-

أجمل شعر عن المعلم

أجمل شعر عن المعلم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة الشاعر المعلم

يقول الشاعر إبراهيم طوقان في وصف المعلم وتقديره:

شوقي يقول وما درى بمصيبتي

قم للمعلم وفّه التبجيلا

قم للمعلم وفّه التبجيلا

قم للمعلم وفّه التبجيلا

قم للمعلم وفّه التبجيلا

قم للمعلم وفّه التبجيلا

اقعد فديتك هل يكون مبجلاً

من كان للنشء الصغار خليلا

من كان للنشء الصغار خليلا

من كان للنشء الصغار خليلا

من كان للنشء الصغار خليلا

من كان للنشء الصغار خليلا

ويكاد يقلقني الأّمير بقوله

كاد المعلم أن يكون رسولا

كاد المعلم أن يكون رسولا

كاد المعلم أن يكون رسولا

كاد المعلم أن يكون رسولا

كاد المعلم أن يكون رسولا

لو جرّب التعليم شوقي ساعة

لقضى الحياة شقاوة وخمولا

لقضى الحياة شقاوة وخمولا

لقضى الحياة شقاوة وخمولا

لقضى الحياة شقاوة وخمولا

لقضى الحياة شقاوة وخمولا

حسب المعلم غمَّة وكآبة

مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا

مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا

مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا

مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا

مرآى الدفاتر بكرة وأصيلا

مئة على مئة إذا هي صلِّحت

وجد العمى نحو العيون سبيلا

وجد العمى نحو العيون سبيلا

وجد العمى نحو العيون سبيلا

وجد العمى نحو العيون سبيلا

وجد العمى نحو العيون سبيلا

ولو أنّ في التصليح نفعاً يرتجى

وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا

وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا

وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا

وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا

وأبيك لم أكُ بالعيون بخيلا

لكنْ أصلّح غلطةً نحويةً

مثلاً واتخذ الكتاب دليلا

مثلاً واتخذ الكتاب دليلا

مثلاً واتخذ الكتاب دليلا

مثلاً واتخذ الكتاب دليلا

مثلاً واتخذ الكتاب دليلا

مستشهداً بالغرّ من آياته

أو بالحديث مفصلاً تفصيلا

أو بالحديث مفصلاً تفصيلا

أو بالحديث مفصلاً تفصيلا

أو بالحديث مفصلاً تفصيلا

أو بالحديث مفصلاً تفصيلا

وأغوص في الشعر القديم فأنتقي

ما ليس ملتبساً ولا مبذولا

ما ليس ملتبساً ولا مبذولا

ما ليس ملتبساً ولا مبذولا

ما ليس ملتبساً ولا مبذولا

ما ليس ملتبساً ولا مبذولا

وأكاد أبعث سيبويه من البلى

وذويه من أهل القرون الأُولى

وذويه من أهل القرون الأُولى

وذويه من أهل القرون الأُولى

وذويه من أهل القرون الأُولى

وذويه من أهل القرون الأُولى

فأرى حماراً بعد ذلك كلّه

رفَعَ المضاف إليه والمفعولا

رفَعَ المضاف إليه والمفعولا

رفَعَ المضاف إليه والمفعولا

رفَعَ المضاف إليه والمفعولا

رفَعَ المضاف إليه والمفعولا

لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيحة

ووقعت ما بين الفصول قتيلا

ووقعت ما بين الفصول قتيلا

ووقعت ما بين الفصول قتيلا

ووقعت ما بين الفصول قتيلا

ووقعت ما بين الفصول قتيلا

يا من يريد الانتحار وجدته

إنَّ المعلم لا يعيش طويلا

إنَّ المعلم لا يعيش طويلا

إنَّ المعلم لا يعيش طويلا

إنَّ المعلم لا يعيش طويلا

إنَّ المعلم لا يعيش طويلا

قصيدة اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ

يقول الإمام الشافعي في وصف المعلم وتقديره:

اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ

ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً

تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته

تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته

تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته

تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته

تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته

ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ

فكبِّر عليه أربعاً لوفاته

فكبِّر عليه أربعاً لوفاته

فكبِّر عليه أربعاً لوفاته

فكبِّر عليه أربعاً لوفاته

فكبِّر عليه أربعاً لوفاته

وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى

إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ

إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ

إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ

إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ

إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ

قصائد عن التعليم

تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً

تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً

وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ

وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ

وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ

وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ

وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ

وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ

صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ

صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ

صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ

صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ

صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ

وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً

كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُء

كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُء

كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُء

كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُء

كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُء

قصيدة أبيات من قصيدة بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم

يقول جبران خليل جبران في وصف أهمية التعليم والعلم:

بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

ولا رقي بغير العلم للأمم

يا من دعاهم فلبته عوارفهم لجودكم

منه شكر الروض للديم

منه شكر الروض للديم

منه شكر الروض للديم

منه شكر الروض للديم

منه شكر الروض للديم

يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

بالباقيات من الآلاء والنعم

فإن تجد كرما في غير محمدة

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

فقد تكون أداة الموت في الكرم

معاهد العلم من يسخو فيعمرها

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

يبني مدارج للمستقبل السنم

وواضع حجرا في أس مدرسة

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

أبقى على قومه من شائد الهرم

شتان ما بين بيت تستجد به

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

قوى الشعوب وبيت صائن الرمم

لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

والجهل راعيه والأقوام كالنعم

بحسبه ما مضىم غفلة لبثت

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

دهرا وآن له بعث من العدم

اليوم يمنع من ورد على ظمإ

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

من ليس باليقظ المستبصر الفهم

اليوم يحرم أدنى الرزق طالبه

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم

والجمع كالفرد عن فاتته معرفة

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

طاحب به غاشيات الظلم والظلم

قصيدة إن المعارفَ للمعالي سلمٌ

يقول الشاعر مصطفى صادق الرافعي في وصف أهمية العلم والتعليم:

إن المعارفَ للمعالي سلمٌ

وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا

وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا

وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا

وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا

وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا

والعلمُ زينةُ اهلهِ بين الورى

سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ

سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ

سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ

سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ

سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ

فالشمسُ تطلعُ في نهارٍ مشرقٍ

والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ

والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ

والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ

والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ

والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ

لا فخرَ في نَسبٍ لمن لم يفتخرْ

بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ

بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ

بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ

بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ

بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ

وأخو العلا يَسعى فيدركُ ما ابتغى

وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ

وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ

وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ

وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ

وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ

والخاملونَ إذا غدوتَ تلومهم

حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ

حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ

حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ

حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ

حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ

في الناسِ أحياءٌ كأمواتِ الوغى

وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ

وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ

وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ

وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ

وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ

فاصدمْ جهالتهم بعلكَ إنما

صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ

صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ

صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ

صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ

صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ

واخدم بلاداً أنتَ من أبنائها

إن البلادَ بأهلها تتفدمُ

إن البلادَ بأهلها تتفدمُ

إن البلادَ بأهلها تتفدمُ

إن البلادَ بأهلها تتفدمُ

إن البلادَ بأهلها تتفدمُ

واملأ فؤادكَ رحمةً لذوي الأسى

لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ

لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ

لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ

لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ

لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