أعراض التهاب مجاري البول

2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أعراض التهاب مجاري البول

تشمل أعراض التهاب مجاري البول ما يأتي:[1]

تغيُّر لون البول إلى اللون الأحمر، أو الورديّ الفاتح.
ظهور رائحة قويّة للبول.
تسرُّب كمّيات صغيرة من البول.
الشعور بالحرقة أثناء التبوُّل.
الحاجة المُستمرَّة للتبوُّل.
ألم الحوض لدى النساء خاصّة في منتصف الحوض، وحول منطقة عظمة العانة.

أسباب التهاب المجرى البوليّ

يحدث التهاب المجرى البوليّ نتيجة دخول البكتيريا إلى المسالك البوليّة عبر مجرى البول، وتُعتبَر النساء أكثر عُرضةً للإصابة بالتهاب المجرى البوليّ، ومن أسباب التهاب مجاري البول ما يأتي:[2]

الحَمْل.
الإصابة بالحالات المرضيّة التي تُؤدّي إلى إغلاق المجرى البوليّ، مثل: حصى الكلى.
الإصابة بالحالات المرضيّة التي تُعيق تفريغ المثانة بشكلٍ كامل، مثل: تضخُّم غُدَّة البروستات عند الرجال.
الإصابة بالحالات المرضيّة التي تُؤدّي إلى ضَعْف الجهاز المناعيّ مثل: داء السكَّري من النوع الثاني.

علاج التهاب المجرى البوليّ

هناك العديد من علاجات التهاب المجرى البوليّ، وفيما يأتي بعضٌ منها:[3]

أدوية المُضادَّات الحيويّة: تُعتبَر المُضادَّات الحيويّة أوَّل خَطٍّ لعلاج التهاب المجرى البوليّ، ومن الأمثلة على المُضادَّات الحيويّة التي يُمكن استخدامها:
العلاجات المنزليّة: ومن الأمثلة عليها:
اللُّجوء للطبِّ البديل: مثل شُرْب عصير التوت البرِّي، حيث تُوجَد العديد من مُنتجات التوت البرِّي التي أثبتت مقدرتها على مُكافحة العدوى، وما زال الباحثون يدرسون مقدرة عصير التوت البرِّي على مُكافحة عدوى التهاب المسالك البوليّة، إلا أنَّ النتائج غير حاسمة بعد.

فوسفوميسين (بالإنجليزيّة: Fosfomycin ).
نيتروفيورانتوين (بالإنجليزيّة: Nitrofurantoin ).
سيفاليكسين (بالإنجليزيّة: Cephalexin ).

شُرْب كمّيات كبيرة من الماء، حيث يُساعد الماء على تميُّع البول، وإخراج البكتيريا.
استخدام وسادة تدفئة؛ لتقليل ضغط المثانة، والشعور بعدم الراحة.
تجنُّب المشروبات التي تُهيِّج المثانة، كالكُحول، والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، حيث تُسبِّب هذه المشروبات تهيُّج المثانة، وزيادة الحاجة إلى التبوُّل.

الوقاية من التهاب مجاري البول

تُوجَد العديد من الطُّرُق لتجنُّب التهاب المجرى البوليّ، ومنها:[4]

تفريغ المثانة بشكلٍ مُتكرِّر.
شُرْب كمّيات كبيرة من الماء.
الحفاظ على جفاف منطقة الأعضاء التناسليّة.
تجنُّب استخدام المُنتجات النسائيّة ذات الروائح المُعطِّرة التي تزيد من تهيُّج المثانة.