أجمل عبارات الحب في الصباح
الصباح
في الصباح تزقزق العصافير بأشدى الألحان، وتهب علينا نسائم الصباح الجميلة معلنة يوماً جديداً مليئاً بالأمل والتفاؤل والحياة، نستقبله بكل نشاط وحيوية، وأجمل ما قد تقع عليه عيناك عندما تستيقظ هي رسالة صباح مليئة بالحب من أقرب الناس وأحبهم إليك، لذلك اخترنا لكم في هذا المقال أجمل العبارات والأشعار والرسائل في الصباح.
أجمل عبارات الحب في الصباح
- مع إشراقة شمس كل صباح أقول بأن لقاءنا لن يطول، وما إن يسدل الليل ثيابه أرى شوقي يحرق أضلاعي، اشتقت إليك يا حبيبي.
- اشتقتُ لك ولكل صباح كان يجمعني بك، اشتقت لابتسامتي حينما كُنت أراك، ولنسائم الفرح التي كانت تُغلف يومي.
- هل الصباح جميل دائماً أم أنك أنت الجميلة دائماً في كل صباح؟
- صباحي ينتظرك ليخبرك فيه بأنني اشتقت إليك بعدد أنفاسك ألف مرة.
- لا أجمل من وردة تهدى في الصباح تحمل معها عطراً خفياً يداعب القلب بأعذب الكلمات، صباح جميل معطر بعبق الورد.
- اشتقت إلى صباح يجعلني بين يديك طفلاً، إلى صباح يطير مع أحلامي كالعصافير.
- لا يغريني هذا الصباح سوى رائحة فنجان قهوة ممزوجة بحروف اسمك.
- أشتاقُ لصباح كان يجمعُنا، كان مليئاً بصوتك.
- يخبرني الصباح أنني أشتاقُ لأن نمشي معاً تحت السماء بلا سماء نقاتلُ الأشياء، نعشق بعضنا حتى الإبادة والفناء.
- يشرق الصباح نوره من بشاشة جبينك، تبتهج به قلوب وتبتهج به خواطر.
أجمل أشعار في الصباح
رعاة الليل ما فعل الصباح
كاتب هذه القصيدة هو الشاعر قيس بن الملوح، عاش في العصر الأموي، ولقب بمجنون ليلى لعشقه وهيامه بليلى العامرية، قال في عشق ليلى:
رُعاةَ اللَيلِ ما فَعَلَ الصَباحُ
وَما فَعَلَت أَوائِلُهُ المِلاحُ
وَما فَعَلَت أَوائِلُهُ المِلاحُ
وَما فَعَلَت أَوائِلُهُ المِلاحُ
وَما فَعَلَت أَوائِلُهُ المِلاحُ
وَما فَعَلَت أَوائِلُهُ المِلاحُ
وَما بالُ الَّذينَ سَبوا فُؤادي
أَقاموا أَم أَجَدَّ بِهِم رَواحُ
أَقاموا أَم أَجَدَّ بِهِم رَواحُ
أَقاموا أَم أَجَدَّ بِهِم رَواحُ
أَقاموا أَم أَجَدَّ بِهِم رَواحُ
أَقاموا أَم أَجَدَّ بِهِم رَواحُ
وَما بالُ النُجومِ مُعَلَّقاتٌ
بِقَلبِ الصَبِّ لَيسَ لَها بَراحُ
بِقَلبِ الصَبِّ لَيسَ لَها بَراحُ
بِقَلبِ الصَبِّ لَيسَ لَها بَراحُ
بِقَلبِ الصَبِّ لَيسَ لَها بَراحُ
بِقَلبِ الصَبِّ لَيسَ لَها بَراحُ
كَأَنَّ القَلبَ لَيلَةَ قيلَ يُغدى
بِلَيلى العامِرِيَّةِ أَو يُراحُ
بِلَيلى العامِرِيَّةِ أَو يُراحُ
بِلَيلى العامِرِيَّةِ أَو يُراحُ
بِلَيلى العامِرِيَّةِ أَو يُراحُ
بِلَيلى العامِرِيَّةِ أَو يُراحُ
قَطاةٌ عَزَّها شَرَكٌ فَباتَت
تُجاذِبُهُ وَقَد عَلِقَ الجَناحُ
تُجاذِبُهُ وَقَد عَلِقَ الجَناحُ
تُجاذِبُهُ وَقَد عَلِقَ الجَناحُ
تُجاذِبُهُ وَقَد عَلِقَ الجَناحُ
تُجاذِبُهُ وَقَد عَلِقَ الجَناحُ
لَها فَرخانِ قَد تُرِكا بِقَفرٍ
وَعُشُّهُما تُصَفِّقُهُ الرِياحُ
وَعُشُّهُما تُصَفِّقُهُ الرِياحُ
وَعُشُّهُما تُصَفِّقُهُ الرِياحُ
وَعُشُّهُما تُصَفِّقُهُ الرِياحُ
وَعُشُّهُما تُصَفِّقُهُ الرِياحُ
إِذا سَمِعا هُبوبَ الريحِ هَبّا
وَقالا أُمَّنا تَأتي الرَواحُ
وَقالا أُمَّنا تَأتي الرَواحُ
وَقالا أُمَّنا تَأتي الرَواحُ
وَقالا أُمَّنا تَأتي الرَواحُ
وَقالا أُمَّنا تَأتي الرَواحُ
فَلا بِلَّيلِ نالَت ما تُرَجّي
وَلا في الصُبحِ كانَ لَها بَراحُ
وَلا في الصُبحِ كانَ لَها بَراحُ
وَلا في الصُبحِ كانَ لَها بَراحُ
وَلا في الصُبحِ كانَ لَها بَراحُ
وَلا في الصُبحِ كانَ لَها بَراحُ
رُعاةَ اللَيلِ كونوا كَيفَ شِئتُم
فَقَد أَودى بِيَ الحُبُّ المُتاحُ
فَقَد أَودى بِيَ الحُبُّ المُتاحُ
فَقَد أَودى بِيَ الحُبُّ المُتاحُ
فَقَد أَودى بِيَ الحُبُّ المُتاحُ
فَقَد أَودى بِيَ الحُبُّ المُتاحُ
عانقني حتى الصباح الصباح
قائل هذه الأبيات هو ابن سناء الملك، شاعر من النبلاء في العصر الأيوبي، ولد في مصر وقضى نحبه فيها، كتب في وصف عناقه لمحبوبته في الصباح:
عانقني حتى الصباحِ الصباحْ
وقلت من بُرَحِ الهَوى لاَ بَرَاحْ
وقلت من بُرَحِ الهَوى لاَ بَرَاحْ
وقلت من بُرَحِ الهَوى لاَ بَرَاحْ
وقلت من بُرَحِ الهَوى لاَ بَرَاحْ
وقلت من بُرَحِ الهَوى لاَ بَرَاحْ
ولم يزل خدِّي عَلَى خدِّه
وَهَذِه عَادَتُه في المِلاَح
وَهَذِه عَادَتُه في المِلاَح
وَهَذِه عَادَتُه في المِلاَح
وَهَذِه عَادَتُه في المِلاَح
وَهَذِه عَادَتُه في المِلاَح
سأمدح هذا الصباح
قائل هذه القصيدة هو الشاعر محمود درويش، شاعر المقاومة الفلسطينية، وأحد أهم شعراء فلسطين في العصر الحديث الذين ارتبط شعرهم بالمقاومة والثورة، كتب في مدح الصباح:
سَأمْدَحُ هذَا الصَّباحَ الجَديد، سَأَنْسَى اللَّيَالَي، كُلَّ اللِّيَالي
وَأَمشِي إلَى وَرْدَةِ الجَار، أَخْطفُ مِنْهَا طَريقَتَهَا فِي الفَرَحْ
سَأقْطِفُ فَاكهَة الضَّوْء مِنْ شَجرٍ واقفٍ للْجَميعْ
سَأَمْلكُ وَقْتاً لأسْمَعَ لحن الزّفاف على ريشِ هذَا الحمامْ
سلامٌ على كُلِّ شَيْءٍ... شوارعُ كالنَّاس واقفةٌ بَيْن يوْمَيْن
لا تملك الأرْض غَيْرُ الطُّيوْر التي حَلَّقتْ فَوْقَ سَطْح الغناء،
ولا يَمْلك الطَّيْرَ غَيْرُ الفَضَاءِ المُعَلَّقِ فوق أَعَالي الشَّجَرْ
سلامٌ عَلَى نَوْمِ مَنْ يَمْلكُون من الوَقْتِ وَقتاَ لِكَيْ يَقْرأْوا.. وسلام على المُتْعبَينْ
أَفي مِثْلِ هَذَا الصَّبَاح القَويَّ تَقُولينَ لِي: سَأَعُودُ إلَى بَيْتِ أْمِّي؟
أَفِي مِثْلِ هَذَا الصَّبَاح تُعِيدينَ قَلْبِي عَلَى طَبَقٍ مِنْ وَرَقْ؟
أجمل خواطر الصباح
الذين لا يعرفون الصّباح هم الذين سهروا في الليل فضيّعوا الصّباح، عشقوا السّواد فتنكّر لهم البياض، ومرّت عليهم الصّباحات الجميلة وهم في نوم طويل، لا يشعرون بالصّباح المضيء الذي بدّده الظّلام وأشاعه البياض، لقد تركوه للعصافير السّعيدة التي أنشدت فيه بلغاتها المتنوّعة أنشودة الصّباح الجميل، وكأنّها أكثر من الإنسان إدراكاً للصّباح، وأشدّ إحساساً به، وأكثر تمتّعاً بجماله، صباح يحمل في باطن سماه ألف أمنية، صباح أستعيذ فِيه ربّي من كل ضُرّ، وأسأله الخير، والتّوفيق، والنّجاح في كل درب لي ولكم.
في كل صباح في أفريقيا يستيقظ غزال يدرك أنّه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من خطوات الأسود وإلّا كان الموت مصيره، وفي كل صباح في أفريقيا يستيقظ أسد يدرك أنه يجب أن يعدو بخطوات أسرع من أبطأ غزال وإلّا سيموت جوعاً، لا يختلف عليك الأمر سواء أكنت غزالاً أم أسداً، عندما تبزغ الشمس عليك أن تعدو بأقصى سرعة.
أعط لشمس الصباح وَجهَك، وأدِر لشمسِ المساء ظهرك، فشمس الصباح مفيدة للصحة ومنعشة للروح، أما شمس المساء فهي مودّعة يومك، الذي قدّمت فيه ما استطعت من الخير والعمل، واستمتعت بالفرح والمرح، والأصدقاء والأحباب، تغادرُك مساءً لتأتيك صباحاً، وترى استقبالك لها مجدداً.
أيّها الصباح رأيت الجميع معك ينطلق، كل ينطلق بأمل جديد بعيون تترقب الفرح، بقلب يخفق للأمل، فيقترب المساء لتتبعثر الآمال وتؤجّل لصباح آخر ونقول غداً، أيّها الصباح، ونصحو من جديد، يرافقنا أمل جديد، شمس ذهبية تشرق بعد ظلام وسكون، نرى زهوراً تتفتح، ونسمع العصفور يغرد، فراشات تتراقص في الشرفة، رائحة القهوة تنعشنا من جديد، وما أجمل ابتسامة الأحبة كل صباح! فهل يا ترى أيها الصباح يكتمل يومك على الأمل الذي رسمته؟ هل يأتي المساء ودعواتي مستجابة؟ هل يأتي المساء وقد ابتسم كصباحي؟ سأفتح الأبواب وأول باب أنت أيها الصباح، فتحت بابك مسرورة وبقلبي نبضات خوف، نبضات خوف من المساء وكلي حنين وشوق وأمل، وإن وصلت لباب المساء ولم أجد ما أريد، فسأنتظرك أيها الصباح لتجدد في الأمل ولتنعم روحي بلقياك؛ فأنت البسمة على شفاه البشر، وأنت بصيص الأمل من بعيد.
كلمات عن الصباح
- للصبح جمال يفتقده أصحاب النوم العميق، فهنيئاً لمن بدأ يومه بجمال الصباح.
- الصباح هو محاولة جديدة لحب الحياة.
- لا شكّ أن الصباح هو بعث جديد لحياة جديدة، ومن الواجب على الإنسان أن يطرح ثوبه القديم ليلبس لصباحه المختلف ثوباً آخر، وأن يصحح كثيراً من أخطائه، ويتخلى عن كثير من عاداته، ويتطلّع إلى يوم متميز يكون فيه أكثر صدقاً مع عقله وقلبه.
- ويرتدي الصباح لون النّقاء بعد عتمة الليل، فيبث أنفاسه بنسمات تنفث في الرّوح أملاً بأنّ القادم أجمل.
- الصباح الذي يبدأ بالتوكل ينتهي بالتوفيق.
- الصّباح ولادة للأمل، ومبعث للتفاؤل ومشرق للعمل، لا يمكن أن تشعر به إلّا إذا استيقظت فيه، ولا تشع به إلّا إذا شاهدت بياضه، وشممت هواءه، وملأت أجواء روحك بصوت عصافيره ونقاء أساريره وصمت هدوئه.
- من يترقب الصباح صابراً يلقى الصباح قوياً.
- الصباح لغة الحياة الجميلة ولوحة الدنيا الرائعة، سيبقى الصباح قصة نجاح لكل من عرف قيمة الحياة.
أجمل رسائل الحب في الصباح
الرسالة الأولى:
صباح الحبّ والعهود،
صباح الفلّ ودهن العود،
صباح الورد لأحلى قلب بالوجود.
الرسالة الثانية:
صباحٌ جميل على صوت العصافير ورائحةِ القهوة،
وشيءٌ من التراتيل التي نعشقها،
واستحضارٌ لما سيكون في اليوم من أعمال،
واستجماعٌ لكل معاني التفاؤل والنشاط والعمل والاجتهاد.
الرسالة الثالثة:
صباح الحبّ والغزل،
صباح مصحوب بالأمل،
صباح الحبّ يا عسل.
الرسالة الرابعة:
صباحك نرجس وعنبر،
صباحك أحلى من السّكر،
صباحك العطر والكادي،
صباحك مسك ومبخّر.
الرسالة الخامسة:
صباح الغلا والمعزّة،
صباح الحبّ في كلّ حزّة،
يا أغلى وأحلى من أعزّه.
الرسالة السادسة:
صباح الخير لأحلى طير،
صباح الحبّ لأطيب قلب،
صباح الهنا لعمري أنا.
الرسالة السابعة:
صباح الخير، يا عالمي بأراضيه السبع،
ضاقت بي رحابة الأرض في كل شبر لم تكن به يدي على يديك،
أشتاق إليك صوتاً يبدد ذعري،
وإيماناً يجفف ترددي.
