-

أجمل قصيدة عن الوطن

أجمل قصيدة عن الوطن
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أحمد مطر

ما عندنا خبز ولا وقود.

ما عندنا ماء.. ولا سدود

ما عندنا لحم.. ولا جلود

ما عندنا نقود

كيف تعيشون إذن؟!

نعيش في حب الوطن!

الوطن الماضي الذي يحتله اليهود

والوطن الباقي الذي

يحتله اليهود!

أين تعيشون إذن؟

نعيش خارج الزمن!

الزمن الماضي الذي راح

ولن يعود

والزمن الآتي الذي

ليس له وجود!

فيم بقاؤكم إذن؟

بقاؤنا من أجل أن نعطي التصدي حقنة،

وننعش الصمود لكي يظلا شوكة

في مقلة الحسود

أحمد شوقي

اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي.

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي.

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي.

اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي.

وَصِفا لي مُلاوَةً مِن شَبابٍ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ

عصفتْ كالصَّبا اللعوبِ ومرّت

سِنة ً حُلوة ، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ، ولذَّة ُ خَلْس

سِنة ً حُلوة ، ولذَّة ُ خَلْس

وسلا مصرَ : هل سلا القلبُ عنها

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

أَو أَسا جُرحَه الزمان المؤسّي؟

كلما مرّت الليالي عليه

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

رقَّ ، والعهدُ في الليالي تقسِّي

مُستَطارٌ إذا البواخِرُ رنَّتْ

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

أَولَ الليلِ، أَو عَوَتْ بعد جَرْس

راهبٌ في الضلوع للسفنِ فَطْن

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

كلما ثُرْنَ شاعَهن بنَقسْ

وطـني لو شغلت بالخلد عنه

نازعتني إليه في الخلد نفسي.

نازعتني إليه في الخلد نفسي.

نازعتني إليه في الخلد نفسي.

نازعتني إليه في الخلد نفسي.

وهـفا بالفؤاد في سلسبيل

ظمأ للسواد مـن (عين شمس).

ظمأ للسواد مـن (عين شمس).

ظمأ للسواد مـن (عين شمس).

ظمأ للسواد مـن (عين شمس).

شهد الله لم يغب عن جـفوني

شخصه ساعة ولم يخل حسي.

شخصه ساعة ولم يخل حسي.

شخصه ساعة ولم يخل حسي.

شخصه ساعة ولم يخل حسي.

رفاعة الطهطاوي

يا صاحِ حبُّ الوطنْ

حليةُ كل فَطِنْ

حليةُ كل فَطِنْ

حليةُ كل فَطِنْ

حليةُ كل فَطِنْ

محبةُ الأوطانِ

من شُعب الإيمانِ

من شُعب الإيمانِ

من شُعب الإيمانِ

من شُعب الإيمانِ

في أفخر الأديان

آية كل مؤمن

آية كل مؤمن

آية كل مؤمن

آية كل مؤمن

يا صاح حبُّ الوطن

حلية كل فطن

حلية كل فطن

حلية كل فطن

حلية كل فطن

مساقطُ الرُءوسِ

تَلَذُّ للنفوسِ

تَلَذُّ للنفوسِ

تَلَذُّ للنفوسِ

تَلَذُّ للنفوسِ

تُذهبُ كل بُوسِ

عنّا وكلَّ حرنَ

عنّا وكلَّ حرنَ

عنّا وكلَّ حرنَ

عنّا وكلَّ حرنَ

إيليا أبو ماضي

وطن النجوم ... أنا هنا

حدّق ... أتذكر من أنا؟

حدّق ... أتذكر من أنا؟

حدّق ... أتذكر من أنا؟

حدّق ... أتذكر من أنا؟

ألمحت في الماضي البعيد

فتى غريراً أرعنا؟

فتى غريراً أرعنا؟

فتى غريراً أرعنا؟

فتى غريراً أرعنا؟

جذلان يمرح في حقولك

كالنسيم مدندنا

كالنسيم مدندنا

كالنسيم مدندنا

كالنسيم مدندنا

المقتنى المملوكُ ملعبُهُ

وغيرُ المقتنى !

وغيرُ المقتنى !

وغيرُ المقتنى !

وغيرُ المقتنى !

يتسلّق الأشجار لا ضجراً

يحسّ و لا ونى

يحسّ و لا ونى

يحسّ و لا ونى

يحسّ و لا ونى

و يعود بالأغصان يبريها

سيوفاً أو قنا

سيوفاً أو قنا

سيوفاً أو قنا

سيوفاً أو قنا

و يخوض في وحل الشّتا

متهلّلاً متيمّنا

متهلّلاً متيمّنا

متهلّلاً متيمّنا

متهلّلاً متيمّنا

لا يتّقي شرّ العيون

ولا يخاف الألسنا

ولا يخاف الألسنا

ولا يخاف الألسنا

ولا يخاف الألسنا

نزار قباني

نَموتُ مُصَادَفةً ..

