أجمل قصائد أحمد شوقي في الحب
أريد سلوكم والقلب يأبى
أَريدُ سُلوَّكم والقلبُ يأْبَى
وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى
وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى
وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى
وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى
وعتبكُم وملءُ النفس عُتْبى
وأَهجركم فيهجرني رُقادي
ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا
ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا
ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا
ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا
ويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْبا
واذكركم برؤية ِ كلِّ حُسْنٍ
فيصبو ناظري والقلب أصبى
فيصبو ناظري والقلب أصبى
فيصبو ناظري والقلب أصبى
فيصبو ناظري والقلب أصبى
فيصبو ناظري والقلب أصبى
وأَشكو من عذابي في هواكم
وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
وأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّا
وأَعلمُ أَن دَأْبكُمُ جَفَائي
فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا
فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا
فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا
فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا
فما بالي جعلتُ الحبَّ دأْبا
ورُبَّ مُعاتِبٍ كالعيش ، يشكى
وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى
وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى
وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى
وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى
وملءُ النفس منه هَوًى وعُتْبى
أتَجزيني عن الزُّلْفَى نِفاراً
عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا
عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا
عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا
عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا
عَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبا
فكلّ ملاحة ٍ في الناس ذنبٌ
إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا
إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا
إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا
إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا
إذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنبا
أخذتُ هواك عن عيني وقلبي
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
فعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّى
وأَنتَ من المحاسن في مِثال
فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا
فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا
فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا
فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا
فديتكَ قالَباً فيه وقَلْبا
أُحِبُّكَ حين تثني الجيدَ تِيهاً
وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا
وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا
وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا
وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا
وأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْبا
وقالوا : في البديل رضاً ورووحٌ
لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا
لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا
لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا
لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا
لقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعبا
وراجعتُ الرشادَ عَساي أَسلو
فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى
فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى
فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى
فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى
فما بالي مع السُّلوانِ أَصْبى
إذا ما الكأْسُ لم تُذْهِبْ همومي
فقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّا
فقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّا
فقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّا
فقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّا
فقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّا
على أَني أَعَفُّ من احتساها
وأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شربا
وأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شربا
وأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شربا
وأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شربا
وأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شربا
ولي نفسٌ أُورَيها فتزهو
كزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّا[1]
كزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّا[1]
كزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّا[1]
كزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّا[1]
كزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّا[1]
مضناك جفاه مرقده
مُضناك جفاهُ مَرْقَدُه
