أجمل قصائد أبو النواس
لا يصرفنك عن قصف وإصباء
- من قصائد أبو نواس:[1]
لا يَصرفَنَّك عن قَصْفٍ وإصْباء
مَجْموعُ رَأي . ولا تَشْتيتُ أهْواءِ
مَجْموعُ رَأي . ولا تَشْتيتُ أهْواءِ
مَجْموعُ رَأي . ولا تَشْتيتُ أهْواءِ
مَجْموعُ رَأي . ولا تَشْتيتُ أهْواءِ
مَجْموعُ رَأي . ولا تَشْتيتُ أهْواءِ
وَاشرَبْ سُلافاً كَعَين الدّيك، صافية ً
منْ كَفّ ساقِيَة ٍكالرِّيم . حَوْراءُ
منْ كَفّ ساقِيَة ٍكالرِّيم . حَوْراءُ
منْ كَفّ ساقِيَة ٍكالرِّيم . حَوْراءُ
منْ كَفّ ساقِيَة ٍكالرِّيم . حَوْراءُ
منْ كَفّ ساقِيَة ٍكالرِّيم . حَوْراءُ
صَفرَاءُ ما تُركتْ، زَرْقاءُ إنْ مُزجتْ
تسْمو بِحَظَّين من حُسْنٍ ، ولألاءِ
تسْمو بِحَظَّين من حُسْنٍ ، ولألاءِ
تسْمو بِحَظَّين من حُسْنٍ ، ولألاءِ
تسْمو بِحَظَّين من حُسْنٍ ، ولألاءِ
تسْمو بِحَظَّين من حُسْنٍ ، ولألاءِ
تَنْزو فَواقِعُها منها ،إذا مُزِجَتْ
نَزْوَ الجَنادِبِ منْ مَرجِ وأفْياءِ
نَزْوَ الجَنادِبِ منْ مَرجِ وأفْياءِ
نَزْوَ الجَنادِبِ منْ مَرجِ وأفْياءِ
نَزْوَ الجَنادِبِ منْ مَرجِ وأفْياءِ
نَزْوَ الجَنادِبِ منْ مَرجِ وأفْياءِ
لها ذيولٌ من العقيان تَتْبَعُها
في الشّرْق والغرْب في نورٍ وظَلماءِ
في الشّرْق والغرْب في نورٍ وظَلماءِ
في الشّرْق والغرْب في نورٍ وظَلماءِ
في الشّرْق والغرْب في نورٍ وظَلماءِ
في الشّرْق والغرْب في نورٍ وظَلماءِ
لَيسَتْ إلى النّخل وَالأعناب نِسبَتُها
لكنْ إلى العَسَلِ الماذِيِّ والماءِ
لكنْ إلى العَسَلِ الماذِيِّ والماءِ
لكنْ إلى العَسَلِ الماذِيِّ والماءِ
لكنْ إلى العَسَلِ الماذِيِّ والماءِ
لكنْ إلى العَسَلِ الماذِيِّ والماءِ
نِتاجُ نَحْلِ خلايا غيرِ مقْرِفَة ِ
خُصّتْ بأطْيَب مُصْطافٍ ومَشتاءِ
خُصّتْ بأطْيَب مُصْطافٍ ومَشتاءِ
خُصّتْ بأطْيَب مُصْطافٍ ومَشتاءِ
خُصّتْ بأطْيَب مُصْطافٍ ومَشتاءِ
خُصّتْ بأطْيَب مُصْطافٍ ومَشتاءِ
تَرْعى أزاهيرَ غِيطانِ وَأوْديَة ٍ
و تَشْرَبُ الصَّفْوَ منْ غُدْرٍ وأحساءِ
و تَشْرَبُ الصَّفْوَ منْ غُدْرٍ وأحساءِ
و تَشْرَبُ الصَّفْوَ منْ غُدْرٍ وأحساءِ
و تَشْرَبُ الصَّفْوَ منْ غُدْرٍ وأحساءِ
و تَشْرَبُ الصَّفْوَ منْ غُدْرٍ وأحساءِ
فُطْسُ الأنوفِ ، مَقاريفٌ ،مُشَمِّرَة ٌ
خُوصُ العيونِ ، بَريئاتٌ منَ الدَّاءِ
خُوصُ العيونِ ، بَريئاتٌ منَ الدَّاءِ
خُوصُ العيونِ ، بَريئاتٌ منَ الدَّاءِ
خُوصُ العيونِ ، بَريئاتٌ منَ الدَّاءِ
خُوصُ العيونِ ، بَريئاتٌ منَ الدَّاءِ
مِنْ مُقربٍ عُشَرَاءٍ، ذاتِ زَمزَمة ٍ
وَعائِذٍ مُتّبَعٍ منها، وَعَذراءِ
وَعائِذٍ مُتّبَعٍ منها، وَعَذراءِ
وَعائِذٍ مُتّبَعٍ منها، وَعَذراءِ
وَعائِذٍ مُتّبَعٍ منها، وَعَذراءِ
وَعائِذٍ مُتّبَعٍ منها، وَعَذراءِ
تَغدو، وَتَرْجعُ لَيلاً عَن مَساربِها
إلى مُلوكٍ ذَوي عِزٍّ وَأحْباءِ
إلى مُلوكٍ ذَوي عِزٍّ وَأحْباءِ
إلى مُلوكٍ ذَوي عِزٍّ وَأحْباءِ
