أجمل ما قيل في فصل الربيع
كلمات عن الربيع
- الربيع بسمة الطبيعة قبل أن تجود بعطائها إذ لا قيمة للعطاء إذا لم ترافقه بسمة الرضى.
- في قلب كل شتاء ربيع يختلج، ووراء نقاب كل ليل فجر يبتسم.
- الصدق ربيع القلب، و زكاة الخلقة، و ثمرة المروءة، و شعاع الضمير.
- شباب بلا أحلام ربيع بلا زهور.
- حتى الربيع في المنفى لا بهجة له.
- قلة من يفهم أن جنون الربيع إنما هو وليد حزن الخريف.
- هكذا الربيع في مثل أرضنا المريضة: جذور عاجزة عن قراءة أوراقها.
- الربيع هنا يتكاثر ثم ينام وحيداً.
- الربيع لا يتوقف من أجل نبتة لا زالت تتعلّم النمو والاخضرار.
كلمات عن جمال الربيع
- عاد الربيع فغنى الطير مبتهجاً، في الروض يشدو بأنغام وألحان، الأرض خضراء والأشجار مائلة، والورد مبتسم في كل بستان، والشمس سافرة والريح عاطرة، والكون يبدو لنا في ثوب فرحان.
- وإن نسائم الربيع الراحل تهفو أحياناً فتذكرنا بعمر مضى، وليس لنا الحق في استرجاعه.
- هناك زهور لكل وقت وليس الربيع فقط.
- هـذا الربيع به الإنسان في غدق، بين المروج بها الأفنان والشجر.
- ورد الربيع فمرحبا بوروده، وبنور بهجته ونور وروده، وبحسن منظره وطيب نسيمه، وأنيق ملبسه ووشي بروده، فصل إذا افتخر الزمان، فإنه إنسان مفلته وبيت قصيده.
- تتفتح الزهور والورود في السهول الخضراء وتتكشف روعة المروج الخضراء، والجبال المكتسية اخضراراً وتصبح الرؤية واضحة، للاستمتاع بكل هذا الإبهار من الاخضرار على امتداد البصر لمدة ثلاثة أشهر.
- فصلُ الربيع به الروضاتُ تـزدهـرُ، بعبـقـه الورد في الساحات ينتشرُ.
أجمل الكلام عن فصل الربيع
- عاد الربيع فهيا يا رفاق له، إن الربيع ينادي كل انسان.
- فما نفع الربيع السمح إن لم يؤنس الموتى ويُكمل بعدهم فرح الحياة ونضرة النسيان.
- الأمل ينام كالدب بين ضلوعنا منتظراً الربيع لينهض.
- الربيع بسمة الطبيعة قبل أن تجود بعطائها.
- لا شتاء دون ثلج، ولا ربيع دون شمس، ولا فرح دون مشاركة.
شعر عن الربيع
- يقول محمود درويش:
مَرَّ الربيعُ سريعاً
مثل خاطرةٍ طارت من البالِ
قال الشاعر القَلِقُ
في البدء، أَعجبه إيقاعُهُ
فمشى سطراً فسطراً
لعلَّ الشكل ينبثقُ
وقال: قافيةٌ أخرى
تساعدني على الغناء
فيصفو القلبُ والأُفُقْ
مَرَّ الربيع بنا
لم ينتظر أَحداً
لم تنتظرنا "عصا الراعي"
ولا الحَبَقَ
غنّي، ولم يجد المعنى
وأَطربَهُ
إيقاع أُغنية ضاقت بها الطُرُقُ
وقال: قد يُولَدُ المعنى
مصادفةً
وقد يكون ربيعي...ذلك القَلَقُ!
