-

أجمل ما قيل في غزل النساء

أجمل ما قيل في غزل النساء
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

غزل النساء

النساء تلك الكائنات الرقيقة، النساء من يضفن إلى كوكبنا القاسي الحياة والحب والسعادة، فقد تغنى الشعراء والكتاب على مر العصور بجمال النساء وحسنهن، وقد أحضرنا لكم باقة من أجمل ما قيل في غزل النساء.

أجمل ما قيل في غزل النساء

  • الورد يأخذ من أوصافك جمال، وإن الورد لمح جمالك ذبل.
  • يا جمالك سيدتي وكم أتمنى أن تجمعني الصدف بك.
  • سيدتي لم أختر جمالك حتّى أحبك، اخترت قلبك فأحببتُ جمالك.
  • أحياناً يكون جمالك يا سيدة النساء في أنك لا تشبهيهن، فلا تخجلين من تفرّدك.
  • تجدين ألف رجل يحبك لشيء فيك، عيناك، جمالك ،أو أيّ شيء آخر لكن هناك رجل يحبك ليس لشيء سوى أنك أنت.
  • أنا لا يهمني جمالك يا سيدة النساء في حياتي بل ما يهمني جمال أخلاقك.
  • طاب مساؤك ابتسمي فجمالك لم يُخلق للحزن.
  • جمالك حبيبتي مواساة لسوء هذا العالم.
  • إذا كانت ملامحك تبدو أصغر من سنك فهذا يعني أنّ جمالك الداخلي أقوى من قسوة الحياة.
  • أنا العاشق لعينيك فبرب جمالك كفى تجملاً.

أبيات شعرية في غزل النساء

قصيدة وتقول طوراً: ذا فتى غزل من غائب في الحب لم يؤب

قصيدة وتقول طَوْراً: ذا فتىً غَزِلٌ مَنْ غائبٌ في الحبّ لم يَؤبِ للشاعر أبو نواس، اسمه الحسن بن هانئ بن عبد الأول بن صباح الحكمي بالولاء، ولد في الأهواز من بلاد خوزستان، وقد ترعرع أبو نواس في البصرة، ويُعدّ أبو نواس من كبار شعراء العصر العباسي، وللشاعر أبو نواس إضافة للشعر لأنّه هو أول من نهج للشعر طريقته الحضرية وأخرجه من اللهجة البدوية، وقد كتب الشاعر أبو نواس في جميع أنواع الشعر، وأفضل شعره خمرياته.

وتقول طَوْراً: ذا فتىً غَزِلٌ مَنْ غائبٌ في الحبّ لم يَؤبِ

لا شيءَ يرقبُهُ سوى العطبِ

لا شيءَ يرقبُهُ سوى العطبِ

لا شيءَ يرقبُهُ سوى العطبِ

لا شيءَ يرقبُهُ سوى العطبِ

لا شيءَ يرقبُهُ سوى العطبِ

من حبّ شاطرة ٍ رمَتْ غَرَضاً

قلبي ، فمن ذا قالَ لم تصبِ ؟!

قلبي ، فمن ذا قالَ لم تصبِ ؟!

قلبي ، فمن ذا قالَ لم تصبِ ؟!

قلبي ، فمن ذا قالَ لم تصبِ ؟!

قلبي ، فمن ذا قالَ لم تصبِ ؟!

البدْرُ أشْبَهُ ما رأيتُ بها

حين استوى ، وبدا من الحجُبِ

حين استوى ، وبدا من الحجُبِ

حين استوى ، وبدا من الحجُبِ

حين استوى ، وبدا من الحجُبِ

حين استوى ، وبدا من الحجُبِ

وابْنُ الرّشا لم يُخْطِها شَبَهاً

بالجِيد والعيْنينِ واللَّبَبِ

بالجِيد والعيْنينِ واللَّبَبِ

بالجِيد والعيْنينِ واللَّبَبِ

بالجِيد والعيْنينِ واللَّبَبِ

بالجِيد والعيْنينِ واللَّبَبِ

و إذا تسربلَ غيرَها ، اشتملتْ

ورْدُ الحواشي، مُسبَلَ الذنبِ

ورْدُ الحواشي، مُسبَلَ الذنبِ

ورْدُ الحواشي، مُسبَلَ الذنبِ

ورْدُ الحواشي، مُسبَلَ الذنبِ

ورْدُ الحواشي، مُسبَلَ الذنبِ

فتقولُ طوْراً : ذا فتى ً

هتفتْ نفسُ النّصيحِ به ، فلم يُجبِ

هتفتْ نفسُ النّصيحِ به ، فلم يُجبِ

هتفتْ نفسُ النّصيحِ به ، فلم يُجبِ

هتفتْ نفسُ النّصيحِ به ، فلم يُجبِ

هتفتْ نفسُ النّصيحِ به ، فلم يُجبِ

وُدٌّ لعصبة ِ ريبة ٍ ، مُجُنٍ ،

أعدى لمن عادَوْا من الجربِ

أعدى لمن عادَوْا من الجربِ

أعدى لمن عادَوْا من الجربِ

أعدى لمن عادَوْا من الجربِ

أعدى لمن عادَوْا من الجربِ

شُنعِ الأسامي، مُسبِلي أُزُرٍ،

حُمْرٍ تمسُّ الأرضَ بالهدُبِ

حُمْرٍ تمسُّ الأرضَ بالهدُبِ

حُمْرٍ تمسُّ الأرضَ بالهدُبِ

حُمْرٍ تمسُّ الأرضَ بالهدُبِ

حُمْرٍ تمسُّ الأرضَ بالهدُبِ

متَعطّفينَ على خناجرهمْ ،

سُلُبٍ لشُرْبِهِمْ من القِرَبِ

سُلُبٍ لشُرْبِهِمْ من القِرَبِ

سُلُبٍ لشُرْبِهِمْ من القِرَبِ

سُلُبٍ لشُرْبِهِمْ من القِرَبِ

سُلُبٍ لشُرْبِهِمْ من القِرَبِ

و إذا همُ لحديثهمْ جلسوا ،

عطفوا أكُفَّهمُ على الرّكبِ

عطفوا أكُفَّهمُ على الرّكبِ

عطفوا أكُفَّهمُ على الرّكبِ

عطفوا أكُفَّهمُ على الرّكبِ

عطفوا أكُفَّهمُ على الرّكبِ

و تقول طوْراً : ذا فتى ً غَزِلٌ

بادي الدّماثَة ِ، كاملُ الأدبِ

بادي الدّماثَة ِ، كاملُ الأدبِ

بادي الدّماثَة ِ، كاملُ الأدبِ

بادي الدّماثَة ِ، كاملُ الأدبِ

بادي الدّماثَة ِ، كاملُ الأدبِ

صَبٌّ إلى حَوْراءَ يمنعهُ

منها الحيا ، وصيانة ُ الحسبِ

منها الحيا ، وصيانة ُ الحسبِ

منها الحيا ، وصيانة ُ الحسبِ

منها الحيا ، وصيانة ُ الحسبِ

منها الحيا ، وصيانة ُ الحسبِ

فكلاهما صَبٌّ بصاحبهِ

لو يستطيعُ لطار من طربِ

لو يستطيعُ لطار من طربِ

لو يستطيعُ لطار من طربِ

لو يستطيعُ لطار من طربِ

لو يستطيعُ لطار من طربِ

فتواعد يوماً ، وشأنهما

ألاّ يشُوبا الوعْدَ بالكَذِبِ

ألاّ يشُوبا الوعْدَ بالكَذِبِ

ألاّ يشُوبا الوعْدَ بالكَذِبِ

ألاّ يشُوبا الوعْدَ بالكَذِبِ

ألاّ يشُوبا الوعْدَ بالكَذِبِ

فغدتْ كواسطَة ِ الرّياضِ إلى

موعُودة ٍ تمْشي على رُقُبِ

موعُودة ٍ تمْشي على رُقُبِ

موعُودة ٍ تمْشي على رُقُبِ

موعُودة ٍ تمْشي على رُقُبِ

موعُودة ٍ تمْشي على رُقُبِ

و غدا مُطَرَّقة ً أناملهُ

حلوَ الشّمائلِ، فاخِر السّلُبِ

حلوَ الشّمائلِ، فاخِر السّلُبِ

حلوَ الشّمائلِ، فاخِر السّلُبِ

حلوَ الشّمائلِ، فاخِر السّلُبِ

حلوَ الشّمائلِ، فاخِر السّلُبِ

منْ لم يُصِبْ في الناس يوْمئذٍ

من ريحه إذ مرَّ لم يَطِبِ

من ريحه إذ مرَّ لم يَطِبِ

