آثار جانبية لحبوب منع الحمل

الآثار الجانبيّة لحبوب منع الحمل

يمكن أن يسبب استخدام حبوب منع الحمل في ظهور العديد من الآثار الجانبيّة بعد مرور بضعة أشهر من استخدامها، وتتضمّن هذه الآثار على الآتي:[1]

• الآثار الجانبيّة الشائعة لحبوب منع الحمل:
• الآثار الجانبيّة الأقلّ شيوعاً لحبوب منع الحمل:

• الشعور بالغثيان.
• حدوث تليُّن في الثدي.
• المعاناة من تقلّبات المزاج.
• زيادة الوزن.
• حدوث اختلالات في الدورة الشهريّة.
• الشعور بألم في الرأس.
• تكرار حدوث نوبات الشقيقة (بالإنجليزيّة: Migraine) بكثرة، عند النساء اللواتي يعانين منها.

• الإصابة بالسكتة الدماغيّة.
• ارتفاع ضغط الدم.
• الإصابة بالنوبات القلبيّة.
• الإصابة بالتجلُّطات الدمويّة.

حبوب منع الحمل واستخداماتها

تتكوّن حبوب منع الحمل من مزيج من الهرمونات الأنثويّة، وهي: الإستروجين (بالإنجليزيّة: Estrogen)، والبروجيستين (بالإنجليزيّة: Progestin)؛ التي تمنع بدورها حدوث عمليّة الإباضة، كما تعمل هذه الهرمونات على إحداث بعض التغييرات في مخاط عنق الرحم، لمنع الحيوانات المنويّة من الوصول إلى البويضة، بالإضافة إلى تغيير طبيعة بطانة الرحم لمنع حدوث الحمل، ومن الجدير بالذكر أنَّ حبوب منع الحمل قد تُستخدَم لأغراضٍ أخرى، ومنها:[2]

• علاج حبِّ الشباب، فقد يساهم استخدام بعض أنواع حبوب منع الحمل في التقليل من المُسبِّبات الطبيعيّة لظهور حبِّ الشباب على البشرة.
• الحدُّ من شِدَّة أعراض المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزيّة: premenstrual dysphoric disorder).

موانع استخدام حبوب منع الحمل

يوجد العديد من الحالات التي تُنصَح فيها المرأة بعدم استخدام حبوب منع الحمل، ومنها:[3]

• الإصابة بأمراض الكبد والقلب.
• وجود تخثُّرات دمويّة في الرئتَين، أو الذراع، أو الساق.
• الإصابة بارتفاع ضغط الدم الغير خاضع للعلاج أو الحمية الغذائية.
• الإصابة بالنَّسَم الذي يترافق مع نوبات الشقيقة.
• الإصابة بسرطان الثدي أو سرطان الرحم.
• التدخين، وخاصّةً للنساء اللواتي تجاوزن عمر 35.

المراجع

1. ↑ "Birth Control Pills (Oral Contraceptives) List of Names and Side Effects", www.medicinenet.com, Retrieved 18-3-2019.
2. ↑ "Estrogen and Progestin (Oral Contraceptives)", medlineplus.gov, Retrieved 18-3-2019.
3. ↑ "Birth Control Pills", www.webmd.com, Retrieved 18-3-2019.