أجمل ما قيل في الثقة بالنفس
الثقة بالنفس
الثقة بالنفس هي طريق النجاح والطموح واتخاذ القرار والسعادة وهي مصدر القوة والشجاعة، فالثقة بالنفس هي أن يستشعر الإنسان قيمته ولا ينتظر مديح من أحد وأن يثق بقدراته وأن باستطاعته مواجهة التحديات وتحمل أصعب الظروف، فالإنسان الواثق بنفسه كالجبل الشامخ لا يحنيه شيء؛ فمهما عصفت الريح وتراكم الثلج واشتدت الأمطار يبقى الجبل راسخاً صلباً، وفي هذه المقالة سنقدم لكم أجمل الكلمات التي قيلت عن الثقة بالنفس.
أجمل ما قيل في الثقة بالنفس
- الثقة بالنفس والمهارة جيش لا يقهر.
- أدرك أنّ لا أحد يمكنه أن يتسبب بهزيمتي إلا أنا.
- مشكلة عالمنا تكمن في أنّ الأذكياء يغلب عليهم الشك، في حين أنّ الأغبياء يغلب عليهم الثقة بالنفس.
- مهما فكرت في نفسك، فأنت أقوى مما تخيل.
- لا يبني الثقة بالنفس واحترامها مثل الإنجاز.
- الثقة معدية، مثلها مثل عدم الثقة.
- واثق الخطوة يمشي ملكاً.
- إذا كان لك ثقة بنفسك فإنك ستلهم الآخرين الثقة.
- الطفل الذي يعيش في أجواء الأمن يتعلم الثقة بالنفس.
- الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
- كم واثقٍ بالنفسِ نهاضٍ بها، ساد الريةَ فيه وهو عصامُ.
- إنّ الواثق بنفسه يقود الآخرين.
- المبالغة في تقدير الناس وإظهار الاحترام لهم، قد تكون دلالة على الثقة المهزوزة والشخصية الضعيفة.
- الثقة بالنفس معركة ضد كل مضاعفات الهزيمة.
- الثقة بالنفس عادة يمكنك أن تنميها عبر التصرف كما لو كنت تملك بالفعل الثقة التي ترغب في الحصول عليها.
- إنني ألقي بنفسي وسط المآزق، ثم أفكر بعد ذلك في إيجاد الحلول.
- الثقة بالنفس أول مستلزمات الأعمال العظيمة.
- تحدثك دائماً عن نفسك دليل على أنك لست واثقاً منها.
- كل شيء ممكن أن يكون له فرصة ثانية، إلا الثقة.
- الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير معديان، ويا لنعم العدوى.
- إذا شككت بنفسك تكون واقفاً على أرض مهتزة.
- الثقة بالنفس هي روح البطولة.
خواطر عن الثقة بالنفس
الخاطرة الأولى:
إنّ أعظم الكيانات التي يعتمد عليها الإنسان ليواجه أحداث الحياة بصعابها وتحدياتها بعد اعتماده على الله هي ثقته في قدرات نفسه وكل ما كان الإنسان راسخ الثقة في إمكانياته وطاقاته كلما ثبت أمام رياح الواقع وكلما تيقن أنّه أقوى من الحياة، وإذا اهتزت هذه الثقة سقط الإنسان وغرق في بقعة ماء، قد تنشأ في أسرة تحتقر قدراتك وتسمعك من الانتقاص ما يهز ثقتك في نفسك وقد تفشل في خطوة في حياتك تشعرك بأن الفشل جزء من تكوينك فتعقد العزم الدائم على الانسحاب، إن الإنسان سيد كبير لكنّه إذا انهار كان أهون في عين نفسه من الريشة في الهواء.
الخاطرة الثانية:
من سقف الصمت، يتدلى صوتك العاتب كالمصباح الشرس، آه لا تعتب يا غريب ليس صحيحاً أنني نسيتك، لكنني كرهت أن أغسل فراقنا المحتوم بالدمع وبقايا الكحل، وألفه بكفن كلمات الوداع التقليدية، لذا أشعلت فيه نيران الكبرياء ورميت برماده في البحر حفنة من الصمت واللامبالاة، وها هو حبي ينهض من رماده ليحبك من جديد.
