-

أجمل ما قيل في الشوق والاشتياق

أجمل ما قيل في الشوق والاشتياق
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الشوق

الشوق هو إحساس يصيب الشخص عند فقد شخص عزيز أو غياب وابتعاد أحد الأحباب سواء كان سفر أو موت، وربما كان شوق لزمن أو مكان معين نقشت فيه ذكريات لا تنسى، الشوق يصحبه الحزن والشعور بالوحدة وأنّ هذا العالم مظلم وخالي، الشوق أحد الظواهر التي تحدث عنها الشعراء والأدباء، وفي هذه المقالة سنقدم لكم كلمات قيلت عن الشوق.

أجمل ما قيل في الشوق

  • هذا الصباح ليس ككُلّ صباح، فعبق طيفك يلوّح بحضورك، في كلّ أركان خيالي.
  • لا يألفه غيرك، لا يشعر به إلّا وجدانك، إنّه وجه ذلك الإنسان الذي سبّب لك هذا الشعور اللامألوف في نفسك.
  • إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبّنا أبداً برغم البعد عملاقاً.
  • افتقاد شخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
  • في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
  • إذا أحبّك مليون فأنا منهم، وإذا أحبّك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبّك أحد فاعلم إني متّ.
  • جاء الليل وجاءت معه رائحة الحنين، تهبّ من بعيد.
  • حين افترقنا تمنّيت سوقاً يبيع السنين، يُعيد القلوب ويُحيي الحنين.
  • أحبّك موت لا تسألني ما الدليل، أرأيت رصاصة تسأل القتيل.
  • ومن لم يعانقهُ شوقُ الحياةِ، تَبَخَّرَ في جَوِّها واندثر.
  • شوقي لك ليس مشكلة، لكن تفكيري إن كنت ستعود أم لا يقتلني.
  • يغيب البعض، وهم حاضرون في أذهاننا، أكثر من وقت حضورهم في حياتنا.
  • في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري، وتهرب منّي إليك، يشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
  • الشوق شعور في داخل الإنسان يتنامى حتّى يفشل في التعامل معه فيقودنا من دون أن نشعر بالحزن والألم لمن فارقنا.
  • لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان، وحفظت رسمه في القلب والأشجان، وستبقى ذكراه النور الذي أستمد منه الحياة.
  • شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت.
  • حينما نشتاق نشعر أنّ الكون على ملئه ما هو إلّا فراغ قاتل، وروحك حينها تكون في جمع آخر.
  • ثقلت أقلامُنا بالكلمات التي لا تنطق، فالهموم تخنقنا، والألم يعصف بنا، والمجهول يخيفنا والحنين يقتلنا.

خواطر عن الشوق

الخاطرة الأولى:

أحبها، وحنيني يزداد لها، عشقتها، وقلبي يتألم لرؤية دمعها، أفهمها، حين أرى الشوق في عينها، كم تمنيت ضمها، كم عشقت الابتسامة من فمها، والضحكة في نبرات صوتها، لا بل الرائحة من عطرها، سألتها، كم تشتاقي لي، فأجابت، كاشتياق الغيوم لمطرها، اشتياق الحمامة لعشها، اشتياق الأم لولدها، اشتياق الليلة لنهارها، اشتياق الزهرة لرحيقها، بل اشتياق العين لكحلها، اشتياق قصيدة الحب لمتيمها، بل اشتياق الغنوة للحنها، قلت لها: كل هذا اشتياق، قالت: لا، بل أكثر فأكثر، فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها، فرحت أتغنى بسحرها، أغزل كلام الهوى بعشقها، ومن أشعار الهوى أسمعها، لا بل لأجلها أنا حفظتها، فاحترت بم أوصفها، قلبي، لا فسوف أظلمها، حبي، ملكتي، صغيرتي، فكل هذا لا يكفي فأنا في الحب أعبدها، فروح روحي أسكنتها، ومعبودتي في الحب جعلتها، فيا طيور الحب أوصلوا لها، سلامي، حبي، وبأني أنتظرها، يا كل العالم احكوا لها، عشقي، وهيامي، وكم اشتقت لقلبها، سألتها، كم تشتاقي لي، فأجابت، كاشتياق الغيوم لمطرها، اشتياق الحمامة لعشها، اشتياق الأم لولدها، اشتياق الليلة لنهارها، اشتياق الزهرة لرحيقها، بل اشتياق العين لكحلها، اشتياق قصيدة الحب لمتيمها، بل اشتياق الغنوة للحنها.

الخاطرة الثانية:

بين برودة الشتاء وأوراق الخريف وحرارة الصيف ونسمات الربيع تأخذني قدماي تهرول بي إلى أين؟ لا أعرف لا أدري سوى أنني بدأت أرى نفسي تحتضن فراشات الربيع .. تعانق ثلوج الشتاء تصافح أوراق الخريف تنتشر لشمس الصيف ترقص تحت زخات المطر تمنيت لو عدت لطفولتي أعبث بدميتي أبني بيتاً وأغرس حلماً وأبتسم لغدي.

أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

المتنبي، وهو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب، ولد بالكوفة في كندة وإليه كانت نسبته ونشأ بالشام، ادعى النبوة وتبعه الكثيرون فخرج إليه لؤلؤ أمير حمص وسجنه حتى تاب فأطلق سراحه، وقد نظم قصيدة بعنوان أغالب فيك الشوق والشوق أغلب وقال فيها:

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