-

أجمل ما قيل في مولد النبي

أجمل ما قيل في مولد النبي
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مولد النبي عليه الصلاة والسلام

الكلمات والعبارات أحياناً لا تستطيع أن تصف ما نشعر به من سعادة وحب لرسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام، ومولد الرسول عليه الصلاة والسلام من أهم المناسبات بالنسبة للمسلمين، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلمات التي قيلت في مولد النبي عليه الصلاة والسلام.

أجمل ما قيل في مولد النبي عليه الصلاة والسلام

  • هو الشمس إذا ما أشرقت، وهو ضحاها جل في الوصف علواً، وهو خلق لا يضاها متباركين.
  • أراد ربك أن يجلي رحمة، في الكون فاختار النبي محمداً، قد زينته شمائل محمودة، فغدا على كلّ العوالم سيداً.
  • تهنئة تفوح بعطر الرسالة المحمدية وشذى الولاية لرسول الله خير البرية، كل عام وأنتم بخير.
  • بوركت كل البرايا وبالفرح صارت تنادي بمولد الهادي محمد نور الفؤادي.
  • سلاماً حكى في الحسن دراً وجواهراً، تفوح به الأكوان مسكاً وعنبراً، بمناسبة مولد خير البشرية عليه السلام.
  • بشرى بعبير الأعياد، بشرى للحاضر والبادي، ولد الهادي.
  • بالمولد النبوي الشريف عليك أفضل الصلاة والسلام يا سيدي يا رسول الله، شفيعنا وحبيبنا محمد بن عبد الله،فلنُصلي عليه (صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم) كل عام وأنتم بألف خير.
  • نسيم المولد تجدد وبالأنوار وكل المسلمين بمحبة محب ينشدون.
  • ما بال مكة شعشعة حتى توارى الفرقد الله أكبر إنّما ولد الحبيب محمد عليه أفضل الصلاة والسلام.

قصيدة ولد الهدى فالكائنات ضياء

قصيدة وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ للشاعر أحمد شوقي، هو شاعر مصري ولد وتوفي في مدينة القاهرة، وقد لقب الشاعر أحمد شوقي بأمير الشعراء، فقد كتب الشاعر أحمد شوقي في أغلب فنون الشعر: مديحاً، وغزلاً، ورثاءً، ووصفاً، ثمّ ارتفع ليحاول تناول الأحداث الاجتماعية والسياسية في مصر والشرق والعالم الإسلامي، وأيضاً الشاعر أحمد شوقي أول من جود القصص الشعري التمثيلي باللغة العربية.

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَإِذا عَـفَـوتَ فَـقـادِراً وَمُـقَدَّراً

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

وَإِذا رَحِــمـتَ فَـأَنـتَ أُمٌّ أَو أَبٌ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

وَإِذا غَـضِـبـتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

وَإِذا رَضـيـتَ فَـذاكَ في مَرضاتِهِ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَإِذا خَـطَـبـتَ فَـلِـلمَنابِرِ هِزَّةٌ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

وَإِذا قَـضَـيـتَ فَـلا اِرتِيابَ كَأَنَّما

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

وَإِذا حَـمَـيـتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

وَإِذا أَجَـرتَ فَـأَنـتَ بَـيتُ اللَهِ لَم

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

وَإِذا مَـلَـكـتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَإِذا بَـنَـيـتَ فَـخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا صَـحِـبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّماً

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

وَإِذا أَخَـذتَ الـعَـهـدَ أَو أَعطَيتَهُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

وَإِذا مَـشَـيـتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَتَـمُـدُّ حِـلـمَـكَ لِلسَفيهِ مُدارِياً

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

فـي كُـلِّ نَـفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

رسائل عن مولد النبي عليه الصلاة والسلام

الرسالة الأولى:

هذا ربيعك يا محمد غردا...

فترى الوجود مغردا ومرددا…

ما أن أطل على الوجود ضياؤه…

حتى أنار العالمين إلى الهدى.

الرسالة الثانية:

ملأت الكون يا طه سرورا…

وفاحت ذاتك المثلى حبورا…

لقد زنت الدنا عطرا ونورا….

وقد أسقيتها ماء طهورا

الرسالة الثالثة:

رشة عطر محمدية…

وسلة حلوى فاطمية…

وعقد لؤلؤ هدية…

بمناسبة ذكرى مولد سيد البشرية…

محمد صلى الله عليه وآله وسلم.

الرسالة الرابعة:

رحمة الله تجلت للأنام…

برسول الله والآل الكرام…

ولد المرسل هادينا الهمام…

هنئوا بعضكم يا مؤمنين بمولد خير الأنام.

الرسالة الخامسة:

بكل نسمات العبير…

نرسلها في طبق حرير…

تهنئة بمولد سيد البشر…

وكل عام وأنتم بخير

الرسالة السادسة:

يا مولداً قد حوى عزاً وإقبالاً…

بطلعته يبلغ المشتاق آمالاً…

نهنئكم بالذكرى العطرة…

لمولد النبي المجتبى…

والحبيب المصطفى…

سيد الأولين والآخرين…

حشرنا جميعاً في زمرته…

وأوردنا حوضه ورزقنا محبته وشفاعته.

الرسالة السابعة:

طرب الزمان بسحر صوت المنشد…

لمديح خيرالأنبياء الأمجد

وكأنه بلسان حال فؤاده…

نادى بكل موحد متودد…

إن مر ذكر المصطفى…

في مجلس أدم الصلاة على النبي محمد.

الرسالة الثامنة:

بطيب العود أهديك…

وبماء الورد أرويك…

وبالمولد النبوي حبيب فؤادك...

أبارك لك وأهنيك.

بمولدك يا رسول الله ألف صلاة والسلام عليك، يا من نظمت الحياة بأسرها من الطهارات والصلوات والزكوات والصيام والحج والعمرة، والمعاملات، والعلاقات حتى أحكام ما بعد الموت من وصايا ومواريث في ثلاثة وعشرين عاماً، ودللت البشرية على نقاء الإيمانيات، وأرشدتها إلى سمو الأخلاقيات، وجمع الله - تبارك وتعالى- لك الفضائل والشمائل.

يا صدق الصدق، يا أمين الأمانة، يا شفيع الخلائق يوم القيامة، سلام عليك يوم ولدت ويوم بعثت، ويوم هاجرت، ويوم انتصرت، ويوم بلغت وهديت، ويوم انتقلت في أعلى عليين.

يا رسول الله بمولدك الكريم نتذكر ما تعلمنا منك عفة اللسان والصبر والأخلاق الفاضلة، فقد ابتليت فصبرت، لقد كذبك قومك واتهموك بسيل من الافتراءات والأكاذيب فصبرت وقلت "اذهبوا فأنتم الطلقاء" سنصبر على كل ما ابتلينا به، ونحن على دربك سائرون سنقول لمن أساء إلينا: اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون.