-

أفضل علاج لصداع الرأس

أفضل علاج لصداع الرأس
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أفضل علاج لصُداع الرأس

تُعَدُّ الأدوية المُسكِّنة للألم أكثر الطُرق المستخدمة شيوعاً لعلاج الصُّداع، حيث تتوفَّر العديد من أنواع الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبِّية لعلاج الصُّداع، أو يُمكن اللجوء الى تناول بعض أنواع الأدوية التي يصفها الطبيب، مثل: مُضادَّات الاكتئاب ثلاثيّة الحلقات، ومُضادَّات الصرع، وحاصرات بيتا، كما تُوجَد العديد من الطُّرُق الأخرى لعلاج الصُّداع، مثل:[1]

  • العلاجات البديلة: هناك العديد من الطُّرُق البديلة المُتَّبعة لعلاج الصُداع، ومن المُهمِّ استشارة الطبيب قبل البدء في تلقي أيِّ نوع من هذه العلاجات، ومن الأمثلة على هذه العلاجات:
  • العلاجات المنزليّة: تُوجَد مجموعة من الخطوات التي يمكن اتِّباعها للتخفيف من الصُّداع، ومنها:
  • العلاج بالأعشاب.
  • الوخز بالإبر.
  • العلاج السلوكيّ المعرفيّ.
  • التأمُّل.
  • التنويم المغناطيسيّ.
  • وضع كمَّادات الثلج، أو كمادة ساخنة على الرأس، أو الرقبة.
  • تجنُّب عوامل الضغط.
  • تناول وجبات منتظمة، مع الحرص على الحفاظ على نسبة السكَّر في الدم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام.
  • الحصول على قسط كافٍ من الراحة، والنوم.

الصُّداع

يُعرَف الصُّداع بأنَّه الألم الذي يحدث في الرأس، أو أعلى الرقبة، بحيث يكون الألم ناتجاً عن التهيُّج أو الالتهاب في الطبقة

من الأنسجة المحيطة بالجمجمة، والجيوب الأنفية، والعينين، والأذنين، وكذلك في الأنسجة الرقيقة التي تغطي سطح الدماغ، والحبل الشوكي، والشرايين، والأوردة، والأعصاب، حيث أن الدماغ بذاته لا يحتوي على أعصاب تُؤدِّي إلى الإحساس بالألم، وقد يكون الألم الناتج عن الصُّداع حادّاً، أو ثابتاً، أو مُتقطِّعاً، أو خفيفاً، أو شديداً.[2]

أنواع الصُّداع

يمكن تقسيم الصُّداع إلى عدة أنوع اعتماداً على السبب، ويتضمن على:[3]

  • الصُّداع الأوَّلي: يحدث الصُّداع الأوَّلي نتيجةً للنشاط الكيميائيّ في الأعصاب، والدماغ، والأوعية الدمويّة التي تحيط بالجمجمة، وعضلات الرأس، والرقبة، ويمكن للعامل الوراثيّ عند بعض الناس أن يؤدي الى الإصابة بالصُّداع الأوَّلي، ويندرج تحت الصُّداع الأوَّلي عدة أنواع شائعة منها:
  • الصُّداع الثانويّ: يُعَدُّ الصُّداع الثانويّ عرضاً لأحد الأمراض التي تُنشِّط الأعصاب الحساسة للألم في الرأس، وتُوجد العديد من الحالات المرضيّة التي تُسبِّب الصُّداع الثانويّ، مثل: الجيوب الأنفيّة، وورم الدماغ، والارتجاج، والجفاف، ومشاكل الأسنان، والتهاب الدماغ، والإنفلونزا، حيث تتضمن أنواع الصُّداع الثانويّ على ما يأتي:
  • الصُّداع النصفيّ.
  • صُداع التوتُّر.
  • الصُّداع العنقوديّ.
  • اضطراب الصُّداع النصفيّ الحسِّي.
  • صُداع مُثلَّث التوائم المستقلّ.
  • صُداع قصف الرعد، حيث يُعَدُّ مجموعة من الاضطرابات التي تُسبِّب الصُّداع الشديد، والمفاجئ.
  • الصداع الناتج عن الاستعمال المفرط للأدوية.
  • صُداع الجيوب الأنفيّة.
  • الصُداع الشوكي.

المراجع

  1. ↑ James McIntosh , "What is causing this headache?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 24-4-2019. Edited.
  2. ↑ "Headache", www.medicinenet.com, Retrieved 16-4-2019.
  3. ↑ "Headache", www.mayoclinic.org, Retrieved 24-4-2019. Edited.