-

أجمل رسائل عتاب

أجمل رسائل عتاب
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أجمل رسائل عتاب

  • للراحلين رسائل امتزجت أحرفها ما بين فقد واشتياق ما بين عتاب وحنين وأمنية لقاء.
  • تصاعد أنفاسي إليك عتاب وكل إشاراتي إليك خطاب وإن لاحت الأسرار فهي رسائل فهل رسالات المحب جواب.
  • ثمة أمر لا تستطيع أن تجتازه بسهولة، ثمة شعور لا يجديه التغاضي، ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب وإفصاحه إهانة، ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
  • كيف تعاملني هكذا وقد كان القلب والعقل والفؤاد لك، كيف تخون الحنين وتجرحني وتتركني بلا سبب، قف وعاتب، ولا تتهرب مني، واسمعني حتى لا نتألم، وصافح حينما تقدر ولا تعاتبني وترحل.
  • جذبني الشوق إليك بقيود من حديد كلما انتزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد، أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد، كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب بالمزيد فما الحب إلّا ملك ونحن له كالعبيد، حبيبي تذكرني فالشوق لك عنيد.
  • صعب أن ينتهي الحب الصادق نتيجة لأمر تافه والأصعب أن يستمرّ الفراق لأنّ كل طرف ينتظر إشارة الرجوع من الآخر.
  • لن ينسى الله سكوتك عن الكلام، ولا عتباً كتمته، ولا قهراً لجمته، ولا ألماً تحملته، فـثق بالله واطمئن.
  • من يحبك بصدق لا يمكن أن يبيعك وعن جميع الخلق يكفيه حبك.
  • فوبيا الفقد حيث الخوف المرضي من فقدان الأشياء التي تحبها فتسعى بنفسك دون وعي لتخسرها، قبل أن تغادرك هي.
  • أفضل وأحلى عتاب هو الذي يأتي من محب مخلص وفي.
  • أخشى من عتاب يفهم كرهاً، ومن صمت يفهم تجاهلاً، ومن كلام قد أندم عليه، ومن رحيل يؤلمني غداً.
  • ساكت رغم أني أحتاج الكلام وأبتسم رغم أني أحتاج البكاء، في كل دمعة من دموعي لك ملام، وفي عيوني لك عتاب.
  • إن كان يرضيكَ الغياب خُذ ما تبقَّى من عتاب وازرع بقلبي مرَّةً، صبراً على قدر المُصاب.

أجمل أقوال عتاب للأصدقاء والأقارب

  • الصداقة علاقة راقية جداً فقط تحتاج إلى أناس يعرفون معنى الوفاء.
  • أتمنى أن أكون أول الراحلين من أهلي وأحبتي وأصدقائي فلا طاقة لي بفقدان أحد.
  • بعض الأشخاص أحببناهم دون أن نراهم فقط لأنهم كتبوا أشياء لامست ما بداخلنا من ألم.
  • عندما يكون الوفاء متعة للمرء فهذا هو الحب.
  • لا تجعل طيبتك كتاباً يتصفحه الجميع فهناك اناس لا يستحقون حرفاً.
  • بدلاً من أن تعدد الهموم والغموم والإخفاقات عدد نعم الله عليك ولن تحصيها.
  • ربي لا تدعني أشـتاق لمن لا يهمه أمري ولا تدعني أذكر إنسان بقدر حبي له أوجعـني.
  • من نعاتبهم هم من نريد الاحتفاظ بهم.
  • أحسنوا لمن تحبون فإن الشوق بعد الموت لا يطاق.
  • يا رب إن كان هناك حاسد يكره أن يراني سعيداً فارزقه سعادة تنسيه أمري.
  • كل صامت قادر على الرد، لذلك لا تجرح مشاعر الآخرين بحجة الصراحة وهي بالأصح وقاحة.
  • يحكى أن من يحبك لا يخذلك، لا يبكيك، لا يتركك وحيداً، ولا يكسرك.
  • عندما ترغب بتلوين حياتك فاستعن بالألوان التالية الصلاة، والصبر، والابتسامة، والتفاؤل، حينها ستصبح حياتك جميلة.
  • دقائق عتاب خير من عداوة أبدية.
  • مهما كانت ظروفك لا تحزن وقت الأكل.
  • وقل الحمد لله فإن بها تطيب الأحوال.
  • لا زمان يعود ولا أحد يهتم ولا بشر تهتم فلماذا نتألم.
  • جاء اليوم الذي نندم فيه على الحنان والإخلاص.
  • ليت المطر ينزل على قلوب الأحباب ليغسل مفاهيم الزعل والقطاع.
  • نختبئ في حضن الصمت حينما ندرك أن ما نحاول شرحه لن يفهم إطلاقاً.
  • الصادقون في مشاعرهم لن يغيرهم الزمن.
  • مؤلم أن أحتاجك ولا أجدك وأن أشتاق لك ولا أحادثك وأن أحبك ولا أكون معك.
  • نعيش بعاطفتنا وبعد كل خيبة نلجأ للعقل.
  • انتهت المصلحة فاختفى بعض الأصدقاء.

