أجمل الكلمات عن الاشتياق للحبيب
الاشتياق للحبيب
إن وجود حبيب في حياة الإنسان لا يقدر على فراقه لحظة واحدة، ويشعر بالحنين والشوق إليه عندما يغيب، لنعمة كبيرة لا تقدر بثمن، ولأننا أحياناً لا نستطيع إخماد ھذا الشعور الملتھب بالقلب الولھان بالحب والشوق لأنّه بعيد عن أعيننا، لذلك أرادنا أن نسرد بعض العبارات المعبرة عن الشوق للحبيب.
أجمل الكلمات عن الاشتياق للحبيب
- افتقاد شخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
- ھديتك قلبي وروحي .. وبين ضلوعي أسكنتك .. ورسمت معك أحلامي ووعودي .. واشتقت إليك لأبعد حدود.
- الصباح والمساء الذي لا أسمع به صوتك، لا يُمكن اعتباره صباحاً أو مساء.
- سأظل أحبّك ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت اختياري.
- صورتك محفورة بين جفوني وھي نور عيوني .. عيناك تنادي لعينيّ.. يداك تحتضن يديّ.. ھمساتك تُطرب أذنيّ.
- أي جنون ھذا الذي يجعلنا نستيقظ من نوم عميق شوقاً لھم.
- يبقى ھناك شخص رغم البعد والمسافة، يبقى الأكثر حباً وبقاء في قلوبنا.
- كل ما أتمنّاه أن تأتي أنت، ويغيب الجميع.
- يضيق قلبي ..عندما أتلفت حولي ولا أجدك .. وأحتاجك ولا أبصرك .. وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.
أبيات شعرية عن الاشتياق للحبيب
قصيدة أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
قصيدة أغالب فيك الشوق والشوق أغلب للشاعر المتنبي، هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب، الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي، له الأمثال السائرة والحكم البالغة المعاني، وكان من أعظم شعراء العربية، وأكثرهم تمكناً من اللغة العربية وأعلمهم بقواعدها، وله مكانة سامية لم تُتح مثلها لغيره من الشعراء، فيوصف بأنه نادرة زمانه، وأعجوبة عصره، وظل شعره إلى اليوم مصدر إلهام ووحي للشعراء والأدباء.
أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ وَسُمْرُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
قصيدة اشتياقي إليك شوق الفصول
قصيدة اشتياقي إليك شوق الفصول للشاعرة فواغي صقر القاسمي، وهي أديبة وشاعرة من دولة الإمارات العربية المتحدة، ولدت في إمارة الشارقة، وهي ناشطة في منظمات الدفاع عن حقوق المرأة والطفل وكاتبة مسرحية، صدر لها العديد من المسرحيات الشعرية أهمها ملحمة عين اليقين.
حين ذاتك وطن ٌ يسكنني
بتضاريسه وانحناءاته
بعواصفه و نسائمه
بليله و ضحاه
و أتلمسك بخارطة تكويني
حيث أنفاسك تدفئني
و صورتك ترتسمني
تتشكلني
و أبحث عن أناي
فأجدها أناك
لحظة تشبهني
حين بعضك كلي
و كلك بعضي لأراك / أراني
و يبقى الشوق محتدما بكياني
هذا و أنت مني
فكيف
حين بعادك عني !!
وفي لحظات الذكرى
تمر الأحلام و الآلام
كبروق عاصفة تمزق السكينة
و تشعل اللهفة و اللوعة
مسافات من الحزن
و مساحات من الشوق و الحنين
والرحيل بينها ممتد إلى اللامنتهى !
و حين ارتداد ِ صدى ً
ارتجّ قلبي
بين أعمدة ِ القيام
يسرّحُ مساءات البوح ِ
على تراتيل ِ النغم
يُعيدُ ما فـُقدَ
و يستعيدُ ما تسربَ
و بحثتُ عنّي فيك
أتساءل إن كنتُ وجدتني !
و لم أجبني ..
فقد غبتُ .. و ما وصلتُ !
و أبقى صريعة حزن
يسرقُ المسافات
من قافلة ِ العشب ِ السماوي
المختبأة ِ في العينين ْ
المثقلتين بتبلد الزمن
يتسلل ُ في اختلاسات ِ الانتظارْ
على أرصفة ِ الرياح ِ الهاربة ِ
من تلعثم ِ الرؤية و قتامة ِ النهار
حين تساقط ُ بَرَد ِ الشوارع ِ
على شرفة ِ التسهيد ْ
و يشعلني الشوق
كاشتياقُ الفصول ِ
لارتياح ِ الذكريات ِ المتعبة
على ذراع ِ الوقت
و انزواء ِ البحر ِ بأصداف ِ بحارته
حين تـُشرع ُ السفنُ لاصطياده
لأرتمي في حضن ِ فرح ٍ لا يكتمل ُ
إلا بك ..
خواطر عن الاشتياق للحبيب
الخاطرة الأولى:
وردتي .. ليتك تعلمين كم عانيت بعد فراقك.. كم تجرّعت لوعة الحنين إلى همساتك…كم عانقت الشوق في غيابك.. وزرعت أمل لقائك بعد رحيلك .. لم أعد أشعر بما حولي .. جعلت الصمت مجدافي .. ذكريات الماضي تعصرني وتجعلني أتعثر في مسافاتي .. ترتمي أفراحي حزينة في أحضان الشوق .. تنطفي أنوار آمالي في ظلام اليأس .. وتغرق عبراتي في دموع الآهات .. فتنمو جذور الألم وتنبت في طرقاتي .. وردتي يا من أودعت قلبي في أحضانها .. دعيني أحفر اسمك في عروقي وأجعلك جزءاً من أنفاسي وأرسم فوق دموعي حبك.
الخاطرة الثانية:
عِشت الخيال في بحور العشق .. أبحرت في عالمي بلا أسباب .. ضاعت مجاديف غرامي .. وأصابني الحزن وأقبل مِن على البعد مركّب إحساسك.. يزفني لعالم الحب ويسقي ورود الشوق في داخلي وينبت زهور الوله في عالمي.
الخاطرة الثالثة:
حينما نشتاق .. نتمنّى أن تنقلب وجوه الناس كلهم وجهاً واحداً .. لا يألفه غيرك .. لا يشعر به إلا وجدانك .. إنه وجه ذلك الإنسان الذي سبّب لك هذا الشعور اللامألوف في نفسك .. فقط.
الخاطرة الرابعة:
سألتها .. كم تشتاقي لي؟ فأجابت: كاشتياق الغيوم لمطرها.. اشتياق الحمامة لعشها .. اشتياق الأم لولدها .. اشتياق الليلة لنهارها .. اشتياق الزهرة لرحيقها .. بل اشتياق العين لكحلها .. اشتياق قصيدة الحب لمتيمها.
رسائل عن الاشتياق للحبيب
الرسالة الأولى:
عندما أشتاق إليك..
أتكلم بكلماتك..
أكرر أغنياتك..
وأتصرف مثلك..
فقط لأحتوي شيئاً منك..
الرسالة الثانية:
ومن العَجب أني أَحنُ إِليهم..
وأَسألُ شوقاً عنهُم..
وهم معي..
وتبكي عيني وهم في سوادها..
ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعي..
الرسالة الثالثة:
حين أشتاق إليك..
يعجز عقلي عن التفكير بغيرك..
لا أدري لماذا، ربما لأنك تعني لي كل شيء..
فبذكرك لا يعد لأي شيء سواك قيمة..