-

أدعية التحصين

أدعية التحصين
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أدعية التحصين

لم يثبت عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من الصحيح بمسمّى هذه الأدعية، وإنّما وردت عنه أدعية تحفظ المسلم من الشر، فيما يأتي ذكر بعض منها:[1][2]

  • (اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لي دُنْيَايَ الَّتي فِيهَا معاشِي، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي الَّتي فِيهَا معادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لي في كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لي مِن كُلِّ شَرٍّ).[3]
  • (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ).[4]
  • (يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ).[5]
  • (اللهمَّ إنك عفوٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عني).[6]
  • (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي).[7]
  • (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ، وجِلَّهُ، وأَوَّلَهُ وآخِرَهُ وعَلانِيَتَهُ وسِرَّهُ).[8]
  • (اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ).[9]
  • (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ).[10]
  • (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وَجَهْلِي، وإسْرَافِي في أَمْرِي، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي جِدِّي وَهَزْلِي، وَخَطَئِي وَعَمْدِي، وَكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وَما أَخَّرْتُ، وَما أَسْرَرْتُ وَما أَعْلَنْتُ، وَما أَنْتَ أَعْلَمُ به مِنِّي، أَنْتَ المُقَدِّمُ وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ).[11]

أذكار الصباح والمساء

تعدّ الأذكار حصناً منيعاً للمسلم من الضرر، بالمداومة على قراءتها يومياً في الصباح والمساء، وهي الآتي:[12][13]

  • (كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يُعلِّمُ أصحابَهُ يقولُ: إذا أصبحَ أحدُكُم فليقُلْ: اللَّهمَّ بِكَ أصبَحنا، وبِكَ أمسَينا، وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ المصيرُ، وإذا أمسَى فليقُلْ: اللَّهمَّ بِكَ أمسَينا وبِكَ أصبَحنا وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ النُّشورُ).[14]
  • (ما مِنْ عبدٍ يقولُ في صباحِ كلِّ يومٍ ، ومساءِ كلِّ ليلةٍ ، بسمِ اللهِ الذي لا يضُرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ و لا في السماءِ ، وهُوَ السميعُ العليمُ ، ثلاثُ مراتٍ ، لم يضرَّهُ شيءٌ).[15]
  • قول رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لو قُلْتَ حِينَ أَمْسَيْتَ: أَعُوذُ بكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِن شَرِّ ما خَلَقَ، لَمْ تَضُرَّكَ).[16]
  • (مَن قالَ حينَ يصبحُ وحينَ يُمسي : سبحانَ اللَّهِ وبحمدِهِ مائةَ مرَّةٍ : لم يأتِ أحدٌ يومَ القيامةِ بأفضلَ ممَّا جاءَ بِهِ ، إلَّا أحدٌ قالَ مثلَ ما قالَ ، أو زادَ علَيهِ).[17]
  • قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: (كانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، إذَا أَمْسَى قالَ: أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى المُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له قالَ: أُرَاهُ قالَ فِيهِنَّ: له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، رَبِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ ما في هذِه اللَّيْلَةِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهَا، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما في هذِه اللَّيْلَةِ وَشَرِّ ما بَعْدَهَا، رَبِّ أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ وَسُوءِ الكِبَرِ، رَبِّ أَعُوذُ بكَ مِن عَذَابٍ في النَّارِ وَعَذَابٍ في القَبْرِ وإذَا أَصْبَحَ قالَ ذلكَ أَيْضًا: أَصْبَحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْكُ لِلَّهِ).[18]
  • رُويَ عن عبدالله بن خبيب أنّه قال: (خَرَجْنا في لَيلةِ مَطَرٍ، وظُلمةٍ شَديدةٍ، نطلُبُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لِيُصلِّيَ لنا، فأدْرَكْناهُ، فقال: أصلَّيتُم؟ فلم أقُلْ شيئًا، فقال: قُلْ، فلم أقُلْ شيئًا، ثُمَّ قال: قُلْ، فلم أقُلْ شيئًا، ثُمَّ قال: قُلْ، قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ما أقولُ؟ قال: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، والمُعوِّذَتَينِ حين تُمسي وحين تُصبِحُ، ثلاثَ مرَّاتٍ، تَكْفيكَ من كُلِّ شَيءٍ).[19]
  • قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: (يا رسول اللهِ مرني بكلمات أقولهن إذا أصبحت وإذا أمسيت قال: قل: اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي وشر الشيطان وشركه، قال: قلها إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك).[20]
  • قال النبيّ عليه الصلاة والسلام: (مَن قال إذا أصبح: لا إله إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ، وله الحَمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ؛ كان له عَدْلُ رقبةٍ من ولدِ إسماعيلَ، وكُتِبَ له عَشْرُ حسناتٍ، وحُطَّ عنه عَشْرُ سيئاتٍ، ورُفِعَ له عَشْرُ درجاتٍ، وكان في حِرْزٍ من الشيطانِ حتى يُمْسِيَ، وإن قالها إذا أَمْسَى؛ كان له مِثْلُ ذلك حتى يُصْبِحَ).[21]
  • عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال: (لم يكُنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَدَعُ هؤلاءِ الدَّعواتِ حين يُمسي وحين يُصبِحُ: اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُك العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنْيايَ وأهْلي ومالي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرتي -وقال عُثمانُ: عَوْراتي- وآمِنْ رَوْعاتي، اللَّهُمَّ احْفَظْني من بيْنِ يَدَيَّ، ومِن خَلْفي، وعن يَميني، وعن شِمالي، ومن فَوقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تَحْتي).[22]

أدعية قبل النوم

يُستحب للمسلم التوجه إلى الله قبل نومه بالدعاء، فمن الأدعية المأثورة يُذكر الآتي:[23][24]

  • (اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ وجْهِي إلَيْكَ، وفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ، وأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إلَيْكَ، رَغْبَةً ورَهْبَةً إلَيْكَ، لا مَلْجَأَ ولَا مَنْجَا مِنْكَ إلَّا إلَيْكَ، اللَّهُمَّ آمَنْتُ بكِتَابِكَ الذي أنْزَلْتَ، وبِنَبِيِّكَ الذي أرْسَلْتَ، فإنْ مُتَّ مِن لَيْلَتِكَ، فأنْتَ علَى الفِطْرَةِ).[25]
  • (اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَرَبَّ الأرْضِ وَرَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شيءٍ، فَالِقَ الحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ كُلِّ شيءٍ أَنْتَ آخِذٌ بنَاصِيَتِهِ، اللَّهُمَّ أَنْتَ الأوَّلُ فليسَ قَبْلَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فليسَ بَعْدَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فليسَ فَوْقَكَ شيءٌ، وَأَنْتَ البَاطِنُ فليسَ دُونَكَ شيءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ، وَأَغْنِنَا مِنَ الفَقْرِ).[26]
  • (باسْمِكَ رَبِّ وضَعْتُ جَنْبِي وبِكَ أرْفَعُهُ، إنْ أمْسَكْتَ نَفْسِي فارْحَمْها، وإنْ أرْسَلْتَها فاحْفَظْها بما تَحْفَظُ به عِبادَكَ الصَّالِحِينَ).[27]
  • (اللَّهُمَّ قِني عَذابَكَ يومَ تَبعَثُ عِبادَكَ).[28]
  • (باسْمِكَ اللَّهُمَّ أمُوتُ وأَحْيَا).[29]
  • (اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شـر مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ، قَالَ: وَمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسـي فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ).[30]
  • (اللَّهُمَّ خَلَقْتَ نَفْسِي وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا، إنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا، وإنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ العَافِيَةَ).[31]

المراجع

  1. ↑ "دعاء التحصين"، www.islamqa.info، 18-3-2003، اطّلع عليه بتاريخ 26-2-2019. بتصرّف.
  2. ↑ "الأدعية المأثورة التي يستحب الدعاء بها"، www.binbaz.org.sa، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
  3. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2720، صحيح.
  4. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 6363، صحيح.
  5. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن شهر بن حوشب، الصفحة أو الرقم: 3522، صحيح.
  6. ↑ رواه ابن القيم، في أعلام الموقعين، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 4/249، صحيح.
  7. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 817، صحيح.
  8. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 483، صحيح.
  9. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج صحيح ابن حبان، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 939، صحيح.
  10. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري عبدالله بن قيس، الصفحة أو الرقم: 2719، صحيح.
  11. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري عبدالله بن قيس، الصفحة أو الرقم: 2719، صحيح.
  12. ↑ أحمد بن عبد الله الحزيمي (24-1-2019)، "أذكار الصباح والمساء الحصن الحصين"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019. بتصرّف.
  13. ↑ محمد بن عبدالحميد آل موسى (11-2-2013)، "نورُ المصباح على أذكارِ الْمَسَاءِ والصَّباح"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 24-2-2019. بتصرّف.
  14. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3391، صحيح.
  15. ↑ رواه الألباني، في الكلم الطيب، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 23، إسناده صحيح.
  16. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2709، صحيح.
  17. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3469، صحيح.
  18. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 2723، صحيح.
  19. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن خبيب، الصفحة أو الرقم: 5082، إسناده حسن.
  20. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في الفتوحات الربانية، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 3/96، صحيح.
  21. ↑ رواه الألباني، في تخريج مشكاة المصابيح، عن أبي عياش الزرقي، الصفحة أو الرقم: 2332، إسناده صحيح.
  22. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج سنن أبي داود، عن عبد الله بن عمر، الصفحة أو الرقم: 5074، إسناده صحيح.
  23. ↑ الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح (13-10-2015)، "أذكار النوم من السنة النبوية"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  24. ↑ "أذكار النوم"، www.library.islamweb.net، 26-1-2004، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  25. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن البراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 247، صحيح.
  26. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2713، صحيح.
  27. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 6320، صحيح.
  28. ↑ رواه شعيب الأرناؤوط، في تخريج المسند، عن البراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 18672، صحيح.
  29. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن حذيفة بن اليمان، الصفحة أو الرقم: 6324، صحيح.
  30. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن شداد بن أوس، الصفحة أو الرقم: 6306، صحيح.
  31. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن الحارث، الصفحة أو الرقم: 2712، صحيح.