-

أجمل شعر في العالم

أجمل شعر في العالم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لأن الشوق معصيتي

يقول فاروق جويدة:

لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه..

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

قلبي وعيناكِ والأيام بينهما..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

الشوق درب طويل عشت أسلكه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي الليل هل نامت جوانحه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

يا فارس العشق هل في الحب مغفرة..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

الحب كالعمر يسري في جوانحنا..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

في كل يوم تُعيد الأمس في ملل..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة..

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قصيدة على قدر أهل العزم تأتي العزائم

يقول المتنبي:

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

يُفَدّي أتَمُّ الطّيرِ عُمْراً سِلاحَهُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

نُسُورُ الفَلا أحداثُها وَالقَشاعِمُ

وَما ضَرّها خَلْقٌ بغَيرِ مَخالِبٍ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

وَقَدْ خُلِقَتْ أسيافُهُ وَالقَوائِمُ

هَلِ الحَدَثُ الحَمراءُ تَعرِفُ لوْنَها

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

وَتَعْلَمُ أيُّ السّاقِيَيْنِ الغَمَائِمُ

سَقَتْها الغَمَامُ الغُرُّ قَبْلَ نُزُولِهِ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

فَلَمّا دَنَا مِنها سَقَتها الجَماجِمُ

بَنَاهَا فأعْلى وَالقَنَا يَقْرَعُ القَنَا

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَمَوْجُ المَنَايَا حَوْلَها مُتَلاطِمُ

وَكانَ بهَا مثْلُ الجُنُونِ فأصْبَحَتْ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

وَمِنْ جُثَثِ القَتْلى عَلَيْها تَمائِمُ

طَريدَةُ دَهْرٍ ساقَها فَرَدَدْتَهَا

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

على الدّينِ بالخَطّيّ وَالدّهْرُ رَاغِمُ

تُفيتُ کللّيالي كُلَّ شيءٍ أخَذْتَهُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

وَهُنّ لِمَا يأخُذْنَ منكَ غَوَارِمُ

إذا كانَ ما تَنْوِيهِ فِعْلاً مُضارِعاً

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

مَضَى قبلَ أنْ تُلقى علَيهِ الجَوازِمُ

وكيفَ تُرَجّي الرّومُ والرّوسُ هدمَها

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَذا الطّعْنُ آساسٌ لهَا وَدَعائِمُ

وَقَد حاكَمُوهَا وَالمَنَايَا حَوَاكِمٌ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

فَما ماتَ مَظلُومٌ وَلا عاشَ ظالِمُ

أتَوْكَ يَجُرّونَ الحَديدَ كَأنّمَا

سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

سَرَوْا إليك بِجِيَادٍ ما لَهُنّ قَوَائِمُ

إذا بَرَقُوا لم تُعْرَفِ البِيضُ منهُمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

ثِيابُهُمُ من مِثْلِها وَالعَمَائِمُ

خميسٌ بشرْقِ الأرْضِ وَالغرْبِ زَحْفُهُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ منهُ زَمَازِمُ

تَجَمّعَ فيهِ كلُّ لِسْنٍ وَأُمّةٍ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَمَا يُفْهِمُ الحُدّاثَ إلاّ الترَاجِمُ

فَلِلّهِ وَقْتٌ ذَوّبَ الغِشَّ نَارُهُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

فَلَمْ يَبْقَ إلاّ صَارِمٌ أوْ ضُبارِمُ

تَقَطّعَ ما لا يَقْطَعُ الدّرْعَ وَالقَنَا

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَفَرّ منَ الفُرْسانِ مَنْ لا يُصادِمُ

وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

بضَرْبٍ أتَى الهاماتِ وَالنّصرُ غَائِبٌ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

وَصَارَ إلى اللّبّاتِ وَالنّصرُ قَادِمُ

حَقَرْتَ الرُّدَيْنِيّاتِ حتى طَرَحتَها

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَحتى كأنّ السّيفَ للرّمحِ شاتِمُ

