـاقي منه كِفْـلا

قد نلـاقي منه كِفْـلا

قد نلـاقي منه كِفْـلا

قد نلـاقي منه كِفْـلا

قد نلـاقي منه كِفْـلا

رغم حُمْقي إن حـبي

ماثـلٌ بل ليس قـولا

ماثـلٌ بل ليس قـولا

ماثـلٌ بل ليس قـولا

ماثـلٌ بل ليس قـولا

ماثـلٌ بل ليس قـولا

شَكْـلُ حب أرتـضيه

منك إحسانا وفضـلا

منك إحسانا وفضـلا

منك إحسانا وفضـلا

منك إحسانا وفضـلا

منك إحسانا وفضـلا

لا تلومـي من فـراغٍ

لو أنـا أبْقَيْتُ سُـؤْلا

لو أنـا أبْقَيْتُ سُـؤْلا

لو أنـا أبْقَيْتُ سُـؤْلا

لو أنـا أبْقَيْتُ سُـؤْلا

لو أنـا أبْقَيْتُ سُـؤْلا

إنمـا لـومي حـسوداً

كـالَ لي غَمّـاً وذُلا

كـالَ لي غَمّـاً وذُلا

كـالَ لي غَمّـاً وذُلا

كـالَ لي غَمّـاً وذُلا

كـالَ لي غَمّـاً وذُلا

لا تزيـدي في شـقائي

فشـقائي زاد فـصلا

فشـقائي زاد فـصلا

فشـقائي زاد فـصلا

فشـقائي زاد فـصلا

فشـقائي زاد فـصلا

وشَـكاتـي غـير آهٍ

حين صار الوَجْدُ وصلا

حين صار الوَجْدُ وصلا

حين صار الوَجْدُ وصلا

حين صار الوَجْدُ وصلا

حين صار الوَجْدُ وصلا

عندما أعددتُ حـالي

قلتَ لا تسرع فمهـلا

قلتَ لا تسرع فمهـلا

قلتَ لا تسرع فمهـلا

قلتَ لا تسرع فمهـلا

قلتَ لا تسرع فمهـلا

حينـها قدَّمتُ رجـلاً

بعدها أخَّـرتُ رِجـلا

بعدها أخَّـرتُ رِجـلا

بعدها أخَّـرتُ رِجـلا

بعدها أخَّـرتُ رِجـلا

بعدها أخَّـرتُ رِجـلا

هل شُغِلتِ اليوم عنـي

أم تـرين الأمـر سهلا

أم تـرين الأمـر سهلا

أم تـرين الأمـر سهلا

أم تـرين الأمـر سهلا

أم تـرين الأمـر سهلا

كلـما أثْنَيْتِ عـنـي

زِدْتُ إكرامـاً وعـدلا

زِدْتُ إكرامـاً وعـدلا

زِدْتُ إكرامـاً وعـدلا

زِدْتُ إكرامـاً وعـدلا

زِدْتُ إكرامـاً وعـدلا

لم يكن ما شئتَ مـني

ذات يـوم قـطََُّ حَـلا

ذات يـوم قـطََُّ حَـلا

ذات يـوم قـطََُّ حَـلا

ذات يـوم قـطََُّ حَـلا

ذات يـوم قـطََُّ حَـلا

فـإذا أنـكرت ودّي

لا أرى من بـعدُ خِـلا

لا أرى من بـعدُ خِـلا

لا أرى من بـعدُ خِـلا

لا أرى من بـعدُ خِـلا

لا أرى من بـعدُ خِـلا

حسب قلبي ما به من حبها

يقول بشار بن برد:

  • حَسبُ قَلبي ما بِهِ مِن حُبِّها

ضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَن

ضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَن

ضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَن

ضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَن

ضاقَ مِن كِتمانِهِ حَتّى عَلَن

لا تَلُم فيها وَحَسِّن حُبَّها

كُلُّ ما قَرَّت بِهِ العَينُ حَسَن

كُلُّ ما قَرَّت بِهِ العَينُ حَسَن

كُلُّ ما قَرَّت بِهِ العَينُ حَسَن

كُلُّ ما قَرَّت بِهِ العَينُ حَسَن

كُلُّ ما قَرَّت بِهِ العَينُ حَسَن

يا غزالاً له السيوف حجاب

يقول القاضي الفاضل:

