فوائد زبدة الصبار
2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
بواسطة طب 21 الشاملة
زبدة الصبار
تعتبر نبتة الصبار من النباتات الدهنية عديمة الساق المنتمية إلى الفصيلة الصبارية ذات الأوراق العريضة، وتعد المناطق الصحراوية المنبت الأصلي لهذه النبتة، فهي قادرة على تحمل العطش والجفاف، ويمكن الاستفادة من معظم أجزائها، فيمكن أكل زهرتها ذات الطعم الحلو المائل إلى الحموضة، كما يمكن تصنيع الزبدة منها المعروفة بزبدة الصبار أو زبدة الألوفيرا عن طريق استخراجها من الأوراق، والتي تحتوي على العديد من العناصر المغذية المهمة لسلامة صحة الإنسان، ومن هذه المواد الفيتامينات، والمعادن، والأحماض الأمينية، ومضادات الأكسدة، وغيرها، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائدها.
فوائد زبدة الصبار
- تدخل في صناعة مستحضرات التجميل، فهي تعد أحد المرطبات الطبيعية للجسم التي تعمل على حبس الماء فيه، وبالتالي تحميه من الجفاف والتشققات، وتزيد نعومته ونضارته، كما أنها تستخدم لإزالة بقايا المكياج عن الوجه.
- تساعد على تنظيف البشرة، وتخليص الجسم من بقايا الجلد الميت، والحبوب، والبثور، والكلف، مما يزيد بياض البشرة ونضارتها.
- تؤخر ظهور التجاعيد، والخطوط الرفيعة، وتشد الجلد وتقضي على الترهلات.
- تساعد على تسكين الآلام، وخصوصاً آلام المفاصل، مثل مرض الروماتيزم، فدهن مكان الألم بها يخدره.
- تزيد كثافة الشعر وتقوّي بصيلاته، وتحميه من التقصف والتساقط، وتخلصه من الدهون، كما تحمي فروة الرأس وتقضي على القشرة، وبالتالي تزيد نضارة الشعر ولمعانه ونعومته.
- تساعد على علاج أمراض الجلد مثل الإكزيما، والصدفية، والدمامل، والطفح الجلدي، فهي مادة مضادة للتهيج الناتج عن التقرحات، كما أنّها تقضي على البكتيريا والفيروسات.
- تقضي على الحكة التي تصيب الأنف.
- تمنح شعوراً بالحيوية والنشاط، وبالتالي تزيد الحركة، لذلك ينصح المرضى باستخدامها لتخليصهم من الشعور بالإعياء والتعب.
- تهدئ آلام الحروق الناتجة عن التعرض المستمر لأشعة الشمس.
- تدخل في صناعة الزيوت المستخدمة لتليين الفضلات، وبالتالي تساعد على التخلص من الإمساك.
- تحفز الجسم وتعزز نشاطه للشفاء من الأعراض الجانبية للمواد الكيمائية المستخدمة لعلاج أمراض السرطان.
- تدخل في صناعة المراهم المستخدمة لتدليك الجسم.
- تعزز قدرة الجسم على التكيف مع التغيرات الخارجية وتحفظ توازنه.
- تساعد على تخليص الجسم من السموم.
- تقوي مناعة الجسم، فهي تساعد على إنتاج المزيد من خلايا الدم البيضاء المقاومة للأمراض الجرثومية والفيروسية.
- تطهر الطبقة الخارجية للجسم، وتزيد تدفق الدم داخل خلاياه.
- تحفز الجهاز العصبي للإنسان وتزيد كفاءته.
- تخفف الكدمات الزرقاء التي تكون ناتجة عن الضربات القوية.
- تعالج أمراض الفم واللثة، إذ إنّها تقضي على التهابات اللثة وتحمي الأسنان من التسوس.