إلى مُلوكٍ ذَوي عِزٍّ وَأحْباءِ
إلى مُلوكٍ ذَوي عِزٍّ وَأحْباءِ
كلٌّ بِمَعْقِلِهِ يُمضي حُكومَتَه
مِنْ بُرْج لَهوٍ، إلى آفاق سَرّاءِ
مِنْ بُرْج لَهوٍ، إلى آفاق سَرّاءِ
مِنْ بُرْج لَهوٍ، إلى آفاق سَرّاءِ
مِنْ بُرْج لَهوٍ، إلى آفاق سَرّاءِ
مِنْ بُرْج لَهوٍ، إلى آفاق سَرّاءِ
لمْ تَرْعَ بالسّهْل أنْواعَ الثّمار، ولاَ
ما أيْنَعَ الزّهْرَ مِنْ قَطْرٍ وَأنْداءِ
ما أيْنَعَ الزّهْرَ مِنْ قَطْرٍ وَأنْداءِ
ما أيْنَعَ الزّهْرَ مِنْ قَطْرٍ وَأنْداءِ
ما أيْنَعَ الزّهْرَ مِنْ قَطْرٍ وَأنْداءِ
ما أيْنَعَ الزّهْرَ مِنْ قَطْرٍ وَأنْداءِ
زَالَتْ وَزلْنَ بطاعات الجِماع
فَما يَنِينَ في خُدُرٍ مِنها وَأرْجاءِ
فَما يَنِينَ في خُدُرٍ مِنها وَأرْجاءِ
فَما يَنِينَ في خُدُرٍ مِنها وَأرْجاءِ
فَما يَنِينَ في خُدُرٍ مِنها وَأرْجاءِ
فَما يَنِينَ في خُدُرٍ مِنها وَأرْجاءِ
حتّى إذا اصطَكَّ منْ بُنْيانِها قُرَصٌ
أرْوَيْنها عسَلا من بعدِ إصْداءِ
أرْوَيْنها عسَلا من بعدِ إصْداءِ
أرْوَيْنها عسَلا من بعدِ إصْداءِ
أرْوَيْنها عسَلا من بعدِ إصْداءِ
أرْوَيْنها عسَلا من بعدِ إصْداءِ
وآنَ مِنْ شُهْدها وَقْتُ الشيّار
فلم تَلبَثْ بأنْ شُيّرَتْ في يَوْم أضْواءِ
فلم تَلبَثْ بأنْ شُيّرَتْ في يَوْم أضْواءِ
فلم تَلبَثْ بأنْ شُيّرَتْ في يَوْم أضْواءِ
فلم تَلبَثْ بأنْ شُيّرَتْ في يَوْم أضْواءِ
فلم تَلبَثْ بأنْ شُيّرَتْ في يَوْم أضْواءِ
و صفّقوها بِماءِ النِّيلِ ،إذْ برَزَتْ
في قِدر قَسٍّ كجوْف الْجُبّ رَوْحاءِ
في قِدر قَسٍّ كجوْف الْجُبّ رَوْحاءِ
في قِدر قَسٍّ كجوْف الْجُبّ رَوْحاءِ
في قِدر قَسٍّ كجوْف الْجُبّ رَوْحاءِ
في قِدر قَسٍّ كجوْف الْجُبّ رَوْحاءِ
حتّى إذا نَزَعَ الرُّوَّادُ رَغْوَتَها
وأقْصَتِ النّارُ عنها كلَّ ضَرّاءِ
وأقْصَتِ النّارُ عنها كلَّ ضَرّاءِ
وأقْصَتِ النّارُ عنها كلَّ ضَرّاءِ
وأقْصَتِ النّارُ عنها كلَّ ضَرّاءِ
وأقْصَتِ النّارُ عنها كلَّ ضَرّاءِ
اسْتَوْدَعوها رواقيداً مُزَفَّتَة ً
مِنْ أغْبَرٍ قاتِمٍ مِنها وغَبْرَاءِ
مِنْ أغْبَرٍ قاتِمٍ مِنها وغَبْرَاءِ
مِنْ أغْبَرٍ قاتِمٍ مِنها وغَبْرَاءِ
مِنْ أغْبَرٍ قاتِمٍ مِنها وغَبْرَاءِ
مِنْ أغْبَرٍ قاتِمٍ مِنها وغَبْرَاءِ
و كُمّ أفْواهُها دَهْرا على وَرَقٍ
منْ حرِّ طينة أرضٍ ،غيرَ مَيثاءِ
منْ حرِّ طينة أرضٍ ،غيرَ مَيثاءِ
منْ حرِّ طينة أرضٍ ،غيرَ مَيثاءِ
منْ حرِّ طينة أرضٍ ،غيرَ مَيثاءِ
منْ حرِّ طينة أرضٍ ،غيرَ مَيثاءِ
حتّى إذا سكَنَتْ في دَنّها، وَهَدَتْ
منْ بعدِ دمْدَمَة ِ منها وضَوضاءِ
منْ بعدِ دمْدَمَة ِ منها وضَوضاءِ
منْ بعدِ دمْدَمَة ِ منها وضَوضاءِ
منْ بعدِ دمْدَمَة ِ منها وضَوضاءِ
منْ بعدِ دمْدَمَة ِ منها وضَوضاءِ
جاءَت كَشَمسِ ضُحىً في يَومِ أَسعُدِها
مِن بُرجِ لَهوٍ إِلى آفاقِ سَرّاءِ
مِن بُرجِ لَهوٍ إِلى آفاقِ سَرّاءِ
مِن بُرجِ لَهوٍ إِلى آفاقِ سَرّاءِ