الخاطرة الثالثة:
الكبرياء وإن خُدش فإنه يُرَمِمُ نفسه فانطلق ولا تخف وإن واجهت الفشل مراراً فإنّه دوماً سيرمم نفسه لتعيد التجربة من جديد، فنحن خلال الكبرياء نقع في خداع أنفسنا، لكن بالتعمق تحت سطح الضمير، فإنّ صوت صغير هادئ يقول لنا شيئاً ما غير صحيح.
واحر قلباه ممن قلبه شبم
المتنبي أو أبو الطيب واسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أحد مفاخر الشعر العربي، ولد أبو الطيب في كندة بالكوفة، وقال الشعر وهو صبي، وتميز في مدح الحكام في شعره فقد مدح سيف الدولة ابن حمدان وعضد الدولة ابن بويه الديلمي، وكافور الإخشيدي، وقد نظم قصيدة بعنوان واحر قلباه ممن قلبه شبم تظهر ثقة المتنبي بنفسه وقال فيها:
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ
وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي
وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ
فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ
وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ
وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ
في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ
لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها
أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً
تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ
تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ
إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا
بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي
حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً
فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
رِجلاهُ في الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَدٌ
وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ
حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني
وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
صَحِبْتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ منفَرِداً
حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
مَا كانَ أخلَقَنَا مِنكُمْ بتَكرِمَةٍ
لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
إنْ كانَ سَرّكُمُ ما قالَ حاسِدُنَا
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
وَبَيْنَنَا لَوْ رَعَيْتُمْ ذاكَ مَعرِفَةٌ
إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
لَيْتَ الغَمَامَ الذي عندي صَواعِقُهُ
يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
أرَى النّوَى يَقتَضيني كلَّ مَرْحَلَةٍ
لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لَئِنْ تَرَكْنَ ضُمَيراً عَنْ مَيامِنِنا
لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا
أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ
وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما قَنّصَتْهُ رَاحَتي قَنَصٌ
شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
بأيّ لَفْظٍ تَقُولُ الشّعْرَ زِعْنِفَةٌ
تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
هَذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةٌ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
كلمات عن الثقة بالنفس والغرور
- الثقة بالنفس لا تعني الغرور، لكن الثقة بالنفس لدرجة استصغار الآخرين تعالي فارغ.
- قد ينفخ الغرور رجلاً إلى حد الامتلاء لكنه لا يرفعه إلى أعلى بأي حال.
- الغرور والطموح صنعا الثورة، أمّا الحرية فكانت التبرير.
- ما يبدو لك أحياناً أنك تعرفه وتدرك قيمته هو منتهى الجهل ولبّ الغرور.
- إنّ الغرور جريمة علمية قبل أن يكون جريمة خلقية.
- إياك والرضا عن نفسك فإنه يضطرك إلى الخمول، وإياك والعجب فإنه يورطك في الحمق، وإياك والغرور فإنه يظهر للناس نقائصك كلها ولا يخفيها.
- كل المفاسد التي وجدت في العالم إنّما هي من مرض الغرور.
- الغرور قد يؤدي بالمرء إلى الهلاك.
- الغرور هي الرمال المتحركة التي يغرق فيها المنطق.
- ما طار طير وارتفع إلّا كما طار وقع.
- الكبر والإعجاب يسلبان الفضائل ويكسبان الرذائل.
- إنّ الغرور يولد الطغيان.
- إن ضيق أفق الإنسان يتجلى أكثر ما يكون في اعتقاده بأنّه لا يرى أمامه لغزا.
- الخداع والكذب والغرور ليس عملاً واعياً عند المرأة، إنها الغريزة.
- إِذا عصف الغرور برأسِ غِرٍ توهم أن منكبه جناح.
- ليس التطاول رافعاً من جاهلٍ، وكذا التواضع لا يضرّ بعاقلِ لكن يزاد إِذا تواضع رفعةً، ثم التطاول ما له من حاصلِ.
- الحياة فكرة وتكبر.
- نحن متواضعون دون ضعف وأقوياء بلا غرور.