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
وبكاه ورَحَّمَ عُوَّدُهُ
حيرانُ القلبِ مُعَذَّبُهُ
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
مقروح الجفنِ مسهَّدُه
أودى حرفاً إلا رمقاً
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يُبقيه عليك وتُنْفِدهُ
يستهوي الوُرْق تأوُّهه
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويذيب الصخرَ تنهُّدهُ
ويناجي النجمَ ويُتعبه
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويُقيم الليلَ ويُقْعِدهُ
ويعلم كلَّ مُطوَّقة ٍ
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
شجناً في الدَّوحِ تُردِّدهُ
كم مدّ لِطَيْفِكَ من شَرَكٍ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
وتأدّب لا يتصيَّدهُ
فعساك بغُمْضٍ مُسعِفهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
ولعلّ خيالك مُسعِدهُ
الحسنُ حَلَفْتُ بيُوسُفِهِ
والسُّورَة ِ إنك مُفرَدهُ
والسُّورَة ِ إنك مُفرَدهُ
والسُّورَة ِ إنك مُفرَدهُ
والسُّورَة ِ إنك مُفرَدهُ
والسُّورَة ِ إنك مُفرَدهُ
قد وَدَّ جمالك أو قبساً
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
حوراءُ الخُلْدِ وأَمْرَدُه
وتمنَّت كلٌّ مُقطَّعة ٍ
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
يدَها لو تُبْعَث تَشهدُهُ
جَحَدَتْ عَيْنَاك زَكِيَّ دَمِي
أكذلك خدُّك يَجْحَدُه؟
أكذلك خدُّك يَجْحَدُه؟
أكذلك خدُّك يَجْحَدُه؟
أكذلك خدُّك يَجْحَدُه؟
أكذلك خدُّك يَجْحَدُه؟
قد عزَّ شُهودي إذ رمَتا
فأشرت لخدِّك أشهده
فأشرت لخدِّك أشهده
فأشرت لخدِّك أشهده
فأشرت لخدِّك أشهده
فأشرت لخدِّك أشهده
وهممتُ بجيدِك أشرَكُه
فأبى ، واستكبر أصيَدُه
فأبى ، واستكبر أصيَدُه
فأبى ، واستكبر أصيَدُه
فأبى ، واستكبر أصيَدُه
فأبى ، واستكبر أصيَدُه
وهزَزْتُ قَوَامَك أَعْطِفهُ
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
فَنَبا، وتمنَّع أَمْلَدُه
سببٌ لرضاك أُمَهِّده
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
ما بالُ الخصْرِ يُعَقِّدُه؟
بيني في الحبِّ وبينك ما
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
لا يَقْدِرُ واشٍ يُفْسِدُه
ما بالُ العاذِلِ يَفتح لي
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
بابَ السُّلْوانِ وأُوصِدُه؟
ويقول : تكاد تجنُّ به
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
فأَقول: وأُوشِكُ أَعْبُده
مَوْلايَ ورُوحِي في يَدِه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
قد ضَيَّعها سَلِمتْ يَدُه
ناقوسُ القلبِ يدقُّ لهُ
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
وحنايا الأَضْلُعِ مَعْبَدُه
قسماً بثنايا لؤلُئِها
قسم الياقوت منضده
قسم الياقوت منضده
قسم الياقوت منضده
قسم الياقوت منضده
قسم الياقوت منضده
ورضابٍ يوعدُ كوثرهُ
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
مَقتولُ العِشقِ ومُشْهَدُه
وبخالٍ كاد يحجُّ له
لو كان يقبَّل أسوده
لو كان يقبَّل أسوده
لو كان يقبَّل أسوده
لو كان يقبَّل أسوده
لو كان يقبَّل أسوده
وقَوامٍ يَرْوي الغُصْنُ له
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
نَسَباً، والرُّمْحُ يُفَنِّدُه
وبخصرٍ أوهَنَ مِنْ جَلَدِي
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
وعَوَادِي الهجر تُبدِّدُه
ما خنت هواك ، ولا خطرتْ
سلوى بالقلب تبرده[2]
سلوى بالقلب تبرده[2]
سلوى بالقلب تبرده[2]
سلوى بالقلب تبرده[2]
سلوى بالقلب تبرده[2]
يا ما أنت وحشنيى وروحي فيك
يا ما أنت وحشنيى وروحي فيك
يا مئانس قلبي لمين أشكيك
أشكيك للِّى قادر يهديك
ويبلغ الصابر أمله
أنا حالى في بعدك لم يرضيك
كان عقلك فين لما حبيت
ولغير منصف ودّك ودّيت
تنوى الهجران ولقاك حنيت
يا قلب أنت معمول لك إيه
هو سحرى جرى وإلا انجنّيت
كيد العوازل كايدني
بس إسمع شوف
دا انت مالكني من قلبي
والاّ بالمعروف
حبك كواني تعالى شوف
سَتر العذول دايما مكشوف
وأنا بالصبر أبلغ أملي
يا ما نسمع بكره وبعده نشوف[3]
شبكت قلبي يا عيني
شبكت قلبي يا عيني
شوفى بقى مين يحلّه
النوم بينك وبيني
إمتى يجينى وأُول له
يا فايتني لسهدى على كيفك
تعالا لي والاَّ أبعت طيفك
توحشني وأنت ويايا
وأشتاق لك وعينيك في عينيا
وأذَّلِّل والحق معايا
واجى أعاتبك ما تهونش عليا[4]
تأتي الدلال سجية وتصنعاً
تاتي الدلالَ سجية ً وتصنعا
وأَراك في حالَيْ دَلالِكَ مُبْدِعا
وأَراك في حالَيْ دَلالِكَ مُبْدِعا
وأَراك في حالَيْ دَلالِكَ مُبْدِعا
وأَراك في حالَيْ دَلالِكَ مُبْدِعا
وأَراك في حالَيْ دَلالِكَ مُبْدِعا
تهْ كيف شئت فما الجمالُ بحاكم
حتى يُطاع على الدلال ويُسْمَعا
حتى يُطاع على الدلال ويُسْمَعا
حتى يُطاع على الدلال ويُسْمَعا
حتى يُطاع على الدلال ويُسْمَعا
حتى يُطاع على الدلال ويُسْمَعا
لك أن يروعك الوشاة ُ من الهوى
وعليّ أَن أَهوى الغزالَ مُروَّعا
وعليّ أَن أَهوى الغزالَ مُروَّعا
وعليّ أَن أَهوى الغزالَ مُروَّعا
وعليّ أَن أَهوى الغزالَ مُروَّعا
وعليّ أَن أَهوى الغزالَ مُروَّعا
قالوا: لقد سَمع الغزالُ لمن وشَى
وأقول ما سمع الغزالُ ولا وعي
وأقول ما سمع الغزالُ ولا وعي
وأقول ما سمع الغزالُ ولا وعي
وأقول ما سمع الغزالُ ولا وعي
وأقول ما سمع الغزالُ ولا وعي
أنا من يحبك في نفارك مؤنساً