مِن بُرجِ لَهوٍ إِلى آفاقِ سَرّاءِ
مِن بُرجِ لَهوٍ إِلى آفاقِ سَرّاءِ
كأنّها ولِسانُ الماءِ يَقْرَعُها
نَارٌ تأجّجُ في آجام قَصْباءِ
نَارٌ تأجّجُ في آجام قَصْباءِ
نَارٌ تأجّجُ في آجام قَصْباءِ
نَارٌ تأجّجُ في آجام قَصْباءِ
نَارٌ تأجّجُ في آجام قَصْباءِ
لَها مِنَ المَزْج في كاساتِها حَدَقٌ
تَرْنُو إلى شَرْبِها مِنْ بَعد إغْضاءِ
تَرْنُو إلى شَرْبِها مِنْ بَعد إغْضاءِ
تَرْنُو إلى شَرْبِها مِنْ بَعد إغْضاءِ
تَرْنُو إلى شَرْبِها مِنْ بَعد إغْضاءِ
تَرْنُو إلى شَرْبِها مِنْ بَعد إغْضاءِ
كَأَنَّ مازِجَها بِالماءِ طَوَّقَها
مَنزوعَ جِلدَةَ ثُعبانٍ وَأَفعاءِ
مَنزوعَ جِلدَةَ ثُعبانٍ وَأَفعاءِ
مَنزوعَ جِلدَةَ ثُعبانٍ وَأَفعاءِ
مَنزوعَ جِلدَةَ ثُعبانٍ وَأَفعاءِ
مَنزوعَ جِلدَةَ ثُعبانٍ وَأَفعاءِ
فَاِشرَب هُديتَ وَغَنِّ القَومَ مُبتَدِأً
عَلى مُساعَدَةَ العيدانِ وَالناءِ
عَلى مُساعَدَةَ العيدانِ وَالناءِ
عَلى مُساعَدَةَ العيدانِ وَالناءِ
عَلى مُساعَدَةَ العيدانِ وَالناءِ
عَلى مُساعَدَةَ العيدانِ وَالناءِ
لو كان زهدك في الدنيا كزهدك في
وصْلِ مشَيْتِ بلا شكٍّ على الماءِ
وصْلِ مشَيْتِ بلا شكٍّ على الماءِ
وصْلِ مشَيْتِ بلا شكٍّ على الماءِ
وصْلِ مشَيْتِ بلا شكٍّ على الماءِ
وصْلِ مشَيْتِ بلا شكٍّ على الماءِ
أيها المنتاب عن غفرة
- أبو نواس شاعر الخمر يقول في قصيدته:[2]
أيها المنتاب عن عفره
لست من ليلي ولا سمره
لست من ليلي ولا سمره
لست من ليلي ولا سمره
لست من ليلي ولا سمره
لست من ليلي ولا سمره
لا أذود الطير عن شجر
قد بلوت المر من ثمره
قد بلوت المر من ثمره
قد بلوت المر من ثمره
قد بلوت المر من ثمره
قد بلوت المر من ثمره
فاتصل إن كنت متصلا
بقوى من أنت من وطره
بقوى من أنت من وطره
بقوى من أنت من وطره
بقوى من أنت من وطره
بقوى من أنت من وطره
خفت مأثور الحديث غدا
وغد دان لمنتظره
وغد دان لمنتظره
وغد دان لمنتظره
وغد دان لمنتظره
وغد دان لمنتظره
خاب من أسرى إلى بلد
غير معلوم مدى سفره
غير معلوم مدى سفره
غير معلوم مدى سفره
غير معلوم مدى سفره
غير معلوم مدى سفره
وسدته ثني ساعده
سنة حلت إلى شفره
سنة حلت إلى شفره
سنة حلت إلى شفره
سنة حلت إلى شفره
سنة حلت إلى شفره
فامض لا تمنن علي يدا
منك المعروف من كدره
منك المعروف من كدره
منك المعروف من كدره
منك المعروف من كدره
منك المعروف من كدره
رب فتيان ربأتهم
مسقط العيوق من سحره
مسقط العيوق من سحره
مسقط العيوق من سحره
مسقط العيوق من سحره
مسقط العيوق من سحره
فاتقوا بي ما يريبهم
إن تقوى الشر من حذره
إن تقوى الشر من حذره
إن تقوى الشر من حذره
إن تقوى الشر من حذره
إن تقوى الشر من حذره
وابن عم لا يكاشفنا
قد لبسناه على غمره
قد لبسناه على غمره
قد لبسناه على غمره
قد لبسناه على غمره
قد لبسناه على غمره
آمن الشنآن فيه لنا
ككمون النار في حجره
ككمون النار في حجره