  • يا غَزالاً لَهُ السُيوفُ حِجابٌ

في فُؤادي أَضعافُ تِلكَ الحُجْبِ

في فُؤادي أَضعافُ تِلكَ الحُجْبِ

في فُؤادي أَضعافُ تِلكَ الحُجْبِ

في فُؤادي أَضعافُ تِلكَ الحُجْبِ

في فُؤادي أَضعافُ تِلكَ الحُجْبِ

ما عَهِدنا وَالنائِباتُ كَثيرٌ

أَنَّ ضَيفاً يُضامُ بَينَ العُرْبِ

أَنَّ ضَيفاً يُضامُ بَينَ العُرْبِ

أَنَّ ضَيفاً يُضامُ بَينَ العُرْبِ

أَنَّ ضَيفاً يُضامُ بَينَ العُرْبِ

أَنَّ ضَيفاً يُضامُ بَينَ العُرْبِ

أَغَليلاً وَالماءُ فَوقَ الثَنايا

وَهَواناً بَينَ القَنا وَالقُضبِ

وَهَواناً بَينَ القَنا وَالقُضبِ

وَهَواناً بَينَ القَنا وَالقُضبِ

وَهَواناً بَينَ القَنا وَالقُضبِ

وَهَواناً بَينَ القَنا وَالقُضبِ

أَينَ تِلكَ الرُسومُ أَينَ تُراها

تَبِعَت في الرحيلِ إثرَ الركب

تَبِعَت في الرحيلِ إثرَ الركب

تَبِعَت في الرحيلِ إثرَ الركب

تَبِعَت في الرحيلِ إثرَ الركب

تَبِعَت في الرحيلِ إثرَ الركب

أتُرى يا زمانُ أنتَ معنَّى

بِرُباها كَمِثلِ قَلبِ الصَبِّ

بِرُباها كَمِثلِ قَلبِ الصَبِّ

بِرُباها كَمِثلِ قَلبِ الصَبِّ

بِرُباها كَمِثلِ قَلبِ الصَبِّ

بِرُباها كَمِثلِ قَلبِ الصَبِّ

زَفَرَت بِالصَّبا صُدورُ اللَيالي

وَبَكَت بِالحَيا جُفونُ الشُهبِ

وَبَكَت بِالحَيا جُفونُ الشُهبِ

وَبَكَت بِالحَيا جُفونُ الشُهبِ

وَبَكَت بِالحَيا جُفونُ الشُهبِ

وَبَكَت بِالحَيا جُفونُ الشُهبِ

يا من سبي العشاق حسنه

يقول بلبل الغرام الحاجري:

  • يا مَن سبي العُشّاق حُسنُهُ

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

لَمّا رَنا بِالغنجِ جَفنُه

صل مُدنِفاً قَصُرَت يَدا

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

هُ عَنِ السُلُوِّ وَطالَ حزبُه

أسهرته فالنجوم في

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

كَ سميره والوجدُ خدنُه

يا عاذِلي في حُبِّهِ

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

مَهلاً سُلوّي لا تَظُنُّه

أَرأَيتَ قَبلَ عِذارِهِ

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

خَدّاً سحيقَ المِسكِ ضمنَه

اللَحظُ صارِمُهُ الصَقي

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

لُ إِذا رَنا وَالقَدُّ لَدنَه

كُلٌّ لَهُ فَنٌّ وَقَل

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

بي المُستَهامُ هَواكَ فَنُّه

أَلِفَ الضنى لَمّا هَجَر

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

تَ وَواصَلَ التَسهيدَ جَفنَه

ما كانَ ظَنّي في هَوا

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه

كَ بِأَنَّ قَلبي خابَ ظَنُّه