- يقول بديع الزمان الهمذاني:
برق الربيع لنا برونق مائه
فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ
فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ
فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ
فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ
فانظر لروعةِ أرضه وسمائهِ
فالترب بين ممسك ومعنبر
من نوره بل مائه وروائه
من نوره بل مائه وروائه
من نوره بل مائه وروائه
من نوره بل مائه وروائه
من نوره بل مائه وروائه
والماء بين مُصندل ومكفر
من حسن كدرته ولون صفائه
من حسن كدرته ولون صفائه
من حسن كدرته ولون صفائه
من حسن كدرته ولون صفائه
من حسن كدرته ولون صفائه
والطير مثل المحسنات صوادح
مثل المغنّي شادياً بغنائه
مثل المغنّي شادياً بغنائه
مثل المغنّي شادياً بغنائه
مثل المغنّي شادياً بغنائه
مثل المغنّي شادياً بغنائه
والورد ليس بممسك رياه بل
يُهدي لنا نفحاته من مائه
يُهدي لنا نفحاته من مائه
يُهدي لنا نفحاته من مائه
يُهدي لنا نفحاته من مائه
يُهدي لنا نفحاته من مائه
زمن الربيع جلبت أزكى متجر
وجلوت للرائين خير جلائه
وجلوت للرائين خير جلائه
وجلوت للرائين خير جلائه
وجلوت للرائين خير جلائه
وجلوت للرائين خير جلائه
فكأنه هذا الرئيس إذا بدا
في خلقه وصفائه وعطائه
في خلقه وصفائه وعطائه
في خلقه وصفائه وعطائه
في خلقه وصفائه وعطائه
في خلقه وصفائه وعطائه
يعشو إليه المجتدي والمجتني
والمجتوي هو هارب بذَمائه
والمجتوي هو هارب بذَمائه
والمجتوي هو هارب بذَمائه
والمجتوي هو هارب بذَمائه
والمجتوي هو هارب بذَمائه
ما البحر في تزخاره والغيث في
أمطاره والجوْد في أنوائهِ
أمطاره والجوْد في أنوائهِ
أمطاره والجوْد في أنوائهِ
أمطاره والجوْد في أنوائهِ
أمطاره والجوْد في أنوائهِ
بأجلَ منه مواهباً ورغائباً
لا زال هذا المجد حول فنائه
لا زال هذا المجد حول فنائه
لا زال هذا المجد حول فنائه
لا زال هذا المجد حول فنائه
لا زال هذا المجد حول فنائه
والسادة الباقون سادة عصره
متمدحين بمدحه وثنائهِ
متمدحين بمدحه وثنائهِ
متمدحين بمدحه وثنائهِ
متمدحين بمدحه وثنائهِ
متمدحين بمدحه وثنائهِ
قصيدة عن الربيع لابن قلاقس
هُوَ مٌلْتَقَى أَرَجِ النَّواسِمِ فانظُرَا
هَلْ تَعْرِفًانِ به القَضِيبَ الأَنْضَرَا
هَلْ تَعْرِفًانِ به القَضِيبَ الأَنْضَرَا
هَلْ تَعْرِفًانِ به القَضِيبَ الأَنْضَرَا
هَلْ تَعْرِفًانِ به القَضِيبَ الأَنْضَرَا
هَلْ تَعْرِفًانِ به القَضِيبَ الأَنْضَرَا
عَلَّتْهُ واكِفًةُ الغَمَائمِ أَيْكَةً
وعَلَتْهُ هاتفةُ الحمائمِ مِنْبَرَا
وعَلَتْهُ هاتفةُ الحمائمِ مِنْبَرَا
وعَلَتْهُ هاتفةُ الحمائمِ مِنْبَرَا
وعَلَتْهُ هاتفةُ الحمائمِ مِنْبَرَا
وعَلَتْهُ هاتفةُ الحمائمِ مِنْبَرَا
وتَتَوَّجَتْ بالزَّهْرِ هامَ هِضابِه
ذَهَباً فَلقدَها نَدَاهُ جَوْهَرَا
ذَهَباً فَلقدَها نَدَاهُ جَوْهَرَا
ذَهَباً فَلقدَها نَدَاهُ جَوْهَرَا
ذَهَباً فَلقدَها نَدَاهُ جَوْهَرَا
ذَهَباً فَلقدَها نَدَاهُ جَوْهَرَا
والجَو قد نَحَرَ الصَّبَاحُ بِهِ الدُّجَى
فاسْتَنْفَذَ الكاَفورُ منه العَنْبَرَا
فاسْتَنْفَذَ الكاَفورُ منه العَنْبَرَا
فاسْتَنْفَذَ الكاَفورُ منه العَنْبَرَا
فاسْتَنْفَذَ الكاَفورُ منه العَنْبَرَا
فاسْتَنْفَذَ الكاَفورُ منه العَنْبَرَا
وكأَنما طَرِبَ الغَديرُ فمزَّقَتْ
عن صَدْرِهِ النَّكْبَاءُ بُرْداً أَخْضَرَا
عن صَدْرِهِ النَّكْبَاءُ بُرْداً أَخْضَرَا
عن صَدْرِهِ النَّكْبَاءُ بُرْداً أَخْضَرَا
عن صَدْرِهِ النَّكْبَاءُ بُرْداً أَخْضَرَا
عن صَدْرِهِ النَّكْبَاءُ بُرْداً أَخْضَرَا
حتى إذا سَحَبَ السَّحابُ ذُيولَهُ
فيهِ فدَرْهَمَ ما أَرادَ وَدَنَّرا
فيهِ فدَرْهَمَ ما أَرادَ وَدَنَّرا
فيهِ فدَرْهَمَ ما أَرادَ وَدَنَّرا
فيهِ فدَرْهَمَ ما أَرادَ وَدَنَّرا
فيهِ فدَرْهَمَ ما أَرادَ وَدَنَّرا
وسري النسيمُ يَهُزُّ عِطْفاً أَهْيَفاً
منهُ ويُوقِظُ مِنْهُ طَرْفاً أَحْوَرَا
منهُ ويُوقِظُ مِنْهُ طَرْفاً أَحْوَرَا
منهُ ويُوقِظُ مِنْهُ طَرْفاً أَحْوَرَا
منهُ ويُوقِظُ مِنْهُ طَرْفاً أَحْوَرَا
منهُ ويُوقِظُ مِنْهُ طَرْفاً أَحْوَرَا
خادَعْتُ في غَيْمِ النِّقابِ هِلاَلَهُ
حتى جَلاَهُ عَنْ حِلاَهُ فَأَقْمَرا
حتى جَلاَهُ عَنْ حِلاَهُ فَأَقْمَرا
حتى جَلاَهُ عَنْ حِلاَهُ فَأَقْمَرا
حتى جَلاَهُ عَنْ حِلاَهُ فَأَقْمَرا
حتى جَلاَهُ عَنْ حِلاَهُ فَأَقْمَرا
وهَتَكْتُ جَيْبَ الدَّنِّ عن مَشْمُولَةٍ
تُلْقِي على السَّقِي رِداءً أَحْمَرا
تُلْقِي على السَّقِي رِداءً أَحْمَرا
تُلْقِي على السَّقِي رِداءً أَحْمَرا
تُلْقِي على السَّقِي رِداءً أَحْمَرا
تُلْقِي على السَّقِي رِداءً أَحْمَرا
رِيعَتْ بسيفِ المَزْجِ فاتَّخَذَتْ لَهُ
دِرْعاً من الحَبَب المَحُوكِ ومِغْفرا
دِرْعاً من الحَبَب المَحُوكِ ومِغْفرا
دِرْعاً من الحَبَب المَحُوكِ ومِغْفرا
دِرْعاً من الحَبَب المَحُوكِ ومِغْفرا
دِرْعاً من الحَبَب المَحُوكِ ومِغْفرا
لو لَمْ يُصِبْهَا حين تَوَقَّدَتْ