ككمون النار في حجره
ككمون النار في حجره
ككمون النار في حجره
ورضاب بت أرشفه
ينقَع الظمآن من خصره
ينقَع الظمآن من خصره
ينقَع الظمآن من خصره
ينقَع الظمآن من خصره
ينقَع الظمآن من خصره
علنيه خوط إسحلة
لان متناه لمهتصرِه
لان متناه لمهتصرِه
لان متناه لمهتصرِه
لان متناه لمهتصرِه
لان متناه لمهتصرِه
ذا ومغبر مخارمه
تحسر الأبصار عن قطره
تحسر الأبصار عن قطره
تحسر الأبصار عن قطره
تحسر الأبصار عن قطره
تحسر الأبصار عن قطره
لا ترى عين المبين به
ما خلا الآجال من بقره
ما خلا الآجال من بقره
ما خلا الآجال من بقره
ما خلا الآجال من بقره
ما خلا الآجال من بقره
خاض بي لجيه ذو حرز
يفعم الفضلين من ضفره
يفعم الفضلين من ضفره
يفعم الفضلين من ضفره
يفعم الفضلين من ضفره
يفعم الفضلين من ضفره
يكتسي عثنونه زبدا
فنصيلاه إلى نحره
فنصيلاه إلى نحره
فنصيلاه إلى نحره
فنصيلاه إلى نحره
فنصيلاه إلى نحره
ثم يعتم الحجاج به
كاعتمام الفوف في عشره
كاعتمام الفوف في عشره
كاعتمام الفوف في عشره
كاعتمام الفوف في عشره
كاعتمام الفوف في عشره
ثم تذروه الرياح كما
طار قطن الندف عن وتره
طار قطن الندف عن وتره
طار قطن الندف عن وتره
طار قطن الندف عن وتره
طار قطن الندف عن وتره
كل حاجاتي تناولها
وهو لم تنقص قوى أشره
وهو لم تنقص قوى أشره
وهو لم تنقص قوى أشره
وهو لم تنقص قوى أشره
وهو لم تنقص قوى أشره
ثم أدناني إلى ملك
يأمن الجاني لدى حجره
يأمن الجاني لدى حجره
يأمن الجاني لدى حجره
يأمن الجاني لدى حجره
يأمن الجاني لدى حجره
تأخذ الأيدي مظالمها
ثم تستدري إلى عصره
ثم تستدري إلى عصره
ثم تستدري إلى عصره
ثم تستدري إلى عصره
ثم تستدري إلى عصره
كيف لا يدنيك من أمل
من رسول االله من نفره
من رسول االله من نفره
من رسول االله من نفره
من رسول االله من نفره
من رسول االله من نفره
فاسل عن نوء تؤمله
حسبك العباس من مطره
حسبك العباس من مطره
حسبك العباس من مطره
حسبك العباس من مطره
حسبك العباس من مطره
ملكٌ قَل الشبيه له
لم تقع عين على خطره
لم تقع عين على خطره
لم تقع عين على خطره
لم تقع عين على خطره
لم تقع عين على خطره
لا تغطى عنه مكرمة
ربى واد ولا خمره
ربى واد ولا خمره
ربى واد ولا خمره
ربى واد ولا خمره
ربى واد ولا خمره
ذللت تلك الفجاج له
فهو مختار على بصره
فهو مختار على بصره
فهو مختار على بصره
فهو مختار على بصره
فهو مختار على بصره
سبق التفريط رائده
وكفاه العين من أثره
وكفاه العين من أثره
وكفاه العين من أثره
وكفاه العين من أثره
وكفاه العين من أثره
وإذا مج القنا علقا
وتراءى الموت في صوره
وتراءى الموت في صوره
وتراءى الموت في صوره
وتراءى الموت في صوره
وتراءى الموت في صوره
راح في ثنيي مفاضته
أسد يدمى شبا ظفره
أسد يدمى شبا ظفره
أسد يدمى شبا ظفره
أسد يدمى شبا ظفره
أسد يدمى شبا ظفره
تتأيا الطير غدوته
ثقة بالشبع من جزره
ثقة بالشبع من جزره
ثقة بالشبع من جزره
