أجمل أقوال الشافعي
إذا المرءُ لا يرعاك إلا تكلفاً
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
شَكوتُ إلى وَكيعٍ سوء حفظي
شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي
فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي
فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي
فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي
فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي
وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ
ونورُ الله لا يهدى لعاصي
ونورُ الله لا يهدى لعاصي
ونورُ الله لا يهدى لعاصي
ونورُ الله لا يهدى لعاصي
إِذا هبَّت رِياحك فَاغتنِمها
إِذا هَبَّتْ رِياحُكَ فَاغْتَنِمْها
فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَةٍ سُكُوْنُ
فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَةٍ سُكُوْنُ
فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَةٍ سُكُوْنُ
فَعُقْبَى كُلِّ خافِقَةٍ سُكُوْنُ
ولا تغفل عن الإحسان فيها
فلا تدري السكونُ متى يكونُ
فلا تدري السكونُ متى يكونُ
فلا تدري السكونُ متى يكونُ
فلا تدري السكونُ متى يكونُ
دع الأيَّام تفعل ما تشاءُ
دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ
وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي
فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ
فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ
فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ
فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ
وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً
وشيمتكَ السماحة والوفاءُ
وشيمتكَ السماحة والوفاءُ
وشيمتكَ السماحة والوفاءُ
وشيمتكَ السماحة والوفاءُ
وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا
وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ
وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ
وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ
وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ
تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب
يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ
يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ
يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ
يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ
ولا تر للأعادي قط ذلا
فإن شماتة الأعدا بلاء
فإن شماتة الأعدا بلاء
فإن شماتة الأعدا بلاء
فإن شماتة الأعدا بلاء
ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ
فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ
فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ
فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ
فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ
وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي
وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ
وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ
وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ
وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ
وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ
ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ
وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا
فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ
فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ
فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ
فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ
وأرضُ الله واسعة ً ولكن
إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ
دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ
فما يغني عن الموت الدواءُ
فما يغني عن الموت الدواءُ
فما يغني عن الموت الدواءُ
فما يغني عن الموت الدواءُ
ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ
ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ
سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ
وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ
إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ
والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست
والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب
والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً
لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ
والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ
والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
والعودُ في أرضه نوعً من الحطب
فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ
وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ
وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ
وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ
وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ
اصبر على مرّ الجفا من معلم
اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً
تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً
وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ
وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ
صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ
صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ
صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ
صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ
وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً
كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ
ولرُب نازلة يضيقُ لها الفتى
وَلَرُبَّ نَازِلَة ٍ يَضِيقُ لَهَا الْفَتَى
ذرعاً، وعند الله منها المخرجُ
ذرعاً، وعند الله منها المخرجُ
ذرعاً، وعند الله منها المخرجُ
ذرعاً، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت فلمَّا استحكمت حلقاتها
فرُجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ
فرُجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ
فرُجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ
فرُجت، وكنتُ أظنُّها لا تفرجُ
يُخاطبني السَّفيهُ بكلّ قبحٍ
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ
فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
فأكرهُ أن أكونَ له مجيبا
يزيدُ سفاهة ً فأزيدُ حلماً
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيبا
كلما أدبني الدهر
كلما أدبني الدهر
أراني نقصَ عقلي
أراني نقصَ عقلي
أراني نقصَ عقلي
أراني نقصَ عقلي
وإذا ما ازددت علماً
زادني علماً بجهلي
زادني علماً بجهلي
زادني علماً بجهلي
زادني علماً بجهلي
وأنطقت الدَّراهمُ بعدَ صمتٍ
وأنطقتِ الدَّراهمُ بعدَ صمتٍ
أناساً بعدما كانوا سكوتا
أناساً بعدما كانوا سكوتا
أناساً بعدما كانوا سكوتا
أناساً بعدما كانوا سكوتا
فما عطفوا على أحدٍ بفضلٍ
ولا عرفوا لمكرمة ثبوتا
ولا عرفوا لمكرمة ثبوتا
ولا عرفوا لمكرمة ثبوتا
ولا عرفوا لمكرمة ثبوتا