فوائد صابون الكبريت وأضراره
صابون الكبريت
يعتبر صابون الكبريت من أنواع الصابون الذي يحتوي على نسبة معينة من عنصر الكبريت، ومكوّنات أخرى مثل العطور، وملوّنات صناعية، وحمض الصفصاف، والبيروكسايد، والأيزوبروبيل، وهو يستخدم في علاج العديد من المشاكل الجلدية، ومن أبرزها حب الشباب، لاحتوائه على خصائص مضادة للالتهابات والبكتيريا.
فوائد صابون الكبريت
- ينظف البشرة ويطهرها، ويقضي على البكتيريا التي تسبب حب الشباب.
- ينظف المسامات من الأوساخ، والزيوت، والبكتيريا، ويقبض المسامات الواسعة.
- يفتّح لون البشرة ويوحّد لونها، ويخلصها من البقع الداكنة والنمش.
- يقلل إنتاج الزيت من الغدد الدهنية الموجودة في البشرة، وبالتالي يمنع ظهور الحبوب والبثور.
- يخلص البشرة من السموم ويطهرها من الفطريات.
- يقشر البشرة ويزيل خلايا الجلد الميتة؛ لاحتوائه على حمض السالسيليك.
- يصنفر البشرة، ويزيل طبقات الكيراتين المتراكمة عند الكعبين والأكواع.
- يمنح البشرة النضارة والحيوية، ويخلصها من الرؤوس السوداء.
- يعالج الأمراض الجلدية، مثل الصدفية والإكزيما.
- يقلل درجة حموضة الجلد، ويخلص البشرة من الجفاف.
- يحسن مستوى المحتوى المائي داخل طبقة الكيراتين، وبالتالي يمنحها النعومة والترطيب.
- يقاوم الحكة.
- يخلص فروة الرأس من القشرة.
أضرار صابون الكبريت
- يسبب تلفاً في البشرة عند الإفراط باستخدامه.
- يسبب تهيجاً واحمراراً في البشرة، في حال وجود حساسية لأي من مكوّناته.
- يسبب ألماً وحرقة، وتهيجاً في حال دخول الصابون العين أو الأعضاء التناسلية.
- يسبب التهاب الجروح المفتوحة.
- يضر الجهاز التنفسي، ويسبب ضيق التنفس عند استنشاق الأبخرة التي تتصاعد منه.
طرق استخدام صابون الكبريت
- استخدام بشر الصابون، من خلال مزج ملعقة صغيرة من مبشور صابون الكبريت، مع ملعقة من الحليب، وتطبيق المزيج على البشرة، أو الأماكن المصابة لبضع دقائق، ثمّ غسل البشرة جيداً بالماء.
- استخدام الرغوة، من خلال ترطيب البشرة، أو المناطق المصابة بالماء، ثمّ بلّ الصابون بالماء، وفركه باليدين للحصول على الرغوة، وتطبيق الرغوة على البشرة، وتركها لبضع دقائق، وغسلها بالماء.
محاذير استخدام صابون الكبريت
يُنصح بعدم استخدام صابون الكبريت في حال وجود حساسية لأي من مكوّناته، لذلك يُنصح بتجربة الصابون على أماكن صغيرة من الجسم، لمعرفة رد الفعل، كما يُنصح بعدم استخدامها خلال فترة الحمل، أو خلال التخطيط للحمل، أو خلال الرضاعة الطبيعية، أو وجود مشاكل في الكلى أو الكبد، أو ضعف الدورة الدموية، ويجب حفظ الصابون في أماكن بعيدة عن متناول الأطفال، وأماكن جافة؛ لأنّه قابل للاشتعال والحرص على استخدامه خارجياً فقط، وتجنب ملامسته للعينين، أو استخدامه للأطفال، واستخدامه بناءً على إشراف طبي لمدة معينة.