-

كلام عن الغدر والخيانة

كلام عن الغدر والخيانة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم عن غدر وخيانة الأصدقاء

  • ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق، ولكن من الصعب أن تحب صديقاً يستحق التضحية.
  • لا خير في خل يخون خليله ويلقاه بعد المودة بالجفا.
  • ذكرى مؤلمة إذا عرفت أن صديقك خانك ذكرى مؤلمة إذا عرفت كم من الوقت المبذول للتفكير في هذا الصديق الخائن.
  • أصعب شيء في حياتنا غدر الأصدقاء وطعنهم لنا.
  • وكم من ندامة خلفتها وراء هذا الصديق، وكتبت من صميم فؤادي وصديد قلبي.
  • من ضيّع الأمانة ورضي بالخيانة فقد تبرّأ من الديانة.
  • خيانة الصديق سكين تصيب القلب فلا يبرأ.
  • أمر طبيعي أن يطعنك أحدهم في ظهرك إن كنت في المقدّمة، لكن الصدمة أن تلتفت فتجده أقرب أصدقائك إليك.
  • يا صديقي فالوفاء من شيم الكرام والغدر من صفات اللئام.
  • الصديق الخائن يمضي أكثر من نصف عمره في البحث عن الأعذار.
  • تصادق مع الذئاب، على أن يكون فأسك مستعداً.
  • من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
  • كل صديق خائن يختلق لنفسه ألف عذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب.

حكم عن غدر وخيانة الحبيب

  • هجرها ونقض عهده معها، فباتت تعتقد أن كلّ من على الأرض يخون.
  • إذا مزقت قلبي فلا تتحدث عن الحب لأن الحب بريء من الخونة.
  • لو كان في قلبك ذرة واحدة من الحب فتأكد بأن آخر ما كنت ستفكر فيه هو الابتعاد عني.
  • إن الخيانة في حد ذاتها مؤلمة.
  • ما أوجع الخيانة ، لأنها تأتي ممن وثقنا بهم.

*إذا كنت تحب بصدق فتوكل على الله ولا تفقد الأمل وإذا كنت كاذبًا فارحل وتحدث عن القضاء والقدر.

  • أصعب الآلم أن ترسم الضحكة على شفاهك وداخلك ينتحب، أن تجامل من حولك بالفرح والحزن يبني حضارةً في صدرك، أصعب الآلم أن تثق بالحب في زمن الغدر، وتثق بالحياة في زمن الشقاء وتثق بالصوت في زمن الصمت والجريمة.
  • الحب يتحمل الموت والبعد أكثر مما يتحمل الشك والخيانة.
  • ألا يخجل الرجل من تمثيل دور الحبيب الهائم مع كل امرأة يصادفها.
  • أن تخسر شخصاً بسبب الموت أقل إيلاماً من خسارته لانعدام الثقة، الموت يقضي على المستقبل فقط، لكن الخيانة تقتل الماضي أيضاً.
  • ألا تخجل من التحدث عن الحب وأنت الذي زرعت في قلبي أكثر الجروح إيلاماً.
  • إذا كنت تحبني فربما أحبك وربما لا أعبأ بك ولكن إذا كنت تكرهني فتأكد أن الكراهية لا تقتل سوى قلب صاحبها.
  • تكره الأنثى الكذب، ويكره الرجل الخيانة، كلاهما يكره ما يتقنه جيداً.
  • إذا خانك مرّة فهذا ذنبه، أما إذا خانك مرتين فهذا ذنبك أنت.
  • لا شك في أنّك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك.
  • الحب كالزهرة الجميلة، والوفاء هو قطرات الندى عليها، والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهرة فيسحقها.
  • في الكثير من مواقف الغدر نحن لا نتحسس مواضع الألم، بل نتحسس حجم الدهشة التي يخلّفها فينا سقوط قناع ما عن وجه نحبه.
  • صارت الخيانة لعبة هذه الأيام وغربة الوطن هواية إجبارية.

حكم عن غدر وخيانة الزمن

  • لكل زمان جمهورية ورجال.
  • ليست حياتك ما أردت، وإنما هي الزمن كما الزمن أرادها.
  • لا أخاف من الزمن ولا أخاف من الموت لأنه إذا جاء الموت حق علينا، ولكنني أخاف فوات الأوان.
  • علموك أن تحذر الزمن لأنّ خيانته قاسية.
  • من كافأ الناس بالمكر كافاؤه بالغدر.
  • ذهب الرجال الصالحون وبقيَتْ، ضعفى الرجالِ على الزمانِ الفاسدِ.

أبيات شعر عن الغدر والخيانة

  • يقول الخبز أرزي:

طباعَكَ فالزَمها وخلِّ التكلُّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فإنَّ الذي غطَّيتَهُ قَد تكشَّفا

فلِمَ تَتَعاطى مَا تعوَّدتَ ضدَّه

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

إذا كنتَ خوّاناً فِلمَ تدَّعي الوَفا

أتذكُر قَولي إنَّني مِنكَ خَائفٌ،

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

ألستَ تَخافُ اللهَ إن كنتَ منصِفا

غَدرتَ ولم تُغدَر، وخُنتَ ولم تُخَنو

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

مرَّرت ما احلولى وكدَّرتَ ما صفا”.

  • يقول أبو الطيب المتنبي:

إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

ألا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ

شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

وشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ

  • ويقول ابن زيدون في غدر الحبيب:

يا ليلُ طُلْ لا أشتَهي

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

إلّا بِوَصْلٍ قصَرَكْ

لوْ باتَ عِندي قمرِي

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

ما بتُّ أرعَى قمرَكْ

يا ليلُ خبِّرْ أنَّني

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

ألتذُّ عنهُ خبرَكْ

بِاللَّهِ قُلْ لي: هَلْ وَفَى؟

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

فَقالَ: لا، بَل غَدَرَكْ!

  • يقول الشاعر فاروق جودة:

ورجعت أذكر في الربيع عهودنا..

أيام صغناها عبيرا للزهر

والأغنيات الحالمات بسحرها

سكر الزمان بخمرها وغفا القدر

والليل يجمع في الصباح ثيابه

واللحن مشتاقا يعانقه الوتر

والعمر ما أحلاه عند صفائه

يوم بقربك كان عندي بالعمر

إني دعوت الله دعوة عاشق

ألا تفرقنا الحياة.. ولا البشر..

قالوا بأن الله يغفر في الهوى

كل الذنوب ولا يسامح من غدر

ولقد رجعت الآن أذكر عهدنا

من خان منا من تنكر.. من هجر

فوجدت قلبك كالشتاء إذا صفا

سيعود يعصف بالطيور.. وبالشجر

يوما تحملت البعاد مع الجفا

ماذا سأفعل خبريني.. بالسهر؟!

ورجعت أذكر في الربيع عهودنا

وسألت مارس كيف عدت بلا زهر؟

ونظرت لليل الجحود وراعني

الليل يقطع بالظلام يد القمر

والأغنيات الحائرات توقفت..

فوق النسيم وأغمضت عين الوتر

وكأن عهد الحب كان سحابة

عاشت سنين العمر تحلم بالمطر

من خان منا صدقيني أنني

ما زلت اسأل أين قلبك.. هل غدر؟

فلتسأليه إذا خلا لك ساعة

كيف الربيع اليوم يغتال الشجر؟!