ككلاب الطريقْ .

ونجهلُ أسماءَ من يَصْنَعُونَ القَرارْ .

نموتُ ...

ولسنا نُنَاقشُ كيف نموتُ ؟

وأينَ نموتُ ؟

فيوماً نموتُ بسيفِ اليمينْ .

ويوماً نموتُ بسيفِ اليَسَارْ ..

نموتُ من القهرِ

حَرباً وسِلماً ..

ولا نتذكَّرُ أوجُهَ من قتلونا

ولا نتذكَّرُ أسماءَ من شَيَعُونا

فلا فرقَ – في لحْظَة الموتِ –

بين المَجُوسِ ..

وبين التََتَارْ ...

بلادٌ ..

تُجيدُ كتابةَ ِشعرِ المراثي

وتمتدُّ بينَ البُكاءِ .. وبين البُكاءْ

بلادٌ ..

جميعُ مدائنها كَرْبَلاءْ ...

معروف الرصافي

لقد سمعوا من الوطن الأنينا

فضجوا بالبكاء له حنينا

فضجوا بالبكاء له حنينا

فضجوا بالبكاء له حنينا

فضجوا بالبكاء له حنينا

وأنبأه بصارمه اليقينا

جميعاً للدفاع مسلَّحينا

جميعاً للدفاع مسلَّحينا

جميعاً للدفاع مسلَّحينا

جميعاً للدفاع مسلَّحينا

وثاروا من مرابضهم أسودا

بصوت الاتحاد مُزمجِرينا

بصوت الاتحاد مُزمجِرينا

بصوت الاتحاد مُزمجِرينا

بصوت الاتحاد مُزمجِرينا

شبابٌ كالصوارم في مَضاءٍ

يُروْنَ، وكالشموس مُنوِّرينا

يُروْنَ، وكالشموس مُنوِّرينا

يُروْنَ، وكالشموس مُنوِّرينا

يُروْنَ، وكالشموس مُنوِّرينا

سلانيك الفتاة حوت ثراءً

بهم فقضت عن الوطن الديونا

بهم فقضت عن الوطن الديونا

بهم فقضت عن الوطن الديونا

بهم فقضت عن الوطن الديونا

لقد جمعوا الجموع فمن نصارى

ومن هود هناك ومسلمينا

ومن هود هناك ومسلمينا

ومن هود هناك ومسلمينا

ومن هود هناك ومسلمينا

فكانوا الجيش ألف من جنود

مجندة ومن متطوعين

مجندة ومن متطوعين

مجندة ومن متطوعين

مجندة ومن متطوعين

وشاهت أوجه المتمردينا

وما هم فيه متحدين دينا

وما هم فيه متحدين دينا

وما هم فيه متحدين دينا

وما هم فيه متحدين دينا

ابن الرومي

ولي وطنٌ آليت ألا أبيعَهُ

وألا أرى غيري له الدهرَ مالكا.

وألا أرى غيري له الدهرَ مالكا.

وألا أرى غيري له الدهرَ مالكا.

وألا أرى غيري له الدهرَ مالكا.

عهْدتُ به شرخَ الشبابِ ونعمة ً

كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا

كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا

كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا

كنعمة ِ قومٍ أصبحوا في ظِلالكا

فقد ألفَتْهُ النفسُ حتَّى كأنه

لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا

لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا

لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا

لها جسدٌ إن بانَ غودِرْتُ هالكا

وحبَّب أوطانَ الرجالِ إليهمُ

مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكا

مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكا

مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكا

مآربُ قضَّاها الشبابُ هنالكا

إذا ذكروا أوطانَهُم ذكَّرته

عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا

عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا

عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا

عُهودَ الصبا فيها فحنّوا لذلكا

وقد ضامني فيه لئيمٌ وعزَّني

وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا

وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا

وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا

وها أنا منه مُعْصِمٌ بحبالكا

وأحْدث أحْداثاً أضرَّت بمنزلي

يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالكا

يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالكا

يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالكا

يريغُ إلى بيْعَيْهِ منه المسالكا

وراغمني فيما أتى من ظُلامتي

وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا

وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا

وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا

وقال لياجهدْ فيّ جُهْدَ احتيالكا

فما هو إلا نسجُك الشعرَ سادراً

وما الشعرُ إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا

وما الشعرُ إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا

وما الشعرُ إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا

وما الشعرُ إلا ضلَّة ٌ من ضلالِكا

مقالة ُوغْدٍ مثلُه قال مثلها

وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا

وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا

وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا

وما زال قوَّالاً خلافَ مقالكا