وَمَنْ طَلَبَ الفَتْحَ الجَليلَ فإنّمَا

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

مَفاتِيحُهُ البِيضُ الخِفافُ الصّوَارِمُ

نَثَرْتَهُمُ فَوْقَ الأُحَيْدِبِ كُلّهِ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

كمَا نُثِرَتْ فَوْقَ العَرُوسِ الدّراهمُ

تدوسُ بكَ الخيلُ الوكورَ على الذُّرَى

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

وَقد كثرَتْ حَوْلَ الوُكورِ المَطاعِمُ

تَظُنّ فِراخُ الفُتْخِ أنّكَ زُرْتَهَا

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

بأُمّاتِها وَهْيَ العِتاقُ الصّلادِمُ

إذا زَلِقَتْ مَشّيْتَها ببُطونِهَا

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

كمَا تَتَمَشّى في الصّعيدِ الأراقِمُ

أفي كُلّ يَوْمٍ ذا الدُّمُسْتُقُ مُقدِمٌ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

قَفَاهُ على الإقْدامِ للوَجْهِ لائِمُ

أيُنكِرُ رِيحَ اللّيثِ حتى يَذُوقَهُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد عَرَفتْ ريحَ اللّيوثِ البَهَائِمُ

وَقد فَجَعَتْهُ بابْنِهِ وَابنِ صِهْرِهِ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

وَبالصّهْرِ حَمْلاتُ الأميرِ الغَوَاشِمُ

مضَى يَشكُرُ الأصْحَابَ في فوْته الظُّبَى

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

لِمَا شَغَلَتْهَا هامُهُمْ وَالمَعاصِمُ

وَيَفْهَمُ صَوْتَ المَشرَفِيّةِ فيهِمِ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

على أنّ أصْواتَ السّيوفِ أعَاجِمُ

يُسَرّ بمَا أعْطاكَ لا عَنْ جَهَالَةٍ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلكِنّ مَغْنُوماً نَجَا منكَ غانِمُ

وَلَسْتَ مَليكاً هازِماً لِنَظِيرِهِ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

وَلَكِنّكَ التّوْحيدُ للشّرْكِ هَازِمُ

تَشَرّفُ عَدْنانٌ بهِ لا رَبيعَةٌ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

وَتَفْتَخِرُ الدّنْيا بهِ لا العَوَاصِمُ

لَكَ الحَمدُ في الدُّرّ الذي ليَ لَفظُهُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

فإنّكَ مُعْطيهِ وَإنّيَ نَاظِمُ

وَإنّي لَتَعْدو بي عَطَايَاكَ في الوَغَى

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

فَلا أنَا مَذْمُومٌ وَلا أنْتَ نَادِمُ

عَلى كُلّ طَيّارٍ إلَيْهَا برِجْلِهِ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

إذا وَقَعَتْ في مِسْمَعَيْهِ الغَمَاغِمُ

ألا أيّها السّيفُ الذي لَيسَ مُغمَداً

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

وَلا فيهِ مُرْتابٌ وَلا منْهُ عَاصِمُ

هَنيئاً لضَرْبِ الهَامِ وَالمَجْدِ وَالعُلَى

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَرَاجِيكَ وَالإسْلامِ أنّكَ سالِمُ

وَلِمْ لا يَقي الرّحمنُ حدّيك ما وَقى

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.

وَتَفْليقُهُ هَامَ العِدَى بكَ دائِمُ.

