-

أجمل أبيات الغزل الفصيح

أجمل أبيات الغزل الفصيح
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أجمل قصائد الغزل في العصر العباسي

  • يقول الشاعر ابن المعتز:

قَد صَدَ قَلبي قَمَرُ

يَسحَرُ مِنهُ النَظَرُ

يَسحَرُ مِنهُ النَظَرُ

يَسحَرُ مِنهُ النَظَرُ

يَسحَرُ مِنهُ النَظَرُ

يَسحَرُ مِنهُ النَظَرُ

وَقَد فَنَيتُ بَعدَهُ

وَضاعَ ذاكَ الحَذَرُ

وَضاعَ ذاكَ الحَذَرُ

وَضاعَ ذاكَ الحَذَرُ

وَضاعَ ذاكَ الحَذَرُ

وَضاعَ ذاكَ الحَذَرُ

بِوَجنَةٍ كَأَنَّما

يَقدَحُ مِنها الشَزَرُ

يَقدَحُ مِنها الشَزَرُ

يَقدَحُ مِنها الشَزَرُ

يَقدَحُ مِنها الشَزَرُ

يَقدَحُ مِنها الشَزَرُ

وَشارِبٍ قَد هَمَّ أَو

نَمَّ عَلَيهِ الشَعَرُ

نَمَّ عَلَيهِ الشَعَرُ

نَمَّ عَلَيهِ الشَعَرُ

نَمَّ عَلَيهِ الشَعَرُ

نَمَّ عَلَيهِ الشَعَرُ

ضَعيفَةٌ أَجفانُهُ

وَالقَلبُ مِنهُ حَجَرُ

وَالقَلبُ مِنهُ حَجَرُ

وَالقَلبُ مِنهُ حَجَرُ

وَالقَلبُ مِنهُ حَجَرُ

وَالقَلبُ مِنهُ حَجَرُ

كَأَنَّما أَلحاظُهُ

مِن فِعلِهِ تَعتَذِرُ

مِن فِعلِهِ تَعتَذِرُ

مِن فِعلِهِ تَعتَذِرُ

مِن فِعلِهِ تَعتَذِرُ

مِن فِعلِهِ تَعتَذِرُ

لَم أَرَ وَجهاً مِثلَ ذا

نَجا عَلَيهِ بَشَرُ

نَجا عَلَيهِ بَشَرُ

نَجا عَلَيهِ بَشَرُ

نَجا عَلَيهِ بَشَرُ

نَجا عَلَيهِ بَشَرُ

  • يقول ابن الرومي:

يا قمراً فوق رأسه تاجُ

يخجل من حسنِ لونه العاجُ

يخجل من حسنِ لونه العاجُ

يخجل من حسنِ لونه العاجُ

يخجل من حسنِ لونه العاجُ

يخجل من حسنِ لونه العاجُ

إذا تَمَشَّى يكاد يجذبه

رِدفٌ له كالكَثِيب رَجْراجُ

رِدفٌ له كالكَثِيب رَجْراجُ

رِدفٌ له كالكَثِيب رَجْراجُ

رِدفٌ له كالكَثِيب رَجْراجُ

رِدفٌ له كالكَثِيب رَجْراجُ

كأنما في جيوبه قمر

وفي السروايل منه أمواجُ

وفي السروايل منه أمواجُ

وفي السروايل منه أمواجُ

وفي السروايل منه أمواجُ

وفي السروايل منه أمواجُ

إن كنتَ عني مُمَتَّعاً بغنىً

فإنّ فقري إليك محتاجُ

فإنّ فقري إليك محتاجُ

فإنّ فقري إليك محتاجُ

فإنّ فقري إليك محتاجُ

فإنّ فقري إليك محتاجُ

  • يقول البحتري:

كِدتُ أَقضي إِذا غابَ عَنّي الحَبيبُ

وَسَواءٌ حُضورُهُ وَالمَغيبُ

وَسَواءٌ حُضورُهُ وَالمَغيبُ

وَسَواءٌ حُضورُهُ وَالمَغيبُ

وَسَواءٌ حُضورُهُ وَالمَغيبُ

وَسَواءٌ حُضورُهُ وَالمَغيبُ

كُنتُ إِن جِئتُهُ لِأَشكو إِلَيهِ

مَضَضَ الحُبِّ قالَ أَنتَ كَذوبُ

مَضَضَ الحُبِّ قالَ أَنتَ كَذوبُ

مَضَضَ الحُبِّ قالَ أَنتَ كَذوبُ

مَضَضَ الحُبِّ قالَ أَنتَ كَذوبُ

مَضَضَ الحُبِّ قالَ أَنتَ كَذوبُ

وَعَسى اللَهَ أَن يُفَرِّحَ ما أَص

بَحتُ فيهِ وَكُلُّ آتٍ قَريبُ

بَحتُ فيهِ وَكُلُّ آتٍ قَريبُ

بَحتُ فيهِ وَكُلُّ آتٍ قَريبُ

بَحتُ فيهِ وَكُلُّ آتٍ قَريبُ

بَحتُ فيهِ وَكُلُّ آتٍ قَريبُ

أَنا في أُسرَتي وَأَهلي كَأَنّي

بَينَهُم حينَ لا أَراكَ غَريبُ

بَينَهُم حينَ لا أَراكَ غَريبُ

بَينَهُم حينَ لا أَراكَ غَريبُ

بَينَهُم حينَ لا أَراكَ غَريبُ

بَينَهُم حينَ لا أَراكَ غَريبُ

مِن قُروحٍ نَبَتنَ في كَبدٍ جا

دَ عَلَيها مِنَ البُكا شُؤبوبُ

دَ عَلَيها مِنَ البُكا شُؤبوبُ

دَ عَلَيها مِنَ البُكا شُؤبوبُ

دَ عَلَيها مِنَ البُكا شُؤبوبُ

دَ عَلَيها مِنَ البُكا شُؤبوبُ

فَأَهيني أَو أَكرِمي فَلَعَمري

ما لِأُنثى سِواكِ عِندي نَصيبُ

ما لِأُنثى سِواكِ عِندي نَصيبُ

ما لِأُنثى سِواكِ عِندي نَصيبُ

ما لِأُنثى سِواكِ عِندي نَصيبُ

ما لِأُنثى سِواكِ عِندي نَصيبُ

  • ويقول أيضا:

أَميرَتي لا تَغفِري ذَنبي

فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ

فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ

فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ

فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ

فَإِنَّ ذَنبي شِدَّةُ الحُبِّ

يا لَيتَني كُنتُ أَنا المُبتَلى

مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ

مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ

مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ

مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ

مِنكِ بِأَدنى ذَلِكَ الذَنبِ

حَدَّثتُ قَلبي عَنكُمُ كاذِباً

حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي

حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي

حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي

حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي

حَتّى قَدِ اِستَحيَيتُ مِن قَلبي

إِن كانَ يُرضيكُم عَذابي وَأَن

أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ

أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ

أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ

أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ

أَموتَ بِالحَسرَةِ وَالكَربِ

فَالسَمعُ وَالطاعَةُ مِنّي لَكُم

حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي

حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي

حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي

حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي

حَسبي بِما يُرضيكُمُ حَسبي

قصائد في الغزل للشاعر المرقش الأكبر

  • يقول الشاعر :

قُلْ لأسماء أَنْجِزي الميعادا

وانْظُري أنْ تُزوِّدي منكِ زادا

وانْظُري أنْ تُزوِّدي منكِ زادا

وانْظُري أنْ تُزوِّدي منكِ زادا

وانْظُري أنْ تُزوِّدي منكِ زادا

وانْظُري أنْ تُزوِّدي منكِ زادا

أًينما كنتِ أو حَلَلتِ بأَرضٍ

أو بلادٍ أَحيَيْتِ تلكَ البلادا

أو بلادٍ أَحيَيْتِ تلكَ البلادا

أو بلادٍ أَحيَيْتِ تلكَ البلادا

أو بلادٍ أَحيَيْتِ تلكَ البلادا

أو بلادٍ أَحيَيْتِ تلكَ البلادا

إن تَكُونِي تَرَكْتِ رَبْعَكِ بالشَّأ

مِ وجاوَزْتِ حِمْيراً ومُرادا

مِ وجاوَزْتِ حِمْيراً ومُرادا

مِ وجاوَزْتِ حِمْيراً ومُرادا

مِ وجاوَزْتِ حِمْيراً ومُرادا

مِ وجاوَزْتِ حِمْيراً ومُرادا

فارْتَجِي أَن أَكونَ منكِ قريباً

فاسْألي الصَّادِرِين والوُرَّادا

فاسْألي الصَّادِرِين والوُرَّادا

فاسْألي الصَّادِرِين والوُرَّادا

فاسْألي الصَّادِرِين والوُرَّادا

فاسْألي الصَّادِرِين والوُرَّادا

وإذا ما رأَيْتِ رَكْباً مُخِبِّيـ

ـنَ يَقُودونَ مُقْرَباتٍ جِيادا

ـنَ يَقُودونَ مُقْرَباتٍ جِيادا

ـنَ يَقُودونَ مُقْرَباتٍ جِيادا

ـنَ يَقُودونَ مُقْرَباتٍ جِيادا

ـنَ يَقُودونَ مُقْرَباتٍ جِيادا

فَهُمُ صُحْبتِي على أَرْحُلِ المَيْـ

ـسِ يُزَجُّونَ أَيْنُقاً أَفْرادا

ـسِ يُزَجُّونَ أَيْنُقاً أَفْرادا

ـسِ يُزَجُّونَ أَيْنُقاً أَفْرادا

ـسِ يُزَجُّونَ أَيْنُقاً أَفْرادا

ـسِ يُزَجُّونَ أَيْنُقاً أَفْرادا

وإذا ما سَمعتِ من نحوِ أرضٍ

بِمُحِبٍّ قد ماتَ أَو قِيلَ كادا

بِمُحِبٍّ قد ماتَ أَو قِيلَ كادا

بِمُحِبٍّ قد ماتَ أَو قِيلَ كادا

بِمُحِبٍّ قد ماتَ أَو قِيلَ كادا

بِمُحِبٍّ قد ماتَ أَو قِيلَ كادا

فاعْلَمِي غيرَ عِلْمِ شَكٍّ بأنِّي

ذاكِ وأبْكِي لِمُصْفَدٍ أَنْ يُفادى

ذاكِ وأبْكِي لِمُصْفَدٍ أَنْ يُفادى

ذاكِ وأبْكِي لِمُصْفَدٍ أَنْ يُفادى

ذاكِ وأبْكِي لِمُصْفَدٍ أَنْ يُفادى

ذاكِ وأبْكِي لِمُصْفَدٍ أَنْ يُفادى

أو تناءت بك النوى فلقد قدتِ

فؤادِي لحينه فانقادا

فؤادِي لحينه فانقادا

فؤادِي لحينه فانقادا

فؤادِي لحينه فانقادا

فؤادِي لحينه فانقادا

ذاك أنِّي علقت منك جوى الحبّ

وليداً فزدتُ سنّاً فزادا

وليداً فزدتُ سنّاً فزادا

وليداً فزدتُ سنّاً فزادا

وليداً فزدتُ سنّاً فزادا

وليداً فزدتُ سنّاً فزادا

  • ويقول أيضا:

أَغالِبُكَ القلبُ اللَّجوج صَبابَةً

وشوقاً إلى أسماءَ أمْ أنتَ غالبُهْ

وشوقاً إلى أسماءَ أمْ أنتَ غالبُهْ

وشوقاً إلى أسماءَ أمْ أنتَ غالبُهْ

وشوقاً إلى أسماءَ أمْ أنتَ غالبُهْ

وشوقاً إلى أسماءَ أمْ أنتَ غالبُهْ

يهيمُ ولا يعْيا بأسماء قلبُه

كذاك الهوى إمرارُه وعواقِبُهْ

كذاك الهوى إمرارُه وعواقِبُهْ

كذاك الهوى إمرارُه وعواقِبُهْ

كذاك الهوى إمرارُه وعواقِبُهْ

كذاك الهوى إمرارُه وعواقِبُهْ

أيُلحى امرؤ في حبِّ أسماء قد نأى

بِغَمْزٍ من الواشين وازوَرَّ جانبُهْ

بِغَمْزٍ من الواشين وازوَرَّ جانبُهْ

بِغَمْزٍ من الواشين وازوَرَّ جانبُهْ

بِغَمْزٍ من الواشين وازوَرَّ جانبُهْ

بِغَمْزٍ من الواشين وازوَرَّ جانبُهْ

وأسماءُ هَمُّ النفس إن كنتَ عالماً

وبادي أحاديثِ الفؤادِ وغائبهْ

وبادي أحاديثِ الفؤادِ وغائبهْ

وبادي أحاديثِ الفؤادِ وغائبهْ

وبادي أحاديثِ الفؤادِ وغائبهْ

وبادي أحاديثِ الفؤادِ وغائبهْ

إذا ذكرَتْها النفسُ ظَلْتُ كأنَّني

يُزعزعني قفقاف وِرْدٍ وصالبُهْ

يُزعزعني قفقاف وِرْدٍ وصالبُهْ

يُزعزعني قفقاف وِرْدٍ وصالبُهْ

يُزعزعني قفقاف وِرْدٍ وصالبُهْ

يُزعزعني قفقاف وِرْدٍ وصالبُهْ

قصيدة هل لقلبي قرار

  • يقول الشاعر ابن زهير الحفيد:

هَل لِقَلبي قَرار

وَالأَحِبَّةُ ساروا

رَواحاً

يا فُؤادي عَزاء

كانَ ما اللَهُ شاء

هَل تَردّ القَضاء

فَلتُوالِ الدُعاء

أَن يرد القِطار

فَيَعودُ المَزار

سَراحا

كَتَموا الاِرتِحالا

عَن كَئيبٍ نَكالا

ثُمَّ زَمّوا الجمالا

وَعَلوها الجمالا

حَيثُ ساروا أَناروا

وَاللَيالي أَصاروا

صَباحا

إِذ نَأَوا بِاِرتِحال

وَسَروا بِالهِلال

طالِعاً في كَمال

مِن سُتورِ الحِجال

لَيتَ أَنّي جار

لَهُم ما النَهار

أَلاحا

تَرَكوا بِالمَغاني

هائِمَ القَلبِ عانِ

مُغرَماً بِالأَماني

نادِباً لِلحِسان

مُفرَداً لا يُزارُ

أَوحَشَتهُ الدِيارُ

فَناجا

لا أُسمّي حَبيبي

خَوفَ واشٍ رَقيبِ

يا عَليم الغُيوبِ

أَنتَ تَدري الَّذي بي

قَلبي المُستَطار

خانَهُ الاصطِبار

فَباحا

إِن نَأوا بِفُؤادي

وَتوخّوا بِعادي

وَأَراحوا رُقادي

يا إِلهَ العِباد

لَقّهِم حَيثُ ساروا

أَنجَدوا أُمَّ أَغاروا

نَجاحا

أروع قصائد الغزل

  • يقول الشاعر الأعشى:

أَجِدَّكَ لَم تَغتَمِض لَيلَةً

فَتَرقُدَها مَعَ رُقّادِها

فَتَرقُدَها مَعَ رُقّادِها

فَتَرقُدَها مَعَ رُقّادِها

فَتَرقُدَها مَعَ رُقّادِها

فَتَرقُدَها مَعَ رُقّادِها

تَذَكَّرُ تَيّا وَأَنّى بِها

وَقَد أَخلَفَت بَعضَ ميعادِها

وَقَد أَخلَفَت بَعضَ ميعادِها

وَقَد أَخلَفَت بَعضَ ميعادِها

وَقَد أَخلَفَت بَعضَ ميعادِها

وَقَد أَخلَفَت بَعضَ ميعادِها

فَميطي تَميطي بِصُلبِ الفُؤادِ

وَصولِ حِبالٍ وَكَنّادِها

وَصولِ حِبالٍ وَكَنّادِها

وَصولِ حِبالٍ وَكَنّادِها

وَصولِ حِبالٍ وَكَنّادِها

وَصولِ حِبالٍ وَكَنّادِها

وَمِثلِكِ مُعجَبَةٍ بِالشَبا

بِ صاكَ العَبيرُ بِأَجسادِها

بِ صاكَ العَبيرُ بِأَجسادِها

بِ صاكَ العَبيرُ بِأَجسادِها

بِ صاكَ العَبيرُ بِأَجسادِها

بِ صاكَ العَبيرُ بِأَجسادِها

تَسَدَّيتُها عادَني ظُلمَةٌ

وَغَفلَةُ عَينٍ وَئيقادِها

وَغَفلَةُ عَينٍ وَئيقادِها

وَغَفلَةُ عَينٍ وَئيقادِها

وَغَفلَةُ عَينٍ وَئيقادِها

وَغَفلَةُ عَينٍ وَئيقادِها

فَبِتُّ الخَليفَةَ مِن زَوجِها

وَسَيِّدَ نُعمٍ وَمُستادِها

وَسَيِّدَ نُعمٍ وَمُستادِها

وَسَيِّدَ نُعمٍ وَمُستادِها

وَسَيِّدَ نُعمٍ وَمُستادِها

وَسَيِّدَ نُعمٍ وَمُستادِها

وَمُستَدبِرٍ بِالَّذي عِندَهُ

عَلى العاذِلاتِ وَإِرشادِها

عَلى العاذِلاتِ وَإِرشادِها

عَلى العاذِلاتِ وَإِرشادِها

عَلى العاذِلاتِ وَإِرشادِها

عَلى العاذِلاتِ وَإِرشادِها

وَأَبيَضَ مُختَلِطٍ بِالكِرا

مِ لا يَتَغَطّى لِأَنفادِها

مِ لا يَتَغَطّى لِأَنفادِها

مِ لا يَتَغَطّى لِأَنفادِها

مِ لا يَتَغَطّى لِأَنفادِها

مِ لا يَتَغَطّى لِأَنفادِها

أَتاني يُؤامِرُني في الشَمو

لِ لَيلاً فَقُلتُ لَهُ غادِها

لِ لَيلاً فَقُلتُ لَهُ غادِها

لِ لَيلاً فَقُلتُ لَهُ غادِها

لِ لَيلاً فَقُلتُ لَهُ غادِها

لِ لَيلاً فَقُلتُ لَهُ غادِها

أَرَحنا نُباكِرُ جِدَّ الصَبو

حِ قَبلَ النُفوسِ وَحَسّادِها

حِ قَبلَ النُفوسِ وَحَسّادِها

حِ قَبلَ النُفوسِ وَحَسّادِها

حِ قَبلَ النُفوسِ وَحَسّادِها

حِ قَبلَ النُفوسِ وَحَسّادِها

فَقُمنا وَلَمّا يَصِح ديكُنا