بِيَدِ المُديرِ لَخِفْتُ أَنْ يَتسَعَّرَا
بِيَدِ المُديرِ لَخِفْتُ أَنْ يَتسَعَّرَا
بِيَدِ المُديرِ لَخِفْتُ أَنْ يَتسَعَّرَا
بِيَدِ المُديرِ لَخِفْتُ أَنْ يَتسَعَّرَا
بِيَدِ المُديرِ لَخِفْتُ أَنْ يَتسَعَّرَا
وَبَنَيْتُهَا قَصْراً سَقَيْتُ بِرَاحَتِي
كِسْرَى أَنُو شِرْوانَ فيهِ وَقَيْصَرا
كِسْرَى أَنُو شِرْوانَ فيهِ وَقَيْصَرا
كِسْرَى أَنُو شِرْوانَ فيهِ وَقَيْصَرا
كِسْرَى أَنُو شِرْوانَ فيهِ وَقَيْصَرا
كِسْرَى أَنُو شِرْوانَ فيهِ وَقَيْصَرا
وَغَمَسْتُ ثَوْبَ الرِّيحِ في كاسَاتِها
حتَّى سَرَى أَرَجُ الشَّمائِل أَعْطَرا
حتَّى سَرَى أَرَجُ الشَّمائِل أَعْطَرا
حتَّى سَرَى أَرَجُ الشَّمائِل أَعْطَرا
حتَّى سَرَى أَرَجُ الشَّمائِل أَعْطَرا
حتَّى سَرَى أَرَجُ الشَّمائِل أَعْطَرا
فَكَأَنَّهُ ذِكْرَى أَبِي الحَسَنٍ الَّتِي
فَتَقَتْ بها الأَمْدَاحُ مِسْكاً أَذفَرا
فَتَقَتْ بها الأَمْدَاحُ مِسْكاً أَذفَرا
فَتَقَتْ بها الأَمْدَاحُ مِسْكاً أَذفَرا
فَتَقَتْ بها الأَمْدَاحُ مِسْكاً أَذفَرا
فَتَقَتْ بها الأَمْدَاحُ مِسْكاً أَذفَرا
وَلَو انَّهَا ارْتُشِفَتْ لَكُنْتُ أُدِيرُها
صِرْفاً عَلَيْهِ وَإنْ تَحَاشَى المُسْكِرَا
صِرْفاً عَلَيْهِ وَإنْ تَحَاشَى المُسْكِرَا
صِرْفاً عَلَيْهِ وَإنْ تَحَاشَى المُسْكِرَا
صِرْفاً عَلَيْهِ وَإنْ تَحَاشَى المُسْكِرَا
صِرْفاً عَلَيْهِ وَإنْ تَحَاشَى المُسْكِرَا
طابَتْ شَمائِلُهُ فَفاحَتْ مَنْدَلاً
لَمَّا أصابَتْ نارَ فِكْري مِجْمَرا
لَمَّا أصابَتْ نارَ فِكْري مِجْمَرا
لَمَّا أصابَتْ نارَ فِكْري مِجْمَرا
لَمَّا أصابَتْ نارَ فِكْري مِجْمَرا
لَمَّا أصابَتْ نارَ فِكْري مِجْمَرا
وَزَهَتْ خَلائِقُهُ فَرَفَّتْ جَنَّةَ
كمَّا أسالَ بها نَداهُ كَوْثَرَا
كمَّا أسالَ بها نَداهُ كَوْثَرَا
كمَّا أسالَ بها نَداهُ كَوْثَرَا
كمَّا أسالَ بها نَداهُ كَوْثَرَا
كمَّا أسالَ بها نَداهُ كَوْثَرَا
إنْسَانُ عَيْنِ المَجْدِ عَنْ أَبْرادِهِ
يَرْنُو وَلاَ يَرْضَى سِوَاهُ مَحْجِرَا
يَرْنُو وَلاَ يَرْضَى سِوَاهُ مَحْجِرَا
يَرْنُو وَلاَ يَرْضَى سِوَاهُ مَحْجِرَا
يَرْنُو وَلاَ يَرْضَى سِوَاهُ مَحْجِرَا
يَرْنُو وَلاَ يَرْضَى سِوَاهُ مَحْجِرَا
وَفَوَاتِحُ العَلْيَاءِ وَصْفُ كَمَالِهِ
إنْ خُطَّ قُرآنُ العُلاَ أَوْ سُطِّرَا
إنْ خُطَّ قُرآنُ العُلاَ أَوْ سُطِّرَا
إنْ خُطَّ قُرآنُ العُلاَ أَوْ سُطِّرَا
إنْ خُطَّ قُرآنُ العُلاَ أَوْ سُطِّرَا
