-

أعراض الالتهاب الرئوي الحاد

أعراض الالتهاب الرئوي الحاد
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أعراض الالتهاب الرئويّ الحادّ

تتضمَّن أعراض الالتهاب الرئويّ الحادّ ما يأتي:[1]

  • السُّعال.
  • ضيق التنفُّس.
  • الحرارة.
  • القشعريرة.
  • التعرُّق.
  • التعب، والإرهاق.
  • ضيق في منطقة الصدر.

أسباب الالتهاب الرئويّ

يَحدُث الالتهاب الرئويّ عندما تتسبَّب مادَّة مُهيِّجة التهاباً في الحُويصلات الهوائيّة الدقيقة في الرئتَين، ممّا يُؤدّي إلى صُعوبة مُرور الأكسجين عبر الحُويصلات الهوائيّة في مجرى الدم، ومن أسباب الالتهاب الرئويّ ما يأتي:[2]

  • الفطريّات، والبكتيريا: يُؤدّي التعرُّض المُتكرِّر للفطريّات، والبكتيريا إلى حُدوث الالتهاب الرئويّ.
  • تناول بعض أنواع الأدوية: هناك العديد من الأدوية التي قد تُسبِّب الالتهاب الرئويّ، مثل: المُضادّات الحيويّة، والأدوية التي تُحافظ على انتظام نبضات القلب ومثال عليها: الجُرعة الزائدة من الأسبرين؛ حيث يُمكن أن تُسبِّب الالتهاب الرئويّ، والعديد من أنواع العلاجات الكيميائيّة.
  • العلاجات الإشعاعيّة: يُمكن حُدوث الالتهاب الرئويّ نتيجة التعرُّض للعلاج الإشعاعيّ على منطقة الصدر، مثل: العلاج الإشعاعيّ لسرطان الثدي، أو الرئة، ويُمكن أن يحدث الالتهاب الرئويّ بعد العلاج الإشعاعيّ للجسم بالكامل.
  • الطيور: يُعَدُّ التعرُّض لريش الطيور، أو بُرازها من الأسباب الشائعة لحُدوث الالتهاب الرئويّ.

عوامل تُسبِّب الالتهاب الرئويّ

هناك العديد من العوامل التي تزيد من احتماليّة حُدوث الالتهاب الرئويّ، ومنها: [3]

  • التدخين.
  • العُمر، حيث يزيد خَطَر الإصابة عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 50-55 سنة.
  • الجنس، حيث تُعَدُّ الإصابة بالالتهاب الرئويّ أكثر شيوعاً عند النساء من الرجال، ولكن بفرقٍ قليلٍ بينهما.
  • بعض علاجات السرطان.
  • أحواض المياه الساخنة، والرطبة.

علاج الالتهاب الرئويّ

يشمل علاج الالتهاب الرئويّ ما يأتي: [4]

  • الكورتيكوستيرويدات: (بالإنجليزيّة: corticosteroids ) تُؤدّي هذه العقاقير إلى كَبْت جهاز المناعة، ممّا يُقلِّل من الالتهاب، وعادةً ما يتمّ تناول الكورتيكوستيرويدات على شكل أقراص.
  • العلاج بالأكسجين: قد يحتاج المريض في حالات مشاكل التنفس إلى العلاج بالأكسجين بواسطة قناع بلاستيكيّ ذي شُعَب تدخل في فتحتيّ الأنف، كما يحتاج بعض المرضى إلى العلاج بالأكسجين بشكلٍ مُستمرّ، بينما لا يحتاج إليها آخرون إلّا عند مُمارسة الرياضة، أو النوم.

المراجع

  1. ↑ "What Is Hypersensitivity Pneumonitis?", www.webmd.com, Retrieved 5-1-2019.
  2. ↑ "Pneumonitis", www.mayoclinic.org, Retrieved 5-1-2019.
  3. ↑ "Pneumonitis: What you need to know", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 5-1-2019.
  4. ↑ "Pneumonitis", www.mayoclinic.org, Retrieved 5-1-2019.