إِلى جَونَةٍ عِندَ حَدّادِها

إِلى جَونَةٍ عِندَ حَدّادِها

إِلى جَونَةٍ عِندَ حَدّادِها

إِلى جَونَةٍ عِندَ حَدّادِها

إِلى جَونَةٍ عِندَ حَدّادِها

تَنَخَّلَها مِن بِكارِ القِطافِ

أُزَيرِقُ آمِنُ إِكسادِها

أُزَيرِقُ آمِنُ إِكسادِها

أُزَيرِقُ آمِنُ إِكسادِها

أُزَيرِقُ آمِنُ إِكسادِها

أُزَيرِقُ آمِنُ إِكسادِها

فَقُلنا لَهُ هَذِهِ هاتِها

بِأَدماءَ في حَبلِ مُقتادِها

بِأَدماءَ في حَبلِ مُقتادِها

بِأَدماءَ في حَبلِ مُقتادِها

بِأَدماءَ في حَبلِ مُقتادِها

بِأَدماءَ في حَبلِ مُقتادِها

فَقالَ تَزيدونَني تِسعَةً

وَلَيسَت بِعَدلٍ لِأَندادِها

وَلَيسَت بِعَدلٍ لِأَندادِها

وَلَيسَت بِعَدلٍ لِأَندادِها

وَلَيسَت بِعَدلٍ لِأَندادِها

وَلَيسَت بِعَدلٍ لِأَندادِها

فَقُلتُ لِمِنصَفِنا أَعطِهِ

فَلَمّا رَأى حَضرَ شُهّادِها

فَلَمّا رَأى حَضرَ شُهّادِها

فَلَمّا رَأى حَضرَ شُهّادِها

فَلَمّا رَأى حَضرَ شُهّادِها

فَلَمّا رَأى حَضرَ شُهّادِها

أَضاءَ مِظَلَّتَهُ بِالسِرا

جِ وَاللَيلُ غامِرُ جُدّادِها

جِ وَاللَيلُ غامِرُ جُدّادِها

جِ وَاللَيلُ غامِرُ جُدّادِها

جِ وَاللَيلُ غامِرُ جُدّادِها

جِ وَاللَيلُ غامِرُ جُدّادِها

دَراهِمُنا كُلَّها جَيِّدٌ

فَلا تَحبِسَنّا بِتَنقادِها

فَلا تَحبِسَنّا بِتَنقادِها

فَلا تَحبِسَنّا بِتَنقادِها

فَلا تَحبِسَنّا بِتَنقادِها

فَلا تَحبِسَنّا بِتَنقادِها

فَقامَ فَصَبَّ لَنا قَهوَةً

تُسَكِّنُنا بَعدَ إِرعادِها

تُسَكِّنُنا بَعدَ إِرعادِها

تُسَكِّنُنا بَعدَ إِرعادِها

تُسَكِّنُنا بَعدَ إِرعادِها

تُسَكِّنُنا بَعدَ إِرعادِها

كُمَيتاً تَكَشَّفُ عَن حُمرَةٍ

إِذا صَرَّحَت بَعدَ إِزبادِها

إِذا صَرَّحَت بَعدَ إِزبادِها

إِذا صَرَّحَت بَعدَ إِزبادِها

إِذا صَرَّحَت بَعدَ إِزبادِها

إِذا صَرَّحَت بَعدَ إِزبادِها

كَحَوصَلَةِ الرَألِ في دَنِّها

إِذا صُوِّبَت بَعدَ إِقعادِها

إِذا صُوِّبَت بَعدَ إِقعادِها

إِذا صُوِّبَت بَعدَ إِقعادِها

إِذا صُوِّبَت بَعدَ إِقعادِها

إِذا صُوِّبَت بَعدَ إِقعادِها

  • يقول الشاعر القاضي الفاضل:

قُل لِلحَبيبِ إِذا تَلَوتَ لَنا اِسمَهُ

أَفَلا تَلَوتَ بِهِ أَبا السِبطَينِ

أَفَلا تَلَوتَ بِهِ أَبا السِبطَينِ

أَفَلا تَلَوتَ بِهِ أَبا السِبطَينِ

أَفَلا تَلَوتَ بِهِ أَبا السِبطَينِ

أَفَلا تَلَوتَ بِهِ أَبا السِبطَينِ

الناسُ كَنّوهُ بِسبطٍ واحِدٍ

وَاللَهُ كَنّاهُ أَبا الفَتحَينِ

وَاللَهُ كَنّاهُ أَبا الفَتحَينِ

وَاللَهُ كَنّاهُ أَبا الفَتحَينِ

وَاللَهُ كَنّاهُ أَبا الفَتحَينِ

وَاللَهُ كَنّاهُ أَبا الفَتحَينِ

ما الفَتحُ مِثلُ السَدِّ يَفدي بالِغَ ال

فَتحَينِ مِنهُ بالِغُ السَدَّينِ

فَتحَينِ مِنهُ بالِغُ السَدَّينِ

فَتحَينِ مِنهُ بالِغُ السَدَّينِ

فَتحَينِ مِنهُ بالِغُ السَدَّينِ

فَتحَينِ مِنهُ بالِغُ السَدَّينِ

قَصَرَت مَهابَتُهُ العيونَ فَكُلُّ ذي

عَينٍ يَوَدُّ فِداهُ بِالعَينَينِ

عَينٍ يَوَدُّ فِداهُ بِالعَينَينِ

عَينٍ يَوَدُّ فِداهُ بِالعَينَينِ

عَينٍ يَوَدُّ فِداهُ بِالعَينَينِ

عَينٍ يَوَدُّ فِداهُ بِالعَينَينِ

لِمَ لا تُفَدّى بِالعُيونِ يَدٌ إِذا

أَعَطت فَكُلُّ يَدٍ تَروحُ بِعَينِ

أَعَطت فَكُلُّ يَدٍ تَروحُ بِعَينِ

أَعَطت فَكُلُّ يَدٍ تَروحُ بِعَينِ

أَعَطت فَكُلُّ يَدٍ تَروحُ بِعَينِ

أَعَطت فَكُلُّ يَدٍ تَروحُ بِعَينِ

  • يقول الشاعر ابن زيدون:

يا غَزالاً أَصارَني

موثَقاً في يَدِ المِحَن

موثَقاً في يَدِ المِحَن

موثَقاً في يَدِ المِحَن

موثَقاً في يَدِ المِحَن

موثَقاً في يَدِ المِحَن

إِنَّني مُذ هَجَرتَني

لَم أَذُق لَذَّةَ الوَسَن

لَم أَذُق لَذَّةَ الوَسَن

لَم أَذُق لَذَّةَ الوَسَن

لَم أَذُق لَذَّةَ الوَسَن

لَم أَذُق لَذَّةَ الوَسَن

لَيتَ حَظّي إِشارَةٌ

مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

مِنكَ أَو لَحظَةٌ عَنَن

شافِعي يا مُعَذِّبي

في الهَوى وَجهُكَ الحَسَن

في الهَوى وَجهُكَ الحَسَن

في الهَوى وَجهُكَ الحَسَن

في الهَوى وَجهُكَ الحَسَن

في الهَوى وَجهُكَ الحَسَن

كُنتُ خِلواًّ مِنَ الهَوى

فَأَنا اليَومَ مُرتَهَن

فَأَنا اليَومَ مُرتَهَن

فَأَنا اليَومَ مُرتَهَن

فَأَنا اليَومَ مُرتَهَن

فَأَنا اليَومَ مُرتَهَن

كانَ سِرّي مُكَتَّماً

وَهُوَ الآنَ قَد عَلَن

وَهُوَ الآنَ قَد عَلَن

وَهُوَ الآنَ قَد عَلَن

وَهُوَ الآنَ قَد عَلَن

وَهُوَ الآنَ قَد عَلَن

لَيسَ لي عَنكَ مَذهَبٌ

فَكَما شِئتَ لي فَكُن

فَكَما شِئتَ لي فَكُن

فَكَما شِئتَ لي فَكُن

فَكَما شِئتَ لي فَكُن

فَكَما شِئتَ لي فَكُن

  • يقول الشاعر ابن سناء الملك:

نسيمُ رَبْعِك أَفْدِيه بأَنْفَاسِي

وصوتُ حَلْيِك أَحْكيه بِوَسْوَاسِ

وصوتُ حَلْيِك أَحْكيه بِوَسْوَاسِ

وصوتُ حَلْيِك أَحْكيه بِوَسْوَاسِ

وصوتُ حَلْيِك أَحْكيه بِوَسْوَاسِ

وصوتُ حَلْيِك أَحْكيه بِوَسْوَاسِ

يا حاجبيةُ مِنْ قوسٍ بِحاجبها

رَدَّت سهامُك ما قَالَتْه أَقْوَاسي

رَدَّت سهامُك ما قَالَتْه أَقْوَاسي

رَدَّت سهامُك ما قَالَتْه أَقْوَاسي

رَدَّت سهامُك ما قَالَتْه أَقْوَاسي

رَدَّت سهامُك ما قَالَتْه أَقْوَاسي

أُسْمَى بِضَحَّاك فَوْزي فيكِ من كربٍ

وفوزُ غيري يسمِّيه بعبَّاسِ

وفوزُ غيري يسمِّيه بعبَّاسِ

وفوزُ غيري يسمِّيه بعبَّاسِ

وفوزُ غيري يسمِّيه بعبَّاسِ

وفوزُ غيري يسمِّيه بعبَّاسِ

حبسٌ عليكِ قلوبُ الخلقِ قاطبةً

فحسنُ وجهِك ديوانٌ لأَحْباس

فحسنُ وجهِك ديوانٌ لأَحْباس

فحسنُ وجهِك ديوانٌ لأَحْباس

فحسنُ وجهِك ديوانٌ لأَحْباس

فحسنُ وجهِك ديوانٌ لأَحْباس

إِن غابَ قدُّك في مخضَرِّ بُرْدَتِه

غالطتُ قلبي بأَغصانٍ من الآس

غالطتُ قلبي بأَغصانٍ من الآس

غالطتُ قلبي بأَغصانٍ من الآس

غالطتُ قلبي بأَغصانٍ من الآس

غالطتُ قلبي بأَغصانٍ من الآس

وقلتُ والنَّفْسُ غَرْقى في كَرى وَلهي

أَفْدِي فماً لكِ أَضْحَى طَيفُه كاسي

أَفْدِي فماً لكِ أَضْحَى طَيفُه كاسي

أَفْدِي فماً لكِ أَضْحَى طَيفُه كاسي

أَفْدِي فماً لكِ أَضْحَى طَيفُه كاسي

أَفْدِي فماً لكِ أَضْحَى طَيفُه كاسي

لو لنتِ لي مِتُّ من عشقٍ ومن كَلِف

فلستُ أَشكرُ إِلاَّ قَلْبَكَ القاسِي

فلستُ أَشكرُ إِلاَّ قَلْبَكَ القاسِي

فلستُ أَشكرُ إِلاَّ قَلْبَكَ القاسِي

فلستُ أَشكرُ إِلاَّ قَلْبَكَ القاسِي

فلستُ أَشكرُ إِلاَّ قَلْبَكَ القاسِي

ينسى ادكاريَ والنسيانُ يذكره

يا حرَّ قَلْباه مِن ذا الذَّاكِر النَّاسِي

يا حرَّ قَلْباه مِن ذا الذَّاكِر النَّاسِي

يا حرَّ قَلْباه مِن ذا الذَّاكِر النَّاسِي

يا حرَّ قَلْباه مِن ذا الذَّاكِر النَّاسِي

يا حرَّ قَلْباه مِن ذا الذَّاكِر النَّاسِي