ويحبُّ تيهكَ في نفاركَ مطمعا
ويحبُّ تيهكَ في نفاركَ مطمعا
ويحبُّ تيهكَ في نفاركَ مطمعا
ويحبُّ تيهكَ في نفاركَ مطمعا
ويحبُّ تيهكَ في نفاركَ مطمعا
قدّمتُ بين يديَّ أَيامَ الهوى
وجعلتُها أَملاً عليكَ مُضيَّعا
وجعلتُها أَملاً عليكَ مُضيَّعا
وجعلتُها أَملاً عليكَ مُضيَّعا
وجعلتُها أَملاً عليكَ مُضيَّعا
وجعلتُها أَملاً عليكَ مُضيَّعا
وصدقتُ في حبِّي فلست مُبالياً
أن أمنحَ الدنيا به أو أمنعا
أن أمنحَ الدنيا به أو أمنعا
أن أمنحَ الدنيا به أو أمنعا
أن أمنحَ الدنيا به أو أمنعا
أن أمنحَ الدنيا به أو أمنعا
يا من جرى من مقتيه إلى الهوى
صِرفاً ودار بوَجنتيْه مُشَعْشَعا
صِرفاً ودار بوَجنتيْه مُشَعْشَعا
صِرفاً ودار بوَجنتيْه مُشَعْشَعا
صِرفاً ودار بوَجنتيْه مُشَعْشَعا
صِرفاً ودار بوَجنتيْه مُشَعْشَعا
الله في كبدٍ سقيتَ بأربع
لو صبَّحوا رضْوى بها لتصدّعا[5]
لو صبَّحوا رضْوى بها لتصدّعا[5]
لو صبَّحوا رضْوى بها لتصدّعا[5]
لو صبَّحوا رضْوى بها لتصدّعا[5]
لو صبَّحوا رضْوى بها لتصدّعا[5]
سلوا قلبي غداة سلى و ثابا
سَلو قَلبي غَداةَ سَلا وَثابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
لَعَلَّ عَلى الجَمالِ لَهُ عِتابا
وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ
فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا
فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا
فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا
فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا
فَهَل تَرَكَ الجَمالُ لَهُ صَوابا
وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
وَلي بَينَ الضُلوعِ دَمٌ وَلَحمٌ
هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا
هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا
هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا
هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا
هُما الواهي الَّذي ثَكِلَ الشَبابا
تَسَرَّبَ في الدُموعِ فَقُلتُ وَلّى
وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا
وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا
وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا
وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا
وَصَفَّقَ في الضُلوعِ فَقُلتُ ثابا
وَلَو خُلِقَتْ قُلوبٌ مِن حَديدٍ
لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا
لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا
لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا
لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا
لَما حَمَلَتْ كَما حَمَلَ العَذابا
وَأَحبابٍ سُقيتُ بِهِمْ سُلافًا
وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا
وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا
وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا
وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا
وَكانَ الوَصلُ مِن قِصَرٍ حَبابا
وَنادَمنا الشَبابَ عَلى بِساطٍ
مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا
مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا
مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا
مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا
مِنَ اللَذاتِ مُختَلِفٍ شَرابا
وَكُلُّ بِساطِ عَيشٍ سَوفَ يُطوى
وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا
وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا
وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا
وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا
وَإِن طالَ الزَمانُ بِهِ وَطابا
كَأَنَّ القَلبَ بَعدَهُمُ غَريبٌ
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
إِذا عادَتهُ ذِكرى الأَهلِ ذابا
وَلا يُنبيكَ عَن خُلُقِ اللَيالي
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
كَمَن فَقَدَ الأَحِبَّةَ وَالصَحابا
أَخا الدُنيا أَرى دُنياكَ أَفعى
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا
تُبَدِّلُ كُلَّ آوِنَةٍ إِهابا
وَأَنَّ الرُقطَ أَيقَظُ هاجِعاتٍ
وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا
وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا
وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا
وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا
وَأَترَعُ في ظِلالِ السِلمِ نابا
وَمِن عَجَبٍ تُشَيِّبُ عاشِقيها
وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا
وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا
وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا
وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا
وَتُفنيهِمْ وَما بَرِحَتْ كَعابا
فَمَن يَغتَرُّ بِالدُنيا فَإِنّي
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا
لَبِستُ بِها فَأَبلَيتُ الثِيابا
لَها ضَحِكُ القِيانِ إِلى غَبِيٍّ
وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى
وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى
وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى
وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى
وَلي ضَحِكُ اللَبيبِ إِذا تَغابى
جَنَيتُ بِرَوضِها وَردًا وَشَوكًا
وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا
وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا
وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا
وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا
وَذُقتُ بِكَأسِها شَهدًا وَصابا
فَلَم أَرَ غَيرَ حُكمِ اللهِ حُكمًا
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلَم أَرَ دونَ بابِ اللَهِ بابا
وَلا عَظَّمتُ في الأَشياءِ إِلا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا
صَحيحَ العِلمِ وَالأَدَبَ اللُبابا
وَلا كَرَّمتُ إِلا وَجهَ حُرٍّ
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا
يُقَلِّدُ قَومَهُ المِنَنَ الرَغابا
وَلَم أَرَ مِثلَ جَمعِ المالِ داءً
وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا
وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا
وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا
وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا
وَلا مِثلَ البَخيلِ بِهِ مُصابا
فَلا تَقتُلكَ شَهوَتُهُ وَزِنها
كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا
كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا
كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا
كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا
كَما تَزِنُ الطَعامَ أَوِ الشَرابا
وَخُذ لِبَنيكَ وَالأَيّامِ ذُخرًا
وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا
وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا
وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا
وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا
وَأَعطِ اللهَ حِصَّتَهُ احتِسابا
فَلَو طالَعتَ أَحداثَ اللَيالي
وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا
وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا
وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا
وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا
وَجَدتَ الفَقرَ أَقرَبَها انتِيابا
وَأَنَّ البِرَّ خَيرٌ في حَياةٍ
وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا
وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا
وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا
وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا
وَأَبقى بَعدَ صاحِبِهِ ثَوابا
وَأَنَّ الشَرَّ يَصدَعُ فاعِليهِ
وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا
وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا
وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا
وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا
وَلَم أَرَ خَيِّرًا بِالشَرِّ آبا
فَرِفقًا بِالبَنينَ إِذا اللَيالي
عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا
عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا
عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا
عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا
عَلى الأَعقابِ أَوقَعَتِ العِقابا
وَلَم يَتَقَلَّدوا شُكرَ اليَتامى
وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا
وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا
وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا
وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا
وَلا ادَّرَعوا الدُعاءَ المُستَجابا
عَجِبتُ لِمَعشَرٍ صَلّوا وَصاموا
عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا
عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا
عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا
عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا
عَواهِرَ خِشيَةً وَتُقى كِذابا
وَتُلفيهُمْ حِيالَ المالِ صُمًّا
إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا
إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا
إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا
إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا
إِذا داعي الزَكاةِ بِهِمْ أَهابا
لَقَد كَتَموا نَصيبَ اللهِ مِنهُ
كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا
كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا
كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا
كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا
كَأَنَّ اللهَ لَم يُحصِ النِصابا
وَمَن يَعدِل بِحُبِّ اللهِ شَيئًا
كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا
كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا
كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا
كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا
كَحُبِّ المالِ ضَلَّ هَوًى وَخابا
أَرادَ اللَهُ بِالفُقَراءِ بِرًّا
وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا
وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا
وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا
وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا
وَبِالأَيتامِ حُبًّا وَارتِبابا
