-

أجمل قصيدة في مدح الرسول

أجمل قصيدة في مدح الرسول
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مدح النبي أمان الخائف الوجل

للشاعر البوصيري:

مَدْحُ النَّبيِّ أُمانُ الخائفِ الوجِلِ

فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ

فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ

فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ

فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ

فامْدَحْهُ مَرْتَجِلاً أَوْ غيرَ مُرْتَجِلِ

وَلا تُشَبِّبْ بأَوْطَانٍ وَلا دِمَنٍ

ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ

ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ

ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ

ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ

ولا تُعَرِّجْ عَلَى رَبْعٍ ولا طَلَلِ

وصِفْ جَمالَ حَبيبِ اللهِ مُنْفَرِدَاً

بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ

بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ

بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ

بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ

بِوَصْفِهِ فَهْوَ خَيْرُ الوصْفِ وَالغَزَلِ

ريْحانَتاه على زَهْرِ الرُّبا

رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ

رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ

رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ

رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ

رَيْحانَتاهُ مِنَ الزَّهْراءِ فاطِمَةٍ

خَيرِ النِّسَاءِ وَمِنْ صِنْوِ الإِمامِ علي

إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ

إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ

إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ

إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ

إذا امْتَدَحْتُ نَسِيباً مِنْ سُلاَلَتِهِ

فهْوَ النَّسِيبُ لِمَدْحِي سَيِّد الرُّسُلِ

مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ

مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ

مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ

مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ

مُحَمَّدٌ أَفْضَل الرُّسْل الَّذي شَهِدَتْ

بِفَضْلِهِ أَنبياءُ الأَعْصُرِ الأُوَلِ

لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ

لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ

لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ

لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ

لَمْ يَعْدُهُ الحُسْنُ في خَلْقِ وفي خُلُقٍ

وَلَمْ يَزَلْ حُبُّهُ لِكُلِّ خَلِي

وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ

وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ

وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ

وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ

وَقِفْ عَلَة سُنَنِ المَرْضِيِّ مِنْ سُنَنٍ

فإنَّ فيها شِفاءَ الخَبْلِ والخَبَلِ

ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

ونَزِّهْ الفِكْرَ في رَوْضاتِ فِكْرَتِها

إن الذي بعث النبي محمد

للشاعر جرير:

إِنَّ الَّذي بَعَثَ النَبِيَّ مُحَمَّداً

جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ

جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ

جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ

جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ

جَعَلَ الخِلافَةَ في الإِمامِ العادِلِ

وَلَقَد نَفَعتَ بِما مَنَعتَ تَحَرُّجاً

مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ

مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ

مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ

مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ

مَكسَ العُشورِ عَلى جُسورِ الساحِلِ

قَد نالَ عَدلُكَ مَن أَقامَ بِأَرضِنا

فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ

فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ

فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ

فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ

فَإِلَيكَ حاجَةُ كُلِّ وَفدٍ راحِلِ

إِنّي لَآمُلُ مِنكَ خَيراً عاجِلاً

وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ

وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ

وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ

وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ

وَالنَفسُ مولَعَةٌ بِحُبِّ العاجِلِ

وَاللَهُ أَنزَلَ في الكِتابِ فَريضَةً

لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ

لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ

لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ

لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ

لِاِبنِ السَبيلِ وَلِلفَقيرِ العائِلِ

ولد الهدى فالكائنات ضياء

يقول أحمد شوفي في مدح الرسول:

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

يا آل بيت رسول الله حبكم

للإمام الشافعي:

يا آلَ بَيتِ رَسولِ اللَهِ حُبَّكُمُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

فَرضٌ مِنَ اللَهِ في القُرآنِ أَنزَلَهُ

يَكفيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ أَنَّكُمُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

مَن لَم يُصَلِّ عَلَيكُم لا صَلاةَ لَهُ

وأحسن منك لم تر قط عيني

لشاعر النبي حسان بن ثابت:

وأَحسَنُ مِنكَ لَم تَرَ قَطُّ عَيني

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

وَأَجمَلُ مِنكَ لَم تَلِدِ النِساءُ

خُلِقتَ مُبَرَّءً مِن كُلِّ عَيبٍ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

كَأَنَّكَ قَد خُلِقتَ كَما تَشاءُ

بمدح المصطفى تحيا القلوب

للشاعر البوصيري:

بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ

وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ

وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ

وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ

وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ

وَتُغْتَفَرُ الخطايا وَالذُّنوبُ

وَأَرْجُو أن أعِيشَ به سعيداً

وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ

وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ

وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ

وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ

وَأَلقاهُ وَليس عَلَيَّ حُوبُ

نبيٌّ كامل الأوصافِ تَمَّتْ

محاسِنُه فقيل له الحبيبُ

محاسِنُه فقيل له الحبيبُ

محاسِنُه فقيل له الحبيبُ

محاسِنُه فقيل له الحبيبُ

محاسِنُه فقيل له الحبيبُ

يُفَرِّجُ ذِكْرُهُ الكُرُباتِ عنا

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ

مدائحُه تَزيدُ القَلْبَ شَوْقاً

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُ

وَأَذْكُرُهُ وَلَيْلُ الخَطْبِ داجٍ

عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ

عَلَيَّ فَتَنْجَلِي عني الخُطوبُ

وَصَفْتُ شمائلاً منه حِسَاناً

فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ

فما أدري أمدحٌ أمْ نَسيبُ

وَمَنْ لي أنْ أرى منه مُحَيّاً

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

يُسَرُّ بحسنِهِ القلْبُ الكئِيبُ

كأنَّ حديثَه زَهْرٌ نَضِيرٌ

وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ

وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ

وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ

وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ

وَحاملَ زَهْرِهِ غُصْنٌ رَطيبُ

ولِي طَرْفٌ لِمَرْآهُ مَشوقٌ

وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ

وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ

وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ

وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ

وَلِي قلبٌ لِذِكْراهُ طَرُوبُ

تَبَوَّأَ قابَ قوْسَيْنِ اخْتصاصاً

وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ

وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ

وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ

وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ

وَلا وَاشٍ هناكَ وَلا رقيبُ

مَناصِبُه السَّنِيَّةُ ليسَ فيها

لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ

لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ

لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ

لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ

لإِنسانٍ وَلا مَلَكٍ نَصِيبُ

رَحِيبُ الصَّدْرِ ضاقَ الكَوْنُ عما

تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ

تَضَمَّنَ ذلك الصدْرُ الرحيبُ

كيف ترقى رقيك الأنبياء

للشاعر البوصيري:

كيف ترقَى رُقِيَّك الأَنبياءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

يا سماءً ما طاوَلَتْها سماءُ

لَمْ يُساوُوك في عُلاكَ وَقَدْ حا

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

لَ سناً مِنك دونَهم وسَناءُ

إنّما مَثَّلُوا صِفاتِك للنا

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

س كما مثَّلَ النجومَ الماءُ

أنتَ مِصباحُ كلِّ فضلٍ فما تَص

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

دُرُ إلا عن ضوئِكَ الأَضواءُ

لكَ ذاتُ العلومِ من عالِمِ الغَي

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

بِ ومنها لآدمَ الأَسماءُ

لم تَزَلْ في ضمائرِ الكونِ تُختَا

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

رُ لك الأُمهاتُ الأَباءُ

ما مضتْ فَترةٌ من الرُّسْلِ إِلّا

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

بَشَّرَتْ قومَها بِكَ الأَنبياءُ

تتباهَى بِكَ العصورُ وَتَسْمو

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

بِكَ علْياءٌ بعدَها علياءُ

وَبَدا للوُجُودِ منك كريمٌ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

من كريمٍ آبَاؤُه كُرماءُ

نَسَبٌ تَحسِبُ العُلا بِحُلاهُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

قَلَّدَتْهَا نجومهَا الْجَوزاءُ

حبذا عِقْدُ سُؤْدُدٍ وَفَخَارٍ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

أنتَ فيه اليتيمةُ العصماءُ

وُمُحَيّاً كالشَّمس منكَ مُضِيءٌ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

أسْفَرَت عنه ليلةٌ غَرّاءُ

ليلةُ المولدِ الذي كَان للدِّي

نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ

نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ

نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ

نِ سرورٌ بيومِهِ وازْدِهاءُ

وتوالَتْ بُشْرَى الهواتفِ أن قدْ

وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ

وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ

وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ

وُلِدَ المصطفى وحُقّ الهَناءُ

وتَدَاعَى إيوانُ كِسْرَى ولَوْلا

آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ

آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ

آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ

آيةٌ مِنكَ ما تَدَاعَى البناءُ

وغَدَا كلُّ بيتِ نارٍ وفيهِ

كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ

كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ

كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ

كُرْبَةٌ مِنْ خُمودِها وَبلاءُ

لأحمد في الذكر وصف عظيم

لـ المكزون السنجاري:

لِأَحمَدَ في الذِكرِ وَصفٌ عَظيمٌ

رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ

رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ

رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ

رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ

رَسولٌ نَبِيٌّ رَؤوفٌ رَحيمُ

شَهيدٌ بَشيرٌ سِراجٌ مُنيرٌ

سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ

سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ

سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ

سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ

سِميعٌ بَصيرٌ خَبيرٌ عَليمُ

نَذيرٌ مُجيرٌ وَلِيٌّ نَصيرٌ

وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ

وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ

وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ

وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ

وَساعٍ وَداعٍ وَراعٍ حَميمُ

كِتابٌ مُبينٌ قَوِيٌّ أَمينٌ

مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ

مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ

مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ

مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ

مَكانٌ مَكينٌ صِراطٌ قَويمُ

ذُكورٌ شَكورٌ صَبورٌ وَقورٌ

حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ

حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ

حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ

حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ

حَميدٌ مَجيدٌ غَفورٌ حَليمُ