من ريحه إذ مرَّ لم يَطِبِ

من ريحه إذ مرَّ لم يَطِبِ

من ريحه إذ مرَّ لم يَطِبِ

لا، بل لها خُلُقٌ مُنِيتُ به،

ومَلاحَة ٌ عَجَبٌ من العَجَبِ

ومَلاحَة ٌ عَجَبٌ من العَجَبِ

ومَلاحَة ٌ عَجَبٌ من العَجَبِ

ومَلاحَة ٌ عَجَبٌ من العَجَبِ

ومَلاحَة ٌ عَجَبٌ من العَجَبِ

فالمُستعانُ الله في طلبي

منْ لستُ أدرِكُهُ عن الطّلَبِ

منْ لستُ أدرِكُهُ عن الطّلَبِ

منْ لستُ أدرِكُهُ عن الطّلَبِ

منْ لستُ أدرِكُهُ عن الطّلَبِ

منْ لستُ أدرِكُهُ عن الطّلَبِ

ما لامني الإنسانُ أعشقهُ

حتى يعَيِّرَهُ المعيِّرُ بي

حتى يعَيِّرَهُ المعيِّرُ بي

حتى يعَيِّرَهُ المعيِّرُ بي

حتى يعَيِّرَهُ المعيِّرُ بي

حتى يعَيِّرَهُ المعيِّرُ بي

قصيدة حب استثنائي لامرأة استثنائية

قصيدة حُبٌ استثنائي.. لامرأةٍ استثنائية للشاعر نزار قباني، نزار قباني هو دبلوماسي وشاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923م من أسرة عربية دمشقية عريقة، وقد درس في الجامعة السورية الحقوق، بعد تخرجه عمل في السلك الدبلوماسي وسافر حول عواصم العالم بسبب عمله؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944م بعنوان "قالت لي السمراء" وقد استمر بتأليف الشعر حيث إنّه خلال نصف قرن أصدر 35 ديوانًا، وبعد ذلك قام بتأسيس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني".

1

1

أكثرُ ما يعذّبني في حُبِّكِ..

أنني لا أستطيع أن أحبّكِ أكثرْ..

وأكثرُ ما يضايقني في حواسّي الخمسْ..

أنها بقيتْ خمساً.. لا أكثَرْ..

إنَّ امرأةً استثنائيةً مثلكِ

تحتاجُ إلى أحاسيسَ استثنائيَّهْ..

وأشواقٍ استثنائيَّهْ..

ودموعٍ استثنائيَّهْ..

وديانةٍ رابعَهْ..

لها تعاليمُها، وطقوسُها، وجنَّتُها، ونارُها.

إنَّ امرأةً استثنائيَّةً مثلكِ..

تحتاجُ إلى كُتُبٍ تُكْتَبُ لها وحدَها..

وحزنٍ خاصٍ بها وحدَها..

وموتٍ خاصٍ بها وحدَها

وزَمَنٍ بملايين الغُرف..

تسكنُ فيه وحدها..

لكنّني واأسفاهْ..

لا أستطيع أن أعجنَ الثواني

على شكل خواتمَ أضعُها في أصابعكْ

فالسنةُ محكومةٌ بشهورها

والشهورُ محكومةٌ بأسابيعها

والأسابيعُ محكومةٌ بأيامِها

وأيّامي محكومةٌ بتعاقب الليل والنهارْ

في عينيكِ البَنَفسجيتيْنْ..

2

2

أكثرُ ما يعذِّبني في اللغة.. أنّها لا تكفيكِ.

وأكثرُ ما يضايقني في الكتابة أنها لا تكتُبُكِ..

أنتِ امرأةٌ صعبهْ..

كلماتي تلهثُ كالخيول على مرتفعاتكْ..

ومفرداتي لا تكفي لاجتياز مسافاتك الضوئيَّهْ..

معكِ لا توجدُ مشكلة..

إنَّ مشكلتي هي مع الأبجديَّهْ..

مع ثمانٍ وعشرين حرفاً، لا تكفيني لتغطية بوصة

واحدةٍ من مساحات أنوثتكْ..

ولا تكفيني لإقامة صلاة شكرٍ واحدةٍ لوجهك

الجميلْ...

إنَّ ما يحزنني في علاقتي معكِ..

أنكِ امرأةٌ متعدِّدهْ..

واللغةُ واحِدهْ..

فماذا تقترحين أن أفعلْ؟

كي أتصالح مع لغتي..

وأُزيلَ هذه الغُربَهْ..

بين الخَزَفِ، وبين الأصابعْ

بين سطوحكِ المصقولهْ..

وعَرَباتي المدفونةِ في الثلجْ..

بين محيط خصركِ..

وطُموحِ مراكبي..

لاكتشاف كرويّة الأرضْ..

3

3

ربما كنتِ راضيةً عنِّي..