إنْ خُطَّ قُرآنُ العُلاَ أَوْ سُطِّرَا
وَعُقُودُ تاجِ المَجْدِ دُرُّ خِلاَلِهِ
لو كانَ رُوحُ الحَمْدِ عادَ مُصَوِّرا
لو كانَ رُوحُ الحَمْدِ عادَ مُصَوِّرا
لو كانَ رُوحُ الحَمْدِ عادَ مُصَوِّرا
لو كانَ رُوحُ الحَمْدِ عادَ مُصَوِّرا
لو كانَ رُوحُ الحَمْدِ عادَ مُصَوِّرا
زُفَّتْ إليكَ الشَّمْسُ يا بَدْرَ العُلاَ
في سُحْبِ صَوْنٍ بَالصَّوَارِمِ أَمْطَرا
في سُحْبِ صَوْنٍ بَالصَّوَارِمِ أَمْطَرا
في سُحْبِ صَوْنٍ بَالصَّوَارِمِ أَمْطَرا
في سُحْبِ صَوْنٍ بَالصَّوَارِمِ أَمْطَرا
في سُحْبِ صَوْنٍ بَالصَّوَارِمِ أَمْطَرا
سَفَرَتْ بِمَنْزِلِكَ المُمَنَّعِ جَارُهُ
فَاستَخْدَمَتْ فِيهِ الصَّبَاحَ المُسْفِرَا
فَاستَخْدَمَتْ فِيهِ الصَّبَاحَ المُسْفِرَا
فَاستَخْدَمَتْ فِيهِ الصَّبَاحَ المُسْفِرَا
فَاستَخْدَمَتْ فِيهِ الصَّبَاحَ المُسْفِرَا
فَاستَخْدَمَتْ فِيهِ الصَّبَاحَ المُسْفِرَا
شَمْسٌ تَوَدُّ الشَّمْسُ لَوْ لَمَحَتْ لَهَا
خِدْراً فَكَيْفَ بِمَنْ بِهِ قَدْ خُدِّرَا
خِدْراً فَكَيْفَ بِمَنْ بِهِ قَدْ خُدِّرَا
خِدْراً فَكَيْفَ بِمَنْ بِهِ قَدْ خُدِّرَا
خِدْراً فَكَيْفَ بِمَنْ بِهِ قَدْ خُدِّرَا
خِدْراً فَكَيْفَ بِمَنْ بِهِ قَدْ خُدِّرَا
فكأَنَّها السِّرُّ الذي أُودِعْتَهُ
للهِ في العَلْيَاءِ عِنْدَكَ مُضْمَرَا
للهِ في العَلْيَاءِ عِنْدَكَ مُضْمَرَا
للهِ في العَلْيَاءِ عِنْدَكَ مُضْمَرَا
للهِ في العَلْيَاءِ عِنْدَكَ مُضْمَرَا
للهِ في العَلْيَاءِ عِنْدَكَ مُضْمَرَا
فَانْعَمْ بها يَوْماً لَبسْتَ بَهَاءَهُ
بُرْداً عَلَيْكَ مُوَشَّعاً وَمْحَبَّرا
بُرْداً عَلَيْكَ مُوَشَّعاً وَمْحَبَّرا
بُرْداً عَلَيْكَ مُوَشَّعاً وَمْحَبَّرا
بُرْداً عَلَيْكَ مُوَشَّعاً وَمْحَبَّرا
بُرْداً عَلَيْكَ مُوَشَّعاً وَمْحَبَّرا
أَظْهَرْتَ فِيهِ مِنَ اللَّطائِفِ نُزْهَةً
كالرَّوْضِ يَحْسُنُ مَنْظَراً أَوْ مَخْبَرا
كالرَّوْضِ يَحْسُنُ مَنْظَراً أَوْ مَخْبَرا
كالرَّوْضِ يَحْسُنُ مَنْظَراً أَوْ مَخْبَرا
كالرَّوْضِ يَحْسُنُ مَنْظَراً أَوْ مَخْبَرا
كالرَّوْضِ يَحْسُنُ مَنْظَراً أَوْ مَخْبَرا
في مَحْلِسٍ ما اهْتَزَّ من جَنَبَاتِهِ
دَوْحُ الحَرِيرِ النَّضْرِ حتَّى أَثْمَرا
دَوْحُ الحَرِيرِ النَّضْرِ حتَّى أَثْمَرا
دَوْحُ الحَرِيرِ النَّضْرِ حتَّى أَثْمَرا
دَوْحُ الحَرِيرِ النَّضْرِ حتَّى أَثْمَرا
دَوْحُ الحَرِيرِ النَّضْرِ حتَّى أَثْمَرا
وَكَأَنَّ كَفَّكَ وَهْيَ غَيْثٌ هاطِلٌ
