فوائد البخار للبشرة الجافة
العناية اليومية
يُفيد البخار البشرة الجافة كعناية يومية دائمة لها ويكون ذلك عن طريق إضافة نبات البقدونس أو نبات البابونج إلى حمام البخار، ثمّ تدهن البشرة باستعمال خل التفاح بعد تخفيفه، ثمّ يتم تنظيف البشرة بأحد أقنعة البشرة المُنظفة ويُترك على البشرة ثمّ يتم تعريض البشرة مرة أخرى للبخار مع التدليك الجيد، ثمّ يُترك الماسك على البشرة لحين جفافه ثمُ يُغسل مع الفرك ويوضع ماسك مُرطب ثمّ تُغسل البشرة.[1]
تنظيف البشرة
يُفيد البخار في تنظيف البشرة الجافة وتنقيتها وتخليصها من الأوساخ والشوائب العالقة فيها ويكون ذلك من خلال غلي مقدار من الماء المُضاف إليه أزهار البابونج لصُنع حمام بُخار للوجه والذي يتم تعريض البشرة له لمدة عشر دقائق، ثم سيتم مُلاحظة الأوساخ التي تخرج من البشرة عن طريق قطرات البخار التي تتساقط منه، ثمّ يُمسح الوجه باستعمال قطعة من القماش النظيف أو يُمكن استعمال قطعة قطنية، ثمّ يتم تجهيز ماسك يتكون من مطحون اللوز، أو الفاصولياء اليابسة، أو الترمس اليابس الذي يُمزج مع مقدار بسيط من الحليب البارد لصُنع مزيج مُتماسك ولين، ويتم دهنه على البشرة وتركه لمدة عشر دقائق، ثمّ يُغسل الوجه باستعمال الماء الدافئ، ثمّ يتم ترطيبه باستعمال مُرطب مُخصص للبشرة الجافة.[2]
معالجة للبشرة الجافة
يُفيد البخار في علاج البشرة الجافة؛ ويكون ذلك من خلال غلي مقدر لترين من الماء مع مقدار يتراوح بين 2-4 ملاعق من الأعشاب الطازجة أو المُجففة، ثمّ يوضع على الطاولة فوق الحامل، ثمّ يتم الجلوس على مقربة من الإناء لتعريض الوجه بشكل مباشر للبخار المُتصاعد منه، والبقاء في هذه الوضعية لمدة ربع ساعة، مع إمكانية تغطية الوجه باستعمال المنشفة لمنع البخار من الخروج.[3]
المراجع
- ↑ حمزة الجبالي، أقنعة الجمال الطبيعي، صفحة 5. بتصرّف.
- ↑ فاطمة العراقي، الطبيعة في خدمة جمالك، صفحة 24. بتصرّف.
- ↑ حمزة الجبالي، تكنولوجيا التعليم، صفحة 49. بتصرّف.