-

أضرار فيتامين ج الفوار

أضرار فيتامين ج الفوار
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

فيتامين (ج)

يعد فيتامين (ج) أو(Vitamin C)، ويطلق عليه علمياً الأسكوربيك أسيد، من أهمّ الفيتامينات المسؤولة عن العديد من العمليات الحيويّة داخل الجسم، والتي يحتاجها الجسم بكمياتٍ معينةٍ، تتفاوت وتختلف حسب اختلاف الفئة العُمرية، ويتمّ الحصول عليه من مصادر مختلفةٍ، تنقسم بصورةٍ رئيسيّةٍ إلى قسمين، هما: المصادر الطبيعيّة، والتي تتمثّل في تناول المأكولات الغنية بهذا الفيتامين، وكذلك المصادر غير الطبيعيّة، والتي يتمّ تصنيعها على شكل كبسولاتٍ، أو فوار، ويطلق عليه المكملات الغذائية، والتي تُباع في الصيدليات، ومعامل الدواء.

تركيبة فيتامين (ج) الفوار

  • فيتامين (ج) المتركز في الفواكه الحمضيّة.
  • أحماض أمينية.
  • مواد سكرية.
  • بروتينات.
  • لون.
  • نكهة الفواكه الحمضيّة.

أضرار فيتامين (ج) الفوار

إنّ الإفراط في تناول فيتامين (ج) الفوار من شأنه أنّ يتسبب في العديد من المضاعفات غير المرغوبة، والتي يكون بعضها خطيراً، وتتمثّل فيما يلي:

  • الغثيان، والرغبة في التقيؤ.
  • الإسهال.
  • أوجاع في المعدة.
  • الصداع.
  • يؤدي إلى تشكل حصوات الكلى.
  • الحساسية، والحكة الجلديّة.
  • يتسبب في احمرار الجلد عند التعرض لأشعة الشمس.
  • التهاب البشرة.

يجب أخذ الفيتامين مدّة أسبوع أو خمسة عشر يوماً ، إلا إذا أوصى الطبيب بأكثر من ذلك، ويمنع استخدامه ممن يعانون من حساسية الاسكوربك أسيد.

فوائد فيتامين (ج) الفوار

  • يعزز إنتاج بروتين الكولاجين الأساسيّ للجلد، والشعر، والذي يقلّ تلقائيّاً مع التقدم في العُمر، فهو المسؤول عن نمو خلايا الجسم.
  • ينشط الدورة الدموية، ويقلّل من الشعور بالتعب.
  • يعزّز جهاز المناعة.
  • يقاوم الشقوق الحُرة المسببة لمرض السرطان، كونه مضاداً للأكسدة.
  • يعالج مشاكل الجهاز التنفسيّ، ويقلّل من الأعراض المرافقة للانفلونزا، بما في ذلك: الزكام، والسعال، والتهاب الحلق، والشعب الهوائية.
  • يعالج مشاكل الصدر، ويقلّل من مشاكل الربو.
  • يحمي الجلد من أضرار أشعة الشمس.
  • يخفّض معدّل ضغط الدم في الجسم.
  • يضبط معدّل السكر في الدم.
  • يرفع كفاءة عملية التمثّيل الغذائيّ، ويحسّن عمل الجهاز الهضميّ.
  • يحفز إفراز الدوبامين المفيد للجهاز العصبيّ.
  • يقي من تلف الكبد.
  • يعالج الحبوب، ويزيل آثارها، ويمنح البشرة نضارةً عاليةً.
  • يقوّي العظام، والأسنان، والأظافر، ويقي من الهشاشة، والروماتيزم، وضعف بنية الجسم، كونه غنيّاً بالكالسيوم.
  • يضبط درجة حرارة الجسم، ويقي من الحمى.
  • يقي من فقر الدم، لأنّه غنيٌ بالحديد.
  • يقوي جدار الأوعية الدموية.
  • يساعد على التئام الجروح.
  • يقوي بصيلات الشعر، ويزيد نموه.
  • يخفض مستوى الكولسترول الضار في الجسم (LDL)، ويحفّز وصول الأكسجين إلى الدم، وبالتالي يقوي القلب، ويقي من مشاكل الأوعية الدموية، والشرايين.