ثقة بالشبع من جزره
ثقة بالشبع من جزره
وترى السادات ماثلة
لسليل الشمس من قمره
لسليل الشمس من قمره
لسليل الشمس من قمره
لسليل الشمس من قمره
لسليل الشمس من قمره
فهم شتى ظنونهم
حذر المكنون من فكره
حذر المكنون من فكره
حذر المكنون من فكره
حذر المكنون من فكره
حذر المكنون من فكره
وكريم الخال من يمن
وكريم العم من مضره
وكريم العم من مضره
وكريم العم من مضره
وكريم العم من مضره
وكريم العم من مضره
قد لبست الدهر لبس فتى
أخذ الآداب عن عبره
أخذ الآداب عن عبره
أخذ الآداب عن عبره
أخذ الآداب عن عبره
أخذ الآداب عن عبره
فادخر خيرا تثاب به
كل مدخور لمدخره
كل مدخور لمدخره
كل مدخور لمدخره
كل مدخور لمدخره
كل مدخور لمدخره
ومشتعل الخدين يسحر طرفه
- من أجمل قصائد أبو نواس:[3]
ومشتعل الخدين يسحر طرفه
له سمة يحكي بها سمة البدر
له سمة يحكي بها سمة البدر
له سمة يحكي بها سمة البدر
له سمة يحكي بها سمة البدر
له سمة يحكي بها سمة البدر
إذا ما مشى يهتز من دون نحره
وأعطافه منه إلى منتهى الخصر
وأعطافه منه إلى منتهى الخصر
وأعطافه منه إلى منتهى الخصر
وأعطافه منه إلى منتهى الخصر
وأعطافه منه إلى منتهى الخصر
وليست خطاه حين يزهى بردفه
إذا ما مشى في الأرض أثر من فتر
إذا ما مشى في الأرض أثر من فتر
إذا ما مشى في الأرض أثر من فتر
إذا ما مشى في الأرض أثر من فتر
إذا ما مشى في الأرض أثر من فتر
دعوت له بالليل صاحب حانة
بمنتقص الأطراف منخسف الظهر
بمنتقص الأطراف منخسف الظهر
بمنتقص الأطراف منخسف الظهر
بمنتقص الأطراف منخسف الظهر
بمنتقص الأطراف منخسف الظهر
فجاء به في الليل سحبا كأنما
يجر قتيلا أو نشيرا من القبر
يجر قتيلا أو نشيرا من القبر
يجر قتيلا أو نشيرا من القبر
يجر قتيلا أو نشيرا من القبر
يجر قتيلا أو نشيرا من القبر
فقرب من نحو الأباريق خده
وقهقه مسرورا من القرقف الخمر
وقهقه مسرورا من القرقف الخمر
وقهقه مسرورا من القرقف الخمر
وقهقه مسرورا من القرقف الخمر
وقهقه مسرورا من القرقف الخمر
فصب فأبدت ثم شجت فكتبت
ثمان من الواوات يضحكتن في سطر
ثمان من الواوات يضحكتن في سطر
ثمان من الواوات يضحكتن في سطر
ثمان من الواوات يضحكتن في سطر
ثمان من الواوات يضحكتن في سطر
فقلت لها يا خمر كم لك حجة
فقالت سكنت الدن ردحا من الدهر
فقالت سكنت الدن ردحا من الدهر
فقالت سكنت الدن ردحا من الدهر
فقالت سكنت الدن ردحا من الدهر
فقالت سكنت الدن ردحا من الدهر
فقلت لها كسرى حواك فعبست
وقالت لقد قصرت في قلة الصبر
وقالت لقد قصرت في قلة الصبر
وقالت لقد قصرت في قلة الصبر
وقالت لقد قصرت في قلة الصبر
وقالت لقد قصرت في قلة الصبر
سمعت بذي القرنين قبل خروجه
وأدرات موسى قبل صاحبه الخضر
وأدرات موسى قبل صاحبه الخضر
وأدرات موسى قبل صاحبه الخضر
وأدرات موسى قبل صاحبه الخضر
وأدرات موسى قبل صاحبه الخضر
ولو أنني خلدت فيه سكنته
إلى أن ينادي هاتف االله بالحشر
