أجمل القصائد الرومانسية
أحبك جداً
- وقال نزار قباني في الغزل:[1]
أحبك جداً
وأعرف أن الطريق إلى المستحيل طويـل
وأعرف أنك ست النساء
وليس لدي بديـل
وأعرف أن زمان الحنين انتهى
ومات الكلام الجميل
لست النساء ماذا نقول
أحبك جدا
أحبك جداً وأعرف أني أعيش بمنفى
وأنتِ بمنفى
وبيني وبينك
ريحٌ
وغيمٌ
وبرقٌ
ورعدٌ
وثلجٌ ونار
وأعرف أن الوصول لعينيك وهمٌ
وأعرف أن الوصول إليك
انتحار
ويسعدني
أن أمزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو خيروني
لكررت حبك للمرة الثانية
أيا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جداً
وأعرف أني أسافر في بحر عينيك
دون يقين
وأترك عقلي ورائي وأركض
أركض
أركض خلف جنونـي
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله لا تتركيني
لا تتركيني
فماذا أكون أنا إذا لم تكوني
أحبك جداً
وجداً وجداً
وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقيلا
وما همني
إن خرجت من الحب حيا
وما همني
إن خرجت قتيلا
معلقة امرئ القيس
- ومن قصائد امرئ القيس في الحب:[2]
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّلِ
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
أغَـرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قَاتِلِـي
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَا
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا
لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى الستر إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
فَقَالتْ يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَتْ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
مُهَفْهَفَةٌ بَيْضَاءُ غَيْرُ مُفَاضَةٍ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
كَبِكْرِ المُقَانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
وجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِشٍ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِمٍ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِ
غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُلاَ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّرٍ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
وتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّهُ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَهَا
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
إِلَى مِثْلِهَا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَةً
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِ
تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَا
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُه
قصائد عن حب قديم
- وقال محمود درويش:[3]
على الأنقاض وردتُنا
ووجهانا على الرملِ
إذا مرّتْ رياحُ الصيفِ
أشرعنا المناديلا
على مهل على مهلِ
وغبنا طيَّ أغنيتين كالأسرى
نراوغ قطرة الطّل
تعالي مرة في البال
يا أُختاه
إن أواخر الليلِ
تعرّيني من الألوان والظلّ
وتحميني من الذل
وفي عينيك يا قمري القديم
يشدُّني أصلي
إلى إغفاءةٍ زرقاء
تحت الشمس والنخلِ
بعيداً عن دجى المنفى
قريبا من حمى أهلي
تشهّيتُ الطفوله فيكِ
مذ طارت عصافيرُ الربيعِ
تجرّدَ الشجرُ
وصوتك كان يا ماكان
يأتيني
من الآبار أحياناً
وأحياناً ينقِّطه لي المطُر
نقيا هكذا كالنارِ
كالأشجار كالأشعار ينهمرُ
تعالي
كان في عينيك شيء أشتهيهِ
وكنتُ أنتظرُ
وشدّيني إلى زنديكِ
شديني أسيراً
منك يغتفُر
تشهّيت الطفولة فيك
مذ طارت
عصافير الربيع
تجرّد الشجرُّ
ونعبر في الطريق
مكبَّلين
كأننا أسرى
يدي لم أدر أم يدُكِ
احتست وجعاً
من الأخرى
ولم تطلق كعادتها
بصدري أو بصدرك
سروة الذكرى
كأنّا عابرا دربٍ
ككلّ الناس
إن نظرا
فلا شوقاً
ولا ندماً
ولا شزرا
ونغطس في الزحام
لنشتري أشياءنا الصغرى
ولم نترك لليلتنا
رماداً يذكر الجمرا
وشيء في شراييني
يناديني
لأشرب من يدك
ترمّد الذكرى
ترجّلَ مرةً كوكب
وسار على أناملنا
ولم يتعبْ
وحين رشفتُ عن شفتيك
ماء التوت
أقبل عندها يشربْ
وحين كتبتُ عن عينيك
نقّط كل ما أكتب
وشاركنا وسادتنا
وقهوتنا
وحين ذهبتِ
لم يذهب
لعلي صرت منسياً
لديك
كغيمة في الريح
نازلة إلى المغربْ
ولكني إذا حاولتُ
أن أنساك
حطّ على يدي كوكبْ
لك المجدُ
تجنّحَ في خيالي
من صداك
السجنُ و القيدُ
أراك استندتُ
إلى وسادٍ
مهرةً تعدو
أحسكِ في ليالي البرد
شمساً
في دمي تشدو
أسميك الطفوله
يشرئبّ أمامي النهدُ
أسميكِ الربيع
فتشمخ الأعشاب و الوردُ
أسميك السماء
فتشمت الأمطار و الرعدُ
لك المجدُ
فليس لفرحتي بتحيُّري
حدُّ
وليس لموعدي وعدُ
لك المجدُ
وأدركَنا المساءُ
وكانت الشمسُ
تسرّح شعرها في البحرْ
وآخر قبلة ترسو
على عينيّ مثل الجمرْ
خذي مني الرياح
وقّبليني
لآخر مرة في العمر
وأدركها الصباحُ
وكانت الشمسُ
تمشط شعرها في الشرقْ
لها الحنّاء والعرسُ
وتذكرة لقصر الرق
خذي مني الأغاني
واذكريني
كلمحْ البرقْ
وأدركني المساء
وكانت الأجراسْ
تدق لموكب المسبية الحسناءْ
وقلبي بارد كالماسْ
وأحلامي صناديقٌ على الميناء
خذي مني الربيع
وودّعيني
كتاب الحب
- قال نزار قباني:[4]
ما دمت يا عصفورتي الخضراء
حبيبتي
إذن فإن الله في السماء
تسألني حبيبتي
ما الفرق بيني وما بين السما
الفرق ما بينكما
أنك إن ضحكت يا حبيبتي
أنسى السماء
الحب يا حبيبتي
قصيدة جميلة مكتوبة على القمر
الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر
الحب منقوش على
ريش العصافير وحبات المطر
لكن أي امرأة في بلدي
إذا أحبت رجلا
ترمى بخمسين حجر
حين أن سقطت في الحب
تغيرت
تغيرت مملكة الرب
صار الدجى ينام في معطفي
وتشرق الشمس من الغرب
المراجع
- ↑ نزار قباني، "أحبك جدا"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ إمرئ القيس، "معلقة إمرئ القيس"، www.diwanalarab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ محمود درويش، "قصائد عن حب قديم"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-23.
- ↑ نزار قباني، كتاب الحب، صفحة 1-2-3-4-5.