لأنني جعلتكِ كالأميرات في كُتُب الأطفالْ

ورسمتُكِ كالملائكة على سقوف الكنائس..

ولكني لستُ راضياً عن نفسي..

فقد كان بإمكاني أن أرسمكِ بطريقة أفضلْ.

وأوزّعَ الوردَ والذَهَبَ حول إليتيْكِ.. بشكلٍ أفضلْ.

ولكنَّ الوقت فاجأني.

وأنا معلَّقٌ بين النحاس.. وبين الحليبْ..

بين النعاس.. وبين البحرْ..

بين أظافر الشهوة.. ولحم المرايا..

بين الخطوط المنحنية.. والخطوط المستقيمهْ..

ربما كنتِ قانعةً، مثل كلّ النساءْ،

بأيّة قصيدة حبٍ . تُقال لكِ..

أما أنا فغير قانعٍ بقناعاتكْ..

فهناك مئاتٌ من الكلمات تطلب مقابلتي..

ولا أقابلها..

وهناك مئاتٌ من القصائدْ..

تجلس ساعات في غرفة الانتظار..

فأعتذر لها..

إنني لا أبحث عن قصيدةٍ ما..

لامرأةٍ ما..

ولكنني أبحث عن "قصيدتكِ" أنتِ....

4

4

إنني عاتبٌ على جسدي..

لأنه لم يستطع ارتداءكِ بشكل أفضلْ..

وعاتبٌ على مسامات جلدي..

لأنها لم تستطع أن تمتصَّكِ بشكل أفضلْ..

وعاتبٌ على فمي..

لأنه لم يلتقط حبّات اللؤلؤ المتناثرة على امتداد

شواطئكِ بشكلٍ أفضلْ..

وعاتبٌ على خيالي..

لأنه لم يتخيَّل كيف يمكن أن تنفجر البروق،

وأقواسُ قُزَحْ..

بصورة رسميَّهْ...

ولكن.. ماذا ينفع العتب الآنْ..

بعد أن أصبحتْ علاقتنا كبرتقالةٍ شاحبة،

سقطت في البحرْ..

لقد كان جسدُكِ مليئاً باحتمالات المطرْ..

وكان ميزانُ الزلازلْ

تحت سُرّتِكِ المستديرةِ كفم طفلْ..

يتنبأ باهتزاز الأرضْ..

ويعطي علامات يوم القيامهْ..

ولكنني لم أكن ذكياً بما فيه الكفايه..

لألتقط إشاراتكْ..

ولم أكن مثقفاً بما فيه الكفايه...

لأقرأ أفكار الموج والزَبَدْ

وأسمعَ إيقاعَ دورتكِ الدمويّهْ...

خواطر في غزل النساء

الخاطرة الأولى:

أنتِ لا تعرفين مدى جمالك، تظنين أنّ انعكاس المرآة الجامدة لوجهك هي حقيقتك، فاتك الكثير، يؤسفني أنّك لا تستطيعين أن ترين التماع عينيك حين تضحكين، أو كيف تهرب منك ابتسامة خجولة حين تتحدثين، نظراتك الحادة، وتلك المليئة بالعتب، تفاصيلك الجميلة كثيرة.

الخاطرة الثانية:

حين فتحت هاتفي وتراءت لي صورتك على شاشته .. زاد انبهاري بك وبابتسامتك برغم أنّها صورة إلّا أنّ وجهك حافظ على بشاشته فكانت أفكاري تصنع لك طيفاً وتمثالاً رغم جمال التمثال إلّا أنّه أمام وجهك بان قبحه وبانت هشاشته، وأيقنت أنّ خيالي ضيق للحدّ الذي عجز عن تصور جمالك الحقيقي صغيرتي.

رسائل في غزل النساء

الرسالة الأولى:

كلما زاد جمالك وزادت جاذبيتك..

ازداد أعداؤك وقل أصدقاؤك من نفس جنسك..

وذلك بسبب الغيرة من حضورك الملفت..

والذي يخطف الأنظار عنهم..

وينطبق هذا الأمر على النساء أكثر من الرجال..

الرسالة الثانية:

حسداً قالوا جمالك عادي..

فالغيرة قول ظالم..

ولو نصف جمالك بسباق ملكات جمال العالم..

لفزتي بهذا السباق..

وأيضاً ببطولة كأس العالم..

الرسالة الثالثة:

صباح الخير للنساء الجميلات..

اللاتي يصنعن من الشمس إشراقتهن..

ولا يضاهي جمال قلوبهن شيئاً..

يحملن من الطيبة جمالاً..

ومن عفويتهن بحاراً..