حكم عن العتاب

  • العتاب قبل العقاب.
  • ظاهر العتاب خير من باطن الحقد.
  • العتاب على قدر المحبة.
  • العتاب صابون القلب.
  • لا عتاب بعد الموت.
  • ما عدا مما بدا.
  • قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
  • معاتبة الأخ خير من فقده.
  • الهجر الجميل: هجر بلا أذى، والصفح الجميل: صفح بلا عتاب، والصبر الجميل: صبر بلا شكوى.
  • وفي العتاب حياة بين أقوام.
  • أحمل أخاك على ما فيه، ولا تكثر العتاب فإنّه يورث الضغينة.
  • حقيقة المحبة أن تهب كلك لمن أحببت، فلا يبقى منك شيء تقيم عليه العتاب.
  • بعض الأشخاص نتمنى ألا نقابلهم صدفة لأن بأعيننا من العتاب ما قد يقتلهم.
  • العتاب أصبح شائعاً كتلوث مُناخي بشع.
  • وكلما كان العتاب أكثر رقة كان أكثر ألماً.
  • كانت لها نظرة عتاب مستمرة تُبقِيك منتبهاً كي لا تخطئ في حقها.
  • فأصبحت أحمل قلباً عجوزاً قليل أماني كثير العتاب.
  • أحياناً التوقف عن العتاب بحد ذاته عتب.
  • العتاب خير من مكتوم الحقد

قصيدة هذا عتاب الحب للأحباب

  • يقول فاروق جويدة:

تساءلوا: كيف تقول:

هذي بلاد لم تعد كبلادي؟!

فأجبت:

هذا عتاب الحب للأحباب»

لا تغْضَبى من ثوْرَتِى.. وعتابى

مازالَ حُّبكِ محنتى وعذابى

مازالتِ فى العين الحزينةِ قبلة ً

للعاشقين بسحْركِ الخَلاَّبِ

أحببتُ فيكِ العمرَ طفلا ً باسما

جاءَ الحياة َ بأطهر الأثوابِ

أحببتُ فيكِ الليلَ حين يضمنا

دفءُ القلوبِ.. ورفقة ُ الأصحابِ

أحببتُ فيكِ الأم تسْكنُ طفلهَا

مهما نأى.. تلقاهُ بالترْحَابِ

أحببتُ فيكِ الشمسَ تغسلُ شَعْرها

عندَ الغروبِ بدمعها المُنسَابِ

أحببتُ فيكِ النيلَ يجرى صَاخبا

فيَهيمُ رَوْضٌ..فى عناق ِ رَوَابِ

أحببتُ فيكِ شموخَ نهر جامح ٍ

كم كان يُسكرنى بغير شَرَابِ

أحببتُ فيكِ النيلَ يسْجُد خاشعِا

لله ربا دون أى حسابِ

أحببتُ فيكِ صلاة َ شعبٍ مُؤْمن

رسمَ الوجودَ على هُدَى مِحْرَابِ

أحببتُ فيكِ زمانَ مجدٍ غَابر ٍ

ضيَّعتهِ سفها على الأذنابِ

أحببتُ فِى الشرفاء عهدًا باقيا

وكرهتُ كلَّ مُقامر ٍ كذابِ

إِنى أحبكِ رغم أَنى عاشقٌ

سَئِم الطوافَ.. وضاق بالأعْتابِ

كم طاف قلبى فى رحابكِ خاشعًا

لم تعرفى الأنقى.. من النصابِ

أسرفتُ فى حبى.. وأنت بخيلة ٌ

ضيعتِ عمرى.. واسْتبَحْتِ شَبَابى

شاخت على عينيكِ أحلامُ الصبا

وتناثرت دمعا على الأهدابِ

من كان أولى بالوفاء ؟!.. عصابة َُ

نهبتكِ بالتدليس.. والإرهابِ ؟

أم قلبُ طفل ذاب فيك صبابة ً

ورميتهِ لحمًا على الأبوابِ ؟!

عمر من الأحزان يمرح بيننا..

شبحُ يطوف بوجههِ المُرْتابِ

لا النيلُ نيلكِ.. لا الضفافُ ضفافهُ

حتى نخيلك تاهَ فى الأعشابِ !

باعُوكِ فى صخبِ المزادِ.. ولم أجد

فى صدركِ المهجور غيرَ عذابى

قد روَّضُوا النهرَ المكابرَ فانحنى

للغاصبين.. وَلاذ بالأغْرَابِ

كم جئتُ يحملنى حَنِينٌ جارفٌ

فأراكِ.. والجلادُ خلفَ البَابِ

تترَاقصين على الموائد فرحة ً

ودَمِى المراقُ يسيل فى الأنخابِ

وأراكِ فى صخب المزاد وليمة ً

يلهو بها الأفاقُ.. والمُتصابى

قد كنتُ أولى بالحنان ِ.. ولم أجدْ

فى ليلِ صدرك غيرَ ضوءٍ خابِ

فى قِمة الهَرَم ِ الحزين ِ عصابة ٌ

ما بين سيفٍ عاجز ٍ.. ومُرَابِ

يتعَبَّدُون لكل نجم ٍ سَاطِع ٍ

فإذا هَوَى صاحُوا: «نذيرَ خَرَابِ»

هرمُ بلون ِالموت ِ.. نيلٌ ساكنٌ

أسْدٌ محنطة ٌبلا أنيَابِ

سافرتُ عنكِ وفى الجوانح وحشة ٌ

فالحزنُ كأسِى.. والحَنِينُ شَرَابى

صوتُ البلابل ِغابَ عن أوكاره

لم تعبئى بتشردى.. وغيابى

كلُّ الرفاق رأيتهم فى غربتى

أطلالَ حُلم.. فى تلال ِ ترَابِ

قد هاجروا حُزْنا.. وماتوا لوعة ً

بين الحنين ِ.. وفرقةِ الأصحابِ

بينى وبينك ألفُ ميل ٍ.. بينما

أحضانك الخضراءُ للأغْرَابِ!