إلى أن ينادي هاتف االله بالحشر
إلى أن ينادي هاتف االله بالحشر
إلى أن ينادي هاتف االله بالحشر
إلى أن ينادي هاتف االله بالحشر
فبتنا على خير العقار عوابسا
وإبليس يحدونا بألوية السكر
وإبليس يحدونا بألوية السكر
وإبليس يحدونا بألوية السكر
وإبليس يحدونا بألوية السكر
وإبليس يحدونا بألوية السكر
منحتكم يا أهل مصر نصيحتي
- من قصائد أبو نواس القصيرة التي فيها نصيحة لأهل مصر:[4]
مَنَحتُكُمُ يا أَهلَ مِصرَ نَصيحَتي
أَلا فَخُذوا مِن ناصِحٍ بِنَصيبِ
أَلا فَخُذوا مِن ناصِحٍ بِنَصيبِ
أَلا فَخُذوا مِن ناصِحٍ بِنَصيبِ
أَلا فَخُذوا مِن ناصِحٍ بِنَصيبِ
أَلا فَخُذوا مِن ناصِحٍ بِنَصيبِ
وَلا تَثِبوا وَثبَ السِفاهِ فَتَركَبوا
عَلى حَدِّ حامي الظَهرِ غَيرِ رَكوبِ
عَلى حَدِّ حامي الظَهرِ غَيرِ رَكوبِ
عَلى حَدِّ حامي الظَهرِ غَيرِ رَكوبِ
عَلى حَدِّ حامي الظَهرِ غَيرِ رَكوبِ
عَلى حَدِّ حامي الظَهرِ غَيرِ رَكوبِ
فَإِن يَكُ فيكُم إِفكُ فِرعَونَ باقِياً
فَإِنَّ عَصا موسى بِكَفِّ خَصيبِ
فَإِنَّ عَصا موسى بِكَفِّ خَصيبِ
فَإِنَّ عَصا موسى بِكَفِّ خَصيبِ
فَإِنَّ عَصا موسى بِكَفِّ خَصيبِ
فَإِنَّ عَصا موسى بِكَفِّ خَصيبِ
رَماكُم أَميرُ المُؤمِنينَ بِحَيَّةٍ
أَكولٍ لِحَيّاتِ البِلادِ شَروبِ
أَكولٍ لِحَيّاتِ البِلادِ شَروبِ
أَكولٍ لِحَيّاتِ البِلادِ شَروبِ
أَكولٍ لِحَيّاتِ البِلادِ شَروبِ
أَكولٍ لِحَيّاتِ البِلادِ شَروبِ
إِصدع نجي الهموم بالطرب
- من قصائد أبو نواس المشهورة:[5]
إِصدَع نَجِيَّ الهُمومِ بِالطَرَبِ
وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ
وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ
وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ
وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ
وَاِنعَم عَلى الدَهرِ بِاِبنَةِ العِنَبِ
وَاِستَقبِلِ العَيشَ في غَضارَتِهِ
لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ
لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ
لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ
لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ
لا تَقفُ مِنهُ آثارَ مُعتَقَبِ
مِن قَهوَةٍ زانَها تَقادُمُها
فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ
فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ
فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ
فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ
فَهيَ عَجوزٌ تَعلو عَلى الحُقُبِ
دَهرِيَةٌ قَد مَضَت شَبيبَتُها
وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ
وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ
وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ
وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ
وَاِستَنشَقَتها سَوالِفُ الحِقَبِ