لَمَسَتْ حَوَافِي جانِبَيْهِ فَنَوَّرا
لَمَسَتْ حَوَافِي جانِبَيْهِ فَنَوَّرا
لَمَسَتْ حَوَافِي جانِبَيْهِ فَنَوَّرا
لَمَسَتْ حَوَافِي جانِبَيْهِ فَنَوَّرا
لَمَسَتْ حَوَافِي جانِبَيْهِ فَنَوَّرا
وتَفَجَّرَتْ فيهِ مِياهُ مَطَاعِمٍ
تَجْرِي فَتَمْنَعُ وارِداً أَنْ يَصْدُرَا
تَجْرِي فَتَمْنَعُ وارِداً أَنْ يَصْدُرَا
تَجْرِي فَتَمْنَعُ وارِداً أَنْ يَصْدُرَا
تَجْرِي فَتَمْنَعُ وارِداً أَنْ يَصْدُرَا
تَجْرِي فَتَمْنَعُ وارِداً أَنْ يَصْدُرَا
مِنْ كٌلِّ مُعْتَدِلِ الْقوًامِ تَكَافَأَتْ
أَجْزَاؤُهُ بِيَدِ الصَّبَاحِ وَقَدَّرا
أَجْزَاؤُهُ بِيَدِ الصَّبَاحِ وَقَدَّرا
أَجْزَاؤُهُ بِيَدِ الصَّبَاحِ وَقَدَّرا
أَجْزَاؤُهُ بِيَدِ الصَّبَاحِ وَقَدَّرا
أَجْزَاؤُهُ بِيَدِ الصَّبَاحِ وَقَدَّرا
تَتَرَاكَضُ الأَمْوَاهُ فيه سَلاَةً
وَتُشِيرُ الْحاظُ العُيُونِ تَخَتَّرا
وَتُشِيرُ الْحاظُ العُيُونِ تَخَتَّرا
وَتُشِيرُ الْحاظُ العُيُونِ تَخَتَّرا
وَتُشِيرُ الْحاظُ العُيُونِ تَخَتَّرا
وَتُشِيرُ الْحاظُ العُيُونِ تَخَتَّرا
ومُثَلَّثِ الأَضْلاَعِ أَعْيَى سَلاسَةً
مِنْ قَبْلُ رَسْطَالِيسَ وَالإِسْكَنْدَرَا
مِنْ قَبْلُ رَسْطَالِيسَ وَالإِسْكَنْدَرَا
مِنْ قَبْلُ رَسْطَالِيسَ وَالإِسْكَنْدَرَا
مِنْ قَبْلُ رَسْطَالِيسَ وَالإِسْكَنْدَرَا
مِنْ قَبْلُ رَسْطَالِيسَ وَالإِسْكَنْدَرَا
ذَاقُوا لَذِيذَ الْفُسْتُقِ الْعَذْبِ الْجَنَى
فِيهِ كَمَا انْتَقَدُوا لَدَيْهِ السُّكَّرا
فِيهِ كَمَا انْتَقَدُوا لَدَيْهِ السُّكَّرا
فِيهِ كَمَا انْتَقَدُوا لَدَيْهِ السُّكَّرا
فِيهِ كَمَا انْتَقَدُوا لَدَيْهِ السُّكَّرا
فِيهِ كَمَا انْتَقَدُوا لَدَيْهِ السُّكَّرا
وَمُعَطَّفَاتِ ما رَأَيْتُ هِلالَها
يِوْماً على غَيْرِ اللَّيَالِي مُقْمِرَا
يِوْماً على غَيْرِ اللَّيَالِي مُقْمِرَا
يِوْماً على غَيْرِ اللَّيَالِي مُقْمِرَا
يِوْماً على غَيْرِ اللَّيَالِي مُقْمِرَا
يِوْماً على غَيْرِ اللَّيَالِي مُقْمِرَا
كَالْمُؤْمِنِ المَيْمُونِ أَضْمَرَ قَلْبُهُ
في طاعَةِ الرَّحْمَنِ مَالاَ أَظْهَرَا
في طاعَةِ الرَّحْمَنِ مَالاَ أَظْهَرَا
في طاعَةِ الرَّحْمَنِ مَالاَ أَظْهَرَا
في طاعَةِ الرَّحْمَنِ مَالاَ أَظْهَرَا
في طاعَةِ الرَّحْمَنِ مَالاَ أَظْهَرَا
وغَرَائِبُ الأَثْمَارِ تَمْدَحُ نَفْسهَا
فَتَكَادُ تَمْلأُ مِسْمَعَي مَنْ أَبْصَرا
فَتَكَادُ تَمْلأُ مِسْمَعَي مَنْ أَبْصَرا