فَرُبَّ صَغيرِ قَومٍ عَلَّموهُ
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
سَما وَحَمى المُسَوَّمَةَ العِرابا
وَكانَ لِقَومِهِ نَفعًا وَفَخرًا
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا
وَلَو تَرَكوهُ كانَ أَذًى وَعابا
فَعَلِّمْ ما استَطَعتَ لَعَلَّ جيلاً
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا
سَيَأتي يُحدِثُ العَجَبَ العُجابا
وَلا تُرهِقْ شَبابَ الحَيِّ يَأسًا
فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا
فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا
فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا
فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا
فَإِنَّ اليَأسَ يَختَرِمُ الشَبابا
يُريدُ الخالِقُ الرِزقَ اشتِراكًا
وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى
وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى
وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى
وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى
وَإِن يَكُ خَصَّ أَقوامًا وَحابى
فَما حَرَمَ المُجِدَّ جَنى يَدَيهِ
وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا
وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا
وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا
وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا
وَلا نَسِيَ الشَقِيَّ وَلا المُصابا
وَلَولا البُخلُ لَم يَهلِكْ فَريقٌ
عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا
عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا
عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا
عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا
عَلى الأَقدارِ تَلقاهُمْ غِضابا
تَعِبتُ بِأَهلِهِ لَومًا وَقَبلي
دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا
دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا
دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا
دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا
دُعاةُ البِرِّ قَد سَئِموا الخِطابا
وَلَو أَنّي خَطَبتُ عَلى جَمادٍ
فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
فَجَرْتُ بِهِ اليَنابيعَ العِذابا
أَلَم تَرَ لِلهَواءِ جَرى فَأَفضى
إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا
إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا
إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا
إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا
إِلى الأَكواخِ وَاختَرَقَ القِبابا
وَأَنَّ الشَمسَ في الآفاقِ تَغشى
حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا
حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا
حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا
حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا
حِمى كِسرى كَما تَغشى اليَبابا
وَأَنَّ الماءَ تُروى الأُسدُ مِنهُ
وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا
وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا
وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا
وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا
وَيَشفي مِن تَلَعلُعِها الكِلابا
وَسَوّى اللهُ بَينَكُمُ المَنايا
وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَوَسَّدَكُمْ مَعَ الرُسلِ التُرابا
وَأَرسَلَ عائِلاً مِنكُمْ يَتيمًا
دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
دَنا مِن ذي الجَلالِ فَكانَ قابا
نَبِيُّ البِرِّ بَيَّنَهُ سَبيلاً
وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
وَسَنَّ خِلالَهُ وَهَدى الشِعابا
تَفَرَّقَ بَعدَ عيسى الناسُ فيهِ
فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا
فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا
فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا
فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا
فَلَمّا جاءَ كانَ لَهُمْ مَتابا
وَشافي النَفسِ مِن نَزَعاتِ شَرٍّ
كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا
كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا
كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا
كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا
كَشافٍ مِن طَبائِعِها الذِئابا
وَكانَ بَيانُهُ لِلهَديِ سُبلاً
وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا
وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا
وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا
وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا
وَكانَت خَيلُهُ لِلحَقِّ غابا
وَعَلَّمَنا بِناءَ المَجدِ حَتّى
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا
أَخَذنا إِمرَةَ الأَرضِ اغتِصابا
وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
وَما استَعصى عَلى قَومٍ مَنالٌ
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا
إِذا الإِقدامُ كانَ لَهُمْ رِكابا
تَجَلّى مَولِدُ الهادي وَعَمَّتْ
بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا
بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا
بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا
بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا
بَشائِرُهُ البَوادي وَالقِصابا
وَأَسدَتْ لِلبَرِيَّةِ بِنتُ وَهبٍ
يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا
يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا
يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا
يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا
يَدًا بَيضاءَ طَوَّقَتِ الرِقابا
لَقَد وَضَعَتهُ وَهّاجًا مُنيرًا
كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا
كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا
كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا
كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا
كَما تَلِدُ السَماواتُ الشِهابا
فَقامَ عَلى سَماءِ البَيتِ نورًا
يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا
يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا
يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا
يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا
يُضيءُ جِبالَ مَكَّةَ وَالنِقابا
وَضاعَت يَثرِبُ الفَيحاءُ مِسكًا
وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا
وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا
وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا
وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا
وَفاحَ القاعُ أَرجاءً وَطابا
أَبا الزَهراءِ قَد جاوَزتُ قَدري
بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
بِمَدحِكَ بَيدَ أَنَّ لِيَ انتِسابا
فَما عَرَفَ البَلاغَةَ ذو بَيانٍ
إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا
إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا
إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا
إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا
إِذا لَم يَتَّخِذكَ لَهُ كِتابا
مَدَحتُ المالِكينَ فَزِدتُ قَدرًا
فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا
فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا
فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا
فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا
فَحينَ مَدَحتُكَ اقتَدتُ السَحابا
سَأَلتُ اللهَ في أَبناءِ ديني
فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
فَإِن تَكُنِ الوَسيلَةَ لي أَجابا
وَما لِلمُسلِمينَ سِواكَ حِصنٌ
إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا
إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا
إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا
إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا
إِذا ما الضَرُّ مَسَّهُمُ وَنابا
كَأَنَّ النَحسَ حينَ جَرى عَلَيهِمْ
أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
أَطارَ بِكُلِّ مَملَكَةٍ غُرابا
وَلَو حَفَظوا سَبيلَكَ كان نورًا
وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
وَكانَ مِنَ النُحوسِ لَهُمْ حِجابا
بَنَيتَ لَهُمْ مِنَ الأَخلاقِ رُكنًا
فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
فَخانوا الرُكنَ فَانهَدَمَ اضطِرابا
وَكانَ جَنابُهُمْ فيها مَهيبًا
وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا
وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا
وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا
وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا
وَلَلأَخلاقِ أَجدَرُ أَن تُهابا
فَلَولاها لَساوى اللَيثُ ذِئبًا
وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا
وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا
وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا
وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا
وَساوى الصارِمُ الماضي قِرابا
فَإِن قُرِنَت مَكارِمُها بِعِلمٍ
تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا
تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا
تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا
تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا
تَذَلَّلَتِ العُلا بِهِما صِعابا
وَفي هَذا الزَمانِ مَسيحُ عِلمٍ
يَرُدُّ عَلى بَني الأُمَمِ الشَبابا[6]
يَرُدُّ عَلى بَني الأُمَمِ الشَبابا[6]
يَرُدُّ عَلى بَني الأُمَمِ الشَبابا[6]
يَرُدُّ عَلى بَني الأُمَمِ الشَبابا[6]
يَرُدُّ عَلى بَني الأُمَمِ الشَبابا[6]
المراجع
- ↑ أحمد شوقي، "أريد سلوكم والقلب يأوى"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ أحمد شوقي، "مضناك جفاه مرقده"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ أحمد شوقي، "يا ما أنت وحشنيى وروحي فيك"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ أحمد شوقي، "شبكت قلبي يا عيني "، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ أحمد شوقي، "تاتي الدلالَ سجية وتصنعا"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ أحمد شوقي، "سلوا قلبي غداة سلى و ثابا"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-25.