قصيدة يا جارة الوادي

يقول أحمد شوقي:

يا جارة الوادي طربت وعادني

ما زادني شوقا إلى مرآك

ما زادني شوقا إلى مرآك

ما زادني شوقا إلى مرآك

ما زادني شوقا إلى مرآك

ما زادني شوقا إلى مرآك

فقطّعت ليلي غارقا نشوان في

ما يشبه الأحلام من ذكراك

ما يشبه الأحلام من ذكراك

ما يشبه الأحلام من ذكراك

ما يشبه الأحلام من ذكراك

ما يشبه الأحلام من ذكراك

مثلتُ في الذكرى هواك وفي الكرى

لما سموت به وصنت هواكِ

لما سموت به وصنت هواكِ

لما سموت به وصنت هواكِ

لما سموت به وصنت هواكِ

لما سموت به وصنت هواكِ

ولكم على الذكرى بقلبي عبرة

والذكريات صدى السنين الحاكي

والذكريات صدى السنين الحاكي

والذكريات صدى السنين الحاكي

والذكريات صدى السنين الحاكي

والذكريات صدى السنين الحاكي

ولقد مررت على الرياض بربوة

كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ

كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ

كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ

كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ

كم راقصت فيها رؤاي رؤاكِ

خضراء قد سبت الربيع بدلها

غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ

غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ

غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ

غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ

غنّاء كنتُ حيالها ألقاكِ

لم أدر ما طيب العناق على الهوى

والروض أسكره الصبا بشذاكِ

والروض أسكره الصبا بشذاكِ

والروض أسكره الصبا بشذاكِ

والروض أسكره الصبا بشذاكِ

والروض أسكره الصبا بشذاكِ

لم أدر والأشواق تصرخ في دمي

حتى ترفق ساعدي فطواك

حتى ترفق ساعدي فطواك

حتى ترفق ساعدي فطواك

حتى ترفق ساعدي فطواك

حتى ترفق ساعدي فطواك

وتأودت أعطاف بانكِ في يدي

واحمر من خديهما خداكِ

واحمر من خديهما خداكِ

واحمر من خديهما خداكِ

واحمر من خديهما خداكِ

واحمر من خديهما خداكِ

أين الشقائق منك حين تمايلا

وأحمرّ من خفريهما خدّاك

وأحمرّ من خفريهما خدّاك

وأحمرّ من خفريهما خدّاك

وأحمرّ من خفريهما خدّاك

وأحمرّ من خفريهما خدّاك

ودخلت في ليلين: فرعك والدجى

والسكر أغراني بما أغراك

والسكر أغراني بما أغراك

والسكر أغراني بما أغراك

والسكر أغراني بما أغراك

والسكر أغراني بما أغراك

فطغى الهوى وتناهبتك عواطفي

ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ

ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ

ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ

ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ

ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت

قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ

قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ

قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ

قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ

قلبي بأحلى قبلة شفتاكِ

وبلغت بعض مآربي إذ حدّثت

عيني في لغة الهوى عيناكِ

عيني في لغة الهوى عيناكِ

عيني في لغة الهوى عيناكِ

عيني في لغة الهوى عيناكِ

عيني في لغة الهوى عيناكِ

لا أمس من عمر الزمان ولا غد

بنواك..آه من النوى رحماكِ

بنواك..آه من النوى رحماكِ

بنواك..آه من النوى رحماكِ

بنواك..آه من النوى رحماكِ

بنواك..آه من النوى رحماكِ

سمراء يا سؤلي وفرحة خاطري

جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.

جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.

جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.

جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.

جمع الزمان فكان يوم لقاكِ.

قصيدة تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي

يقول الإمام الشافعي:

تَعَمَّدني بِنُصْحِكَ في انْفِرَادِي

وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ

وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ

وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ

وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ

وجنِّبني النصيحة َ في الجماعهْ

فَإِنَّ النُّصْحَ بَيْنَ النَّاسِ نَوْعٌ

من التوبيخِ لا أرضى استماعه

من التوبيخِ لا أرضى استماعه

من التوبيخِ لا أرضى استماعه

من التوبيخِ لا أرضى استماعه

من التوبيخِ لا أرضى استماعه

وَإنْ خَالَفْتنِي وَعَصَيْتَ قَوْلِي

فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.

فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.

فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.

فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.

فَلاَ تَجْزَعْ إذَا لَمْ تُعْطَ طَاعَه.