فَتَكَادُ تَمْلأُ مِسْمَعَي مَنْ أَبْصَرا
فَتَكَادُ تَمْلأُ مِسْمَعَي مَنْ أَبْصَرا
فَتَكَادُ تَمْلأُ مِسْمَعَي مَنْ أَبْصَرا
التِّينُ في فَصْلِ الرَّبيع مُكَتَّباً
والبُسْرُ في فَصْلِ المَصِيفِ مُعَصْفَرَا
والبُسْرُ في فَصْلِ المَصِيفِ مُعَصْفَرَا
والبُسْرُ في فَصْلِ المَصِيفِ مُعَصْفَرَا
والبُسْرُ في فَصْلِ المَصِيفِ مُعَصْفَرَا
والبُسْرُ في فَصْلِ المَصِيفِ مُعَصْفَرَا
مُلَحُ عَمَمْتَ بِها الزَّمانَ وَأَهْلَهُ
وَلَقَدْ خُصِصْتَ مِنَ الثَّنَاءِ بِأَكْثَرا
وَلَقَدْ خُصِصْتَ مِنَ الثَّنَاءِ بِأَكْثَرا
وَلَقَدْ خُصِصْتَ مِنَ الثَّنَاءِ بِأَكْثَرا
وَلَقَدْ خُصِصْتَ مِنَ الثَّنَاءِ بِأَكْثَرا
وَلَقَدْ خُصِصْتَ مِنَ الثَّنَاءِ بِأَكْثَرا
أَبَنِي خُلَيْفٍ أَنْتُمُ خَلَفُ العُلاَ
وَكَفَى بِذَلِكَ نِسْبَةً أَوْ مَفْخَرَا
وَكَفَى بِذَلِكَ نِسْبَةً أَوْ مَفْخَرَا
وَكَفَى بِذَلِكَ نِسْبَةً أَوْ مَفْخَرَا
وَكَفَى بِذَلِكَ نِسْبَةً أَوْ مَفْخَرَا
وَكَفَى بِذَلِكَ نِسْبَةً أَوْ مَفْخَرَا
للهِ مَجْدُكُمُ الرَّفِيعُ فإنَّهُ
بَلَغَ السِّماكَ وَفَوْقَ ذَلِكَ مَظْهَرا
بَلَغَ السِّماكَ وَفَوْقَ ذَلِكَ مَظْهَرا
بَلَغَ السِّماكَ وَفَوْقَ ذَلِكَ مَظْهَرا
بَلَغَ السِّماكَ وَفَوْقَ ذَلِكَ مَظْهَرا
بَلَغَ السِّماكَ وَفَوْقَ ذَلِكَ مَظْهَرا
طَاوَلْتُمُ في المَكْرُمَاتِ بِرَاحَةٍ
شَرُفَتْ فَلَمْ أَعْتَدَّ فيها خِنْصَرا
شَرُفَتْ فَلَمْ أَعْتَدَّ فيها خِنْصَرا
شَرُفَتْ فَلَمْ أَعْتَدَّ فيها خِنْصَرا
شَرُفَتْ فَلَمْ أَعْتَدَّ فيها خِنْصَرا
شَرُفَتْ فَلَمْ أَعْتَدَّ فيها خِنْصَرا
بِأَبِي مُحَمَّدٍ الفَقِيهِ أَبِيكُمُ
أَحْرَزْتُمُ حَظَّ الكمالِ الأَوْفَرَا
أَحْرَزْتُمُ حَظَّ الكمالِ الأَوْفَرَا
أَحْرَزْتُمُ حَظَّ الكمالِ الأَوْفَرَا
أَحْرَزْتُمُ حَظَّ الكمالِ الأَوْفَرَا
أَحْرَزْتُمُ حَظَّ الكمالِ الأَوْفَرَا
وكذا الفروعُ يَدُلُّ طِيبُ ثِمَارِهَا
أَنَّ الالهَ أَطابَ مِنْهَا العُنْصُرا
أَنَّ الالهَ أَطابَ مِنْهَا العُنْصُرا
أَنَّ الالهَ أَطابَ مِنْهَا العُنْصُرا
أَنَّ الالهَ أَطابَ مِنْهَا العُنْصُرا
أَنَّ الالهَ أَطابَ مِنْهَا العُنْصُرا
لا زلْتَمَ فِي المَجْدِ أَكْرَمَ أُسْرَةٍ
وأَجَلَّ أَقْوَاماً وأَشْرَفَ مَعْشَرا
وأَجَلَّ أَقْوَاماً وأَشْرَفَ مَعْشَرا
وأَجَلَّ أَقْوَاماً وأَشْرَفَ مَعْشَرا
وأَجَلَّ أَقْوَاماً وأَشْرَفَ مَعْشَرا
وأَجَلَّ أَقْوَاماً وأَشْرَفَ مَعْشَرا