-

أعراض وجود ورم في الرئة

أعراض وجود ورم في الرئة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أعراض وجود ورم في الرئة

قد لا تظهر أعراض الإصابة بورم الرئة إلا في المراحل المتقدمة منه عند بعض الأشخاص، وقد يُعاني بعض الأشخاص من أعراض يعتقدون أنَّها أعراض أمراض أخرى، وأقلّ خطورة من ورم الرئة، ومنها:[1]

  • فقدان الوزن.
  • تغيُّر صوت المُصاب وظهور بحَّة في الصوت.
  • فقدان الشهيّة.
  • المعاناة من سُعال طويل الأمد.
  • الإصابة بضيق التنفُّس.
  • المعاناة من الصُّداع المُتكرِّر وغير المُبرَّر.
  • الإصابة بالتهابات الصَّدر المُتكرِّرة، مثل: التهاب الرئة، والتهاب الشُّعب الهوائيّة.
  • ظهور أعراض حادَّة، مثل: الشعور بألم شديد في الصَّدر، وسُعال الدم.

عوامل خطر الإصابة بورم الرئة

يُعَدُّ التدخين من أهمِّ العوامل التي تُؤدِّي إلى الإصابة بأورام الرئة، حيث يُشكِّل التدخين ما نسبته 87% من حالات الإصابة بورم الرئة في الولايات المُتَّحِدة الأمريكيّة، وهناك العديد من العوامل الأخرى التي قد تزيد من خطر الإصابة بورم الرئة، ومنها:[2]

  • التعرُّض للموادِّ الصناعيّة: يُؤدِّي التعرُّض إلى بعض الموادِّ الصناعيّة، مثل: الزرنيخ، واليورانيوم، والبريليوم، ومنتجات الفحم، والبنزين، والديزل إلى زيادة خطر الإصابة بورم الرئة.
  • التعرُّض للإشعاع: يُؤدِّي التعرُّض للأشعَّة السينيّة في منطقة الصَّدر إلى زيادة خطر الإصابة بورم الرئة.
  • تلوُّث الهواء: قد يحمل الهواء المُلوَّث كمِّيات صغيرة من الفحم، والديزل، ممّا يزيد من خطر الإصابة بورم الرئة.
  • الإصابة بالسُّل: قد تُؤدِّي الإصابة بالسُّل إلى حدوث تندُّب في أنسجة الرئة، ممّا يزيد من خطر الإصابة بورم الرئة.
  • العامل الوراثيّ: قد تُورَّث الطفرات الجينيّة التي تُؤدِّي إلى الإصابة بورم الرئة من جيلٍ إلى جيل.

مضاعفات الإصابة بورم الرئة

هناك العديد من المضاعفات الناتجة عن الإصابة بورم الرئة، ويمكن ذكر بعض منها في ما يأتي:[3]

  • خروج الدم مع السُّعال: قد يحدث نزيف في مجرى الهواء؛ نتيجة الإصابة بأورام الرئة، ممّا يُؤدِّي إلى خروج الدم مع السُّعال.
  • الشعور بالألم: قد يشعر المُصاب بالألم؛ نتيجة انتشار الورم إلى أماكن أخرى في الجسم.
  • انتشار الورم في أماكن أخرى: تنتشر أورام الرئة غالباً إلى مناطق أخرى في الجسم، مثل: الدماغ، والعظام.
  • ضيق التنفُّس: قد تُؤدِّي الإصابة بالأورام إلى حجب مجاري الهواء، ممّا يُؤدِّي إلى الإصابة بضيق التنفُّس.

المراجع

  1. ↑ "What to know about lung cancer", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-3-2019.
  2. ↑ "Lung Cancer 101", www.lungcancer.org, Retrieved 26-3-2019.
  3. ↑ "سرطان الرئة"، www.mayoclinic.org، اطّلع عليه بتاريخ 26-3-2019.