أعراض مرض نقص المناعة المكتسبة
أعراض مرض نقص المناعة المكتسبة
يُعدُّ مرض نقصِ المناعةِ المكتسبةِ (بالإنجليزية: Acquired Immunodeficiency Syndrome)، واختصاراً AIDS مرحلةً متقدمةً من الإصابة بفيروس نقص العوز المناعي البشري (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus)، وقد تظهر بعض الأعراض في حال المعاناة من الإيدز، ومنها ما يأتي:[1]
- الإسهال المزمن.
- السعال الجاف.
- الشعور بتعب مستمر.
- ضيق في التنفس.
- انتفاخ في الغدد يدوم لأسابيع.
- فقدان الوزن لأسباب غير معروفة.
- وجود بقع بيضاء على اللسان أو في الفم.
- زغللة العين.
- الإصابة بالحمى المتكررة بحيث تصبح درجة الحرارة أكثر من 37 درجة مئوية، وتستمر لأسابيع.
- التعرق الليلي.
مضاعفات نقص المناعة المكتسبة
يُضعِف فيروس نقص المناعة المكتسبة جهاز المناعة، مما يجعل المصاب أكثر عرضة للتعرض للعدوى وبعض أنواع السرطانات ومنها:[2]
- العدوى مثل:
- بعض أنواع السرطانات:
- داء المبيضات (بالإنجليزية: Candidiasis)
- المقوسة الغوندية (بالإنجليزية: Toxoplasmosis).
- السل (بالإنجليزية: Tuberculosis).
- التهاب السحايا الفطري (بالإنجليزية: Cryptococcal meningitis).
- مرض خفيات الأبواغ (بالإنجليزية: Cryptosporidiosis).
- ورم كابوزي (بالأنجليزية: Cryptococcal meningitis): وهو ورمٌ يظهر على شكل تقرحات على الجلد أو في الفم باللون الأحمر أو البني أو البنفسجي، ويمكن أن يوجد الورم في الأعضاء الداخلية مثل الجهاز الهضمي، والرئة.
- سرطان الغدد اللمفاوية (بالإنجليزية: Lymphoma): وهو سرطان خلايا الدم البيضاء، ومن أعراضه المبكرة؛ انتفاخ غير مؤلم في الغدد الليمفاوية في الرقبة أو الإبط أو المغبن
انتقال نقص المناعة المكتسبة
هناك العديد من المفاهيم الخاطئة حول طرق انتقال فيروس العوز المناعي البشري، وفيما يأتي بيانٌ لطرق نقل المرض:[3]
- ينتقلُ فيروس نقص المناعة المكتسبِ عن طريق:
- ولا ينتقل المرض بأيٍّ الطرق الآتية:
- ممارسة الجنس غير الآمن.
- مشاركة الإبر وأدوات الحقن غير المعقمة.
- نقل الدم المصاب بالفيروس.
- خلال الحمل، والولادة والرضاعة الطبيعية، من الأم إلى الطفل.
- العناق أو المصافحة.
- العطاس أو السعال أو البصق.
- لدغات الحشرات مثل الناموس.
- الإبر المعقمة.
- استخدام مناشف المصاب أو المرحاض أو أدوات الطعام مثل الملاعق والسكاكين التي يستخدمها المصاب.
- الماء.
الوقاية من نقص المناعة المكتسبة
لا يوجد مطعوم للوقاية من انتقال الفيروس المُسبّب لنقص المناعة المتكسبة، وكذلك لا يوجد علاج لمرض نقص المناعة المكتسبة، ولكن توجد بعض الممارسات التي يمكن اتباعها للحد من انتشار مرض نقص المناعة المكتسبة، ومنها:[2]
- ممارسة الجنس الآمن باستخدام حواجز وقائية مثل الواقيات الذكرية، والامتناع التام عن ممارسة العلاقات المُحرّمة.
- استخدام الإبر المعقمة ولمرة واحدة.
- تناول أدوية خاصة مضادة لفيروس نقص المناعة المكتسبة خلال مدةٍ محددة من التعرض للفيروس، مثل دواء تينوفوفير مع إمتريسيتابين.
- تطهير للذكور، وهو ما يُعرف بالختان.
المراجع
- ↑ Daniel Murrell (29-11-2018), "Explaining HIV and AIDS"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-3-2019. Edited.
- ^ أ ب "HIV/AIDS", www.mayoclinic.org,19-1-2018، Retrieved 24-3-2019. Edited.
- ↑ "HIV TRANSMISSION FACT SHEET", www.avert.org,16-7-2018، Retrieved 26-3-2019. Edited.