-

فوائد عصير البرتقال للجنين

فوائد عصير البرتقال للجنين
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عصير البرتقال

يعتبر عصير البرتقال، من المواد الغذائية المفيدة؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات، ومن أبرزها (C,B1,B2,B3,B5,B6)، وحمض الستريك، وحمض الفوليك، وعلى الأملاح المعدنية الأساسية، مثل: الكالسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم، والفسفور، والحديد، والزنك، ونسبة عالية من الألياف، والبروتينات، ومركبات الفلافونويد، ومضادات الأكسدة، الضروريّة لصحّة أنسجة وخلايا وأعضاء الجسم.

فوائد عصير البرتقال للجنين والحامل

  • يعزّز أداء الجهاز المناعي للمرأة الحامل، ويحميها من الإصابة بالأمراض المعدية.
  • يقي من الإمساك الذي يصيب الحامل عادة؛ لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائيّة.
  • يساعد في تكوين خلايا الدم ويحمي المشيمة.
  • يزوّد جسم المرأة الحامل بكمية وافرة من السوائل التي يمتصها الجنين.
  • يحسّن صحّة البشرة ويمنحها النضارة والحيويّة.
  • يحسن بنية العظام، والأسنان قبل الولادة.
  • يقي الجنين من لين وهشاشة العظام، ومن ضعف الأسنان، ومن التهابات اللثة بعد الولادة (في المستقبل).
  • يوفّر السوائل والمعادن والفيتامينات الضروريّة للجنين، ويسهل عملية امتصاصها.
  • يحمي الجنين من خطر حدوث تشوهات خلقية؛ لاحتوائه على حمض الفوليك أسيد.
  • يعزّز نموّ أنسجة، وخلايا، وأعضاء الجنين بشكل سليم، ويحافظ على صحّة دماغه؛ لاحتوائه على الحديد.

كيفيّة تناول عصير البرتقال للحامل

ينصح الأطباء الحامل بالاكتفاء بشرب كوب صغير من عصير البرتقال الطازج بشكل يوميّ، لتجنّب حدوث حرقة في المعدة، أو حدوث التهاب في الجهاز الهضميّ.

فوائد عصير البرتقال

  • يحسّن وينشّط أداء الجهاز المناعي.
  • يقي الجسم من الأمراض المعدية، مثل: الزكام، ونزلات البرد، والأنفلونزا.
  • يمنع الإمساك؛ لاحتوائه على الألياف الغذائية، وفيتامين A، اللذين يعزّزان إنتاج العصارة الهضميّة.
  • ينشّط، ويحسّن الدورة الدموية في الجسم.
  • يقي الجسم من مرض فقر الدم، ويزيد نسبة الهيموجلوبين.
  • يزوّد الجسم بالمعادن الأساسية.
  • يرطّب البشرة، ويخلّصها من الشوائب والبقع الداكنة والحبوب.
  • يفتح لون البشرة، ويؤخّر ظهور علامات الشيخوخة.
  • يقشر البشرة، ويزيل خلايا الجلد الميتة، ويجددها، ويمنحها النعومة، ويعالج الحرق الناتجة عن أشعة الشمس، ويسرّع عملية التئام الجروح.
  • يخفّف الوزن؛ ويعزّز عملية الأيض، وحرق الدهون والسعرات الحراريّة الزائدة في الجسم.
  • يخفض مستوى الكولسترول الضار في الدم، ويكافح أمراض القلب، وتصلّب الشرايين، والجلطات.
  • يكافح مرض السرطان، وبشكل خاص سرطان الرئة، والثدي، والقولون، والفم، ويكافح مرض السكر، ومرض ضغط الدم المرتفع؛ لاحتوائه على مضادات الأكسدة، التي تمنع نموّ وانتشار الجذور الحرة في الجسم.
  • يخفض مستوى السكر في الدم.
  • يعزّز قوّة العظام، وكثافتها، ويقيها من الكسور.
  • يمنع تركيز الأملاح، والمعادن، التي تشكل الحصى في الكلى.
  • ينقي الدم من السموم، ويخلّص الجسم من آثار التسمّم بالمواد الكيماوية.
  • يفتح الشهية.
  • ينشّط الجهاز العصبي، ويقوي الأعصاب، ويخفّف من القلق والتوتر.
  • ينظّم عملية الهضم، ويسهل ويلين حركة الأمعاء، ويطرد الديدان، ويقي من القرحة.
  • يطرد البلغم، ويحسن عملية التنفس.
  • ينشّط العضلات، ويقلل خطر الإصابة بالاضطرابات الالتهابية، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.
  • يخفّف آلام الدورة الشهرية عند النساء، ويحافظ على توازن الجسم، ويسيطر على الهرمونات المسؤولة عن الإباضة.
  • يحسّن صحة الشعر، والأظافر.
  • يغذّي الحيوانات المنوية، يبقيها سليمة، ويحميها من التلف الوراثي، ويمنع حدوث تشوّهات أو عيب خلقي فيها.