كَأَنَّها في زُجاجِها قَبَسٌ
يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ
يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ
يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ
يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ
يَذكو بِلا سَورَةٍ وَلا لَهَبِ
فَهيَ بِغَيرِ المِزاجِ مِن شَرَرٍ
وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ
وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ
وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ
وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ
وَهيَ إِذا صُفِّقَت مِنَ الذَهَبِ
إِذا جَرى الماءُ في جَوانِبِها
هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ
هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ
هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ
هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ
هَيَّجَ مِنها كَوامِنَ الشَغَبِ
فَاِضطَرَبَت تَحتَهُ تُزاحِمُهُ
ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ
ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ
ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ
ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ
ثُمَّ تَناهَت تَفتَرُّ عَن حَبَبِ
يا حُسنَها مِن بَنانِ ذي خَنَثٍ
تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ
تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ
تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ
تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ
تَدعوكَ أَجفانُهُ إِلى الرِيَبِ
فَاِذكُر صَباحَ العُقارِ وَاِسمُ بِهِ
لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ
لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ
لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ
لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ
لا بِصَباحِ الحُروبِ وَالعَطَبِ
أَحسَنُ مِن مَوقِفٍ بِمُعتَرَكٍ
وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ
وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ
وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ
وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ
وَرَكضِ خَيلٍ عَلى هَلا وَهَبِ
صَيحَةُ ساقٍ بِحابِسٍ قَدَحا
وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ
وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ
وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ
وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ
وَصَبرُ مُستَكرِهٍ لِمُنتَحِبِ
وَرِدفُ ظَبيٍ إِذا اِمتَطَيتَ بِهِ
أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ
أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ
أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ
أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ
أَعطاكَ بَينَ التَقريبِ وَالخَبَبِ
يَصلُحُ لِلسَيفِ وَالقَباءِ كَما
يَصلُحُ لِلبارِقَينِ وَالسُحُبِ
يَصلُحُ لِلبارِقَينِ وَالسُحُبِ
يَصلُحُ لِلبارِقَينِ وَالسُحُبِ
يَصلُحُ لِلبارِقَينِ وَالسُحُبِ
يَصلُحُ لِلبارِقَينِ وَالسُحُبِ
حَلَّ عَلى وَجهِهِ الجَمالُ كَما
حَلَّ يَزيدٌ مَعالِيَ الرُتَبِ
حَلَّ يَزيدٌ مَعالِيَ الرُتَبِ
حَلَّ يَزيدٌ مَعالِيَ الرُتَبِ
حَلَّ يَزيدٌ مَعالِيَ الرُتَبِ
حَلَّ يَزيدٌ مَعالِيَ الرُتَبِ
لما جفاني الحبيب وامتنعت
- من قصائد توبة أبو نواس:[6]
لما جفاني الحبيب وامتنعت
عني الرسالات منه والخبر
عني الرسالات منه والخبر
عني الرسالات منه والخبر
عني الرسالات منه والخبر
عني الرسالات منه والخبر
اشتد شوقي فـكاد يقتلني
ذكر حبيبي والهم والفكر
ذكر حبيبي والهم والفكر
ذكر حبيبي والهم والفكر
ذكر حبيبي والهم والفكر
ذكر حبيبي والهم والفكر
دعوت إبليس ثم قلت له
في خلوة والدموع تنهمر
في خلوة والدموع تنهمر
في خلوة والدموع تنهمر
في خلوة والدموع تنهمر
في خلوة والدموع تنهمر
أما تـرى كيـف قد بليت وقد
أقرح جفني البكاء والسهر
أقرح جفني البكاء والسهر
أقرح جفني البكاء والسهر
أقرح جفني البكاء والسهر
أقرح جفني البكاء والسهر
إن أنت لم تلق لي المودةَ في
صدر حبيبي وأنت مقتدر
صدر حبيبي وأنت مقتدر
صدر حبيبي وأنت مقتدر
صدر حبيبي وأنت مقتدر
صدر حبيبي وأنت مقتدر
لا قلت شعرا ولا سمعت غنا
ولا جرى في مفاصلي السكر
ولا جرى في مفاصلي السكر
ولا جرى في مفاصلي السكر
ولا جرى في مفاصلي السكر
ولا جرى في مفاصلي السكر
ولا أزال القرآن أدرسه
أروح فـي درسه وأبتكر
أروح فـي درسه وأبتكر
أروح فـي درسه وأبتكر
أروح فـي درسه وأبتكر
أروح فـي درسه وأبتكر
وألزم الصوم والصلاة ولا
أزال دهري بالخير آتمر
أزال دهري بالخير آتمر
أزال دهري بالخير آتمر
أزال دهري بالخير آتمر
أزال دهري بالخير آتمر
فما مضت بعـد ذاك ثالثة
حتى أتاني الحـبيب يـعتـذر
حتى أتاني الحـبيب يـعتـذر
حتى أتاني الحـبيب يـعتـذر
حتى أتاني الحـبيب يـعتـذر
حتى أتاني الحـبيب يـعتـذر
المراجع
- ↑ أبو نواس، " لا يصرفنك عن قصف وإصباء"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-6.
- ↑ أبو نواس (2004)، ديوان أبي نواس، بيروت: دار صادر، صفحة 270-274.
- ↑ أبو نواس (2004)، ديوان أبي نواس، بيروت: دار صادر، صفحة 241-242.
- ↑ أبو نواس، "مَنَحتُكُمُ يا أَهلَ مِصرَ نَصيحَتي "، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-6.
- ↑ أبو نواس، " إصدع نجي الهموم بالطرب"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-6.
- ↑ أبو نواس، "لما جفاني الحبيب وامتنعت"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-4-6.